مناشدة عاجلة إلى الأحوة القائمين على موقع المكتبة الشاملة

إنضم
10/12/2012
المشاركات
182
مستوى التفاعل
3
النقاط
18
العمر
47
الإقامة
تركيا/ ميرسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية نسأل الله لكم الموفقية والمضي قدما في خدمة العلم والباحثين، فجهودكم مباركة، جعلها الله في ميزان حسناتكم...
نحن ممجوعة من طلبة العلم ننشاشدكم باضافة هذا التفسير (الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية) للأخ الدكتور عبدالله خضر حمد العراقي الكردي، وهو من علماء الأكراد في شمال العراق، فهذا التفسير يجمع بين آراء السلف من الصحابة-رضوان الله عليهم-والتابعين، وكذلك آراء أشهر المفسرين المعتمدين مثل الامام الطبري، وابن كثير، وابن ابي حاتم، والقرطبي، وابن عطية، والبغوي، والزمخشري، والواحدي، وأبو حيان، وأبو السعود، والإمام الشوكاني، والشيخ السعدي، والمراغي...الخ وغيرهم.
فهو يختار من أقوال المفسرين أصحها ويرد على الضعفاء باقوال العلماء...الخ، فالتفسير فيه نكت كثيرة لأن المؤلف حاول أن يذكر كلما يحيط بالىية من المأثور والرأي....الخ.
فنناشد الأفاضل من موقع المكتبة الشاملة إضافة هذا التفسير المفيد إلى برنامج المكتبة الشاملة وذلك لكي تستفيد منه اطلبة العلم والباحثين، نسال الله لكم الموفقية...وجزاكم الله خيرا.
علما بأننا راسلنا موقع الشاملة منذ فترة ومرارا ولكن لم نجد اية استجابة، فنرجو من الخيرين أن يساهموا في اضافة هذا التفسير، وأيم الله انه من الصدقة الجارية إن شاء الله، والدال على الخير كفاعله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجموعة من طلبة العلم.
اليكم رابط التفسير في موقع المشكاة:
http://www.almeshkat.net/book/13108
واليكم تعريف بسيط للتفسير:
هو من أجلّ الكتب حاوٍ للصحيح من الأقوال عارٍ عن الغموض والتكلف في توضيح النص القرآني محلى بالأحاديث النبوية والآثار الغالب عليها الصحة .
من أبرز سمات الكتاب:
أولا: يحتكم االدكتور كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب ويعتمد على أشعارهم ويرجع إلى مذاهبهم النحوية واللغوية.
ثانيا: يتبع الشيخ في تفسيره مذهب السلف في إثبات الصفات وإمرارها كما جاءت من غير تكييف، ولا تشبيه ولا تعطيل.
ثالثا: الاعتماد على التفسير بالمأثور الثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام، أو التابعين.
رابعا: إضافة الأقوال إلى قائليها والأحاديث إلى مصنفيها فإنه يقال: من بركة العلم أن يضاف القول إلى قائله.
خامسا: الإضراب عن كثير من قصص المفسرين وأخبار المؤرخين إلا ما لا بد منه، وما لا غنى عنه للتبيين.
سادسا: يقدر الإجماع ويعطيه اعتبارا كبيرًا في اختيار ما يذهب إليه ويرتضيه.
سابعا: الاهتمام باللغة وعلومها والاحتكام كثيرًا في تفسيره عند الترجيح والاختيار إلى المعروف من كلام العرب.
اليكم رابط سيرة المؤلف:
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D8%A8%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_%D8%AE%D8%B6%D8%B1_%D8%AD%D9%85%D8%AF
واليكم فتوى العلماء في التفسير:
https://www.islamweb.net/ramadan/index.php?page=ShowFatwa&lang=A&Id=372532&Option=FatwaId
[TABLE="width: 700"]
[TR]
[TD="colspan: 2"] [/TD]
[/TR]
[TR]
[TD="width: 20%, bgcolor: #FFFFFF, align: right"]رقـم الفتوى :[/TD]
[TD="bgcolor: #FFFFFF, align: right"]372532
موقع اسلام ويب:
[TABLE="width: 700"]
[TR]
[TD="bgcolor: #FFFFFF, colspan: 2, align: right"]الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلم نطلع على هذا الكتاب، والنموذج الذي أرسل السائل رابطه فيه خير كثير، وقد جمع مؤلفه أكثر ما قيل في تفسير الآية بطريقة حسنة، كما ذكر طرفا حسنا من فوائدها .. هذا مع التوثيق العلمي الجيد لما نقله، وموافقة مذهب السلف في أمور الاعتقاد، ومن ذلك قوله في فوائد الآية: ومنها الرد على الجبرية؛ لقوله تعالى: { فمن شرب }، وقوله تعالى: { إلا من اغترف }، حيث أضاف الفعل إليهم. اهـ.
وقوله: ومنها إثبات المعية لله عزّ وجلّ؛ لقوله تعالى: { والله مع الصابرين } ... فإن قلت: ما الجمع بين إثبات المعية لله عزّ وجلّ، وإثبات العلوّ له؟
فالجواب: أنه لا تناقض بينهما؛ إذ لا يلزم من كونه معنا، أن يكون حالًّا في الأمكنة التي نحن فيها؛ بل هو معنا وهو في السماء، كما نقول: القمر معنا، والقطب معنا، والثريا معنا، وما أشبه ذلك، مع أنها في السماء. اهـ.
والله أعلم.
[/TD]
[/TR]
[TR]
[TD="bgcolor: #F7F7F2, align: right"]المفتـــي:[/TD]
[TD="bgcolor: #F7F7F2, align: right"]مركز الفتوى[/TD]
[/TR]
[TR]
[/TR]
[/TABLE]

[/TD]
[/TR]
[/TABLE]
 
عودة
أعلى