مواعيد بث التفسير المباشر في رمضان 1432هـ

إنضم
25/09/2008
المشاركات
225
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
الرياض
01.png


بإذن الله سوف يبث التفسير المباشر يومياً من الساعة الرابعة عصراً ، وسيكون هناك إعادة للبرنامج في الساعة 6:30 صباحاً .
سوف يكون البرنامج هذا العام برعاية مركز تفسير للدراسات القرآنية ، وسوف يكون هناك مسابقة قرآنية يومية للمشاهدين تعينهم على التأمل في القرآن والتدبر في آياته ، وسوف تكون الجوائز المقدمة جهاز جالاكسي تاب Samsung Galaxy Tab لكل فائز .
وسوف يتم التوسع في استقبال أسئلة المشاهدين بواسطة الهاتف ومواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالبرنامج والخاصة بالقناة أيضاً إضافة إلى ما يرد من أسئلة في الملتقى هنا .
نرجو لكم متابعة مفيدة ،،
 
وأرجو إن شاء الله أن يتمكن الزملاء في الملتقى الإعلامي من توثيق حلقات البرنامج يومياً ورفعها على قناة أهل التفسير ليتمكن الجميع من مشاهدتها ، ويتم حفظها للمستقبل .
 
صحيفة سبق الالكترونية تشير الى جوائز برنامج التفسير المباشر

صحيفة سبق الالكترونية تشير الى جوائز برنامج التفسير المباشر

سبق - الرياض: تبدأ قناة "دليل" الفضائية في عرض النسخة الرابعة من برنامج "التفسير المباشر" مطلع شهر رمضان المبارك يومياً في الساعة الرابعة عصراً, مستضيفاً أشهر المتخصصين في مجال التفسير والدراسات القرآنية، ليستعرض معهم أجزاء القرآن الثلاثين على مدى أيام الشهر الكريم, حيث يخصَّص لكل يوم جزء من القرآن الكريم.
ومن المنتظر أن يطلق البرنامج مسابقة يومية طوال الشهر الكريم، وسيتم اختيار الإجابة الفائزة يومياً, وقد رصد القائمون على البرنامج جوائز قيمة للفائزين، عبارة عن جهاز سامسونج جلاكسي تاب Samsung Galaxy Tab لكل فائز, مقدمة من مركز تفسير للدراسات القرآنية راعي البرنامج.

يذكر أن البرنامج يعدِّه ويقدمه الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري أستاذ الدراسات القرآنية بجامعة الملك سعود.
المصدر :
http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=6&id=892
 
جزاكم الله خيرا على ما تقدموه وتبذلوه لا حرمكم ربي الاجر
لكن كيف نرسل الاجابة على السؤال اليومي ؟؟ هل من رقم جوال او ايميل
افيدوني لاني اول مرة اشترك
عسى الله ان ينفعنا ويرزقنا فهم كتابه والعمل به
 
متي يتم فرز الإجابات هل هو في نفس اليوم أو في الحلقة القادمة؟ وما الموعد الأخير لاستقبال الإجابات؟
 
التعديل الأخير:
وسوف يتم التوسع في استقبال أسئلة المشاهدين بواسطة الهاتف ومواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالبرنامج والخاصة بالقناة أيضاً إضافة إلى ما يرد من أسئلة في الملتقى هنا .

بل تم تحجيم الاتصالات ولا أدري ما سبب هذا ولم يعجبني !
 
بل تم تحجيم الاتصالات ولا أدري ما سبب هذا ولم يعجبني !
كلا لم يتم تحجيمها ، لكن لا يوجد اتصالات ، وقد يكون السبب عدم ظهور الأرقام بشكلٍ كافٍ على الشاشة ، أو عدم رغبة في السؤال . ولكن ترد أسئلة لا بأس بها عن طريق الفيسبوك والتويتر والهاتف المحمول وأعرض أكثرها .
 
هذا غريب؛فقد كانت الاتصالات في العام الماضي ممتازة !!

أرجو التعامل مع هذه الظاهرة بجدية وبحث أسبابها..
 
صحيح الأسئلة كانت قليلة ، وقد سألتُ عبر المحمول فعرض السؤال وأجيب عنه خلال دقائق من الإرسال فجزاكم الله خيراً ، ولبحث ظاهرة تقلص الأسئلة أقترح دراسة الوقت المناسب فعليا للبرنامج ، فسنواته الثلاث الأُوَل كانت مزحومة بالأسئلة مع ضيق الوقت بخلاف هذا العام : مُدَّ في الوقت ومع ذلك قلت الأسئلة ، وقد يكون لطبيعة مادة الحلقة المعروضة كَمّاً وكَيْفاً علاقة : فبعدما كان التدبر في جزء كامل صار في وجهين أو ثلاثة من القرآن الكريم فقط ، كما أن غالب السور مادة هذا الرمضان مكية مما قد يقلل لدى المشاهدين الأسئلة وهذه ميزة ومنقبة لهؤلاء المشاهدين جزاهم الله خيراً ، وربما فَهِمَ المشاهدون أن حيز الأسئلة يقتصر على السورة مادة الحلقة فقط .
هذا ما بدا لي والله الموفق لكم جميعاً .
 
ولم لا ننظر إلى قلة الأسئلة من زاوية أخرى وهي أن فيما يعرضه ضيوف الحلقات لكل سورة كان كافياً ووافياً للمشاهد وويعطيه معلومات هامة عن السورة نفت حاجته إلى السؤال. ومن واقع تجربتي الخاصة فقد كنت تقريباً أرسل سؤالاً في كل حلقة قبل موعدها فلما تأتي الحلقة أشعر أني ما كنت بحاجة للسؤال وأن هناك أسئلة أخرى ما خطرت ببالي لكنها بحثت خلال الحلقة. وكل أسلئتي التي سألتها تمت الإجابة عنها فجزى الله خيراً الدكتور عبد الرحمن على حسن إدارته للبرنامج وحسن اختياره للضيوف الكرام فهم لنا كالنجوم اهتدينا بما قدموه لنا فبارك الله بعلمهم ونفع بهم.
أما بالنسبة لموعد البرنامج فهذه مشكلة قديمة جديدة ولن يكون هناك أبداًوقت مثالي لبرنامج ما إذا أردنا أن نرضي كل المشاهدين في كل أنحاء العالم فالوقت المناسب لنا في دول الخليج لا يكون مناسباً أبدأ للمتابعين في أميركا واوروبا وهم أحوج منا له والعكس صحيح، بالنسبة لي توقيت البرنامج هذا العام كان أفضل الأوقات منذ بدء عرض البرنامج فهو بعد صلاة العصر في معظم دول المنطقة ولا أظن هناك وقت أنسب منه خلال شهر رمضان لأن ما قبل الظهر الناس نائمون وفي اشغالهم وبعد المغرب الناس في صلاة لما بعد التراويح وبعد التراويح كثير يكون منشغلاً. أنا شخصياً مع عرضه في هذا الوقت ونحن صائمون فالصائم يسمع بقلبه لا بأذنيه ويتشعر حلاوة ما يسمع من كلام ربه بروحه التي ترتفع عن ماديات الحياة الدنيا.
هذا والله أعلم وأعتذر على شدة حماسي للبرنامج لكن سبق وذكرت أني أجده أفضل برنامجي قُدِّم على فضائية هذا بعد برنامج لمسات بيانية للفاضل الدكتور فاضل السامرائي فلجميع من ساهم بإعداده وإخراجه لنا بهذه الصورة المشرفة عظيم الأجر والمثوبة والحمد لله رب العالمين
 
أنتِ رائعة يا دكتورة سمر ! وحماسكم هذا أرجو الله أن يأجركم عليه .
 
إرضاء الجميع صعبٌ حقاً كما تفضلت الأخت سمر ، وكنتُ في الأعوام السابقة أفضل النصف الثاني من وقت العصر لارتباطي بدرس يومي بعد صلاة العصر في التفسير لجماعة مسجدي فألقيه لمدة نصف ساعة ثم أنطلق إلى البرنامج وبقيت على هذا ثلاث سنوات، وكنتُ أجد المطالبة من بعض الفضلاء والفضليات هنا بتقديم وقته لعدم مناسبته للكثير وخاصة النساء اللاتي ينشغلن قبيل المغرب بإعداد الإفطار .
وهذا العام خيروني في القناة : هل ترغب في النصف الأول أم الثاني من العصر فاخترت الأول لتفرغي من وظيفة الإمامة وعدم ارتباطي بدرس يومي وتلبية لرغبات كثير من الناس. وهذا الوقت أنسب لي حيث أصلي العصر في مسجد قريب من القناة أو في القناة ثم أخرج من البرنامج وأعود للمنزل قبل الإفطار بوقت كافٍ بخلاف الأعوام السابقة فقد كنتُ أخرج مسرعاً يومياً لأعود لإمامة المصلين صلاة المغرب فأجد مشقة في الذهاب وأجد مشقة في العودة، وأذكر أنني العام الماضي كنتُ أرى كاميرا ساهر تصورني في العودة كثيراً ولم أنتبه لفكرتها ولم أشعر بمشكلتها لعدم وضوح لوحة سيارتي بسبب حادث سير فلم تكن تأتيني الإنذارات على هاتفي، فلما أخذتُ سيارة جديدة بدأت الرسائل تترى وفهمتُ فكرة ساهر !
 
بالإذن من مشرفنا الفاضل الدكتور عبد الرحمن
أكثر ما يثير عجبي من انتقاد الأعضاء لأمر ما هو ذكر السلبية التي ظنّوا أنها تشوب العمل فقد قرأت كلام الأخ أبو فهر السلفي جزاه الله خيراً وكنت لا أريد التعليق حتى لا أدخل في سجال وجدال يتطور إلى اتهام وتعريض مما آليت على نفسي أن لا أقربه لا في هذا الملتقى ولا في غيره لكن أقول والله المستعان:
إن لعملية النقد من وجهة نظر تربوية أثر مهم جداً في تطوير وإصلاح الأمور أو في خلق مشاكل أخرى نتيجة النقد غير الهادف. ومن خبرتي في التدريس كنا نركز في مقابلاتنا مع أولياء الأمور على عرض ناحية إيجابية واحدة على الأقل في الطالب أو الطالبة أمام ولي أمره قبل أن ندخل في سلبياته التي نريد أن نجد لها حلاً لمصلحة الطالب وحتى لو لم يكن عند هذا الطالب إيجابية واحدة! كنا نخترع واحدة كأن نقول هو لطيف، محب للغير أي شيء حتى لو قلنا ابتسامته جميلة!. هذا يريح نفسية المتلقي فلا يتفاجأ بالنقد السلبي وكأنه يجلد جلداً بالسياط!
أخي الفاضل أبو فهر ألم تجد في البرنامج شيئاً واحداً تثني عليه قبل أن تجزم جزماً أن الاتصالات قد حُجّمت؟! واعذرني على سؤالي فهل كنت في الكونترول في الاستوديو تراقب المسؤول وهو يحجب الاتصالات؟! أليس الأولى أن تطرح هذه المسألة التي أزعجتك كثيراً بطريقة أخرى إن كنت فعلاً تغار على مصلحة المشاهدين وإيصال أسئلتهم للبرنامج؟
ألم تعجبك نوعية الأسئلة التي طرحت في أكثر من مكان هنا على الملتقى بدءاً من الإعلان عن ضيف الحلقة وعلى صفحات التواصل الاجتماعي وعلى جوال الدكتور عبد الرحمن وبريده الخاص؟ برأيي كانت الأسئلة في غاية التركيز على موضوع الحلقات وفي غاية الوضوح. أليست هذه الطريقة بتلقي الأسئلة أفضل من أن نقطع كلام الضيف ونقطع تسلسل أفكاره لنتلقى اتصالاً يبقى المتصل دقائق يسلّم ويبارك ويعرب عن محبته قبل أن يسأل سؤاله هذا إذا كان السؤال مرتبط بموضوع الحلقة؟! فيضيع وقت البرنامج فقط لتلقي اتصالات من خارج الاستوديو!
المشكلة ليست في قلة الاتصالات المباشرة على الهواء (وقد تم تلقي بعضها ) لكن المشكلة أن لا يكون هناك تواصل مطلقاً مع البرنامج عندها كنا جميعاً أطلقنا صفارات الإنذار معلنين عن وجود خلل في إيصال البرنامج لجمهوره المقصود.
ثم أخي الكريم وسائل الاتصال تتغير مع الزمن وأنت تعلم أن هذا عصر صفحات التواصل الاجتماعي سريعة الانتشار بين الناس ومتابعي البرنامج معظمهم على ما يبدو من هذه الشريحة وربما تناسبهم هذه الطريقة أكثر.
أما الاتصال المباشر فمن وجهة نظري الخاصة أن المتصل يضيع وقته في محاولة الاتصال فلا هو ركّز على الحلقة ولا على مضمونها فاين الاستفادة؟! تخيل لو أن الخطوط مشغولة وجلس أحدهم يجرب الاتصال نصف ساعة قل لي بالله عليك ماذا سمع من الحلقة؟ وهل نسمي هذا مشاهداً يبحث عن فائدة من البرنامج الذي يتابعه؟
هذا ما أحببت ذكره في هذه المسألة وأتمنى أن يتسع صدر الأخ أبو فهر لها وقبل أن يرد عليّ أذكره وأذكر نفسي أننا صائمون ولله الحمد ولم أذكر ردي هذا فتحاً لسجال ولا أخذ ورد إنما هو مجرد رأي مقابل رأي آخر فقط.
وفق الله الإخوة العاملون في برنامج التفسير المباشر على كل مجهودهم المبارك وغفر لهم ولنا اي تقصير وإن شاء الله في كل عام يتطور إلى الأحسن بوجود غيورين عليه وحريصين على إيصاله لأكبر شريحة من الناس حتى يستفيدوا مما فيه من علم نافع.
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
 
الأخت الفاضلة الكريمة سمر الأرناؤوط..

سأختصر جواب إشكالك في توضيح يسير :

(أبو فهر) هو المسؤول عن الرقابة العلمية والفنية لبرامج قناة دليل ..

وفي معايير التقييم : فإن الاتصالات وطبيعتها تعد من أهم وسائل قياس المتابعة والتواصل،ومفسدة انشغال المتصل تغمرها أن رغبة الاتصال والاستفسار تحمل كثيراً ممن لا يصبرون على المشاهدة إلا لأجل هذا على المتابعة،وهذا معروف مشاهد؛فالاتصال حينها يكون البرنامج فيه بالنسبة للمتصل من جنس برامج الاستفتاء،وهذه من علل جعل البرنامج مباشراً أصلاً...

ووفقاً لتقرير العام الماضي=كان برنامج التفسير المباشر هو أعلى البرامج في الاتصالات بعد برنامج فتوى؛فلم يخطر في بالي أن الاتصالات انقطعت عنه إلا عمداً وحجباً،وهذا متكرر الحدوث بالفعل .

أما وقد انقطعت من غير حجب فهذا في معايير عملنا خلل لابد من بحث سببه ،هذه قضية مهنية بحتة مع احترامي لوجهة نظرك.

وقد اكتفيت بكلامي دون ذكر خلفيته المهنية؛لأن الشيخ عبد الرحمن وبعض الأعضاء يعرفونها ،ولحرصي على عدم ذكر مسألة القناة هذه كثيراً؛كي لا يختلط العام بالخاص..

ولو لا جهودك وصدق لهجتك لآثرت تحمل نقدك على أن أدافع عن نفسي بذكر طبيعة عملي.

جزاك الله خيراً وبارك فيك ورزقك سعادة الدارين..
 
شكر الله لك أخي الفاضل توضيحك هذا وأدبك وحسن خلقك وما دفعني للتعليق إلا حرصي الشديد على البرنامج وهذا لا يخفى على أي متابع هنا في الملتقى. ويسعدني أنك من الجنود المجهولين الذي يقفون وراء مثل هذه البرامج القيمة وللقناة في قلوبنا بالغ الأثر ونحن نريد لها التقدم والتطور وبلوغ أعلى المراتب في خدمة المسلمين في كل مكان.
واسمح لي أخي الكريم لعل موضوع التقييم من لخلال الاتصالات المباشرة يجب مراجعته أيضاً كما ذكرت في تعليقي السابق لوجود وسائل اتصال أخرى فإن كنتم فقط تعتمدون عليها من ناحية التقييم أشعر أن هذا يحتاج لإعادة نظر والله أعلم.
هل لديكم إحصائية عن عدد الأسئلة التي وجهت من خلال برامج التواصل الاجتماعي ومن خلال الملتقى والرسائل النصية؟ إذا كانت لديكم ويمكنكم مقارنتها بعدد الأسئلة في العام الماضي يمكن يناء تقييم أوضح برأيي الخاص.
ثم إن تقييم البرنامج من خلال عدد المتصلين يحتاج نفسه للترتيب فكم من الاتصالات في العام الماضي كانت للمشاركة ببرنامج آخر أو الاشتراك في مسابقة فيتصل المشاهد خطأ ببالبرنامج فهذه لا أظنها تحسب للبرنامج.
هي مجرد تساؤلات وأفكار أضعها بين ايديكم وقد كشفتم الآن عن دوركم في القناة وكنت أتمنى لو عرّفتم بنفسكم لكنتم كفيتموني التصدي لمسألة (حجب الاتصالات عمداً) لكن قدّر الله وما شاء فعل واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية وأنا متأكدة أننا جميعاً حريصون على هذا البرنامج القيّم الذي ليس له نظير في القنوات الفضائية وطالما أن جميعاً لنا هدف واحد فلا ضير من تحاورنا وطرح تساؤلاتنا على الملأ
فأرجو أن تسامحني إن كان قد بدا في كلامي شيء من القسوة أو الاتهام فلم يكن هذا هو القصد ولا يخفى عليك هذا إن شاء الله فلست من هواة تصيد أخطاء الآخرين ولا تتبعهم
بارك الله فيك ونفع بك ووفقك لكل خير وزاد قناة دليل تألقاً ونفعاً للمسلمين
لك شكري وامتناني مع صادق دعائي
 
بارك الله فيكم.

حصل خير كما نقول عندنا..

وأحب توضيح فضل الاتصالات المباشرة على باقي وسائل التواصل وهي باختصار : أن الوسيلة الوحيدة المعبرة عن الجمهور العادي ضعيف الصلة بالتقنية هي الاتصال المباشر،وهي أكثر الوسائل حياة وأقلها في فرص فبركة التواصل ،وأدلها على تنوع شرائح المتصلين بالبرنامج،وبالتالي لا زالت لهذه الوسيلة أهمية قصوى في قياس نسب المتابعة،والاتصال لأجل المسابقة وثيق الصلة بمسألة متابعة البرنامج فهو داخل معنا،أما الاتصال الخطأ فلا نحتسبه.

وأقرب لكم المسألة بدليل ظاهر : برامج التوك شو الأشهر في العالم العربي لا زالت -رغم اعتمادها على التواصل من خلال فيس بوك وتويتر- تفسح للاتصالات المباشرة مجالاً كبيراً وتتنافس في تبيين تنوع شرائح متابعيها من خلالها..

وهذا ثابت حتى في البرامج العالمية،فمن الناحية الإعلامية البحتة : الاتصالات هي شريان حياة البرنامج المباشر إلا في ظروف خاصة.
 
بارك الله فيك أخي الفاضل وكما يقولون أهل مكة أدرى بشعابها وأنتم أهل الاعلام أدرى بقوانينكم.
أسأل الله تعالى في العام القادم أن تزيد نسبة الاتصالات لتشمل أكبر شريحة ممكنة من المشاهدين ولكن في نفس الوقت أعطونا وعداً بإطالة مدة الحلقة حتى لا تكون الاتصالات على حساب حديث الضيف والاستفادة منه.
اقتراح: لماذا لا تعملون استفتاء على الهواء مباشرة بتخصيص حلقة لقاء مفتوح (خلال أيام العيد ويتم الاعلان عنها ) لتقييم ما عرض في رمضان تجمعون فيه مقدمي كل البرامج التي كانت في رمضان ويتواصل المشاهدون معها وكل يعطي رأيه لعل الجواب على قلة الاتصالات خلال البرنامج تأتي من المشاهدين وآرائهم.
بالتوفيق والسداد وأنا في خدمة البرنامج في أي وقت
 
أبلغهم بإذن الله..

بارك الله في جهودك وجزاكم الله خيراً
 
عودة
أعلى