مشاهدة المرفق 12983
في وسط الكثير من الدعوات المتزايدة والمتكررة حول تجديد النظر في التعامل مع النص القرآني وكيفيات تلقيه، نجد أن قضية التلقي الحي والعملي والهدائي للقرآن هي الأقل نصيبًا من الدرس والتناول، وهو الأمر الذي يحمل في طياته إهدارًا لجانب رئيس في التعامل مع القرآن والارتباط به باعتباره كتاب هداية بالأساس، في هذا الحوار مع د/ إدريس التركاوي يدور الحديث حول هذه القضية في زمن التلقي الأول، وفي زمن التأسيس المنهجي، وإمكان تلقٍّ معاصِر قويم للنص.
يمكنكم قراءة الحوار كاملًا عبر الرابط التالي:
tafsir.net/interview/26
في وسط الكثير من الدعوات المتزايدة والمتكررة حول تجديد النظر في التعامل مع النص القرآني وكيفيات تلقيه، نجد أن قضية التلقي الحي والعملي والهدائي للقرآن هي الأقل نصيبًا من الدرس والتناول، وهو الأمر الذي يحمل في طياته إهدارًا لجانب رئيس في التعامل مع القرآن والارتباط به باعتباره كتاب هداية بالأساس، في هذا الحوار مع د/ إدريس التركاوي يدور الحديث حول هذه القضية في زمن التلقي الأول، وفي زمن التأسيس المنهجي، وإمكان تلقٍّ معاصِر قويم للنص.
يمكنكم قراءة الحوار كاملًا عبر الرابط التالي:
tafsir.net/interview/26