عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة
New member
قوله تعالى
( أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14)يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ(15)أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ(16)) البلد
قوله *( ذي مسغبة )*: ذي مجاعة.
والسغب : الجوع . والساغب الجائع.
قوله *( يتيما ذا مقربة )*: أي قرابة.
يقال: فلان ذو قرابتي وذو مقربتي.
يعلمك أن الصدقة على القرابة أفضل منها على غير القرابة.
قوله *( أو مسكينا ذا متربة )*: الذي ليس له مأوى إلا التراب.
___________
المصدر:
تفسير الطبري، تفسير القرطبي.
كتبه: أبو المنذر عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة المصري.
للاشتراك - للإبلاغ عن خطأ: 00966509006424
( أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14)يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ(15)أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ(16)) البلد
قوله *( ذي مسغبة )*: ذي مجاعة.
والسغب : الجوع . والساغب الجائع.
قوله *( يتيما ذا مقربة )*: أي قرابة.
يقال: فلان ذو قرابتي وذو مقربتي.
يعلمك أن الصدقة على القرابة أفضل منها على غير القرابة.
قوله *( أو مسكينا ذا متربة )*: الذي ليس له مأوى إلا التراب.
___________
المصدر:
تفسير الطبري، تفسير القرطبي.
كتبه: أبو المنذر عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة المصري.
للاشتراك - للإبلاغ عن خطأ: 00966509006424