جاء في كتاب فضيلة الشيخ الدكتور مساعد الطيار (التفسير اللغوي) - (ص : 264) ما نصه : " أما الإعراب ، فهو أكثر وأشهر في كتاب الأخفش ، ثم الفراء ... "
وقد ورد إلى ذهني سؤال ، وهو كيف يكون كتاب الفراء في المنزلة الثانية بعد كتاب الأخفش من حيث الإعراب ، على الرغم من الأمور الآتية :
أن عدد الآيات والقراءات التي تضمنها معاني الفراء أكثر .
أن المنهج الذي اتخذه في التعامل معها يغلب عليه الجانب النحوي وإذا أردنا الدقة قلنا : الإعرابي .
أن ظاهرة التعدد الإعرابي للكلمة المعربة عنده أبدى وأظهر .
وهذا كله يجعله يفوق معاني الأخفش إعرابًا .
أرجو الإفادة منكم .
وقد ورد إلى ذهني سؤال ، وهو كيف يكون كتاب الفراء في المنزلة الثانية بعد كتاب الأخفش من حيث الإعراب ، على الرغم من الأمور الآتية :
أن عدد الآيات والقراءات التي تضمنها معاني الفراء أكثر .
أن المنهج الذي اتخذه في التعامل معها يغلب عليه الجانب النحوي وإذا أردنا الدقة قلنا : الإعرابي .
أن ظاهرة التعدد الإعرابي للكلمة المعربة عنده أبدى وأظهر .
وهذا كله يجعله يفوق معاني الأخفش إعرابًا .
أرجو الإفادة منكم .