يقول الألوسي في تفسيره :
(ففي الدر المنثور عند الكلام على هذه الآية [ يعني اصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ]أخرج البيهقي عن سفيان بن عيينة قال : ما وصف الله تبارك وتعالى نفسه في كتابه فقراءته تفسيره ليس لأحد أن يفسره بالعربية ولا بالفارسية)
أحتاج حاجة قصوى إلى معرفة المرجع الذي وردت فيه هذه المقولة.
المقولة الثانية ، هي مقولة الطيبي عن قول الله عزوجل : (واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا)
قال الطيبي : (إنه أفرد هنالك [يقصد قوله تعالى : "ولتصنع على عيني" ] لإفراد الفعل وهو كلاءة موسى عليه السلام ، وهاهنا لما كان لتصبير الحبيب على المكايد ومشاق التكاليف والطاعات ناسب الجمع لأنها أفعال كثيرة...)
أحتاج كذلك حاجة قصوى لمعرفة مرجع هذه المقولة وبيانات ذلك المصدر
ولكم صااااادق الدعاء
(ففي الدر المنثور عند الكلام على هذه الآية [ يعني اصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا ]أخرج البيهقي عن سفيان بن عيينة قال : ما وصف الله تبارك وتعالى نفسه في كتابه فقراءته تفسيره ليس لأحد أن يفسره بالعربية ولا بالفارسية)
أحتاج حاجة قصوى إلى معرفة المرجع الذي وردت فيه هذه المقولة.
المقولة الثانية ، هي مقولة الطيبي عن قول الله عزوجل : (واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا)
قال الطيبي : (إنه أفرد هنالك [يقصد قوله تعالى : "ولتصنع على عيني" ] لإفراد الفعل وهو كلاءة موسى عليه السلام ، وهاهنا لما كان لتصبير الحبيب على المكايد ومشاق التكاليف والطاعات ناسب الجمع لأنها أفعال كثيرة...)
أحتاج كذلك حاجة قصوى لمعرفة مرجع هذه المقولة وبيانات ذلك المصدر
ولكم صااااادق الدعاء