مَنْظُورُ الْفَوَاصِلُ الْقُرْءَانِيَّةُ فِي الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
26/01/2012
المشاركات
18
مستوى التفاعل
0
النقاط
1
الإقامة
الأردن
مَنْظُورُ الْفَوَاصِلُ الْقُرْءَانِيَّةُ فِي الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ
” ﴿ ﴾ “ فَاصِلُ إِسْمُ السُّوَرِ ، ” ۝ “ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ
” ۞ “ فَاصِلُ الإِشَارَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ ، ” ۩ “ فَاصِلُ إِشَارَةُ الْسُّجُودِ
(( مَّا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))
بِأَنْ جَمَعَتْ(( سَوَّرَةْ (مِنْ سِوَارْ مُفْرَدُ أَسَاوِرَ)) مَشِيئَةُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ، جَلَّةْ قُدْرَتُهُ ، أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيَّةُ فِي مَجْمُوعَةٍ وَاحِدَةٍ مُكَوِّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ ، فَتَكَوَّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الأَوَّلُ ، الْمُنَزَّلُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْنَبِيُّ الْصَّادِقُ الْأََمِينُ الْعَظِيمُ الْخُلُقِ الْأُمِّيُّ صَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامَهُ عَلَيكَ يَا سَيِّدِي يَا مُحَمَّدْ وَعَلَى ءَالِكَ أَجْمَعِينَ
فَأَوْلَجَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فَاصِلُ إِشَارَةُ الْسُّجُودِ الْقُرْءَانِيَّةُ ” ۩ “ خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيَّةُ الْمُكَوِّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الأَوَّلُ ، فَتَكَوَّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الثَّانِي ، مَنْظُورَاً مُفَصَّلَاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ عَدَدُ إِشَارَاتُ السُّجُودِ ” ۩ “ الْمُولَجَاتُ بِهِ
وَأَوْلَجَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فَاصِلُ الإِشَارَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ ” ۞ “ خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيَّةُ الْمُكَوِّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الثَّانِي ، وَيَتْلُو نِهَايَةُ مَجْمُوعَةُ الأَقْوَالُ الْمُتَمِّمَةُ لِفَاصِلِهِ ( الَّذِي تَالِياً بِلُغَةِ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ هُمْ بِضْعُ ءَايَاتٍ قُرْءَانِيَّةٌ ) وَمُسَمَّى مَجْمُوعَةُ الأَقْوَالُ الْمُتَمِّمَةُ لِفَاصِلِهِ ”الرُّبْعُ الْقُرْءَانِيُّ “ ، وَمُسَمَّى أَرْبَعَتُهُمْ ( أَيْ أَرْبَعَةٌ مِنْ ”الرُّبْعُ الْقُرْءَانِيُّ الْوَاحِدُ “ ) الْحِزْبِ الْقُرْءَانِيُّ ”الْوَاحِدُ “ ، وَمُسَمَّى ثَمَانِيُّهُمْ ((أَيْ مَثَانُ أَرْبَعَتُهُمْ ( أَيْ ثَمَانِيَةٌ مِنْ ” الرُّبْعُ الْقُرْءَانِيُّ الْوَاحِدُ “ )) الْجُزْءُ الْقُرْءَانِيُّ ”الْوَاحِدُ “ فَتَكَوَّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الثَّالِثُ ، مَنْظُورَاً مُفَصَّلَاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ الإِِشَارَاتُ الْقُرْءَانِيَّةُ ” ۞ “ الْمُولَجَاتُ بِهِ ،
وَيَبْقَى أَنَّ ”الرُّبْعُ الْقُرْءَانِيُّ “ الثَّالِثُ مِنَ الْحِزْبِ الْقُرْءَانِيِّ السِّتُونَ يَنْتَهِي خِلَالَ ءَايَاتِ سُورَةُ الْعَادِيَاتِ ” تَرْتِيلُهَا السُّورَةُ الْمَائَةُ تَرْتِيلَاً مِنْ بِدَايَةِ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ “ ، فَبِذَلكَ عَدَدُ السُّوَرُ الْقرْءَانِيَّةُ اللَّاتِي تَتْلُو إِشارَتُهَا الْقُرْءَانِيَّةُ مَثَانٌ الْأَحَدُ مِنْهُمْ مُكَوَّنٌ مِنْ سَبْعَةُ سُوَرٍ قُرْءَانِيَّةٍ ، وَالسُّورُةُ السَّابِعَةُ مِنْ سَابِعَةُ سُوَرُ أُولَاهُمَا مُكَوَّنَةٌ مِنْ سَبْعَةُ ءَايَاتٍ ، وَالسُّورُةُ السَّابِعَةُ مِنْ سَابِعَةُ مَثْنَاهُمَا مُكَوَّنَةٌ مِنْ سِتَّةُ ءَايَاتٍ وَمُسَمَّاهَا خَاتِمَةُ * الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ * ، ” سُوْرَةُ النَّاسِ “ وَيُنْتَقَلُ مِنْهَا وَبِهَا إِلَى فَاتِحَةُ * الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ * ، وَمُسَمَّاهَا ” سُوْرَةُ الْفَاتِحَةْ “ ،
مِمَّأ يَتْرُكُ سُؤَالُ م عِلَاقَةُ ذَاكَ بأَيَةِ ؟
مِنْ بَعْدِ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ( سُورَةُ الحِجْرِ).....ءَايَةْ (87)
وَعِلْمُهُ عِنْدَ اللَّهِ

وَأَوْلَجَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةَ الْقُرْءَانِيَّةُ ” ۝ “ خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيَّةُ الْمُكَوِّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الثَّالِثُ ، ، وَكُتِبَ عَدَدًا بِدَاخِلِ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ تَرتِيْبُ ءَايَاتُ السُّوَرَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ الْوَاحِدَةِ مِنْ سُوَرِ الْقُرْءَانِ الْكَريمِ ، وَيَتْلُو نِهَايَةِ مَجْمُوعَةُ الأَقْوَالُ الْمُتَمِّمَةُ لِلأَيَةِ الْوَاحِدَةِ مِنْ ءَايَاتِ السُّورَةِ الْواحِدَةُ فِي السُّورَةِ الْوَاحِدَةِ مِنْ سُوَرِ الْقُرْءَانِ الْكَريمِ ، فَتَكَوَّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الرَّابِعُ ، مَنْظُورَاً مُفَصَّلَاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَاتِ الْقُرْءَانِيَّةُ الْمُولَجَاتُ بِهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ فِي الأُوْلَى وَالأَخِرَةْ
وجَمَعَتْ(( سَوَّرَةْ (مِنْ سِوَارْ مُفْرَدُ أَسَاوِرَ)) مشيئة الله عز وجل ، جلة قدرته الأَقْوَالُ الأَوْلَى مِنْ مَجْمُوعَةِ أَقْوَالُ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ الْوَاحِدَةُ بِسُورَةٍ وَاحِدَةٍ ( سَوَّرَةْ مجموعة أقوال القرءان الكريم الواحدة ) مُكَوِّنَةً مَا قُرْءَانِيًّا يُسَمَّى سُورَةً قُرْءَانِيَّةً ، وَعُدِّدَةْ بِالجَمْعْ وَوُحِّدَةْ بِالفَصْلْ ، مُكَوَّنٌ بِسُوَرِِهِمُ الْقُرْءَانِيَّةُ * الـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ * ، الْمُكَوَّنًُ مِنْ مَائَةً وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ سُوْرَةً قُرْءَانِيَّةً مَا بَيْنَ سُورَتُهُ الأُوْلَى وَبِهَا وَالمُسَمَّى فَاتِحَةُ * الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ * ، ” سُوْرَةُ الْفَاتِحَةْ “ ، وَمَا بَيْنَ سُورَتُهُ الأَخِيرَةُ وَبِهَا وَمُسَمّاهَا خَاتِمَةُ * الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ * ، ” سُوْرَةُ النَّاسِ “ وَفُصِّلَتْ سُوَرُهُ بالفَصْلِ لِلسُّوْرَةِ الْوَاحِدَةِ ، بإِشَارَةُ فَاصِلُ إِسْمُ السُّوَرِ ” ﴿ ﴾“ بِأَعْلَى بِدَايَةِ السُّوْرَةُ الْوَاحِدَةُ ، وتَسْبِقُ سَطْرَ ” بِسْمِ اللهِ الرَحْمَنِ الرَحيمِ “ ( بَسْمَلَةُ السُّوَرُ القُرْءَانِيَّةُ ) الفَاتِحَةُ القُرْءَانِيَّةُ لِلسُّوَرِ القُرْءَانِيَّةُ فِي القُرْءَانِ الْكَرِيمِ الْمُكَوَّنَُ ، إلَّا سُوْرَةُ الفَاتِحَةِ وَسُوْرَةُ التَّوْبََةِ ( تَرْتِيلُهَا السُّورَةُ الْتَاسِعَةُ تَرْتِيلَاً مِنْ بِدَايَةِ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ ) فَهُمَا مِنْ دُوْنِ سَطْرُ ءَايَةَُ ” بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ “ ( بَسْمَلَةُ السُّوَرُ القُرْءَانِيَّةُ ) ، فَبَسْمَلَةُ ” بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ “ سُورَةُ الفَاتِحَةِ * هِيَ ءَايةُ سُورَةُ الفَاتِحَةِ الْأُوْلَى *، وَ بَسْمَلَةُ ” بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ “ سُوْرَةُ التَّوْبََةِ * هِيَ مِنْ دُوْنِ بَسْمَلَةٍ * ” بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيمِ “ ، * إِلَا أَنَّ الْقَوْلُ الأَوَّلُ مِنْ ءَايةِ سُورَةِ التَّوْبََةِ الْأُوْلَى يَبْدَأُ بِالْبَاءُ الْقُرْءانِيَّةُ *،
فَأَوْلَجَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَاصِلُ إِسْمُ السُّوَرُ الْقُرْءَانِيَّةُ ” ﴿ ﴾ “ بِسَطْرٍ قُرْءَانِيٍّ خِلَالَ أَسْطُرِ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيَّةُ الْمُكَوِّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الرَّابِعُ ، ، كَمَا وَكُتِبَ بِدَاخِلِ إِشَارَةُ فَاصِلُ إِسْمُ السُّوَرِ ” ﴿ ﴾ “ إِسْمُ السُُّورَةِ والَّذِي يَدُلُ فِي مَكْنُونِهِ عَلَى موْضُوْعِ السُّوْرَةِ ، فَتَكَوَّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيُّ الْخَامِسُ ، مَنْظُورَاً مُفَصَّلَاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ إِسْمُ السُّوَر ِالْقُرْءَانِيَّةُ الْمُولَجَاتُ بِهِ ،

الدرسات القرءانية : عصام أحمد خالد الكردي / أبو يونس
كلمات وطباعة : عصام أحمد خالد الكردي / أبو يونس

المراجع :

1- البسملة في القرءان الكريم
2- الإشارة القرءانية في القلرءان الكريم
3 - من حقائق شواهد الأجزاء والأحزاب وأرباع الأحزاب في القرءان الكريم
منتدى ملتقى أهل التفسير الكريم
سبحانه وتعالى صلى الله عليه وسلم
 
لاكن ياخي أنت خلطت بين البسمله والإشارات القرآنيه في سطرين غير مفهومه
في عدة منتديات

يجب عليك أن تعود وتوضح لهم
 
مَنْظُورُ الْفَوَاصِلُ الْقُرْءَانِيَّةُ فِي الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ
” ﴿ ﴾ “ فَاصِلُ إِسْمُ السُّوَرِ ، ” ۝ “ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ
” ۞ “ فَاصِلُ الإِشَارَةُ الْقُرْءَانِيَّةُ ، ” ۩ “ فَاصِلُ إِشَارَةُ الْسُّجُودِ
(( مَّا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))

تحديث
مَنْظُورُ الْفَوَاصِلُ الْقُرْءَانِيَّةُ فِي الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ






بسم1​

مَنْظُورُ الْفَوَاصِلُ
الْقُرْءَانِيّةُ فِي الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ


( --- ) فَاصِلُ إِسْمُ السّوَرِ الْقُرْءَانِيّ ،
۝ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ الْقُرْءَانِيّةُ ،
* فَاصِلُ الإِشَارَةُ الْقُرْءَانِيّةُ ، ” ۩ “ فَاصِلُ إِشَارَةُ الْسّجُودِ الْقُرْءَانِيّةُ ،...



(( مّا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))


بِأَنْ جَمَعَتْ
( سَوّرَةْ ( مِنْ سِوَارْ مُفْرَدُ أَسَاوِرَ ))
مَشِيئَةُ اللهِ عَزّ وَجَلّ ، جَلّةْ قُدْرَتُهُ ، أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيّةُ
فِي مَجْمُوعَةٍ وَاحِدَةٍ ، مُكَوّنَةً الْقُرْءَانُ
الْكَرِيمُ ،

فَتَكَوّنَ
مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الأَوّلُ ،
الْمُنَزّلُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمّدٍ ، الْنَبِيّ الْصّادِقُ الْأََمِينُ ،
الْعَظِيمُ الْخُلُقِ الْأُمّيّ ، صَلَوَاتُ اللّهِ
وَسَلَامَهُ عَلَيكَ يَا سَيّدِي يَا مُحَمّدْ
وَعَلَى ءَالِكَ
أَجْمَعِينَ

فَأَوْلَجَ اللهُ عَزّ وَجَلّ
فَاصِلُ إِشَارَةُ الْسّجُودِ الْقُرْءَانِيّةُ ۩،
خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيّةُ ،
الْمُكَوّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ ، لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الأَوّلُ ،
فَتَكَوّنَ مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الثّانِي ، مَنْظُورَاً مُفَصّلَاً بِعَدَدِ
فَوَاصِلِ عَدَدُ إِشَارَاتُ السّجُودِ
۩ الْمُولَجَاتُ
بِهِ

وَأَوْلَجَ اللهُ عَزّ وَجَلّ فَاصِلُ
الإِشَارَةُ الْقُرْءَانِيّةُ *
خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيّةُ الْمُكَوّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ
الْقُرْءَانِيّ الثّانِي ، وَيَتْلُو نِهَايَةُ مَجْمُوعَةُ الأَقْوَالُ
الْمُتَمّمَةُ لِفَاصِلِهِ

( الَذِي تَالِياً
بِلُغَةِ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ
الْقُرْءَانِيّةُ هُمْ بِضْعُ
ءَايَاتٍ قُرْءَانِيّةٌ )

• وَمُسَمّى
مَجْمُوعَةُ الأَقْوَالُ الْمُتَمّمَةُ لِفَاصِلِهِ
” الرّبْعُ الْقُرْءَانِيّ “ ،

• وَمُسَمّى أَرْبَعَتُهُمْ
( أَيْ أَرْبَعَةٌ مِنْ ” الرّبْعُ الْقُرْءَانِيّ الْوَاحِدُ “ )
الْحِزْبِ الْقُرْءَانِيّ
” الْوَاحِدُ “ ،

• وَمُسَمّى ثَمَانِيّهُمْ
( أَيْ مَثَانُ أَرْبَعَتُهُمْ
( أَيْ ثَمَانِيَةٌ مِنْ ” الرّبْعُ الْقُرْءَانِيّ الْوَاحِدُ “ ))
الْجُزْءُ الْقُرْءَانِيّ
” الْوَاحِدُ “ ،

فَتَكَوّنَ
مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الثّالِثُ ،
مَنْظُورَاً مُفَصّلاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ الإِِشَارَاتُ الْقُرْءَانِيّةُ
*
الْمُولَجَاتُ
بِهِ ،

وَيَُبَْقَّى
أَنّ ” الرّبْعُ الْقُرْءَانِيّ “
الثّالِثُ مِنَ الْحِزْبِ الْقُرْءَانِيّ السّتُونَ يَنْتَهِي
خِلَالَ ءَايَاتِ سُورَةُ الْعَادِيَاتِ ” تَرْتِيلُهَا السّورَةُ الْمَائَةُ
تَرْتِيلاً مِنْ بِدَايَةِ الْقُرْءَانُ
الْكَرِيمُ “ ،

فَبِذَلكَ :

• عَدَدُ الْأَحَدُ
مِنْ مَثَانُ السّوَرُ الْقرْءَانِيةُ
اللّاتِي تَتْلُو إِشارَتُهَا الْقُرْءَانِيّةُ مُكَوّنٌ
مِنْ سَبْعَةُ سُوَرٍ
قُرْءَانِيّةٍ ،

• وَالسّورُةُ السّابِعَةُ
مِنْ سَابِعَةُ سُوَرُ أُولَاهُمَا مُكَوّنَةٌ
مِنْ سَبْعَةُ
ءَايَاتٍ ،

• وَالسّورُةُ السّابِعَةُ
مِنْ سَابِعَةُ مَثْنَاهُمَا مُكَوّنَةٌ
مِنْ سِتّةُ
ءَايَاتٍ

وَمُسَمّاهَا
خَاتِمَةُ ~ الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ ~ ،
” سُوْرَةُ النّاسِ “ ،

وَيُنْتَقَلُ
مِنْهَا وَبِهَا

إِلَى
فَاتِحَةُ
~ الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ ~ ،
وَمُسَمّاهَا
” سُوْرَةُ الْفَاتِحَةْ “ ،



مِمّا يَتْرُكُ سُؤَالُ

............................... س
” رمز سؤال “

مَا عِلَاقَةُ ذَاكَ بأَيَةِ ؟

مِنْ بَعْدِ أَعُوذُ بالله مِنَ الشّيْطَانِ الرّجِيمِ
بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرّحِيمِ

وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ( سُورَةُ الحِجْرِ)
.....ءَايَةْ (87)

................................................................................. ج
” رمز جواب “ عِلْمُهُ عِنْدَ اللهِ •


وَأَوْلَجَ اللهُ عَزّ وَجَلّ
فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةَ الْقُرْءَانِيّةُ ۝
خِلَالَ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيّةُ الْمُكَوّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ ،
لِمَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ
الثّالِثُ ،

وَكُتِبَ
عَدَدًا بِدَاخِلِ فَاصِلُ إِشَارَةُ عَدَدُ الأَيَةُ
الْقُرْءَانِيّةُ تَرتِيْبُ ءَايَاتُ السّوَرَةُ الْقُرْءَانِيّةُ الْوَاحِدَةِ
مِنْ سُوَرِ الْقُرْءَانِ
الْكَريمِ ،

وَيَتْلُو
نِهَايَةِ مَجْمُوعَةُ
الأَقْوَالُ الْمُتَمّمَةُ لِلأَيَةِ الْوَاحِدَةِ
مِنْ ءَايَاتِ السّورَةِ الْواحِدَةُ فِي السّورَةِ الْوَاحِدَةِ
مِنْ سُوَرِ الْقُرْءَانِ
الْكَريمِ ،

فَتَكَوّنَ
مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الرّابِعُ ،
مَنْظُورَاً مُفَصّلاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ إِشَارَةُ
عَدَدُ الأَيَاتِ الْقُرْءَانِيّةُ
الْمُولَجَاتُ
بِهِ ،

وَالْحَمْدُ لله فِي الأُوْلَى وَالأَخِرَةْ

وجَمَعَتْ
( سَوّرَةْ ( مِنْ سِوَارْ مُفْرَدُ أَسَاوِرَ ))
مَشِيْئةُ الله عَزّ وَجَلّ ، جَلّةْ قُدْرَتُهُ الأَقْوَالُ
الأَوْلَى مِنْ مَجْمُوعَةِ أَقْوَالُ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ
الْوَاحِدَةُ بِسُورَةٍ
وَاحِدَةٍ

( سَوّرَةْ مَجْمُوعَةُ أَقْوَالُ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ الْوَاحِدَةُ )

مُكَوّنَةً
مَا قُرْءَانِيّاً يُسَمّى سُورَةً قُرْءَانِيّةً ،
وَعُدِّدَةْ بِالجَمْعْ وَوُحِّدَةْ بِالفَصْلْ ، مُكَوّنٌ بِسُوَرِِهِمُ الْقُرْءَانِيّةُ
~ الـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ ~ ،

الْمُكَوّنًُ
مِنْ مَائَةً وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ
سُوْرَةً قُرْءَانِيّةً

مَا بَيْنَ

سُورَتُهُ الأُوْلَى
وَبِهَا وَالمُسَمّى فَاتِحَةُ
~ الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ ~ ،
” سُوْرَةُ الْفَاتِحَةْ “ ،

وَمَا بَيْنَ

سُورَتُهُ الأَخِيرَةُ
وَبِهَا وَمُسَمّاهَا خَاتِمَةُ
~ الْـقُـرْءَ ا نُ الْـكَرِيـمُ ~ ،
” سُوْرَةُ النّاسِ “

وَفُصّلَتْ
سُوَرُهُ بالفَصْلِ لِلسّوْرَةِ
الْوَاحِدَةِ ، بإِشَارَةُ فَاصِلُ إِسْمُ السّوَرِ
﴿ --- ﴾
بِأَعْلَى بِدَايَةِ السّوْرَةُ الْوَاحِدَةُ ،
وتَسْبِقُ سَطْرَ

~ ” بِسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحيمِ “ ~

( بَسْمَلَةُ السّوَرُ القُرْءَانِيّةُ )
الفَاتِحَةُ القُرْءَانِيّةُ لِلسّوَرِ القُرْءَانِيّةُ
فِي القُرْءَانِ الْكَرِيمِ الْمُكَوّنَُ ،

~ إلّا سُوْرَةُ الفَاتِحَةِ وَسُوْرَةُ التّوْبََةِ
( تَرْتِيلُهَا السّورَةُ الْتَاسِعَةُ تَرْتِيلاً مِنْ بِدَايَةِ الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ )
فَهُمَا مِنْ دُوْنِ سَطْرُ ءَايَةَُ ” بِسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحيمِ “
( بَسْمَلَةُ السّوَرُ القُرْءَانِيّةُ ) ~ ،

فَبَسْمَلَةُ

” بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرّحيمِ “
سُورَةُ الفَاتِحَةِ
~ هِيَ ءَايةُ سُورَةُ الفَاتِحَةِ الْأُوْلَى ~ ،

وَ بَسْمَلَةُ

” بِسْمِ الله الرّحْمَنِ الرّحيمِ “ سُوْرَةُ التّوْبََةِ
هِيَ مِنْ دُوْنِ بَسْمَلَةٍ
~ ” بِسْمِ اللهِ الرّحْمَنِ الرّحيمِ “ ~ ،

~ إِلَا
أَنّ الْقَوْلُ الأَوّلُ
مِنْ ءَايةِ سُورَةِ التّوْبََةِ الْأُوْلَى
يَبْدَأُ بِالْبَاءُ الْقُرْءانِيّةُ ~ ،

فَأَوْلَجَ اللهُ عَزّ وَجَلّ
فَاصِلُ إِسْمُ السّوَرُ الْقُرْءَانِيّةُ ﴿ --- ﴾
بِسَطْرٍ قُرْءَانِيّ خِلَالَ أَسْطُرِ أَقْوَالَهُ الْقُرْءَانِيّةُ
الْمُكَوّنَةً الْقُرْءَانُ الْكَرِيمُ لِمَنْظُورُهُ
الْقُرْءَانِيّ الرّابِعُ ،

كَمَا
وَكُتِبَ
بِدَاخِلِ إِشَارَةُ فَاصِلُ إِسْمُ السّوَرِ ﴿ --- ﴾
إِسْمُ السّورَةِ ،

والّذِي
يَدُلُ فِي مَكْنُونِهِ عَلَى موْضُوْعِ السّوْرَةِ ،

فَتَكَوّنَ
مَنْظُورُهُ الْقُرْءَانِيّ الْخَامِسُ ،
مَنْظُورَاً مُفَصّلاً بِعَدَدِ فَوَاصِلِ إِسْمُ السّوَر ِالْقُرْءَانِيَةُ
الْمُولَجَاتُ
بِهِ ،



المراجع :
1- البسملة في القرءان الكريم
2- الإشارة القرءانية في القرءان الكريم
3 - من حقائق شواهد الأجزاء والأحزاب وأرباع الأحزاب
في القرءان الكريم
" ملتقى أهل التفسير " الكريم ""



دعاء كفارة المجلس
سُبْحَانَكَ اللهُمَّ وَبحَمْدِكَ, أشْهَدُ أنّ لا إلهَ إلّا أنْتَ, أسْتَغْفِرُكَ
وَأتُوبُ إليْكَ .

الصلاة على النبي
اللّهُمّ صَلّي عَلَى سَيّدِنَا مُحَمّدْ وَعَلَى ءَالِهِ أجْمَعِينْ .




الدراسات القرءانية : عصام أحمد خالد الكردي / أبو يونس .
.. كلمات وطباعة .. : عصام أحمد خالد الكردي / أبو يونس .​

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى