معجمان لألفاظ القرآن ، فأي المعجمين تختار؟ نرجو المشاركة للأهمية والفائدة

إنضم
01/06/2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
الأخوة الأفاضل
- إذا توفر لديك معجمان مفهرسان لألفاظ القرآن الكريم ، أحدهما بالرسم الإملائي ( ومثاله المعجم المفهرس لمحمد فؤاد عبد الباقي )، والثاني بالرسم العثماني ( أي تثبت الآيات والألفاظ فيه برسمها كما هي في المصحف ) . فأيهما تفضل وتختار ؟
- هل لديك مواصفات معينة تحب أن تجدها في معجم مفهرس لألفاظ القرآن ؟ ما هي ؟
مع الشكر والتقدير لكل من يشاركنا .
 
وفقكم الله يا أستاذ عبدالله ونفع بكم .
المعجم الذي يراعي كتابة الآيات بالرسم المصحفي أولى وأفضل ، حيث سيبحث في الآيات ويقرؤها حسب معرفته لها كما في المصحف ، وهذا أدق وتوفره اليوم أجهزة الطباعة بسهولة ، ولو كانت هذه الخدمة متوفرة في عهد الشيخ محمد فؤاد عبدالباقي فما أظنه كان سيعدل عنها إلى غيرها والله أعلم .

أهم المواصفات هي الدقة التامة في الفهرسة والتتبع لكل الألفاظ التي وردت في القرآن ، وحسن الإخراج بحيث يكون البحث فيه سهلاً ميسراً للباحث المبتدئ والمثقف العادي .
 
وفقكم الله يا أستاذ عبدالله ونفع بكم .
المعجم الذي يراعي كتابة الآيات بالرسم المصحفي أولى وأفضل ، حيث سيبحث في الآيات ويقرؤها حسب معرفته لها كما في المصحف ، وهذا أدق وتوفره اليوم أجهزة الطباعة بسهولة ، ولو كانت هذه الخدمة متوفرة في عهد الشيخ محمد فؤاد عبدالباقي فما أظنه كان سيعدل عنها إلى غيرها والله أعلم .

أهم المواصفات هي الدقة التامة في الفهرسة والتتبع لكل الألفاظ التي وردت في القرآن ، وحسن الإخراج بحيث يكون البحث فيه سهلاً ميسراً للباحث المبتدئ والمثقف العادي .
بارك الله بك شيخنا الفاضل على تفضلك بالمشاركة وإبداء الرأي السديد غن شاء الله .
وهكذا يصبح لدينا من المواصفات المطلوبة :
- الدقة التامة . ( وللحقيقة فهذه الدقة مفقودة في كثير من الأعمال السابقة ) .
-الشمولية .
- حسن الإخراج .
- التيسير وسهولة البحث .
- تمييز كلمة البحث باللون الأحمر . ( مُقترح من أحد الأخوة ) .
 
المعجم الذي يراعي كتابة الآيات بالرسم المصحفي أولى وأفضل ، حيث سيبحث في الآيات ويقرؤها حسب معرفته لها كما في المصحف ، وهذا أدق وتوفره اليوم أجهزة الطباعة بسهولة ، ولو كانت هذه الخدمة متوفرة في عهد الشيخ محمد فؤاد عبدالباقي فما أظنه كان سيعدل عنها إلى غيرها والله أعلم ..
أوافقكم الرأى أخى العزيز
ويوجد بالفعل مثل هذا المعجم ، ولكنه لم ينل حظاً كافياً من التعريف به والدعاية له
إنه " المعجم المفهرس لرسم ألفاظ القرآن الكريم " لفضيلة الأستاذ الشيخ حسن سرى ويقع فى ثلاثة أجزاء ، وتم نشره بمدينة الأسكندرية بمصر منذ عشر سنين تقريباً
 
أوافقكم الرأى أخى العزيز
ويوجد بالفعل مثل هذا المعجم ، ولكنه لم ينل حظاً كافياً من التعريف به والدعاية له
إنه " المعجم المفهرس لرسم ألفاظ القرآن الكريم " لفضيلة الأستاذ الشيخ حسن سرى ويقع فى ثلاثة أجزاء ، وتم نشره بمدينة الأسكندرية بمصر منذ عشر سنين تقريباً
الأخ الفاضل العليمي
عنوان الكتاب الذي أشرت إليه غير واضح لدينا ، فليتك تعطينا فكرة عنه واضحة . هل هو معجم مفهرس لألفاظ القرآن بالرسم العثماني ؟ بعبارة أوضح : بماذا يختلف عن المعجم المفهرس لمحمد فؤاد عبد الباقي ؟ يبدو لي أنه مختلف كما يوحي العنوان ، وأنه خاص بمسألة الرسم . على أي حال ، لا شك أن عندك الخبر اليقين - كالعادة - باركك الله .
بانتظاركم وفقكم الله .
 
الأخ الفاضل العليمي
عنوان الكتاب الذي أشرت إليه غير واضح لدينا ، فليتك تعطينا فكرة عنه واضحة . هل هو معجم مفهرس لألفاظ القرآن بالرسم العثماني ؟ بعبارة أوضح : بماذا يختلف عن المعجم المفهرس لمحمد فؤاد عبد الباقي ؟ يبدو لي أنه مختلف كما يوحي العنوان ، وأنه خاص بمسألة الرسم . على أي حال ، لا شك أن عندك الخبر اليقين - كالعادة - باركك الله .
بانتظاركم وفقكم الله .

العنوان : " المعجم المفهرس لرسم ألفاظ القرآن الكريم : دراسة إحصائية تطبيقية مقارنة بين مصاحف الأمصار مع القواعد والأصول العامة للرسم العثماني وموافقتها للقراءات المتواترة "
الناشر
: مركز الإسكندرية للكتاب
تاريخ النشر : سنة 2004م

النوع
: ورقي غلاف فني
عدد الصفحات
1029 صفحة

ويقول عنه مؤلفه :
" إن هذا المعجم يُمكّن الباحث من الكشف عن رسم أى لفظ يعترضه فى سهولة ويسر ، وفى أقل وقت ممكن ، دون أن يكلف نفسه عناء البحث فى المصادر عن لفظ أو حرف يريد معرفة رسمه "
( نقلاً عن الصفحة ط من مقدمة كتاب " الرسم العثمانى للمصحف الشريف : مدخل ودراسة " لنفس المؤلف )

وقد أرسلت فى طلب هذا المعجم من ناشره بالأسكندرية منذ بضع سنين ، ولكن طبعته كانت قد نفذت فى ذلك الحين ، ولم أعاود الكرة من وقتها

ولا أعرف على وجه القطع إن كان هذا المعجم قد اشتمل على سائر ألفاظ القرآن الكريم أم لا ؟ ، لكن معجماً بمثل هذا الحجم الكبير ( 1029 صفحة ) يُوحى بذلك ، فإنه قد فاق معجم عبد الباقى فى عدد صفحاته


هذا هو كل ما لدىّ من معلومات حول هذا المعجم فى الوقت الحاضر

وإذا توفر لدىّ مزيد من التفاصيل عنه فسوف أوافيكم بها على الفور

وأشكركم على حسن ظنكم بى ، وفقكم الله
 
عودة
أعلى