من مظاهر الإعجاز العددي في العدد 19

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
01/06/2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
من مظاهر الإعجاز العددي في العدد 19 :

يتألف العدد 19 من العددين 9 و 10 , أي 19 = 9 + 10 .
ولذلك نقول جاءت صياغة البسملة ( عدديا ) وفق العلاقة الطبيعية المجردة في العدد 19 . فعدد ما ورد فيها من حروف اللغة هو 10 وعدد الأحرف المكررة هو 9 .
ونلاحظ في الترتيب القرآني مراعاة هذه العلاقة في ترتيب سور القرآن وآياته ..

نذكر من ذلك :
إذا تاملنا أول 19 سورة في ترتيب المصحف , نجد أنها :
9 سور زوجية الترتيب + 10 سور فردية الترتيب ( علاقة طبيعية )

باعتبار ثان :
9 زوجية الآيات + 10 فردية الآيات .

باعتبار ثالث :
9 سور خلت اوائلها من الحروف المقطعة + 10 سور الفواتح .

ومن ذلك :
سورة الهمزة هي السورة الوحيدة في القرآن المؤلفة من 9 آيات . نلاحظ في ترتيب سور القرآن ان عدد السور التالية لها في ترتيب المصحف وحتى نهايته هو 10 سور .

ومن ذلك :
إذا قمنا بعد سور القرآن من الأقصر إلى الأطول , فسورة الهمزة – المؤلفة من 9 آيات - في هذا الترتيب هي السورة رقم 19 .
فإذا قمنا بعد سور القرآن من الأطول إلى الأقصر فسورة الحجر هي السورة رقم 19 , ونلاحظ أنها مؤلفة من 99 آية .

علاقة طبيعية في اليد :
عدد الأصابع في كلتا اليدين هو 10 .
لنتأمل الظاهرة التالية وهي معرفة جدول ضرب العدد 9 باستخدام أصابع اليدين :
من المعلوم أن حاصل ضرب 7 × 9 = 63 .
ضع يديك أمامك , وعد الاصابع من اليسار وحينما تصل الى السابع اقبضه الى الداخل , يصبح لديك 3 اصابع على اليمين ( تمثل خانة الآحاد ) و 6 أصابع على اليسار . العدد هو 63 .
مثال: 8 × 8 = 64
عد من اليسار , واقبض الاصبع الثامن . يصبح لديك على اليمين 2 وعلى اليسار 7 , ويكون الجواب 72 .
مثال : 4 × 9 = 36
عد من اليسار واقبض الاصبع الرابع , يكون لديك 6 على اليمين و 3 على اليسار , وبذلك يكون الجواب 63 .
وهكذا باقي العمليات .
هل كان من الممكن إجراء مثل هذه العمليات لو أن عدد الأصابع لم تكن 10 ؟
العلاقة بين العددين 9 و 10 هي علاقة طبيعية موجودة حتى في أصابع اليدين .
 
... قيل في ليلة القدر أنها ليلة 27 ، فإذا علمنا أن عدد أيام الشهر 30 .
فالنسبة هي 9 الى 10 .

- عدد سور القرآن فردية الآيات فردية الترتيب 27
عدد سور القرآن زوجية الايات زوجية الترتيب 30 .
أي أن النسبة هي 9 إلى 10 .

- عدد سور القرآن فردية الايات زوجية الترتيب 27
عدد سور القرآن زوجية الآيات فردية الترتيب 30 .
أي أن النسبة 9 إلى 10 .
 
شيخنا الكريم عبد الله

أشكل عليَّ أن موضوعك يتناولُ إعجـاز العدد 19 ثم أقحمتْ فيه سورةُ الهُـمزة لأجل حساب ما بعدها مع إهمال عدد السور السابقة لها , وأغفِـلت في الموضوع السورُ المؤلفةُ آياتها من العدد 19 كسورتي الأعلى والعلق.

فبأي منهجيةٍ تتمُّ هذه الحساباتُ وعلى أي أساسٍ تقوم ما دامَ أصحابُـها يتخيرون ما يشاؤون ويحسبون كيفما يشاؤون بطرقٍ يعجزُ القارئُ معها عن إدراك الإعجـاز.!
 
شيخنا الكريم عبد الله

أشكل عليَّ أن موضوعك يتناولُ إعجـاز العدد 19 ثم أقحمتْ فيه سورةُ الهُـمزة لأجل حساب ما بعدها مع إهمال عدد السور السابقة لها , وأغفِـلت في الموضوع السورُ المؤلفةُ آياتها من العدد 19 كسورتي الأعلى والعلق.

فبأي منهجيةٍ تتمُّ هذه الحساباتُ وعلى أي أساسٍ تقوم ما دامَ أصحابُـها يتخيرون ما يشاؤون ويحسبون كيفما يشاؤون بطرقٍ يعجزُ القارئُ معها عن إدراك الإعجـاز.!

الأخ الكريم :
1- الموضوع هو ( من مظاهر الاعجاز في العدد 19 ) وهذا يعني جزئية ، وهي صياغة البسملة من 9 أحرف مكررة + 10 عدد ما ورد فيها من حروف اللغة .
2- ذكرت بعض الأمثلة وليس كلها . وهذا يعني توفر أمثلة أخرى قد تشمل سور القرآن كلها .
3- تقول أغفلت سورتي الأعلى والعلق ( والانفطار ) . أغفلتها في المقالة وليس في البحث ، فما ذكرته يكفي لتحقيق الهدف المطلوب ، وليس كل ما لدي .
4- أكرر ما قد قلته سابقا :
العدد 114 عدد سور القرآن بعلاقاته المجردة هو أساس جميع العلاقات الرياضية بين سور القرآن . وجميع أبحاثي تنطلق من هذا العدد ..
5- وأكرر ترتيب سور القرآن وآياته هو ترتيب في غاية الإحكام بدليل العلاقات الرابطة بين سوره وآياته وكلماته وحروفه . وهو ليس بالصورة التي يتخيلها الكثيرون وأولهم منكرو الاعجاز العددي ، ومن المؤكد انك اطلعت على ما جاء به بعض الأخوة متسائلين هل هذا من الاعجاز ، وكان ردنا أن هذا ومثله : سخافة ..
6- وقلنا لو أن جميع سور القرآن جاءت من الرقم 7 ومضاعفاته لما اعتبرنا ذلك إعجازا ، بل هو في اعتقادي نافذة للتشكيك بجمع القرآن . طبعا هذا لا يمنع من وجود علاقة ما محورها الرقم 7 ومضاعفاته ، إلا أن الاعجاز العددي في الظاهرة موضوع البحث لا يتوقف عند تلك العلاقة .
إن بإمكانك أن تؤلف نصا وتملأه بعلاقات محورها الرقم 7 مثلا أو غير ذلك ، فهل يكون إعجازا ؟ لا .
7- الذين ينكرون الاعجاز العددي إنما يعتمدون على أمثلة تافهة ينكرها القائلون بالاعجاز العددي ، وهذا إما دليل جهل أو خداع .

8- وأخيرا :
إن لم يكن ما ذكرته إعجازا عدديا ، فماذا يكون ؟
هل من تفسير آخر ؟
هل يمكن أن يكون مصادفة ؟
هل عرفه الصحابة وتجاهلوه ؟ أم أنهم هم من وضعوه ؟ ولو كان ذلك ، لماذا لم يخبرونا به ؟
 
[=محمود الشنقيطي; شيخنا الكريم عبد الله

أشكل عليَّ أن موضوعك يتناولُ إعجـاز العدد 19 ثم أقحمتْ فيه سورةُ الهُـمزة لأجل حساب ما بعدها مع إهمال عدد السور السابقة لها , وأغفِـلت في الموضوع السورُ المؤلفةُ آياتها من العدد 19 كسورتي الأعلى والعلق.



أخي محمود :
إليك هاتان الملاحظتان ردا على إقحام سورة الهمزة ....

أقصر 19 سورة في القرآن الكريم :
1- الفاتحة 1 / 7
2- الشرح 94/8
3- التين 95/8
4- القدر 97/5
5- البينة 98/8
6- الزلزلة 99/8
7- التكاثر 102/8
8- العصر 103/3
9- الهمزة 104/9
10- الفيل 105/5
11- قريش 106/4
12- الماعون 107/7
13- الكوثر 108/3
14- الكافرون 109/6
15- النصر 110/3
16- المسد 111/5
17- الإخلاص 112/4
18- الفلق 113/5
19- الناس 114/6
إليك الملاحظتان :
الملاحظة الأولى :
لاحظ أن ترتيب سورة الهمزة السورة الوحيدة المؤلفة من 9 آيات هو 9 .

الملاحظة الثانية :
سورة الفاتحة هي السورة الوحيدة التي جاء ترتيبها في النصف الأول من القرآن . وهذا يعني أن عدد السور في النصف الثاني هو 18 سورة ( النصف الثاني : السور من 58 – 114 ) ( لقد تم توزيع السور الـ 19 بين نصفي القرآن 1/18 ) ( هناك إشارة لذلك في آية البسملة ) .
فإذا تأملت موقع سورة الهمزة بين هذه المجموعة , تلاحظ أن مجموع أعداد الايات في السور السابقة لها هو 48 , كما ان مجموع اعداد الايات في السور التالية لها هو 48 . وهذا يعني أنك إذا أضفت العدد 9 عدد آيات سورة الهمزة إلى أي من المجموعتين فالناتج لديك هو 57 ( 48 + 9 ) .
العدد 57 = 19 × 3 . عدد من مضاعفات الرقم 19 ..
( وهذه هي معادلة الترتيب القرآني الثانية )
هل من الصعب فهم هذه العلاقة وكيف توصلنا إليها ؟
 
الأخ الفاضل محمود


بما انك متواجد في هذه اللحظة في الملتقى اليك - على عجل - الملاحظة رقم 12

( 12 ) العدد 9 أو مضاعفاته أعداد للآيات في سور القرآن :
ما عدد سور القرآن التي عدد الآيات في كل منها 9 أو مضاعفاته ؟
بعد قيامنا بعملية البحث ، وجدنا أن عدد هذه السور هو 10 . وهذه النتيجة كافية للدلالة على مراعاة النظام 9 و 10 في هذه المجموعة من السور .
لنتأمل الجدول التالي رقم 9 ، فأهم ملاحظاتنا : ..................

أتريد ما هو أوضح من هذه الحقيقة ؟
 
وهذه حقيقة اخرى - ولدينا المزيد -

( 13 ) أعداد الآيات في آخر 19 سورة في ترتيب المصحف :

آخر 19 سورة في ترتيب المصحف ، هي مجمـوعة السور من السورة رقم 96 إلى السورة رقم 114 . ( العلق – الناس ) ويلاحظ فيها اشتراك عدد منها في العدد نفسه من الآيات . ( انظر الجدول رقم 8 )
إذا تأملنا أعداد الآيات في هذه المجموعة من السور نلاحظ أن عدد الأعداد المستخدمة للدلالة على أعداد آياتها هو 9 ، وهذا يعني أن عدد الأعداد المكررة هو 10 .
أي : لقد حُددت أعداد الآيات في هذه المجموعة وفق النظام 9 و 10 .


الأعداد المستخدمة ومواقع تكرارها :
1- سورة العلق 19
2-القدر 5 , وكرر في سور الفيل / المسد / الفلق
3- البينة 8 , وكرر في الزلزلة والتكاثر
4- العاديات 11 , وكرر في القارعة
5- العصر 3 , وكرر في الكوثر والنصر .
6- الهمزة 9.
7- قريش 4 , وكرر في الإخلاص
8- الماعون 7
9- الكافرون 6 , وكرر في الناس .

أليست الحقيقة واضحة كالشمس ؟
هذه الأعداد - وكل ما ذكرت - هو الحال الذي عليه المصحف .. لم انتظر الغرب حتى يكتشفها .. أنا من اكتشفها .

يا ليت محبي القرآن والمدافعين عن حماه يقرأون هذا الموضوع من اوله بتأن وروية وهدوء بعيدا عما هو راسخ لديهم .. وينظرون إلى الظاهرة ككل ودون تجزئة ..

إنه الترتيب القرآني المحكم الذي تم بالوحي ..
اللهم إني قد بلغت .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
شيخنا الكريم عبد الله جلغوم
أتمنى لك الصحة والعافية
أما بعد فارجوا منك أن تمضي فيما بدأت و لا تلتفت وراءك، وارجوا كذلك ألا تنفعل وتضر بصحتك فنحن نحتاج إليك والى ما منّ الله عليك.
 
السلام عليكم

الأح عبد الله

جزاكم الله خيرا

ولدي سؤال: هل تراعون في مثل هذه الاستنباطات اختلاف عدد آيات بعض السور من مصحف لآخر؟!

وأيضا الحروف التي تنطق ولا تكتب، والحروف التي تكتب ولا تنطق، وهكذا؟؟

وبارك الله فيكم.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
شيخنا الكريم عبد الله جلغوم
أتمنى لك الصحة والعافية
أما بعد فارجوا منك أن تمضي فيما بدأت و لا تلتفت وراءك، وارجوا كذلك ألا تنفعل وتضر بصحتك فنحن نحتاج إليك والى ما منّ الله عليك.

جزاك الله كل خير . أشكرك جزيل الشكر، وأسأل الله لي ولك التوفيق والعون والعافية. الأمة بخير مادام فيها أمثالك .
 
السلام عليكم

الأح عبد الله

جزاكم الله خيرا . ولدي سؤال: هل تراعون في مثل هذه الاستنباطات اختلاف عدد آيات بعض السور من مصحف لآخر؟!

وأيضا الحروف التي تنطق ولا تكتب، والحروف التي تكتب ولا تنطق، وهكذا؟؟

وبارك الله فيكم.

المصحف المعتمد لدي في جميع ابحاثي هو مصحف المدينة النبوية ، فاما ما أشرت إليه فليس في وسع فرد واحد ان يقوم به ، إنه يحتاج إلى عمل فريق ( جماعي ) وبرعاية مؤسسة ما .

فاما عن الكلمات والحروف فقد قمت بإحصاء لعدد كلمات القرآن منذ عام 1990 م، ودونت ذلك في كتاب أسميته المعجم الإحصائي وهو منشور في موقع الأرقام ..
وقد ظهر لي من الإعجاز العددي في ذلك العمل ما يحتاج إلى تفرغ كامل للبحث فيه ،
ولما تراه من ردود الفعل السلبية لدى البعض من مسألة الإعجاز العددي ، فإنني اقتصرت على ما يتعلق بمسألة ترتيب سور القرآن وآياته ، ونادرا ما أعرض لعدد الكلمات والحروف .
 
وهذه حقيقة أخرى ودليل ساطع لأولي الألباب :

ذُكر العدد 19 صراحة في القرآن الكريم في الآية رقم 30 سورة المدثر ، وهي قوله تعالى :
( عليها تسعة عشر ) ( المدثر: 30 ) .
من المعلوم لدينا أن مجموع أرقام ترتيب سور القرآن البالغة 114 سورة هو 6555 ( 1 + 2 + 3 + 4 .... + 114 = 6555 ) .

إذا تأملنا الآية القرآنية التي تذكر العدد 19 في القرآن ،نُلاحظ أنها تتألف من ثلاث كلمات ، فإذا كتبنا تحت كل كلمة عدد أحرفها ، فالعدد الناتج لدينا هو 345 .
عليها تسعة عشر
5 4 3
والآن تأملوا جيدا :
إن حاصل ضرب الرقم 9 ( العدد الفردي في العدد 19 ) × 345 = 3105 .
هذا العدد 3105 هو عبارة عن مجموع أرقام ترتيب سور القرآن فردية الآيات وعددها 54 سورة ( 9 × 6 ) .

وإن حاصل ضرب العدد 10 ( العدد الزوجي في العدد 19 ) × 345 = 3450 .
وهذا العدد 3450 هو عبارة عن مجموع أرقام ترتيب سور القرآن زوجية الآيات وعددها 60 سورة ( لاحظوا ان الفرق بين العددين هو 345 ( 3450 – 3105 = 345 ) .
( 10 × 6 ) .

وهكذا فمجموع العددين هو 3105 + 3450 = 6555 . وهذا هو مجموع أرقام ترتيب سور القرآن الكريم .

( تنبيه : مجموع أرقام ترتيب السور زوجية الترتيب هو 3306 ، والسور فردية الترتيب 3249 ، وهذه حالة طبيعية في العدد وليست من الإعجاز ) .
 
تساؤل

تساؤل

بسم الله الرحمن الرحيم
قبل أن أدلي برأيي في الموضوع ، وعندي فيه مقال ، أتساءل أولا : ألا توجد علاقة بين هذا الطرح ،و أعمال سابقة من أشهرها كتابات رشاد خليفة ؟
أرجو توضيحا في الموضوع ، ثم أناقش الموضوع بعد ذلك حسب ما تجمع لدي من معلومات و نظرات فيه ...
 
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل أن أدلي برأيي في الموضوع ، وعندي فيه مقال ، أتساءل أولا : ألا توجد علاقة بين هذا الطرح ،و أعمال سابقة من أشهرها كتابات رشاد خليفة ؟
أرجو توضيحا في الموضوع ، ثم أناقش الموضوع بعد ذلك حسب ما تجمع لدي من معلومات و نظرات فيه ...

يا أيها الفاضل :
1- أكلما قرأتم ذكرا للعدد 19 ، رأيتم رشاد خليفة بين الحروف والكلمات . العدد 19 موجود في المصحف قبل أن يخلق رشاد خليفة وأبو رشاد خليفة .
2-رشاد خليفة - وسيرته معروفه - قد يكون اول من أثار إعجاز الرقم 19 في القرآن ، ولكن هذا لا يعني أن كل من كتب عن الرقم 19 ، نهل من رشاد خليفة او احتذى حذوه .
3-لو اطلعت على ابحاث رشاد خليفة لعلمت - والمفروض أن تكون قد اطلعت -أنه ينكر آيتين من القرآن ( 128 و 129 التوبة ) ويضيف 112 آية ( البسملات ) حتى تستقيم له حساباته الخاصة به .
4- هذا الموضوع المطروح هنا يعتمد عدد آيات القرآن على النحو الموجود في المصحف ويؤكد أن العدد هو 6236 ( مصحف المدينة النبوية ) لازيادة ولا نقصان . بعبارة أوضح هو ينقض أبحاث خليفة ويكشف زيفها .
5- تجزئة العدد 19 إلى العددين 9 و 10 ، هو من اكتشافي أنا ( عبدالله جلغوم ) ولا أظن أحدا سبقني إلى ذلك .
6-أبحاثي لا تقتصر على الرقم 19 الذي هو من المحاور الرئيسة في الترتيب القرآني .
 
بسم الله الرحمن الرحيم
ترددت قليلا في خوض غمار هذا النقاش ، بعد الرد الذي و اجه به صاحب هذا الموضوع تساؤلي خصوصا قوله :" أكلما قرأتم ذكرا للعدد 19 ، رأيتم رشاد خليفة بين الحروف والكلمات ، العدد 19 موجود في المصحف قبل أن يخلق رشاد وأبو رشاد خليفة "
لكن أمام إيماني بأن العلم ملك مشاع بين الناس ، و أمام صلتي بهذا الموضوع التي ترجع إلى نحو ثلاثين سنة عندما كلفت بتدريس مادة الإعجاز بكلية اللغة العربية بمراكش وكان الإعجاز العددي من الوجوه التي استأثرت باهتمامي ، أمام كل ذلك وغيره ،رأيت أنه من الواجب أن أشارك في هذا النقاش الذي أتمنى أن تسوده روح المودة و الاحترام المتبادل ... و مهما قيل عن رشاد خليفة الشخص ، فإن فكرته ، أكثر منطقية من فكرة السيد الفاضل صاحب هذا الطرح الذي إذا كان قال ـ مثلاـ إنه أول من جزأ رقم 19 إلى 9 و 10، فإن الفكرة سبق إليها رشاد خليفة بشكل آخر، عندما قال :" اتضح أن الرقم 19 يساوي واحد و هذه هي رسالة القرآن وحدانية الله " 19 = 9+1 = 10 = 1 +0 = 1
ستأتي في المشاركات القادمة نماذج من التلاعب ب رقم 19 من بعض العابثين منذ القرون الأولى للإسلام
 
[
محمد عز الدين المعيار
بسم الله الرحمن الرحيم
ترددت قليلا في خوض غمار هذا النقاش ، بعد الرد الذي و اجه به صاحب هذا الموضوع تساؤلي خصوصا قوله :" أكلما قرأتم ذكرا للعدد 19 ، رأيتم رشاد خليفة بين الحروف والكلمات ، العدد 19 موجود في المصحف قبل أن يخلق رشاد وأبو رشاد خليفة "

ولهذا رايتَ فكرة رشاد خليفة أكثر منطقية في استدلاله على ان الله واحد بجمع 9 + 1 = 10 =0+1=1 .
ولأن ردي لم يعجبك ذهبت أيضا إلى تحوير فكرتي 19 = 9 + 10 ، إلى امتداد لـ 9 + 1 .. كي تثبت سبق رشاد خليفة ..
مبارك عليكما هذا السبق .

يا أيها الفاضل :
عد واقرأ الموضوع بتأن ودون انفعال ..
أنا اتحدث عن ترتيب سور القرآن وليس عن وحدانية الله ، وقد اكتشفت - كمثال- أن أول 19 سورة في ترتيب المصحف جاءت :

إذا تاملنا أول 19 سورة في ترتيب المصحف , نجد أنها :
9 سور زوجية الترتيب + 10 سور فردية الترتيب ( هذه علاقة طبيعية في العدد ولا مفر أن يأتي ترتيب السور على هذا النحو )
ولكن :
باعتبار ثان :
9 زوجية الآيات + 10 فردية الآيات .؟؟؟؟؟

باعتبار ثالث :
9 سور خلت اوائلها من الحروف المقطعة + 10 سور الفواتح .
؟؟؟؟

فأين هذا من رشاد خليفة وأفكاره ؟

ليس الجديد أن 19 مؤلفة من 9 و 1
ولا أنه مؤلف من 9 و 10
فهذا معلوم قبلك وقبلي وقبل رشاد خليفة...
ومعلوم ان 1 أصغر الأرقام وأن 9 أكبرها ..

الجديد أن ترتيب سور القرآن تمّ وفق هذه العلاقة وهذا هو موضوع بحثي ، وقد أوردت عليه عددا من الأمثلة لا كلها .

واخيرا ألم تلاحظ أن هذا البحث يؤكد أن عدد الآيات في سورة التوبة هو 129 ، وليس 127 كما زعم رشاد خليفة الذي ادعى أنهما أضيفتا إلى القرآن فيما بعد ؟
 
بسم الله الرحمن الرحيم
... و مهما قيل عن رشاد خليفة الشخص ، فإن فكرته ، أكثر منطقية من فكرة السيد الفاضل صاحب هذا الطرح الذي إذا كان قال ـ مثلاـ إنه أول من جزأ رقم 19 إلى 9 و 10، فإن الفكرة سبق إليها رشاد خليفة بشكل آخر، عندما قال :" اتضح أن الرقم 19 يساوي واحد و هذه هي رسالة القرآن وحدانية الله " 19 = 9+1 = 10 = 1 +0 = 1
ستأتي في المشاركات القادمة نماذج من التلاعب ب رقم 19 من بعض العابثين منذ القرون الأولى للإسلام


19= 9+1=10=0+1=1
28 = 8+2 = 10 = 0+1 = 1
37 = 7 + 3 = 10 = 0 +1 = 1
46 = 6 + 4 = 10 = 0 + 1 = 1
55 = 5+5 = 10 = 0+1 = 1
64 = 4 + 6 = 10 = 0+ 1 = 1
73 = 3 + 7 = 10 = 0 + 1 = 1
82 = 2 + 8 = 10 = 0 + 1 = 1
91 = 1 + 9 = 10 = 0 +1 = 1
 
ومهما قيل عن رشاد خليفة الشخص فـلا ينبغي إغـفـال مقصد رشاد خليفة في مشروعه (التسع عشري) القائم على نفس ما يقومُ عليه شيخنا عبد الله جلغوم من الضرب والقسمة والطرح مع اختلاف المقصد بحمد الله.

فالشيخ عبد الله يسعى لإظهـار إعجـاز القرآن العددي , بينما كان رشاد خليفة يدعي ذلك مع كونه يسعى لتقرير عقيدة البهائيين والانتصـار لها ومحاولة ليِّ حروف وكلمات القرآن لتسخيرها لنصرة ثقافات البهائيين ومعتقداتهم كما في رسالتَـيْـه (عليها تسعة عشر) و(دلالات جديدة في القرآن) للتقعيد لمعتقد البهائيين والتدليل له , ومهما يكُـن من شيءٍ فإنَّ مجرد التسمية بالإعجـاز تحتاجُ تحريراً أو بالأحـرى تراجعاً , حيث تبثَ يقينا إمكانيةُ إيجـاد التناسق العددي في القصائد الشعرية وتراجم الأدباء والمطربين وغير ذلك.

بل لو أحصينا عدد أعضاء الملتقى وموضوعاته وزوارَه وتاريخ افتتاحه لما عجزنا عن ربط هذه الأعداد والتواريخ برابطةٍ عدديةٍ , وهذا إتيانٌ بمثل التناسق العددي الذي يتفضل به شيخنا عبد الله بين حينٍ وآخر , فأين الإعجازُ الذي هو في الحقيقة ليس في مقدور الإنس والجن الإتيانُ بمثله ولو كان بعضهم لبعضٍ ظهيراً, مع أخذنا في الاعتبـار عظم الفارق بين كلام الله العظيم وغيره.

وهناك إشكـالٌ بيننا وبين المؤمنين بفكرة (الإعجـاز العددي) ينبني على الخلاف في طريقة حسـاب أحرف البسملة التي تُشكل احد أهم منطلقات إعجاز العدد - إن لم تكن هي أهمها إطلاقاً - إذ لا يخلوا عدُّ هذه الحروف من أحد ثلاثة طرق فيما أزعُـم:

1- حسابُ الأحرف التي تُنطقُ وحدها بغض النَّـظر عن المكتوب , وهذا يعني أنَّ عدد أحرف البسملة ثمانية عشر حرفاً فقط.

2-حسابُ الأحرف التي كُـتبت على رسم مصحف عثمان رضي الله عنهُ كما بين أيدينا وهذه الطريقة تعني أن عدد الأحرف سيكونُ عشرين حرفاً.

3-حسابُ أحرف البسملة بطريقة رسمنا الإملائي المعاصر وهذه ستجعلُ حروف البسملة تسعة عشر , وعليه فسيسقطُ جزءٌ كبيرٌ قائمٌ من حسابات (الإعجاز العددي) المنبنية على حساب أحرف القرآن برسمه العثماني , وهذا تناقضٌ غيرُ مُبَـرَّر لما فيه من إعمالِ الرسم في جزءٍ من القرآن وإهماله في آخَـر.
 
[
...... , حيث تبثَ يقينا إمكانيةُ إيجـاد التناسق العددي في القصائد الشعرية وتراجم الأدباء والمطربين وغير ذلك.

بل لو أحصينا عدد أعضاء الملتقى وموضوعاته وزوارَه وتاريخ افتتاحه لما عجزنا عن ربط هذه الأعداد والتواريخ برابطةٍ عدديةٍ , وهذا إتيانٌ بمثل التناسق العددي الذي يتفضل به شيخنا عبد الله بين حينٍ وآخر ,

.

فليفرح الشعراء والأدباء والمطربون والمطربات ، فلقد ثبت يقينا لدى بعض علماء المسلمين أن في قصائدهم ومقالاتهم واغنياتهم من التناسق العددي مثل الذي هو في القرآن الكريم ..
يعني لا فرق في التناسق العددي بين ( شخبط شخبيط ) والتناسق العددي في سورة
الفاتحة ، باستثناء الفرق بين كلام البشر وكلام الله . ( إذا كان هناك فرق بين كلام الله وكلام البشر ، ألا يوجد فرق في التناسق العددي بين الكلامين ؟ ) .
والاكتشاف الآخرالمذهل أن التناسق الذي ثبت اكتشافه مؤخرا في قصائد الشعراء وأغنيات المطربين هو مثل هذا الذي يأتي به عبدالله جلغوم .. ( يا خسارة : أبعد كل ما كتبته في هذا الملتقى اكتشف علماء الأمة ما يماثله في أغاني المطربين ! يا خسارة ، لو كنت اعلم ذلك ما كتبت )

والأدهى من ذلك قولهم : بل لو أحصينا عدد أعضاء الملتقى وموضوعاته وزوارَه وتاريخ افتتاحه لحصلنا على تناسق عددي مثل الذي هو في القرآن ..

وهذا يعني بلغة بسيطة أن ما تم الكشف عنه من تناسق أو إعجاز ( سموه ما شئتم ) في ترتيب سور القرآن وآياته ما هو إلا مصادفات لا تدبير فيها ولا تقدير .. ( فالشعراء والمطربون لا يحسبون أعداد الكلمات أو أعداد الحروف في أعمالهم ..)
وأن اعداد الآيات في سور القرآن جاءت هكذا لا حكمة ولا هدف ولا قصد ...ومثل ذلك يقال عن ترتيب الكلمات واعدادها وحروفها ...

ألهذا الحد يهون القرآن في أنفسكم يا حماة القرآن من الاعجاز العددي ؟
لا حكمة من التفاوت في أعداد الآيات في سور القرآن ، لا حكمة من اختيار الله سبحانه للعدد 114 عددا لسور كتابه الكريم .. لقد جاء كل شيء مصادفة .. كما هو الحال في قصائد الشعراء وفي أغنيات المطربين ..

العجيب من أمر هؤلاء أنه ما من كلمة في القرآن إلا ويتوقفون عندها متسائلين : ما الحكمة من قوله تعالى كذا وليس كذا ؟ ما الحكمة من تقديم هذه الكلمة وتاخير تلك ؟ ما الحكمة من زيادة هذا الحرف هنا واثباته هناك ؟ ما الحكمة من تكرار هذه الكلمة أو هذه الآية ؟ إلى آخر هذه المعزوفة الغنائية ( ألم يثبت التماثل بين التناسق في الأغاني والتناسق في القرآن ) ...

لماذا يجوز هذا لديهم ولا يجوز التساؤل عن الحكمة من مجيء سورة البقرة مؤلفة من 286 آية ، وليس 222 ؟ فقد يكون هذا العدد أكثر تناسقا ، ومجيءوسورة الكوثر مؤلفة من 3 آيات وليس 4 ؟
لماذا لا يجوز التساؤل لديهم ما الحكمة من ترتيب السور القصيرة في آخر المصحف والطويلة في أوله ؟ ما الحكمة من ترتيب القرآن على غير ترتيب نزوله ؟ ما الحكمة من ترتيب سورة القلم وهي من سور الفواتح وفصلها عن اخواتها ؟
إذا كان من المقبول التساؤل عن الحكمة من استخدام القرآن لكلمة ما مثلا ، فما المانع من التساؤل ما الحكمة من تكرار هذه الكلمة نفسها هذا العدد من المرات ؟
هل جاءت هذه المسائل هكذا ، مصادفات ... وكل ما اكتشف فيها من تناسق ما هو إلا مصادفات جميلة ..

لماذا يتجاهل هؤلاء الطريقة التي نزل بها القرآن ؟ إنهم يعلمون أن القرآن نزل مفرقا في 23 سنة حسب الوقائع والأحداث ، ورتب في النهاية على غير ترتيب نزوله ، لماذا كان ذلك ولم يرتب أولا بأول ؟ لقد كان ممكنا ان يساير نزول القرآن الأحداث والوقائع ويرتب أولا بأول ، إلا أن ترتيبه تم على نحو مغاير لترتيب النزول .. فهل ترتيب التلاوة الذي بين أيدينا حدث مصادفة أيضا ؟ لو لم يكن من وراء ذلك هدف لترك ترتيب القرآن للناس يرتبونه كما يشاؤون ..

في القلب حسرة مما يجري ، وكلام كثير وددت أن أقوله لولا أنني على ثقة من أن الجدل في هذا الموضوع قد أصبح دون جدوى ..
 
محمود الشنقيطي;88928وهناك إشكـالٌ بيننا وبين المؤمنين بفكرة ([COLOR="Blue" قال:
الإعجـاز العددي[/COLOR]) ينبني على الخلاف في طريقة حسـاب أحرف البسملة التي تُشكل احد أهم منطلقات إعجاز العدد - إن لم تكن هي أهمها إطلاقاً - إذ لا يخلوا عدُّ هذه الحروف من أحد ثلاثة طرق فيما أزعُـم:

1- حسابُ الأحرف التي تُنطقُ وحدها بغض النَّـظر عن المكتوب , وهذا يعني أنَّ عدد أحرف البسملة ثمانية عشر حرفاً فقط.

2-حسابُ الأحرف التي كُـتبت على رسم مصحف عثمان رضي الله عنهُ كما بين أيدينا وهذه الطريقة تعني أن عدد الأحرف سيكونُ عشرين حرفاً.

3-حسابُ أحرف البسملة بطريقة رسمنا الإملائي المعاصر وهذه ستجعلُ حروف البسملة تسعة عشر , وعليه فسيسقطُ جزءٌ كبيرٌ قائمٌ من حسابات (الإعجاز العددي) المنبنية على حساب أحرف القرآن برسمه العثماني , وهذا تناقضٌ غيرُ مُبَـرَّر لما فيه من إعمالِ الرسم في جزءٍ من القرآن وإهماله في آخَـر.

حل هذا الإشكال بسيط : أنا أعتبر عدد حروف البسملة 19 ، وسأطرح ما يترتب على ذلك من إعجاز في القرآن كله ..
في وسعك أن تعتبر عدد حروف البسملة 18 أو عشرين أيهما شئت ، وهات ما لديك ..

وبما أنه قد ثبت يقينا لديكم أن في وسعكم اكتشاف التناسق العددي في أي كلام حتى في أغاني المطربين ، نرجو أن تكشفوا لنا عن الاعجاز العددي في آية البسملة باعتبار أن عدد حروفها هو 18 أو 20 ...( فقط في آية البسملة ) .
 
صراحةً أنا لا أجد في حجج المعارضين للإعجاز العددي ما يقنع لحد الآن بالمقارنة مع ما استدل به الأستاذ عبد الله.
فانا أرى الاستدلال ببيت شعر من هنا وبيت من هناك لشاعر من هنا وشاعر من هناك لا يعني شيئا.
كما أجد من يحتج بأن رشاد خلـيفة قد تناول الموضوع من قبل لذا وجب علينا الابتعاد عنه أيضا حجة لا أساس لها، فمن يدري لعل ذلك كان من أجل صرف اهتمام المسلمين عن هذا النهج.
أنا أرى انه على المعارضين أن يجدوا حججا أقوى رغم أنني متأكد أن ما هو قادم في هذا الشأن سيتعب كثيرا المعارضين وسيضع معظمهم في خانة غير المتخصصين وكما قال العليمي المصري "ان غدا لناظر لقريب..ولكل حادث حديث ..ولكل مقام مقال.."
 
الأخوة الكرام،
1. قول الأخ الشنقيطي إن الرسم الإملائي للبسملة يختلف عن الرسم العثماني غير صحيح، لأننا نرسم البسملة كما رسمت في المصحف العثماني أي 19 حرفاً. ولعل الأخ الشنقيطي يظن أن الألف الصغيرة هي من الرسم العثماني، بل هي رسمت صغيرة حتى لا تلتبس بالرسم العثماني.
2. 90% من ملاحظات رشاد خليفة ملفقة ومكذوبة، وقد أثبت الشيخ بسام جرار ذلك في كتابه (عجيبة تسعة عشر بين تخلف المسلمين وضلالات المدعين) والمطبوع سنة 1990م. وهناك فصول من هذا الكتاب منقولة في صفحة مركز نون الإلكترونية.
 
الأخ الفاضل الأستاذ عبد الله جلغوم

لقد أثبت أنك محامي ماهر ومحاور من الطراز الأول.

الأخ الفاضل محمود بن كابر

لا أظنك تنكر وجاهة جواب الأستاذ عبد الله جلغوم بخصوص أن النظر في القرآن يختلف تماما عن النظر في أي شيء آخر.

وفق الله الجميع لما فيه الخير
 
الأخوة الكرام،
1. قول الأخ الشنقيطي إن الرسم الإملائي للبسملة يختلف عن الرسم العثماني غير صحيح، لأننا نرسم البسملة كما رسمت في المصحف العثماني أي 19 حرفاً. ولعل الأخ الشنقيطي يظن أن الألف الصغيرة هي من الرسم العثماني، بل هي رسمت صغيرة حتى لا تلتبس بالرسم العثماني .


هذا صحيح بالفعل
وقد تعجبت مما ذكره الأخ الشنقيطى ، حيث أن الألف الصغيرة ( أو ما يسمى بالألف الخنجرية ) انما أضيفت الى الرسم العثمانى فيما بعد وليست منه قطعا
ولعلها من سهوات العارفين كما كان يقول أستاذنا العقاد يرحمه الله فى أمثال هذه الهنات التى تصدر عن العارفين الأجلاء
 
الأخ الفاضل الأستاذ عبد الله جلغوم

لقد أثبت أنك محامي ماهر ومحاور من الطراز الأول.

اؤيدك تماما فى هذا الرأى أخى الكريم

ويعجبنى كثيرا منطق الأستاذ جلغوم ، ولكن أنصحه - من منطلق المودة والحب - بأن يتجنب الحدة والتهكم أو الأسلوب الساخر حتى يجد آذانا مصغية ويستميل اليه القلوب
ويعلم الله كم أنا مشفق عليه من الانفعال ، وان كنت أعذره أحيانا ، والله يوفقه
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى