عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة
New member
*الوجيز في تفسير غريب القرآن*
قوله تعالى
( قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا ۖ وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ ۖ وَمَا أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ ) هود: (91)
*قوله (ما نفقه)*: ما نفهم.
*قوله (ولولا رهطك)*: أي لولا عشيرتك.
*قوله (لرجمناك )*: أي لقتلناك.
*قوله ( وما أنت علينا بعزيز )*: أي وما أنت عندنا بعظيم؛ لا مكانة لك عندنا لولا حرمة عشيرتك؛ فقتلك ليس علينا بشديد.
__________
المصدر:
أنظر :
معاني القرآن وإعرابه للزجاج، غريب القرآن لابن قتيبة، تفسير ابن أبي زمنين، تفسير البغوي، تفسير السمرقندي، تفسير الجلالين.
كتبه: أبو المنذر عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة المصري المكي.
للاشتراك 00966509006424
قوله تعالى
( قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا ۖ وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ ۖ وَمَا أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ ) هود: (91)
*قوله (ما نفقه)*: ما نفهم.
*قوله (ولولا رهطك)*: أي لولا عشيرتك.
*قوله (لرجمناك )*: أي لقتلناك.
*قوله ( وما أنت علينا بعزيز )*: أي وما أنت عندنا بعظيم؛ لا مكانة لك عندنا لولا حرمة عشيرتك؛ فقتلك ليس علينا بشديد.
__________
المصدر:
أنظر :
معاني القرآن وإعرابه للزجاج، غريب القرآن لابن قتيبة، تفسير ابن أبي زمنين، تفسير البغوي، تفسير السمرقندي، تفسير الجلالين.
كتبه: أبو المنذر عبدالرحيم بن عبدالرحمن آل حمودة المصري المكي.
للاشتراك 00966509006424