من عجائب العدد 6236 - العدد 129 عدد آيات سورة التوبة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
01/06/2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
من عجائب الترتيب في العدد 6236
العدد 129 : عدد آيات سورة التوبة

يتألف العدد 6236 من صفّ العددين 36و62 .
العجيب أن عدد سور القرآن التي عدد الآيات في كلّ منها 62 ( العدد الثاني ) فأكثر هو : 36 ( العدد الأول ).
والأعجب أن مجموع آياتها 4218 أي :37×114 . ومن المعلوم أن العدد 114 هو عدد سور القرآن ، وأنه عدد من مضاعفات العدد 19 ( 4218= 222 ×19) ، فلو افترضنا أن عدد آيات سورة التوبة 127 وليس 129 ، لما كان المجموع من مضاعفات العدد 19 .
ومن العجيب أن هذه السور الــ36 مجموعتان :
1- 8 سور عدد آيات كل منها يزيد على 129 ، مجموع آياتها 1577 ، وهذا عدد من مضاعفات العدد 19 ( 83×19 ) .
2- 28 سورة عدد آيات كل منها 129 فأقل ( أولها سورة التوبة ) مجموع آياتها 2641 ، وهذا العدد من مضاعفات العدد 19 أيضاً ( 139×19 ) .

( فإذا كان العدد 19 هو المعيار الذي نحكم به على صحة الأعداد ، فالأعداد هنا غاية في الدقة والإحكام ) .
 
أين " الهدى" في هذه الأرقام؟؟

أين " الهدى" في هذه الأرقام؟؟

وصف الله سبحانه كتابه بأنه ( هدى للمتقين)
أين يتحقق هذا الوصف في هذه الأرقام ؟؟
أرى أن بعض الأخوة شغلوا بهذا الموضوع الذي لم ينقل عن أحد من السلف من أهل القرآن أنهم التفتوا اليه،وقد اعتقدت منذ28 سنة خلت أنه تمت اهالة التراب عليه حين عرض له أخي الفاضل أبوخالد (د.فهد الرومي) في أطروحته الفذة للدكتوراه التي أنهاها بجامعة الامام قبل 30سنة باشراف د.مصطفى مسلم محمد.
ومما قاله حفظه الله:"... وهناك سبب آخر وأهم وأخطر وهو أن الدارس لهذا الفن يدفعه حرصه ... الى التمحل والتكلف في سبيل الوصول الى أعداد متطابقة فيعد مرة ما لا يعد،ويحذف أخرى من غير سبب..." اتجاهات التفسير ج 2ص699 طبعة1408هـ، ومما خلص اليه جزاه الله خيرا :"...بقي أن أقول ان هذا الاعجاز ما زال بحرا مظلما فيه فجوات وفيه مهلكات، فالحدر الحدر من أن تقودنا العاطفة الى المهالك..." ص701.
نسأل الله السلامة
كما نسأله أن يعلمنا ما ينفع المرء في دينه قولا وعملا
وأن يهدينا سبيل الرشاد
 
وصف الله سبحانه كتابه بأنه ( هدى للمتقين)
أين يتحقق هذا الوصف في هذه الأرقام ؟؟
أرى أن بعض الأخوة شغلوا بهذا الموضوع الذي لم ينقل عن أحد من السلف من أهل القرآن أنهم التفتوا اليه،وقد اعتقدت منذ28 سنة خلت أنه تمت اهالة التراب عليه حين عرض له أخي الفاضل أبوخالد (د.فهد الرومي) في أطروحته الفذة للدكتوراه التي أنهاها بجامعة الامام قبل 30سنة باشراف د.مصطفى مسلم محمد.
ومما قاله حفظه الله:"... وهناك سبب آخر وأهم وأخطر وهو أن الدارس لهذا الفن يدفعه حرصه ... الى التمحل والتكلف في سبيل الوصول الى أعداد متطابقة فيعد مرة ما لا يعد،ويحذف أخرى من غير سبب..." اتجاهات التفسير ج 2ص699 طبعة1408هـ، ومما خلص اليه جزاه الله خيرا :"...بقي أن أقول ان هذا الاعجاز ما زال بحرا مظلما فيه فجوات وفيه مهلكات، فالحدر الحدر من أن تقودنا العاطفة الى المهالك..." ص701.
نسأل الله السلامة
كما نسأله أن يعلمنا ما ينفع المرء في دينه قولا وعملا
وأن يهدينا سبيل الرشاد
يؤلمني كثيرا أن يصدر هذا الكلام من شخص يحمل الدكتوراة في التفسير ، أي أنه من أهل الاختصاص .. لن أقول أكثر رغم أن في داخلي بركان غضب يود أن يتفجر في مثل هؤلاء ...
فيا أيها الدكتور المحترم : هل قرأتَ ما كتبتُه وفهمتَه ثم أصدرتَ بلاغك هذا ؟ أم أنك لم تقرأ ، ولم تدر ما القصة ...؟
أنا أرد في مشاركتي السابقة على من يزعم أن الآيتين 128 و 129 في سورة التوبة هما مزيفتان ، وليستا من القرآن ، وأثبت أنهما من القرآن ، وقد أغضبهم كلامي ولا عجب في ذلك ، العجب أن يغضبك أنت ، وأمثالك ... وقد استخدمتُ في ردي نفس المنهج الذي يستندون عليه ، وهو العدد 19 ... مما لا يستطيعون ردّه أو إنكاره ...
واسمح لي أن أسألك : ما الذي تنكره علي فيما قرأت ؟ هل لديك ردٌّ خيراً منه ؟ ، يجب أن تعلم يا دكتور أنني مؤمن بأن القرآن محفوظ بتعهد من الله سبحانه أكثر منك ، ولا تستغرب ذلك مني ، ذلك ان لدي مئات الأدلة على ذلك ، اما انت فدليلك آية من القرآن اعرفها مثلك ... ولكن مما يغيب عن بالك اننا لسنا وحدنا في هذا الكون ، هناك غيرنا ، منهم الحائر ، والمتردد ، والمشكك ، والمفتري ، والخصم .... وبما اننا أهل اللغة العربية ، والأقدر على فهم القرآن ، فيجب علينا أن نجيب على أسئلة الحائرين ، ونطمئن المترددين ، ونردّ على شبهات المشككين ، باللغة التي يفهمونها ولا يستطيعون إنكارها ..
والله لقد آلمتني اكثر مما آلمني ، المدعو وسام الدين الذي يدعي تحريف القرآن ، وقد ردّ علي ، وبينت ثانية خطأه وفندته بلغته التي يعتمدها ، ولكن الموضوع قد أغلق ...
فأما قولك : (( وصف الله سبحانه كتابه بأنه ( هدى للمتقين) أين يتحقق هذا الوصف في هذه الأرقام ؟؟ )) ، فالعيب ليس في الأرقام وإنما في من لم يفهمها ، وما أعلمه أن الكثيرين قد فهموها كما فهمتها أنا ...
لقد كنت أعد نفسي ، لدليل آخر جديد لم يسمع به مخلوق من قبل ، تلين له الحجارة ، ويرد الصاع عشرة لكل مشكك بحفظ القرآن ، ولكنك قد زهدتني في كل شيء ، وأجهزت على ثقتي في كثيرين ، ظننت أن فيهم خيرا .
لقد أديت للمشككين بالقرآن خدمة لا بد أن يشكروك عليها .
 
وصف الله سبحانه كتابه بأنه ( هدى للمتقين)
أين يتحقق هذا الوصف في هذه الأرقام ؟؟
أرى أن بعض الأخوة شغلوا بهذا الموضوع الذي لم ينقل عن أحد من السلف من أهل القرآن أنهم التفتوا اليه،وقد اعتقدت منذ28 سنة خلت أنه تمت اهالة التراب عليه حين عرض له أخي الفاضل أبوخالد (د.فهد الرومي) في أطروحته الفذة للدكتوراه التي أنهاها بجامعة الامام قبل 30سنة باشراف د.مصطفى مسلم محمد.
ومما قاله حفظه الله:"... وهناك سبب آخر وأهم وأخطر وهو أن الدارس لهذا الفن يدفعه حرصه ... الى التمحل والتكلف في سبيل الوصول الى أعداد متطابقة فيعد مرة ما لا يعد،ويحذف أخرى من غير سبب..." اتجاهات التفسير ج 2ص699 طبعة1408هـ، ومما خلص اليه جزاه الله خيرا :"...بقي أن أقول ان هذا الاعجاز ما زال بحرا مظلما فيه فجوات وفيه مهلكات، فالحدر الحدر من أن تقودنا العاطفة الى المهالك..." ص701.
نسأل الله السلامة
كما نسأله أن يعلمنا ما ينفع المرء في دينه قولا وعملا
وأن يهدينا سبيل الرشاد
الاخ الكريم الدكتور عبدالرازق انه من الطبيعي الايتكلم السلف جزاهم الله خيرا عن هذا الموضوع لانه لم تتاح لهم الفرصه لاكتشافه ولم يكن من علوم عصرهم نفس الامر مع الاعجاز العلمي وهذا تاكيد لمقولة سيد الخلق صلي الله عليه وسلم لاتنقضي عجائبه اي كل عصر هناك جديد .
.الفكره دكتور عبدالرازق هناك فعلا كما ذكرت انت تكلف في بعض الابحاث ولكن هناك ابحاث جاده نستيقن منها ان مساله النظام الاحصائي لعدد الايات وترتيب السور ومابينهم من علاقات ليست صدفه او ممكن ان تتكرر في اي كتاب وانها ظاهره متميزه للقران ستجد ذلك اخي في بحث اخانا الاستاذ عبدالله جلغوم قانون الحالات الاربع وغيرها الكثير من مواضيعه وفقنا الله واياكم الي الخير والصواب
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى