المعتزبالله محمد
New member
إن موضوعات سورة الفاتحة أعظم موضوعات القرآن، ولذلك سماها الله سبحانه: {القرآن العظيم}.
وهذه الموضوعات تتكرر في القرآن كله، ولذلك سماها سبحانه: {سبعا من المثاني}.
وكل موضوع في القرآن يؤول إلى موضوعات سورة الفاتحة،
لذلك سماها رسول الله صلى الله وعليه وآله وسلم: ((أم القرآن)).
وآياتها محكمة، لذلك سماها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((أم الكتاب)).
هذه الموضوعات لم تسرد سردا متعاطفة بدون رابط، بل ربطها الله سبحانه وتعالى بأعظم عبادة.
بل هي العبادة التي لا تخلو عابدة منها، إنها عبادة الدعاء، التي قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((الدعاء هو العبادة))، صحيح الجامع.
فالذي يصلى أو يتصدق أو يجاهد بأمواله ونفسه وغير ذلك، إنما يرجو ما عند الله ويسأل، أو يخاف فيستعيذ،
وحول الرجاء والخوف، وحول السؤال والاستعاذة، يدندن العبد في كل عباداته.
وحول الرجاء والخوف، وحول السؤال والاستعاذة، يدندن العبد في كل عباداته.
وحول الرجاء والخوف، وحول السؤال والاستعاذة، يدندن العبد في كل عباداته.
صيغت موضوعا سورة الفاتحة في أربعة أجزاء مترابطة ترابطا بديعا سهلا ميسرا:
الجزء الأول والثاني: مقدمة.
الجزء الثالث: موضوع السؤال.
الجزء الرابع: الخاتمة.
وكانت المقدمة الأولى: عن بيان عظمة المسئول والتقرب إليه بحمده والثناء عليه وتمجيده.
وكانت المقدمة الثانية: عن بيان ضعف السائل وتذلله وافتقاره إلى الله.
وكان موضوع السؤال: هو طلب الهداية إلى الطريق المستقيم.
وكانت الخاتمة: في بيان المقصود من الطريق المستقيم، وتقسيم الناس حسب العلم والعمل إلى ثلاثة أقسام.
وهذه الموضوعات تتكرر في القرآن كله، ولذلك سماها سبحانه: {سبعا من المثاني}.
وكل موضوع في القرآن يؤول إلى موضوعات سورة الفاتحة،
لذلك سماها رسول الله صلى الله وعليه وآله وسلم: ((أم القرآن)).
وآياتها محكمة، لذلك سماها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((أم الكتاب)).
هذه الموضوعات لم تسرد سردا متعاطفة بدون رابط، بل ربطها الله سبحانه وتعالى بأعظم عبادة.
بل هي العبادة التي لا تخلو عابدة منها، إنها عبادة الدعاء، التي قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((الدعاء هو العبادة))، صحيح الجامع.
فالذي يصلى أو يتصدق أو يجاهد بأمواله ونفسه وغير ذلك، إنما يرجو ما عند الله ويسأل، أو يخاف فيستعيذ،
وحول الرجاء والخوف، وحول السؤال والاستعاذة، يدندن العبد في كل عباداته.
وحول الرجاء والخوف، وحول السؤال والاستعاذة، يدندن العبد في كل عباداته.
وحول الرجاء والخوف، وحول السؤال والاستعاذة، يدندن العبد في كل عباداته.
صيغت موضوعا سورة الفاتحة في أربعة أجزاء مترابطة ترابطا بديعا سهلا ميسرا:
الجزء الأول والثاني: مقدمة.
الجزء الثالث: موضوع السؤال.
الجزء الرابع: الخاتمة.
وكانت المقدمة الأولى: عن بيان عظمة المسئول والتقرب إليه بحمده والثناء عليه وتمجيده.
وكانت المقدمة الثانية: عن بيان ضعف السائل وتذلله وافتقاره إلى الله.
وكان موضوع السؤال: هو طلب الهداية إلى الطريق المستقيم.
وكانت الخاتمة: في بيان المقصود من الطريق المستقيم، وتقسيم الناس حسب العلم والعمل إلى ثلاثة أقسام.
------
موضوعات سورة الفاتحة
http://vb.tafsir.net/tafsir41494/#post228320