على حسب علمي أن الدكتور بشير الحميري أكمل كتاب ( معجم الرسم القرآني ) وهو معجم مرتب على حسب جذور اللغة،
وعمل شيخنا د. بشير الحميري -وفقه الله- في معجمه:
أفرد فيه كتاب (معاني القرآن) لأبي زكريا يحيى بن زياد الفراء، ت: 207هـ.
و(فضائل القرآن ومعالمه وآدابه) لأبي عبيد القاسم بن سلام ت: 224هـ.
و(المصاحف) لأبي بكر عبد الله بن سليمان بن الأشعث السجستاني ت: 316هـ.
و(الوقف والابتداء) لأبي بكر محمد بن القاسم بن بشار الأنباري ت: 328هـ.
و(هجاء مصاحف الأمصار) لأبي العبَّاس أحمد بن عمار المهدوي ت: 430هـ.
و(البديع في رسم مصاحف عثمان) لأبي عبد الله محمد بن يوسف الجهني ت: 442هـ.
و(المقنع في مرسوم مصاحف الأمصار).
و(المحكم في نقط المصاحف) كلاهما للإمام أبي عمرو عثمان بن سعيد الداني ت: 444هـ.
و(الإيضاح في القراءات) لأحمد بن أبي عمر الأندرابي ت: 470هـ.
و(مختصر التنزيل) لأبي داود سليمان بن نجاح ت: 496هـ.
و(عقيلة أتراب القصائد) لأبي القاسم القاسم بن فيرُّة بن خلف الشاطبي ت: 590هـ.
و(الوسيلة إلى كشف العقيلة) لأبي الحسن علي بن محمَّد السخاوي ت: 643هـ.
و(مورد الظمئان في رسم وضبط القرآن) لمحمد بن محمد بن إبراهيم الأموي الشَّريشي الحرَّاز ت: 718هـ.
وشرحه (دليل الحيران شرح مورد الظمئان في رسم وضبط القرآن) لإبراهيم بن أحمد بن سليمان المارغني.
وأتمَّ إدخال المصحف الموجود بمكتبة الملك فهد الوطنية بالرياض (يعود للقرن الثالث الهجري).
ثم أتمَّ إدخال المصحف المحفوظ بالمشهد الحسيني بالقاهرة.
وكذلك أدخل فيه مصحف طوب قابي المحفوظ في تركيا.
وبلغ هذا المعجم ما يزيد على ثلاثة آلاف صفحة تقريباً.
وقد قدَّمه للطباعة، ولعلَّ من يتولون طباعته يخبروننا أين وصلوا فيه حتى الآن.