عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة
New member
قوله تعالى
(اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) البقرة (255)
قوله ( سنة ): نعاس من غير نوم.
ﻗﺎﻝ ابن عباس السنة: ﺍﻟﻮﺳﻨﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻧﺎﺋﻢ ﻭﻟﻴﺲ ﺑﻨﺎﺋﻢ.
حكاه نافع بن الأزرق.
قال ابن الهائم: السنة: ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺃﺱ، ﻓﺈﺫﺍ ﺧﺎﻟﻂ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺻﺎﺭﻧﻮما.
قوله ( يؤوده ): يثقله. والوأد الثقل.
ومنه قوله تعالى ( وإذا الموؤدة سئلت ): الجارية يثقلها أبوها بالتراب.
___________
المصدر:
أنظر: مسائل نافع بن الأزرق لعبدالله بن عباس رضي الله عنه، تفسير المشكل من غريب القرآن لمكي القيسي، التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم.
كتبه: عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة المصري المكي.
للاشتراك: 00966509006424
(اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ) البقرة (255)
قوله ( سنة ): نعاس من غير نوم.
ﻗﺎﻝ ابن عباس السنة: ﺍﻟﻮﺳﻨﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻧﺎﺋﻢ ﻭﻟﻴﺲ ﺑﻨﺎﺋﻢ.
حكاه نافع بن الأزرق.
قال ابن الهائم: السنة: ﺍﺑﺘﺪﺍﺀ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺃﺱ، ﻓﺈﺫﺍ ﺧﺎﻟﻂ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺻﺎﺭﻧﻮما.
قوله ( يؤوده ): يثقله. والوأد الثقل.
ومنه قوله تعالى ( وإذا الموؤدة سئلت ): الجارية يثقلها أبوها بالتراب.
___________
المصدر:
أنظر: مسائل نافع بن الأزرق لعبدالله بن عباس رضي الله عنه، تفسير المشكل من غريب القرآن لمكي القيسي، التبيان في تفسير غريب القرآن لابن الهائم.
كتبه: عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة المصري المكي.
للاشتراك: 00966509006424