مروان الظفيري
New member
- إنضم
- 13/09/2006
- المشاركات
- 847
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 16
[align=center]
شيخ النحاة واللغويين والنحويين المعاصرين ...
شيخنا وأستاذنا العلامة الدكتور فخر الدين قباوة :[/align]
[align=right]
فخر الدين قباوة ولد عام 1933 في مدينة حلب من الجمهورية العربية السورية ، و أبوه نجيب و جده عمر ، كانا من عامة الناس ، صاحبي مقهى شعبي في شارع السّيد من مدينة حلب ، و ليس لهما صلة بالعلم ، إلاّ بعض اطلاع الوالد على شيء من القراءة لكتب التفسير و الفقه و الأدب . و قد تلقى فخر الدين الدراسة الابتدائية في مدينة مولده ، و العمل مع والده ، ثم في المهن الحرة مع أخيه الكبير ، بعد وفاة والوالد و الحاجة إلى مورد العيش . و بعد بضع سنوات عاد ، يتابع الدراسة ليلاً مع مواصلة العمل نهاراً ، حتى نال الشهادة المتوسطة . ثم دخل دار المعلمين ، فنال أهلية التعليم الابتدائية ، فالشهادة الثانوية .
و كان هذا مما يسر له التعليم في المدارس الابتدائية سنة 1945 ، ثم التحق بكلية الآداب من جامعة دمشق ، على نفقة وزارة التربية لمدة خمس سنوات ، نال فيها الإجازة في علوم اللغة العربية و آدابها سنة 1958 ، فأهلية التعليم الثانوي سنة 1959 ، أي دبلوم العامة في التربية و التعليم ، و مارس التعليم في المدارس الثانوية .
و مع هذا فقد تابع الدراسات التربوية و الأدبية ، فنال الدبلوم الخاصة في الإدارة و التفتيش التربوي من كلية التربية بجامعة دمشق ، و شهادة المرحلة التمهيدية للدراسات العليا من كلية الآداب بجامعة القاهرة ، معاً سنة 1960 ، و أعدّ لنيل درجة الماجستير بحث (( التفتيش التربوي في البلاد العربية حتى عام 1968 )) بجامعة دمشق . و لكنه أُوفد على نفقة وزارة التربية السورية ، إلى جامعة القاهرة لنيل درجة الدكتوراه ، فالتحق بها و لم يتابع نيل الماجستير من دمشق ، فحصل في الأدب القديم على درجة الماجستير سنة 1964 ، و الدكتوراه سنة 1966 .
و عين مدرسا للأدب القديم في كلية الآداب بجامعة حلب سنة 1967 ، فدرّس الأدب القديم و النحو و الصرف ، ثم أستاذاً مساعداً سنة 1972 ، ثم أستاذاً في النحو سنة 1977 ، و هو يتابع تدريسه الماضي ذكره في جامعتي حلب و تشرين . و أعيرت خدماته جامعة محمد بن عبد الله بمدينة فاس من المغرب ، خلال عامي 1979 و 1983 ، ليدرس الأدب القديم و النحو و الصرف ، ثم رجع إلى عمله في جامعة حلب . و قام بزيارة علمية بضعة أشهر لمعهد الدراسات الشرقية في بكين بالصين الشعبية ، و بضعة أشهر أُخرى لجامعة العين في الإمارات العربية المتحدة . و في عام 1989 تعاقد و كلية العلوم العربية و الاجتماعية من جامعة الإمام محمد الإسلامية في القصيم من السعودية ، ليدرس الأدب القديم و النحو و الصرف . و عاد سنة 1992 إلى جامعة حلب ، ليتابع فيها عمله حتى الآن .
و خلال ذلك كله ، كانت تعترضه عقبات جمة ، من ضلال القوانين غير الإسلامية ، و مزاحمات الزملاء و الأقران ، بما يظنونه ترفعاً أو منافسة ًفي العمل و الإنتاج ، و مشكلات الواقع الاستعماري المرير ، بما فيه من غزو فكري و روحي و علمي ، و تهديد للدين و اللغة و الشخصية الإسلامية . و قد حاضر أيضاً في طلاب الدراسات العليا ، في علمي الإعراب و الصرف و منهج البحث و التحقيق ،
و أشرف على رسائل لنيل درجتي الماجستير و الدكتوراه ، في الأدب القديم و الإعراب و الصرف ، و شارك في لجان التحكيم لمنح تينك الدرجتين و لجنة التحكيم في جائزة السلطان بن عويس ، و في عديد من الندوات و المؤتمرات الأدبية و النحوية في البلاد العربية ، و في تقويم إنتاج زملاء للرقي إلى مراتب الأستاذية و غيرها ، و تقويم بحوث علمية للمجلات المحكمة ، و إعداد مواد للموسوعات العلمية في الأردن و تركية ، و دورات لتدريس غير العرب اللغة العربية ، و لجان علمية و ثقافية مختلفة .
و انتخب عضواً في بعض المجامع العلمية في البلاد العربية ، و أصدر في مجال البحث العلمي عشرات .
من الكتب و المقالات دراسة و تحقيقاً . و قد صار أكثر ذلك من مصادر البحث و الدرس ، في الجامعات العربية و الأجنبية ، ذات الاهتمام باللغة و النحو و الأدب من حياة العرب ، و ترجم منه إلى اللغة الإنكليزية (( كتاب الجمل في النحو )) للخليل بن أحمد الفراهيدي .
و قد أعد تحقيقا علمياً لـ (( تفسير الجلالين )) باعتماد النسخ الخطية و المصادر الأصلية لذلك الكتاب ،
وبعد عشر سنوات من العمل الحثيث ، ليكون في مستويين :
أحدهما ميسر لعامة القراء ، يقتصر على التحقيق و إلحاق الشرح و أسباب النزول ، و توثيق الأخبار و تقويم الإسرائيليات .
و الآخر للباحثين و الدارسين و المحققين ، مفصل يتتبع القراءات و المسائل اللغوية و النحوية و الصرفية و التاريخية و البلاغية ، و يتعقب ما ند عن الجلالين من سهو ، في النقل و التلفيق بين الأقوال و الاختيار لما هو ضعيف .
ومن ثمة يفصل إعراب الكثير من مفردات الآيات و الجمل و أشباه الجمل ، مع تحليل صرفي للمفردات و بيان لمعاني الأدوات . و هذان الكتابان هما أنفس ما أنتج في حياته العلمية ، و يأمل أن يكون فيهما خدمة لكتاب الله الكريم ، و حظوة تيسر له الرحمة و الرضا من الله عز و جل ، و قد صدرا و الحمد لله .
أما تلاميذه فكثيرون جدا تتوزعهم البلاد العربية .
و أما شيوخه الكرام فكان منهم الأساتذة :
عبد الوهاب ألتونجي ، و سعيد الأفغاني و عبد الرحمن الباشا و عبد الرحمن عطبة و شكري فيصل و محمد مبارك و صبحي الصالح و عمر فروخ و شوقي ضيف و يوسف خليف و حسين النصار ، فحببوا إليه علوم القرآن و العربية ، و شجعوه على متابعة البحث و التحصيل ، فكان إنتاجه في تلك الميادين . و من ثــَم اجتمع ذلك كله ، في خدمة (( تفسير الجلالين )) و توظيف الحديث النبوي في الدراسات النحوية .
و كان بدأ هذا التوظيف عام 1985 ، بمقال عنوانه (( افتحوا الأبواب لأفصح من نطق بالضاد )) . و أتبع ذلك باعتماد أحاديث كثيرة أبحاثه ، مع توجيه الطلاب إلى موضوعات نحوية مادتها النصوص النبوية الشريفة . ثم قدم توصية إلى إحدى الجامعات الإسلامية ، بتشكيل لجنة من علماء الحديث و علماء النحو ، لإصدار كتاب يجمع من الأحاديث ما يصح الاستشهاد به في الدراسات النحوية . و ذلك باختيار الأحاديث التي رويت باللفظ ، أو كان رواتها عرباً أو متقنين للعربية ، بغية تيسير السبيل لمن أراد نصوصاً نبوية ، يعتمدها في أبحاثه النحوية ، من ميادين الصرف و الإعراب و الأدوات .
و قد تزوج مرتين فكان له بضعة أولاد من الذكور و الإناث ، ليس فيهم من له اهتمام ظاهر بالعلم . و هو يحسن اللغة الإنكليزية و قد حج مرتين ، و اعتمر مراراً ، و حفظ من القرآن الشيء الكثير ، و كان له شعر وافر مدون ، ضاعت آثاره مع الأيام ، و لم يبق منها إلا شذرات يسيرة . و من ذلك قصيدة خاطب بها عام 1956 الفلسطينية المفجوعة باليتم و الترمل و الثكل و التشرد ، و منها :
هـذا السـﱢـلاحُ ، فـعانـِقـِيــ =ــهِ ، يـَرُد تــَــسـكـابَ الـدُّرَرْ
و تـَنـَظّرِي ، لـِلـثـّأرِ ، يَو =مـاً ، لـَيـسَ يـُـخـلــِفُـهُ الـقـَـدَرْ
يـَوماً ، نـَرُدُّ الـكَـَيـدَ فـِيـــ = ـــهِ ، عـَلـَى شـَياطِـينِ البشَـرْ
بِــِـدِمـائِـنـا ، لا بـالـدُّمـُـو= ع ِو بـالـدِّمـا نـَيــلُ الـوَطــَـرْ
و قد زار مصر و الأردن و لبنان و العراق و المغرب و بعض البلاد الخليجية و فرنسة و إسبانية و اليونان و بلغارية و باكستان و الصين الشعبية ، فاستفاد من ذلك اطلاعا على أوضاع الأمم ، و على أوضاع اللغة العربية و المسلمين بخاصة ، و الحاجة الملحة إلى الإسلام القويم ، و إصلاح ألسنة الناس و أقلامهم و الأفهام .
أما إنتاجه العلمي فمنه ما هو تأليف ، نحو :
ابن عصفور و التصريف ، الأخطل الكبير ، و إعراب الجمل و أشباه الجمل ، و تحليل النص النحوي – منهج و نموذج - ، و التحليل النحوي – أصوله و أدلته - ، و تصريف الأسماء و الأفعال ، و تطور مشكلة الفصاحة و التحليل البلاغي و موسيقى الشعر ، و سلامة بن جندل الشاعر الفارس ، و العامل النحوي – مشكلة و نظريات للحل - ، و قراءة موجهة في مكتبة علوم العربية ، و مع المهارات اللغوية – واقعها و عوامل النهوض بها - ، و منهج التبريزي في شروحه و القيمة التاريخية للمفضليات ، و المورد النحوي ، و المورد النحوي الكبير .
ثم المقالات العلمية في الأدب و اللغة و النحو : التي نشرت في المجلات التالية : مجمع اللغة العربية بدمشق ، و العربية ، و العربي ، و المعلم العربي ، و الخفجي ، و بحوث جامعة حلب ، و الفكر العربي ، و المنتدى ، و الجامعة الإسلامية ، و كلية الدراسات الإسلامية و العربية ، و الآداب بقسنطينة ، و الثقافة الإسلامية ، و صحيفة البيان ، و صحيفة المدينة .
و منه ما هو تحقيق للمصادر التراثية ، نحو :
الاختيارين للمفضل و الأصمعي صنعة الأخفش الصغر ، و الألفاظ لابن السكيت ، و الإيضاح في شرح سقط الزند للخطيب التبريزي ، و أبواب و مسائل من كتابي الخصائص و الأنصاف ، و تهذيب إصلاح المنطق للخطيب التبريزي ، و الجمل في النحو للخليل بن أحمد الفراهيدي ، و الجنى الداني في حروف المعاني لابن أم قاسم المرادي ، و ديوان سلامة بن جندل لأبي العباس الأحول ، و شرح الألفية للمرادي ، و شرح اختيارات المفضل للخطيب التبريزي ، و شرح شعر زهير لأبي العباس ثعلب ، و شرح قواعد الإعراب لمحيي الدين الكافيجي ، و شرح المعلقات العشر للخطيب التبريزي ، و شرح مقصورة ابن دريد للخطيب التبريزي ، و شرح الملوكي في التصريف لابن يعيش ، و شعر الأخطل لأبي سعيد السكري ، و شعر زهير بن أبي سلمى للأعلم الشنتمري ، و القسطاس في علم العروض للزمخشري ، و مبرز القواعد الإعرابية للرسموكي ، و الممتع الكبير لابن عصفور ، و نصوص نحوية فيها : مقدمة خلف و مختارات من كتاب سيبويه و التصريف و المقتضب و مجالس ثعلب و مجالس العلماء و الإيضاح و إعاراب ثلاثين سورة و رسالة الملائكة و لمع الأدلة و أمالي السهيلي و الرد على النحاة ، و الوافي في علمي العروض و القوافي للخطيب التبريزي .
و أما شعاره الدائم فهو الجهاد و الصبر و الإنتاج و الإخلاص ، مع حمد الله – عز و جل – على دوام الإيمان و الصحة و العمل ، و وصيته للزملاء و الطلاب و المسلمين جميعاً هي قول النبي صلى الله عليه و سلم : (( إن قامَتِ السّاعةُ و بـِيـَدِ أحـَدِكـُم فـَسـِيلةٌ ، فإنِ استـَطاعَ ألاّ يـَقـُومَ حـَتــّى يـَغـرِسَـهـا فـلـْيـَـفـعـَـل )) ، و قوله أيضاً : (( إنّ اللهَ – تـَعالـَى – يـُحـِبُ ، إذا عـَمِـلَ أحَـدُكُـم عَـمَـلاً ، أن يـُتـْـقِـنـَـهُ )) .
الانتاج العلمي للأستاذ الدكتور فخر الدين قباوة :
و لا يزالون يقاتلونكم في ميادين التعليم و الحث العلمي و عروبة اللسان فخر الدين قباوة ط2 حـلــب 1424
شرح اختيارات المفضل الخطيب التبريزي 4م ط2 دمـشق 1423
منهج التبريزي في شروحه فخر الدين قباوة ط2 دمشق 1997
الجنى الدائم المرادي ط3 بيروت1992
شرح الأخطل السكري ط3دمشق 1996
شرح الملوكي في التصريف ابن يعيش ط2 بيروت 1988
كتاب الألفاظ ابن السكيت بيروت 1988
كتاب الجمل في النحو الخليل ط5 دمـشـق 1995
أبواب و مسائل فخر الدين قباوة ط2 دمـشـق 2001
تحليل النص النحوي فخر الدين قباوة دمـشـق 1997
إعراب الجمل و أشباه الجمل فخر الدين قباوة ط10 حـلـب 1989
المهارات اللغوية و عروبة اللسان فخر الدين قباوة دمـشـق 1999
الوافي في الروض و القوافي الخطيب التبريزي ط11 دمـشـق 1970
القسطاس في علم العروض الزمخشري ط2 بيروت 1989
تطور مشكلة الفصاحة و التحليل البلاغي و موسيقى الشعر فخر الدين قباوة دمـشـق 1999
تهذيب إصلاح المنطق الخطيب التبريزي ط2 بيروت 1999
تصريف الأسماء و الأفعال فخر الدين قباوة ط3 بيروت 1998
المورد النحوي الكبير فخر الدين قباوة ط7 دمـشـق 1998
الممتع الكبير في التصريف ابن عصفور ط6 بيروت 1996
المورد النحوي فخر الدين قباوة 10 دمـشـق 1994
سلامة بن جندل الشاعر الفارس فخر الدين قباوة ط2 دمـشـق 1994
ديوان سلامة بن جندل الأصمعي و الشيباني ط2 بيروت 1992
شرح مقصورة ابن دريد الخطيب التبريزي ط2 بيروت 1994
نصوص نحوية فخر الدين قباوة ط2 دمـشـق 1999
كتاب الاختيارين الأخفش الأصغر ط3 دمـشـق 1999
شرح شعر زهير بن أبي سلمى ثعلب ط2 دمـشـق 1996
ابن عصفور و التصريف فخر الدين قباوة ط2 دمـشـق 2000
شرح المعلقات العشر الخطيب التبريزي ط10 دمـشـق 1997
شرح الأفية المرادي بيروت 2005
شرح بانت سعاد التبريزي حـلـب 2005
وظيفة المصدر في الإشتقاق و الإعراب
التحليل النحوي – أصوله و أدلته - .
الإفتصاد اللغوي في صياغة المفرد .
تهذيب الألفاظ ؛ للتبريزي .
إصلاح المنطق ؛ لابن السكيت .
قراءة موجهة للنصوص التراثية ..
تاريخ استشهاد النحاة بالحديث الشريف .
تاريخ الاحتجاج النحوي بالحديث الشريف فخر الدين قباوة حـلـب 1424
إشكاليات في البحث و النقد النحويّين فخر الدين قباوة حـلـب 1424
تهذيب الألفاظ الخطيب التبريزي بيروت 1424
شعر زهير بن أبي سلمى الأعلم الشنتميري ط3 بيروت 1992
الأخطل الكبير فخر الدين قباوة بيروت 1975
الإيضاح في شرح سقط الزند و ضوئه الخطيب التبريزي 2م حـلـب 2000
الإقتصاد اللغوي في صياغة المفرد فخر الدين قباوة القاهرة 2001
شرح قواعد الإعراب محيي الدين الكافيجي ط 4 دمـشـق 1996
مبرز القزاعد الإعرابية الرسموكي بيروت 1987
نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز ( مراجعة للتحقيق ) فخر الدين الرازي ﺞ بيروت 1985
ديوان طرفة بن العبد ( مراجعة للتحقيق ) الأعلم الشنتمري دمـشـق 1395
ديوان علقمة الفحل ( مراجعة التحقيق ) الأعلم النتمري حـلـب 1389
دليل كتابة البحوث العلمية ( مراجعة للبحث و الكتابة ) وليد سراج حـلـب 1989
بوادر شرح الشعر فخر الدين قباوة دمـشـق 1395
المورد الكبير فخر الدين قباوة أدب الحوزة 1398
كتاب الجمل في النحو الخليل بن أحمد تهران 1410
تفسير الجلالين الميسر الجلالان بيروت 1423
المفصل في تفسير القرآن العظيم الجلالان بيروت 1423
التحليل النحوي – أصوله و أدلته - . فخر الدين قباوة القاهرة 1422
وظيفة المصدر في الاشتقاق و الإعراب فخر الدين قباوة حـلــب 1424
إشكاليات البحث و النقد النحوييّن فخر الدين قباوة دمـشـق 1424
قراءة تراثية موجهة في المكتبة العربية فخر الدين قباوة دمـشـق 1424
في موكب النور ( إشراف و مراجعة ) فاطمة محمد شنون 5م دمـشـق 1318–142
رسائل و مشروعات ( إشراف علمي ) لطلاب الدراسة العليا سورية و المغرب و القصيم
موضوعات في الأدب و اللغة و النحو ( تقويم مع التقارير ) لزملاء من الجامعات البلاد العربية
مشكلة العامل النحوي و نظريةُ الاقتضاء فخر الدين قباوة دمـشـق 1423
شرح الألفية المرادي 2م بيروت 1424
-----------------------------
مقالات في الأدب و اللغة و النحو ، نشرت في المجلات التالية : مجمع اللغة العربية بدمشق ، و العربية ، و العربي ، و المعلم العربي ، و الخفجي ، و بحوث جامعة حلب ، و الفكر العربي ، و المنتدى ، و الجامعة الإسلامية ، و كلية الدراسات الإسلامية و العربية ، و الآداب بقسنطينة ، و الثقافة الإسلامية ، و عالم الكتب ، و الأحمدية ، و في صحيفة البيان ، و صحيفة المستقلة ، و صحيفة المدينة ، و مع بحوث علمية في الأدب و اللغة و النحو ، شاركت في مؤتمرات و ندوات بالشرق و الغرب . [/color][/align]
شيخ النحاة واللغويين والنحويين المعاصرين ...
شيخنا وأستاذنا العلامة الدكتور فخر الدين قباوة :[/align]
[align=right]
فخر الدين قباوة ولد عام 1933 في مدينة حلب من الجمهورية العربية السورية ، و أبوه نجيب و جده عمر ، كانا من عامة الناس ، صاحبي مقهى شعبي في شارع السّيد من مدينة حلب ، و ليس لهما صلة بالعلم ، إلاّ بعض اطلاع الوالد على شيء من القراءة لكتب التفسير و الفقه و الأدب . و قد تلقى فخر الدين الدراسة الابتدائية في مدينة مولده ، و العمل مع والده ، ثم في المهن الحرة مع أخيه الكبير ، بعد وفاة والوالد و الحاجة إلى مورد العيش . و بعد بضع سنوات عاد ، يتابع الدراسة ليلاً مع مواصلة العمل نهاراً ، حتى نال الشهادة المتوسطة . ثم دخل دار المعلمين ، فنال أهلية التعليم الابتدائية ، فالشهادة الثانوية .
و كان هذا مما يسر له التعليم في المدارس الابتدائية سنة 1945 ، ثم التحق بكلية الآداب من جامعة دمشق ، على نفقة وزارة التربية لمدة خمس سنوات ، نال فيها الإجازة في علوم اللغة العربية و آدابها سنة 1958 ، فأهلية التعليم الثانوي سنة 1959 ، أي دبلوم العامة في التربية و التعليم ، و مارس التعليم في المدارس الثانوية .
و مع هذا فقد تابع الدراسات التربوية و الأدبية ، فنال الدبلوم الخاصة في الإدارة و التفتيش التربوي من كلية التربية بجامعة دمشق ، و شهادة المرحلة التمهيدية للدراسات العليا من كلية الآداب بجامعة القاهرة ، معاً سنة 1960 ، و أعدّ لنيل درجة الماجستير بحث (( التفتيش التربوي في البلاد العربية حتى عام 1968 )) بجامعة دمشق . و لكنه أُوفد على نفقة وزارة التربية السورية ، إلى جامعة القاهرة لنيل درجة الدكتوراه ، فالتحق بها و لم يتابع نيل الماجستير من دمشق ، فحصل في الأدب القديم على درجة الماجستير سنة 1964 ، و الدكتوراه سنة 1966 .
و عين مدرسا للأدب القديم في كلية الآداب بجامعة حلب سنة 1967 ، فدرّس الأدب القديم و النحو و الصرف ، ثم أستاذاً مساعداً سنة 1972 ، ثم أستاذاً في النحو سنة 1977 ، و هو يتابع تدريسه الماضي ذكره في جامعتي حلب و تشرين . و أعيرت خدماته جامعة محمد بن عبد الله بمدينة فاس من المغرب ، خلال عامي 1979 و 1983 ، ليدرس الأدب القديم و النحو و الصرف ، ثم رجع إلى عمله في جامعة حلب . و قام بزيارة علمية بضعة أشهر لمعهد الدراسات الشرقية في بكين بالصين الشعبية ، و بضعة أشهر أُخرى لجامعة العين في الإمارات العربية المتحدة . و في عام 1989 تعاقد و كلية العلوم العربية و الاجتماعية من جامعة الإمام محمد الإسلامية في القصيم من السعودية ، ليدرس الأدب القديم و النحو و الصرف . و عاد سنة 1992 إلى جامعة حلب ، ليتابع فيها عمله حتى الآن .
و خلال ذلك كله ، كانت تعترضه عقبات جمة ، من ضلال القوانين غير الإسلامية ، و مزاحمات الزملاء و الأقران ، بما يظنونه ترفعاً أو منافسة ًفي العمل و الإنتاج ، و مشكلات الواقع الاستعماري المرير ، بما فيه من غزو فكري و روحي و علمي ، و تهديد للدين و اللغة و الشخصية الإسلامية . و قد حاضر أيضاً في طلاب الدراسات العليا ، في علمي الإعراب و الصرف و منهج البحث و التحقيق ،
و أشرف على رسائل لنيل درجتي الماجستير و الدكتوراه ، في الأدب القديم و الإعراب و الصرف ، و شارك في لجان التحكيم لمنح تينك الدرجتين و لجنة التحكيم في جائزة السلطان بن عويس ، و في عديد من الندوات و المؤتمرات الأدبية و النحوية في البلاد العربية ، و في تقويم إنتاج زملاء للرقي إلى مراتب الأستاذية و غيرها ، و تقويم بحوث علمية للمجلات المحكمة ، و إعداد مواد للموسوعات العلمية في الأردن و تركية ، و دورات لتدريس غير العرب اللغة العربية ، و لجان علمية و ثقافية مختلفة .
و انتخب عضواً في بعض المجامع العلمية في البلاد العربية ، و أصدر في مجال البحث العلمي عشرات .
من الكتب و المقالات دراسة و تحقيقاً . و قد صار أكثر ذلك من مصادر البحث و الدرس ، في الجامعات العربية و الأجنبية ، ذات الاهتمام باللغة و النحو و الأدب من حياة العرب ، و ترجم منه إلى اللغة الإنكليزية (( كتاب الجمل في النحو )) للخليل بن أحمد الفراهيدي .
و قد أعد تحقيقا علمياً لـ (( تفسير الجلالين )) باعتماد النسخ الخطية و المصادر الأصلية لذلك الكتاب ،
وبعد عشر سنوات من العمل الحثيث ، ليكون في مستويين :
أحدهما ميسر لعامة القراء ، يقتصر على التحقيق و إلحاق الشرح و أسباب النزول ، و توثيق الأخبار و تقويم الإسرائيليات .
و الآخر للباحثين و الدارسين و المحققين ، مفصل يتتبع القراءات و المسائل اللغوية و النحوية و الصرفية و التاريخية و البلاغية ، و يتعقب ما ند عن الجلالين من سهو ، في النقل و التلفيق بين الأقوال و الاختيار لما هو ضعيف .
ومن ثمة يفصل إعراب الكثير من مفردات الآيات و الجمل و أشباه الجمل ، مع تحليل صرفي للمفردات و بيان لمعاني الأدوات . و هذان الكتابان هما أنفس ما أنتج في حياته العلمية ، و يأمل أن يكون فيهما خدمة لكتاب الله الكريم ، و حظوة تيسر له الرحمة و الرضا من الله عز و جل ، و قد صدرا و الحمد لله .
أما تلاميذه فكثيرون جدا تتوزعهم البلاد العربية .
و أما شيوخه الكرام فكان منهم الأساتذة :
عبد الوهاب ألتونجي ، و سعيد الأفغاني و عبد الرحمن الباشا و عبد الرحمن عطبة و شكري فيصل و محمد مبارك و صبحي الصالح و عمر فروخ و شوقي ضيف و يوسف خليف و حسين النصار ، فحببوا إليه علوم القرآن و العربية ، و شجعوه على متابعة البحث و التحصيل ، فكان إنتاجه في تلك الميادين . و من ثــَم اجتمع ذلك كله ، في خدمة (( تفسير الجلالين )) و توظيف الحديث النبوي في الدراسات النحوية .
و كان بدأ هذا التوظيف عام 1985 ، بمقال عنوانه (( افتحوا الأبواب لأفصح من نطق بالضاد )) . و أتبع ذلك باعتماد أحاديث كثيرة أبحاثه ، مع توجيه الطلاب إلى موضوعات نحوية مادتها النصوص النبوية الشريفة . ثم قدم توصية إلى إحدى الجامعات الإسلامية ، بتشكيل لجنة من علماء الحديث و علماء النحو ، لإصدار كتاب يجمع من الأحاديث ما يصح الاستشهاد به في الدراسات النحوية . و ذلك باختيار الأحاديث التي رويت باللفظ ، أو كان رواتها عرباً أو متقنين للعربية ، بغية تيسير السبيل لمن أراد نصوصاً نبوية ، يعتمدها في أبحاثه النحوية ، من ميادين الصرف و الإعراب و الأدوات .
و قد تزوج مرتين فكان له بضعة أولاد من الذكور و الإناث ، ليس فيهم من له اهتمام ظاهر بالعلم . و هو يحسن اللغة الإنكليزية و قد حج مرتين ، و اعتمر مراراً ، و حفظ من القرآن الشيء الكثير ، و كان له شعر وافر مدون ، ضاعت آثاره مع الأيام ، و لم يبق منها إلا شذرات يسيرة . و من ذلك قصيدة خاطب بها عام 1956 الفلسطينية المفجوعة باليتم و الترمل و الثكل و التشرد ، و منها :
هـذا السـﱢـلاحُ ، فـعانـِقـِيــ =ــهِ ، يـَرُد تــَــسـكـابَ الـدُّرَرْ
و تـَنـَظّرِي ، لـِلـثـّأرِ ، يَو =مـاً ، لـَيـسَ يـُـخـلــِفُـهُ الـقـَـدَرْ
يـَوماً ، نـَرُدُّ الـكَـَيـدَ فـِيـــ = ـــهِ ، عـَلـَى شـَياطِـينِ البشَـرْ
بِــِـدِمـائِـنـا ، لا بـالـدُّمـُـو= ع ِو بـالـدِّمـا نـَيــلُ الـوَطــَـرْ
و قد زار مصر و الأردن و لبنان و العراق و المغرب و بعض البلاد الخليجية و فرنسة و إسبانية و اليونان و بلغارية و باكستان و الصين الشعبية ، فاستفاد من ذلك اطلاعا على أوضاع الأمم ، و على أوضاع اللغة العربية و المسلمين بخاصة ، و الحاجة الملحة إلى الإسلام القويم ، و إصلاح ألسنة الناس و أقلامهم و الأفهام .
أما إنتاجه العلمي فمنه ما هو تأليف ، نحو :
ابن عصفور و التصريف ، الأخطل الكبير ، و إعراب الجمل و أشباه الجمل ، و تحليل النص النحوي – منهج و نموذج - ، و التحليل النحوي – أصوله و أدلته - ، و تصريف الأسماء و الأفعال ، و تطور مشكلة الفصاحة و التحليل البلاغي و موسيقى الشعر ، و سلامة بن جندل الشاعر الفارس ، و العامل النحوي – مشكلة و نظريات للحل - ، و قراءة موجهة في مكتبة علوم العربية ، و مع المهارات اللغوية – واقعها و عوامل النهوض بها - ، و منهج التبريزي في شروحه و القيمة التاريخية للمفضليات ، و المورد النحوي ، و المورد النحوي الكبير .
ثم المقالات العلمية في الأدب و اللغة و النحو : التي نشرت في المجلات التالية : مجمع اللغة العربية بدمشق ، و العربية ، و العربي ، و المعلم العربي ، و الخفجي ، و بحوث جامعة حلب ، و الفكر العربي ، و المنتدى ، و الجامعة الإسلامية ، و كلية الدراسات الإسلامية و العربية ، و الآداب بقسنطينة ، و الثقافة الإسلامية ، و صحيفة البيان ، و صحيفة المدينة .
و منه ما هو تحقيق للمصادر التراثية ، نحو :
الاختيارين للمفضل و الأصمعي صنعة الأخفش الصغر ، و الألفاظ لابن السكيت ، و الإيضاح في شرح سقط الزند للخطيب التبريزي ، و أبواب و مسائل من كتابي الخصائص و الأنصاف ، و تهذيب إصلاح المنطق للخطيب التبريزي ، و الجمل في النحو للخليل بن أحمد الفراهيدي ، و الجنى الداني في حروف المعاني لابن أم قاسم المرادي ، و ديوان سلامة بن جندل لأبي العباس الأحول ، و شرح الألفية للمرادي ، و شرح اختيارات المفضل للخطيب التبريزي ، و شرح شعر زهير لأبي العباس ثعلب ، و شرح قواعد الإعراب لمحيي الدين الكافيجي ، و شرح المعلقات العشر للخطيب التبريزي ، و شرح مقصورة ابن دريد للخطيب التبريزي ، و شرح الملوكي في التصريف لابن يعيش ، و شعر الأخطل لأبي سعيد السكري ، و شعر زهير بن أبي سلمى للأعلم الشنتمري ، و القسطاس في علم العروض للزمخشري ، و مبرز القواعد الإعرابية للرسموكي ، و الممتع الكبير لابن عصفور ، و نصوص نحوية فيها : مقدمة خلف و مختارات من كتاب سيبويه و التصريف و المقتضب و مجالس ثعلب و مجالس العلماء و الإيضاح و إعاراب ثلاثين سورة و رسالة الملائكة و لمع الأدلة و أمالي السهيلي و الرد على النحاة ، و الوافي في علمي العروض و القوافي للخطيب التبريزي .
و أما شعاره الدائم فهو الجهاد و الصبر و الإنتاج و الإخلاص ، مع حمد الله – عز و جل – على دوام الإيمان و الصحة و العمل ، و وصيته للزملاء و الطلاب و المسلمين جميعاً هي قول النبي صلى الله عليه و سلم : (( إن قامَتِ السّاعةُ و بـِيـَدِ أحـَدِكـُم فـَسـِيلةٌ ، فإنِ استـَطاعَ ألاّ يـَقـُومَ حـَتــّى يـَغـرِسَـهـا فـلـْيـَـفـعـَـل )) ، و قوله أيضاً : (( إنّ اللهَ – تـَعالـَى – يـُحـِبُ ، إذا عـَمِـلَ أحَـدُكُـم عَـمَـلاً ، أن يـُتـْـقِـنـَـهُ )) .
الانتاج العلمي للأستاذ الدكتور فخر الدين قباوة :
و لا يزالون يقاتلونكم في ميادين التعليم و الحث العلمي و عروبة اللسان فخر الدين قباوة ط2 حـلــب 1424
شرح اختيارات المفضل الخطيب التبريزي 4م ط2 دمـشق 1423
منهج التبريزي في شروحه فخر الدين قباوة ط2 دمشق 1997
الجنى الدائم المرادي ط3 بيروت1992
شرح الأخطل السكري ط3دمشق 1996
شرح الملوكي في التصريف ابن يعيش ط2 بيروت 1988
كتاب الألفاظ ابن السكيت بيروت 1988
كتاب الجمل في النحو الخليل ط5 دمـشـق 1995
أبواب و مسائل فخر الدين قباوة ط2 دمـشـق 2001
تحليل النص النحوي فخر الدين قباوة دمـشـق 1997
إعراب الجمل و أشباه الجمل فخر الدين قباوة ط10 حـلـب 1989
المهارات اللغوية و عروبة اللسان فخر الدين قباوة دمـشـق 1999
الوافي في الروض و القوافي الخطيب التبريزي ط11 دمـشـق 1970
القسطاس في علم العروض الزمخشري ط2 بيروت 1989
تطور مشكلة الفصاحة و التحليل البلاغي و موسيقى الشعر فخر الدين قباوة دمـشـق 1999
تهذيب إصلاح المنطق الخطيب التبريزي ط2 بيروت 1999
تصريف الأسماء و الأفعال فخر الدين قباوة ط3 بيروت 1998
المورد النحوي الكبير فخر الدين قباوة ط7 دمـشـق 1998
الممتع الكبير في التصريف ابن عصفور ط6 بيروت 1996
المورد النحوي فخر الدين قباوة 10 دمـشـق 1994
سلامة بن جندل الشاعر الفارس فخر الدين قباوة ط2 دمـشـق 1994
ديوان سلامة بن جندل الأصمعي و الشيباني ط2 بيروت 1992
شرح مقصورة ابن دريد الخطيب التبريزي ط2 بيروت 1994
نصوص نحوية فخر الدين قباوة ط2 دمـشـق 1999
كتاب الاختيارين الأخفش الأصغر ط3 دمـشـق 1999
شرح شعر زهير بن أبي سلمى ثعلب ط2 دمـشـق 1996
ابن عصفور و التصريف فخر الدين قباوة ط2 دمـشـق 2000
شرح المعلقات العشر الخطيب التبريزي ط10 دمـشـق 1997
شرح الأفية المرادي بيروت 2005
شرح بانت سعاد التبريزي حـلـب 2005
وظيفة المصدر في الإشتقاق و الإعراب
التحليل النحوي – أصوله و أدلته - .
الإفتصاد اللغوي في صياغة المفرد .
تهذيب الألفاظ ؛ للتبريزي .
إصلاح المنطق ؛ لابن السكيت .
قراءة موجهة للنصوص التراثية ..
تاريخ استشهاد النحاة بالحديث الشريف .
تاريخ الاحتجاج النحوي بالحديث الشريف فخر الدين قباوة حـلـب 1424
إشكاليات في البحث و النقد النحويّين فخر الدين قباوة حـلـب 1424
تهذيب الألفاظ الخطيب التبريزي بيروت 1424
شعر زهير بن أبي سلمى الأعلم الشنتميري ط3 بيروت 1992
الأخطل الكبير فخر الدين قباوة بيروت 1975
الإيضاح في شرح سقط الزند و ضوئه الخطيب التبريزي 2م حـلـب 2000
الإقتصاد اللغوي في صياغة المفرد فخر الدين قباوة القاهرة 2001
شرح قواعد الإعراب محيي الدين الكافيجي ط 4 دمـشـق 1996
مبرز القزاعد الإعرابية الرسموكي بيروت 1987
نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز ( مراجعة للتحقيق ) فخر الدين الرازي ﺞ بيروت 1985
ديوان طرفة بن العبد ( مراجعة للتحقيق ) الأعلم الشنتمري دمـشـق 1395
ديوان علقمة الفحل ( مراجعة التحقيق ) الأعلم النتمري حـلـب 1389
دليل كتابة البحوث العلمية ( مراجعة للبحث و الكتابة ) وليد سراج حـلـب 1989
بوادر شرح الشعر فخر الدين قباوة دمـشـق 1395
المورد الكبير فخر الدين قباوة أدب الحوزة 1398
كتاب الجمل في النحو الخليل بن أحمد تهران 1410
تفسير الجلالين الميسر الجلالان بيروت 1423
المفصل في تفسير القرآن العظيم الجلالان بيروت 1423
التحليل النحوي – أصوله و أدلته - . فخر الدين قباوة القاهرة 1422
وظيفة المصدر في الاشتقاق و الإعراب فخر الدين قباوة حـلــب 1424
إشكاليات البحث و النقد النحوييّن فخر الدين قباوة دمـشـق 1424
قراءة تراثية موجهة في المكتبة العربية فخر الدين قباوة دمـشـق 1424
في موكب النور ( إشراف و مراجعة ) فاطمة محمد شنون 5م دمـشـق 1318–142
رسائل و مشروعات ( إشراف علمي ) لطلاب الدراسة العليا سورية و المغرب و القصيم
موضوعات في الأدب و اللغة و النحو ( تقويم مع التقارير ) لزملاء من الجامعات البلاد العربية
مشكلة العامل النحوي و نظريةُ الاقتضاء فخر الدين قباوة دمـشـق 1423
شرح الألفية المرادي 2م بيروت 1424
-----------------------------
مقالات في الأدب و اللغة و النحو ، نشرت في المجلات التالية : مجمع اللغة العربية بدمشق ، و العربية ، و العربي ، و المعلم العربي ، و الخفجي ، و بحوث جامعة حلب ، و الفكر العربي ، و المنتدى ، و الجامعة الإسلامية ، و كلية الدراسات الإسلامية و العربية ، و الآداب بقسنطينة ، و الثقافة الإسلامية ، و عالم الكتب ، و الأحمدية ، و في صحيفة البيان ، و صحيفة المستقلة ، و صحيفة المدينة ، و مع بحوث علمية في الأدب و اللغة و النحو ، شاركت في مؤتمرات و ندوات بالشرق و الغرب . [/color][/align]