موقع جديد في اعجاز القران لاخي لؤي غازي الطيبي

إنضم
17/04/2012
المشاركات
301
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
القاهره
اخانا في الملتقي الاستاذ لؤي غازي الطيبي قام بانشاء موقع جديد في اعجاز القران اتمني من الاخوه متابعته ونشره .الاخ لؤي من المتفوقين في هذا المجال و اتمني ان يزيد مشاركاته في الملتقي حتي نستفيد بعلمه رابط الموقع هو
ظ…ظ† ط¯ظ„ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ظ†ط¨ظˆط© ظˆط¥ط¹ط¬ط§ط² ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ط§ظ„ط¹ط¸ظٹظ… - ظ„ط¤ظٹ ط¨ظ† ط؛ط§ط²ظٹ ط§ظ„ط·ظٹط¨ظٹ
 
جوزيت خيرا أخى أحمد ، فأنت تتحفنا على الدوام بكل ما هو جديد على الشبكة العنكبوتية
وقد طالعت على عجل الموقع المذكور فأعجبنى محتواه ، وفق الله صاحبه الأستاذ لؤى وسدد خطاه
وقد طالعت عينات متفرقة من موضوعات الموقع فأثارت عجبى بما جاءت به من جديد فى إعجاز القرآن ، ومنها على سبيل المثال فحسب مقالته التى عنوانها : " قرآن مجيد في لوح محفوظ " عن أول وآخر ذكر للفظ " القرآن " فى القرآن ذاته وارتباط ذلك بعدد آيات القرآن 6236
وكانت إشارة عجيبة بالفعل ، وكذلك مقالته التى عنوانها " نظم القرآن بحساب " عن توزيع حروف سورة الكوثر على آياتها الثلاث وفق نظام بديع ودقيق للغاية ، وسبحان الله العظيم !!

هذا ما تيسر لى أن أطالعه على عجل فنال إعجابى ، فكيف إذا أمعنت النظر فى باقى المواضيع
ولكن لفت نظرى أن كثيراً من تلك المواضيع لم ينشرها الأخ لؤى بعد ، وإنما كتب أمام عناوينها عبارة : " قيد الإنشاء " ، وأرجو أن ييسر الله له إنشاءها عما قريب
ومن تلك المقالات التى أرجو أن يُعَجِل بنشرها ما يلى :
1 - الحكمة فى اختيار القرآن للرقم 19
2- الرقم 19 والبشارة بالنبى محمد صلى الله عليه وسلم
3 - الرقم 19 وتحديد زمن خروج النبى محمد صلى الله عليه وسلم
4 - من دلالات الرقم 19 عند أهل الكتاب
وغيرها الكثير مما وضعه " قيد الإنشاء " ، ولكنى خصصتُ بالذكر تلك المقالات بالذات لأن لى بحث إعجازى جديد فيها يبين صلة العدد 19 بزمن خروج النبى صلى الله عليه وسلم ، وهو ما تُلَمّح إليه بقوة الآية 31 من سورة المدثر بحديثها عن علاقة هذا العدد باستيقان أهل الكتاب ونفى ارتيابهم فى الرسالة المحمدية ، على صاحبها الصلاة والسلام
وفق الله أخانا الأستاذ لؤى وأعانه على إتمام ما بدأه ، وشكر الله لك أخى أحمد على تعريفنا بهذا الموقع الممتاز
 

ولكن لفت نظرى أن كثيراً من تلك المواضيع لم ينشرها الأخ لؤى بعد ، وإنما كتب أمام عناوينها عبارة : " قيد الإنشاء " ، وأرجو أن ييسر الله له إنشاءها عما قريب
ومن تلك المقالات التى أرجو أن يُعَجِل بنشرها ما يلى :
1 - الحكمة فى اختيار القرآن للرقم 19
2- الرقم 19 والبشارة بالنبى محمد صلى الله عليه وسلم
3 - الرقم 19 وتحديد زمن خروج النبى محمد صلى الله عليه وسلم
4 - من دلالات الرقم 19 عند أهل الكتاب
وغيرها الكثير مما وضعه " قيد الإنشاء " ، ولكنى خصصتُ بالذكر تلك المقالات بالذات لأن لى بحث إعجازى جديد فيها يبين صلة العدد 19 بزمن خروج النبى صلى الله عليه وسلم ، وهو ما تُلَمّح إليه بقوة الآية 31 من سورة المدثر بحديثها عن علاقة هذا العدد باستيقان أهل الكتاب ونفى ارتيابهم فى الرسالة المحمدية ، على صاحبها الصلاة والسلام
وفق الله أخانا الأستاذ لؤى وأعانه على إتمام ما بدأه ، وشكر الله لك أخى أحمد على تعريفنا بهذا الموقع الممتاز
جزاك الله خيرا استاذ عليمي واكرمك دائما وللعلم فان الاستاذ لؤي له ابحاث قويه لم ينشرها علي هذا الموقع وكانت علي موقع الارقام وهذا الرابط اذا اراد احد المزيد من الاطلاع
فهرس مواضيع البرهان والإعجاز والاعداد
واتمني اخي العزيز ان اري هذا البحث لكم (صلة العدد 19 بزمن خروج النبىصلى الله عليه وسلم)لاني اثق تماما باذن لله انه سيكون فيه من الابهار الذي سيعجب الكثير من الاخوه علي الملتقي وهذا ماتعودناه دائما من ابحاثكم
 
ومن تلك المقالات التى أرجو أن يُعَجِل بنشرها ما يلى :
1 - الحكمة فى اختيار القرآن للرقم 19
2- الرقم 19 والبشارة بالنبى محمد صلى الله عليه وسلم
3 - الرقم 19 وتحديد زمن خروج النبى محمد صلى الله عليه وسلم
4 - من دلالات الرقم 19 عند أهل الكتاب
وغيرها الكثير مما وضعه " قيد الإنشاء " ، ولكنى خصصتُ بالذكر تلك المقالات بالذات لأن لى بحث إعجازى جديد فيها يبين صلة العدد 19 بزمن خروج النبى صلى الله عليه وسلم
أتوجه بالشكر لأخى لؤى الذى سارع بالإستجابة لمطلبى وقام بنشر جُل المواضيع المذكورة ، وفى انتظار نشره للموضوع رقم 2 فى القائمة بالإقتباس أعلاه
ولكن لى تعقيب أرجو أن يأخذه فى الحسبان : إن بنى اسرائيل لم يكونوا يستعملون التقويم الميلادى ، بل ولا يعترفون به فى حساباتهم ومواسمهم الدينية ، وعليه فلا يصلح استنباط موعد خروج النبى المنتظر عندهم بالإستناد إلى هذا التقويم ، وإنما الأقرب للصواب أن يتم ذلك وفقا لتقويمهم العبرى ، وفيه تكون سنة خروج النبى صلى الله عليه وسلم هى 4370 عبرية ، كونها توافق سنة 610 ميلادية والتى شهدت أول نزول لجبريل عليه السلام بالوحى إلى النبى صلى الله عليه وسلم
وأرجو أن نرى مشاركات جديدة لأخينا لؤى فى هذا الملتقى ، وألا يأخذه موقعه الجديد منا بالكلية ، مع تمنياتى له بالتوفيق
 
واتمني اخي العزيز ان اري هذا البحث لكم (صلة العدد 19 بزمن خروج النبىصلى الله عليه وسلم)لاني اثق تماما باذن لله انه سيكون فيه من الابهار الذي سيعجب الكثير من الاخوه علي الملتقي وهذا ماتعودناه دائما من ابحاثكم
أشكرك أخى على تلك الثقة الغالية
ولكنى أرى أن الموضوع المذكور لا يناسب هذا الملتقى ، وأعتقد أنك تعرف الأسباب
ولكن عندى موضوع جديد آخر عن العدد 19 أيضا أرى أنه – على العكس تماما - سوف يعجب إدارة الملتقى جدا وينال رضى واستحسان أكثر رواده ، بينما قد يصدم – فى المقابل – بعض الباحثين فى الإعجاز العددى الذين غلوا كثيراً فى دلالة هذا العدد وبالغوا فى ذلك جداً ، دون أن يلتزموا بمعنى الآية القريب والمباشر أو أن يراعوا السياق المحدد الذى ورد فيه هذا العدد فى القرآن
ومع أنى – كما تعرف - من أنصار الإعجاز العددى والمدافعين عنه بقوة ، إلا أنى مع ذلك ألتزم جادة الوسط ولا أحب الشطط أو الغلو والتكلف أو التقول على الله بغير علم وتحميل الآيات ما لا تحتمل
وهذا المنهج الوسطى المعتدل سوف تجده متحققاً فى ذلك الموضوع ، والذى اخترتُ له العنوان التالى :
هداية البشر إلى سر التسعة عشر
تحليل لدعاوى الإعجاز فى العدد 19 ولسبب ذكر القرآن له

ففى هذا الموضوع بإذن الله سوف أكشف النقاب - ولأول مرة فى التاريخ - عن سبب ذكر القرآن لهذا العدد بوجه خاص ، وسوف أُبيّن المراد الحقيقى من وراء ذلك ، بناءًا على أحدث المعلومات التى توفرت لدىّ ، والتى لم يسبق إليها أحد من قبل
وربما تيسر لى نشره فى الملتقى خلال الأسبوع المقبل إن شاء الله ، أو على نهايته على أقصى تقدير ، والموفق هو الله
 
أ


ففى هذا الموضوع بإذن الله سوف أكشف النقاب - ولأول مرة فى التاريخ - عن سبب ذكر القرآن لهذا العدد بوجه خاص ، وسوف أُبيّن المراد الحقيقى من وراء ذلك ، بناءًا على أحدث المعلومات التى توفرت لدىّ ، والتى لم يسبق إليها أحد من قبل
وربما تيسر لى نشره فى الملتقى خلال الأسبوع المقبل إن شاء الله ، أو على نهايته على أقصى تقدير ، والموفق هو الله
اخي الكريم استاذ عليمي شوقتنا كثيرا لهذا لموضوع لانه طالما كانت ايه المدثر مسار خلاف وجدل كثير وان اثق باذن الله انه سيكون موضوع قوي لثقتي الكبيره فيكم وانتظر مع جميع الاخوه في الملتقي ان نري هذا الموضوع
 
عودة
أعلى