من يعرف شيئا على هذه التفاسير؟

إنضم
23/03/2007
المشاركات
120
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الحمد لله

- ١: كشف التنزيل في تحقيق التأويل. لأبي بكر بن علي الحدادي العبادي.
- ٢: ينبوع الحياة في تفسير القرآن الحكيم. لمحمد بم محمد بن ظفر.
- ٣: عرائس البيان في حقائق القرآن. لروزبهان بن أبي نصر البقلي الشيرازي.
 
هل هو الحداد أو الحدادي ؟

هل هو الحداد أو الحدادي ؟

[align=center]


( كشف التنزيل في تحقيق المباحث والتأويل ) لأبي بكر بن علي الحداد اليمني ، مطبوع باسم :

تفسير الحداد

بتحقيق الدكتور محمد إبراهيم يحيى

صدر عن دار المدار الإسلامي - بيروت - ط 1 2001 م في سبعة مجلدات

ومجلد خاص بالدراسة .
[/align]
 
[align=center]
عرائس البيان في حقائق القرآن لابي محمد الشيرازيّ :
هو أبومحمد روزبهان بن أبي نصر البقلي الشيرازي المتوفى سنة (666 هـ).
وهـو تـفسير إشاري رمزي على الطريقة الصوفية العرفانية , جمع فيه آراء
من تقدمه من أقطاب الصوفية و أهل العرفان , فكان تفسيرا عرفانيا موجزا ,
وفي نفس الوقت جامعا و كاملا في حد ذاته ..
قال في المقدمة :
((و لما وجدت أن كلامه الأزلي لانهاية له في الظاهر و الباطن , و لم يبلغ أحد
إلى كـمـالـه و غـاية معانيه , لأن تحت كل حرف من حروفه بحرا من بحار الاسرار,و نهرا
من أنهار الأنـوار, فـتـعرضت ان أغرف من هذه البحور الأزلية غرفات من حكم الأزليات ,
و الإشارات و الأبـديـات , ثـم أردفت بعد قولي اقوال مشايخي
مما عباراتها الطف , و إشاراتها أظرف ببركاتهم ,
و سميته :
عرائس البيان في حقائق القرآن )).
و هو يجري في تفسيره مع الذوق العرفاني المجرد, حتى نهاية القرآن ,
و طبع في جزئين يضمهما مجلد واحد كبير.
[/align]
 
وماذا عن تفسير شيخ الأزهر سابقا الشيخ أحمد عبد المنعم الدمنهوري الذي ابتدأه من سورة الضحى إلى الناس؟؟
 
الرجاء الإفادة حول هذه المخطوطات في التفسير وعلوم القرآن هل حققت أو طبع؟:
- كشف السرائر. لمحمد بن محمد بن العماد البلبسي ت ٨٨٧ ه
- البرهان في علوم القرآن. لعلي بن إبرايهم بن سعيد الحوفي المصري.
- تفسير القرآن. لمنصور بن علي بن أبي الخير الشنهوري.. المعروف بالشماع. وهو تفسير يسير قصير.
- تفسير ابن كمال باشا.
- شفاء الغليل في غوامض التنزيل. لالكيا الطبري.
 
كشف السرائر في معنى الوجوه و الأشباه و النظائر / لابن العماد البلبيسي ;
(ابن العماد (1482/887) (شمس الدين) محمد بن محمد الحملي ثم البلبيسي القاهري) ؛
تحقيق و دراسة فؤاد عبد المنعم أحمد ؛ تقديم محمد سليمان داود /
طبع بالمكتبة المصرية ، بالقاهرة .
 
تفسير ابن كمال باشا تفسير سورتي الفاتحة والبقرة ـ دراسة وتحقيق ـ

الباحث : يونس عبد الحي ما
الجنسية: صيني

المشرف : د/ عبد العزيز بن عبد الفتاح قاري
المرحلة: الماجستير

تاريخ المناقشة : 1411/12/25 هـ
التقدير : ممتاز

عدد المجلدات : 1
عدد الصفحات: 676

ملخص تعريفي للرسالة :

قسم الباحث رسالته إلى قسمين وجعل الفهارس قسماً ثالثاً، قسم الدراسة وقسم التحقيق.
القسم الأول: (الدراسة) التمهيد وفيه عصر ابن كمال باشا بإيجاز.
مكانته وآثاره العلمية:
الباب الثاني: تفسير ابن كمال باشا: وفيه فصلان: منهجه في التفسير ومصادره، تحقيق نسبة الكتاب وعنوانه والنسخ الخطية وعمل الباحث في التحقيق.
القسم الثاني: (التحقيق ): للكتاب نسخ كثيرة جداً لكن الباحث اطلع على خمس منها واعتمد ثلاثاً واستعان باثنتين هما:
1-نسخه يكي جامع من المكتبة السليمانية باستانبول: (رقم20) وهي الأصل ورمز لها بـ (ي) وتقع في مجلدين، الأول (364) ورقة ويبدأ من الفاتحة وينتهي بسورة الكهف وأما المجلد الثاني فيبدأ من سورة مريم (41) إلى آخر سورة الصافات بالترتيب المصحفي ثم يتبعها بعض السور المتفرقة المنسوب للمؤلف ويقع في (137) ورقة، في كل صفحة 29سطراً.
2-نسخة كوبرلي رقم(63) وهي في مجلد واحد (596) ورقة في كل صفحة 25 سطراً وقد رمز لها بحرف (ك).
3-نسخة دار الكتب المصرية وهي في قسم الكتبخانة الخديوية بالقاهرة في مجلد عدد صفحاته صلى الله عليه وسلم 619) ورقة، مسطرتها (27) سطراً وقد رمز لها بـ(د)
4-نسخة مكتبة الحرم المكي برق280 تفسير، تقع في مجلد واحد عدد صفحاتها 206 ورقة مسطرتها: (31) سطراً.
5-نسخة مدرسة الشفا وهي تقع في جناح المكتبة المحمودية من مكتبة الملك عبد العزيز -رحمه الله- بالمدينة المنورة رقم (1384) وهي في مجلد تحتوي على 266 ورقة، مسطرتها (21) سطراً، ثم ذكر الباحث إحدى عشرة نسخة لم يقف عليها: هذا وقد قام الباحث بتحقيق سورتي الفاتحة والبقرة.

وانظر هنا ، هذا الرابط :

http://vb.tafsir.net/showthread.php?t=3843
 
أما كتاب :
شفاء الغليل في غوامض التنزيل ؛
لإلكيا الطبري الرازي
فعلى حدّ علمي أنه حتى الآن
لم ير النور !!!
والله أعلم
 
وأهلا وسهلا بأخي الحبيب اللبيب أبي عبيدة الهاني
وعلى الرحب والسعة
 
أجدت وأفدت كعادتك.. فلله درك...
نسختي لكتاب شفاء الغليل في غوامض التنزيل تعود لسنة ٥٤٠ ه، أي بعد وفاة مصنفه ب ٣٨ سنة.. وهي للأسف مبتورة بعض الشيء.. كما بها آثار سوس...
والكتاب جمع فيه مصنفه بين الكلام على وجوه استنباط الأحكام الشرعية من الآيات القرآنية، وفي بعض الأحيان يتطرق إلى الكلام عنها من حيث دلالتها على العقائد الدينية...
يقول في تفسير قوله تعالى: هو الذي أنزل عليك الكتاب:
[...] فجعل الله تعالى آيات الكتاب منقسمة إلى المحكم والمتشابه، وسمى المحكمات أم الكتاب، وذلك يقتضي رد المتشابهات إليها، فإن الأم لا يظهر لها معنى هاهنا سوى أنها الأصل لما سواها، ويفهم منها معاني المتشابهات، وذلك يقتضي كون المتشابه مجملا لمعان مختلفة يتعرف مراد الله منها بردها إلى المحكمات، وإن كان كثير منها يستدل بالأدلة العقلية علي معرفة المراد منها. انتهى النقل.
وقال في التعليق علي قوله تعالي: إن في خلق السموات والأرض:
هو بيان لتوحيده في أفعاله، وأمر لنا بالاستدلال بها ردا على من نفى حجج العقول. واعلم أن الدلالة الأصلية على الصانع إثبات حدوث الأجسام والجواهر، أما قوله تعالى على التفصيل: إن في خلق السموات والأرض... فهو من جهة وقوف السماء بغير عمد، ودلالة ذلك من جهة السكون والحركة. وفيه شيء آخر وهو أن وقوف الثقيل بلا إمساك ثقله يتعجب منها العامة، مع أن الثقل لا معنى له إلا اعتمادات يخلقها الله تعالى، وليس يجب هوي الجرم وذهابه في جهة دون جهة من كثرة الأجزاء وقلتها، غير أن وقوف العظيم يتعجب منه من لا يعرف السبب فيه، ولا سبب للسكون إلا خلق الله تعالى السكون فيه، ولا يقف حجر في الهواء من غير علاقة، ودل ذلك على القدرة وخرق العادة، ولو جاء نبي فتحدى بوقوف حجر في الهواء دون علاقة كان معجزا. وأما اختلاف الليل والنهار وتعاقبهما على سنن واحد يدل على أول لاستحالة حوادث لا أول لها، واتساق هذه الأفعال وحركات الكواكب على أن لها صانعا عليما قادرا يدبرها ويديرها. انتهى النقل الثاني.
 
وماذا عن تفسير شهاب الدين السهروردي الشافعي المسمى نغبة البيان في تفسير القرآن؟؟
هل حقق أو طبع؟
 
عودة
أعلى