الفروق بين القصتين كثيرة أبرزها ما يلي:-
• ذكر العهد القديم نسب نوح عليه السلام إلى ادم عليه السلام ، ولم يشر القران إلى ذلك .
• ذكر العهد القديم عمر نوح عليه السلام من مولده إلى وفاته ،ولم يرد ذكر ذلك في القران الكريم .
• لم يصرح العهد القديم بنبوة نوح ، وصرح القران الكريم بنبوته .
• اكتفى العهد القديم بوصف قوم نوح بالمعصية والفسق، وقد صرح القران بأنهم كانوا وثنيين .
• ذكر القران الكريم معالم دعوة نوح ، وهي الإيمان بالله ورسله واليوم الأخر ولم ير د شيء من هذا في العهد القديم .
• لاحديث عما دار من صراع بين نوح وقومه في العهد القديم لكن القران الكريم فصل موقف قوم نوح منه ومن دعوته ومن المؤمنين به .
• اهتم العهد القديم بكيفية صناعة السفينة ووصفها ، لكن القران الكريم أشار فقط إلي صناعتها (بأعيننا ووحينا) .
• حدد العهد القديم أسماء الناجين ولم يشر القران إلى ذلك .
• الحديث عن الطوفان في العهد القديم يركز على كيفيته وزمنه ونقطة بدايته وتوقفه ولم يشر القرآن إلى ذالك .
• لم يبين العهد القديم أن حركة السفينة واستقرارها كان باسم الله لكن القران صرح بذلك .
• ذكر العهد القديم قصة بناء نوح مذبحا للرب بعد نجاته ولم يشر القران إلى ذلك .
• جاء في العهد القديم العهد بين نوح وربه بعدم إهلاك أهل الأرض ثانية ولم يشر القران إلى ذلك .
• جاء في العهد القديم أن سمر البشرة يكونون عبيداً لبيض البشر وهذا مخالف للقران .
• جاء في العهد القديم أن السبب في إهلاك ابن نوح أنه رأى عورة أبيه ولم يسترها أما السبب في القران فكفره بالله .
• جاء في العهد القديم أن الطوفان عم سائر الأرض ولم يقطع القران الكريم بذلك .
وبعد فهذه بعض الفروق بين ما جاء عن نوح عليه السلام في القران الكريم والعهد القديم فهل يصح دعوى التأثر التي يذكرها بعض المستشرقين وأذيالهم وللحديث بقيه إن شاء الله .
• ذكر العهد القديم نسب نوح عليه السلام إلى ادم عليه السلام ، ولم يشر القران إلى ذلك .
• ذكر العهد القديم عمر نوح عليه السلام من مولده إلى وفاته ،ولم يرد ذكر ذلك في القران الكريم .
• لم يصرح العهد القديم بنبوة نوح ، وصرح القران الكريم بنبوته .
• اكتفى العهد القديم بوصف قوم نوح بالمعصية والفسق، وقد صرح القران بأنهم كانوا وثنيين .
• ذكر القران الكريم معالم دعوة نوح ، وهي الإيمان بالله ورسله واليوم الأخر ولم ير د شيء من هذا في العهد القديم .
• لاحديث عما دار من صراع بين نوح وقومه في العهد القديم لكن القران الكريم فصل موقف قوم نوح منه ومن دعوته ومن المؤمنين به .
• اهتم العهد القديم بكيفية صناعة السفينة ووصفها ، لكن القران الكريم أشار فقط إلي صناعتها (بأعيننا ووحينا) .
• حدد العهد القديم أسماء الناجين ولم يشر القران إلى ذلك .
• الحديث عن الطوفان في العهد القديم يركز على كيفيته وزمنه ونقطة بدايته وتوقفه ولم يشر القرآن إلى ذالك .
• لم يبين العهد القديم أن حركة السفينة واستقرارها كان باسم الله لكن القران صرح بذلك .
• ذكر العهد القديم قصة بناء نوح مذبحا للرب بعد نجاته ولم يشر القران إلى ذلك .
• جاء في العهد القديم العهد بين نوح وربه بعدم إهلاك أهل الأرض ثانية ولم يشر القران إلى ذلك .
• جاء في العهد القديم أن سمر البشرة يكونون عبيداً لبيض البشر وهذا مخالف للقران .
• جاء في العهد القديم أن السبب في إهلاك ابن نوح أنه رأى عورة أبيه ولم يسترها أما السبب في القران فكفره بالله .
• جاء في العهد القديم أن الطوفان عم سائر الأرض ولم يقطع القران الكريم بذلك .
وبعد فهذه بعض الفروق بين ما جاء عن نوح عليه السلام في القران الكريم والعهد القديم فهل يصح دعوى التأثر التي يذكرها بعض المستشرقين وأذيالهم وللحديث بقيه إن شاء الله .