إسلام إبراهيم
Member
مقال: الألباني محدِّث العصر وناصر السنَّة، بقلم: أحمد الداهن
الإخوة الكرام.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نفيدكم بإضافة مقال: الألباني محدِّث العصر وناصر السنَّة، بقلم: أحمد الداهن بموقع أرشيف الألباني:
نشأ العلَّامة الألباني في بيت فقير ولكنه بيت دين وعلم، فقد تخرَّج والده في معاهد إسطنبول الشَّرعية، وعاد إلى بلاده لخدمة الدِّين وتعليم النَّاس حتى غدا مرجعاً يتوافد عليه طلَّاب العلم للأخذ عنه. حتى هاجر فراراً بدينه من حكم (أحمد زوغو)، ولجأ إلى دمشق ... لما وصل الشَّيخ الألباني مع والده إلى دمشق، كان على مشارف التَّاسعة من العمر، فأدخله والده في مدرسة (جمعيَّة الإسعاف الخيري) حتى أتمَّ المرحلة الابتدائيَّة فيها بتفوُّق. ولما لم تَرُق لوالده المدارس النظاميَّة من النَّاحية الدينيَّة، أخرج ابنه الصغير منها، ولم يدعه يكمل دراسته، ووضع له برنامجاً علميّاً مركَّزاً، سعى من ورائه لتعليمه القرآن الكريم، و التجويد، و النَّحو و الصرف، وفقه المذهب الحنفي، فختم الألباني على والده القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم، وقرأ عليه بعض كتب الصَّرف ... تابع القراءة على الرابط:
موقع أرشيف الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
المصدر: موقع الألوكة:
شبكة الألوكة - الصفحة الرئيسية
المرجع:
كتاب (محمد ناصر الدِّين الألباني، محدِّث العصر وناصر السُّنَّة)، تأليف : إبراهيم محمَّد العلي، وهو الكتاب رقم (13) في سلسلة: (علماء ومفكرون معاصرون، لمحات من حياتهم وتعريف بمؤلفاتهم) التي تصدرها دار القلم بدمشق، الطبعة الثانية، 1424هـ - 2003م.
لمزيد من المقالات راجع قسم متفرقات:
موقع أرشيف الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
تابع موقع أرشيف الألباني عبر الفيسبوك:
https://www.facebook.com/alalbanisite
والله ولي التوفيق.
موقع أرشيف الألباني
موقع أرشيف الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
الإخوة الكرام.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نفيدكم بإضافة مقال: الألباني محدِّث العصر وناصر السنَّة، بقلم: أحمد الداهن بموقع أرشيف الألباني:
نشأ العلَّامة الألباني في بيت فقير ولكنه بيت دين وعلم، فقد تخرَّج والده في معاهد إسطنبول الشَّرعية، وعاد إلى بلاده لخدمة الدِّين وتعليم النَّاس حتى غدا مرجعاً يتوافد عليه طلَّاب العلم للأخذ عنه. حتى هاجر فراراً بدينه من حكم (أحمد زوغو)، ولجأ إلى دمشق ... لما وصل الشَّيخ الألباني مع والده إلى دمشق، كان على مشارف التَّاسعة من العمر، فأدخله والده في مدرسة (جمعيَّة الإسعاف الخيري) حتى أتمَّ المرحلة الابتدائيَّة فيها بتفوُّق. ولما لم تَرُق لوالده المدارس النظاميَّة من النَّاحية الدينيَّة، أخرج ابنه الصغير منها، ولم يدعه يكمل دراسته، ووضع له برنامجاً علميّاً مركَّزاً، سعى من ورائه لتعليمه القرآن الكريم، و التجويد، و النَّحو و الصرف، وفقه المذهب الحنفي، فختم الألباني على والده القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم، وقرأ عليه بعض كتب الصَّرف ... تابع القراءة على الرابط:
موقع أرشيف الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
المصدر: موقع الألوكة:
شبكة الألوكة - الصفحة الرئيسية
المرجع:
كتاب (محمد ناصر الدِّين الألباني، محدِّث العصر وناصر السُّنَّة)، تأليف : إبراهيم محمَّد العلي، وهو الكتاب رقم (13) في سلسلة: (علماء ومفكرون معاصرون، لمحات من حياتهم وتعريف بمؤلفاتهم) التي تصدرها دار القلم بدمشق، الطبعة الثانية، 1424هـ - 2003م.
لمزيد من المقالات راجع قسم متفرقات:
موقع أرشيف الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
تابع موقع أرشيف الألباني عبر الفيسبوك:
https://www.facebook.com/alalbanisite
والله ولي التوفيق.
موقع أرشيف الألباني
موقع أرشيف الشيخ محمد ناصر الدين الألباني