مشروع (تذليل مخطوطات الدراسات القرآنية للباحثين لتحقيقها ونشرها) شارك معنا

عبدالرحمن الشهري

المشرف العام
إنضم
29/03/2003
المشاركات
19,337
مستوى التفاعل
142
النقاط
63
الإقامة
الرياض
الموقع الالكتروني
www.amshehri.com
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]

نظراً لكثرة الباحثين في الدراسات القرآنية من طلبة وطالبات الدراسات العليا ، فقد أصبحت مشكلة الحصول على موضوعات علمية جادة صعبة لدى كثير من الباحثين، ومدعاة لتكرار كثير من الجهود في جامعات العالم الإسلامي. ونظراً لأن كثيراً من الكتب التراثية في الدراسات القرآنية ما زالت مخطوطة بعيدة عن أعين الباحثين وأيديهم مع رغبتهم الشديدة في خدمتها ، وتوفر الإمكانيات العلمية لديهم لتحقيق ذلك لو حصلوا على هذه المخطوطات .
ولذلك أحببت طرح هذا المشروع بين أيديكم لتبادل وجهات النظر حوله ، والتعقيب عليه بما ترونه مناسباً .


اسم المشروع : مشروع تذليل مخطوطات الدراسات القرآنية للباحثين لتحقيقها ونشرها

فكرة المشروع :
دعم باحثين محترفين للسفر لأماكن خزائن المخطوطات في العالم ، ولا سيما التي لم تفهرس بعدُ ، والتكفل بنفقات السفر والإقامة والتصوير لتصوير مخطوطات الدراسات القرآنية المحفوظة فيها ، وفهرستها ، وكتابة التقارير الوافية عنها ، وتوفيرها عن طريقنا للباحثين لتحقيقها في الجامعات في رسائل الماجستير والدكتوراه على هيئة مصورات رقمية جيدة .

شروط الباحث :
ويشترط في الباحث المتقدم للقيام بالمهمة الخبرة بأماكن المخطوطات والقدرة على قراءتها ، و الأمانة العلمية ، وأن يكون معه تزكيات علمية للتحقق من كفاءته وخبرته .

المطلوب منكم الآن ..
وقبل البدء في المشروع نريد منكم المساهمة معنا في :
1- رأيكم في فكرة المشروع .
2- المكتبات الجديرة بالبحث والتنقيب فيها .
3- ترشيح من ترونه جديراً بالقيام بهذا العمل ، والأفضل أن تكون الترشيحات من خلال البريد الخاص بي [email protected] مع بيان مبررات الترشيح ، ولا مانع أن يرشح الباحث نفسه .
4- أي فكرة تساعد في نجاح المشروع .

بعد اكتمال هذه العناصر ، سأتقدم بهذا المشروع لمجلس إدارة الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه ، لتبنيه والإشراف العلمي عليه ، وعرضه على الداعمين لدعمه مادياً وإنجاحه.

ثمرات هذا المشروع :
وآمل أن يحقق هذا المشروع إن نفذ على الوجه المأمول :
1- خدمة الدراسات القرآنية بتحقيق عدد من مخطوطاتها ورسائلها ، والكشف عن كثير من التراث المجهول منها خاصة.
2- تذليل المخطوطات للباحثين في الماجستير والدكتوراه ، واستفادة عدد كبير من الباحثين من هذه الفرصة .
3- إتاحة المخطوطات القصيرة للباحثين في بحوث الترقية من الأساتذة المساعدين والمشاركين لتحقيقه في بحوث علمية محكمة ونشره في مجلات علمية .
4- المساعدة بعد ذلك في نشره في مشروعات أخرى قائمة لدينا في الجمعية العلمية السعودية للقرآن وعلومه وغيرها من الهيئات القرآنية ذات الاختصاص .

نسأل الله أن يجعلنا وإياكم مفاتيح للخير ، مغاليق للشر ، وأن يستعملنا دوماً في طاعته ومرضاته ،،

الرياض في 27/4/1428هـ
 
1- رأيكم في فكرة المشروع .
أكثر من رائعة وفيها خدمة للعلم وطلابه.
2- المكتبات الجديرة بالبحث والتنقيب فيها .
المكتبة الظاهرية بدمشق ، (مراد بخاري) ، ( عموجة حسين باشا ) ، (لا له لي) وهذه الثلاثة بتركيا
3- ترشيح من ترونه جديراً بالقيام بهذا العمل : لعلي أرسل اسم ورقم عالم مخطوطات بعد أخذ إذنه.
4- أي فكرة تساعد في نجاح المشروع:
- وجهة نظر: لو كان الترشيح لأكثر من باحث ربما يكون أفضل وأسهل على الباحث فمثلا باحث يرسل للمغرب العربي وآخر لتركيا وما جاورها وهكذا.

وشكر الله لكم سعيكم، وبارك في جهودكم.
 
السلام عليكم فضيلة الدكتور عبد الرحمن
فكرة المشروع مهمة جداً ، ويقدر أهميتها من عمل في التحقيق ، أو حاول الحصول على المخطوطات ، ولي ملاحظة عنت لي حين قراءتي الفكرة ، وهي أن خدمة الباحثين في مجال المخطوطات يمكن أن تكون عن طريقين :
الأول : استكشاف الجديد من المخطوطات التي لم تكن معروفة من قبل ، وجعلها في متناول الباحثين .
الثاني : تيسير حصول الباحثين على مخطوطات أماكنها معروفة ، وأرقامها متاحة ، لكنها ليست في متناول يد الدارسين ، ومن أراد الحصول عليها اصطدم بعقبات إدارية ومالية ، ووجود جهة معتبرة تتبنى الحصول على المخطوطات بالمراسلات أو بواسطة مندوبين معتمدين وإيصالها إلى الباحثين يختصر كثيراً من الجهود وينشط حركة التحقيق .
ولا يخفى عليكم ما تقوم به مؤسسات رسمية وغيرها من نشاط في مجال المخطوطات ، لكن لا تزال هناك صعوبة في الوصول إلى المخطوط والحصول عليه ، وعسى أن يساعد تنفيذ المشروع الذي أعلنتم عنه في تيسير الأمر ، وتنشيط حركة البحث والتحقيق ، والكشف عن كنوز لا تزال مخبوءة من تراث الأمة العظيم .والله ولي التوفيق .
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
أخي الدكتور عبد الرحمن سلمك الله ،
في الموضوع أعلاه أرى تقديم الفكرة التنفيذية الشاملة على أساس :
-حصر المفقودات من المخطوطات العاجلة التي يحتاج الباحثون إليها .
-الإيعاز إلى مشرفي الملتقى سبر كل تخصص على حدة.
- تقديم طلبات ابتدائية إلى المكتبات الخارجية للتعاون عن طريق القنصليات الثقافية.
-ترشيح اثنين أحدهما متخصص والآخر فني في المخطوطات .
أرجو لكم التوفيق.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
 
جزاكم الله خيراً وبارك فيكم ، وأشكركم على اقتراحاتكم وتوجيهاتكم .
وسوف أتقدم بهذا المشروع بعد اكتماله باسم ملتقى أهل التفسير للجمعية العلمية السعودية للقرآن وعلومه وغيرها من الجهات التي أبدت استعدادها لدعم المشروع مادياً ، فتكرموا بكتابة كل ما لديكم من اقتراحات وأفكار لإنجاح المشروع، ولن يكون المشروع باسمي بمفردي بل باسم كل المشاركين في صياغته إن شاء الله.
 
فكرة جيدة أشكر الدكتور عبد الرحمن عليها وأقترح الآتي:

1ـ الاستفتاح بتكليف مشارقة الملتقي ومغاربته بحصر ما استطاعوا حصره

من المخطوطات في بلادهم مع إعانتهم لتحقيق ذلك بشكل أو بآخر .

2ـ مخاطبة جهات الاختصاص " دبلماسيا " عن طريق السفارات والقنصليات ـ كما قال

د. أمين ـ حفظه الله، مع بيان تحمل تكاليف التصوير والإرسال البريدي لبيان جدية الأمر

وحتى لا توضع الطلبات في دائرة الإهمال .

3ـ بعد جمع قاعدة معلومات كافية يرسَل من تم ترشيحه إلى هذه المهمة الشريفة.

أما المكتبات التي أرشحها في مصر فهي:

دار الكتب المصرية ـ معهد المخطوطات العربية بالقاهرة ـ مكتبة الأزهر الشريف ـ مكتبة الإسكندرية ـ

مكتبة المعهد الأحمدي بطنطا ، ومكتبة المسجد الأحمدي بطنطا.

كما علمت أن بموريتانيا مخطوطات نفيسة في القرآن والسنة ، في معهد نواكشوط والعنوان لدي

فضيلة زميلنا الدكتور: محمد إلياس

والله من وراء القصد.
 
الحمد لله ، وبعد ..

فكرة أكثر من رائعة وموفقة من شيخٍ موفق إن شاء الله .

وأنا كفيل بالقيام بذلك بتصويرها والاعتناء بها وإرسالها لكم في محلتنا كاملة ؛ في الجامعات والمؤسسات العلمية لا ننثني عنه إن شاء الله ، خدمة للعلم ولأهل العلم .

ويحسن البدأ أولاً بالنظر في فهرس مخطوطات الدراسات القرآنية الذي أصدرته مؤسسة آلبيت ، والعمل على البدء من خلالها كنواة أولى ؛ فهو شامل ودقيق ونفيس ، ومن بعده الإنطلاق .

وأسأل الله للمشروع التوفيق والنجاح والسداد والعناية الربانية .

ودمتم على الخير أعواناً
 
مشروع رائع ولكن

مشروع رائع ولكن

يضيف شيخنا الكريم باطلالاته في الملتقى افكارا رائعة كهذه الفكرة ولكن ارى ان هذا المشروع لا يمكن القيام به باعانة جمعية او اشخاص هذا لا بد له من دولة تتبناه لاسباب كثيرة منها العائق المالي اولا وهذا يحتاج دولة وثانيا كثير من المكتبات التي تحوي كنوزا مخطوطة لا يقبلون فتحها الا باذونات رسمية من الدول ولا يتحقق هذا بجمعية اهلية
الفكرة رائدة ورائعة لكن ارجو التفكير بها جيدا قبل عرضها وهل يمكن ان تتبناها وزارة الاوقاف السعودية او الكويتية مثلا
لكن يا شيخنا عبد الرحمن وبقية الشيوخ لا بد ان يقدم المشروع مكتملا من جميع جوانبه بما فيه المقدمات والعوائد
 
يمكن الاستفادة من خبرة الأخوان العاملين في قسم المخطوطات في الجامعات فلديهم خبرة واسعة في هذا الموضوع وكذا المراكز التي تعنى بهذا الجانب كمركز الملك فيصل وغيره ولو تم الإفادة من هؤلاء في ذكر أهم المشكلات التي تواجههم في مجال المخطوطات ومن ثم دراسة هذه المشكلات ومحاولة إيجاد الحلول لكان حسنا والله الموفق.
 
بارك الله فيكم على هذه الأفكار

وإضافة إلى ما ذكره الإخوة الكرام أقول :

1 ـ إن مجال البحث عن المخطوطات ليس مقصورا على المكتبات المعروفة
بل أقترح تخصيص فريق عمل متخصص وذكي ولبق لزيارة الأشخاص المهتمين بالقرآن أو أبنائهم أو أحفادهم فهؤلاء لديهم النادر جدا مما هو مخطوط أصلي بخطهم أو بخطوط شيوخهم ، وقد رأيت من ذلك أنماطا في البوسنة والهرسك وفي الجمهوريات الإسلامية وفي بعض الأرياف في مصر والشام ، وأما في تركيا فحدث ولا حرج وهو كثير ولكن الورثة لا يدركون قيمته لأنهم لا يفهمون مضمونه .
وقد حدثني بعض الإخوة أنه رأي بأم عينيه مخطوطات أصلية في بيت أحدهم والماء يسيل بجانبها وهي مكومة أكواماً فالله المستعان .

2 ـ آمل أن يشمل هذا المشروع البحث عن إجازات القراء القديمة والحديثة وتصويرها لأنني عاينت يعيني إجازات تلفت بين يدي أصحابها لأنهم من تواضعهم لا يهتمون بها مع أن لها قيمة علمية كبيرة جدا وفيها تواريخ وفيات وتراجم وسماعات لا تخفى قيمتها لدى الباحثين .... وهذه الإجازات غالبا لا تكون في المكتبات إنما يتوارثها أبناء الشيوخ

وبعض هذه الإجازات يكون عبارة عن ورقة واحدة مطوية في داخل كتاب ، ولا شك أن مصيرها الضياع إذا لم تقع في يد طالب علم يصونها ويدرك أهميتها

3 ـ كما ألفت النظر إلى أن بعض هذه الإجازات تكون مكتوبة على أخر المصحف الذي يُلزم الطالب بكتابته في نهاية حفظه فيكتب له الشيخ في نهاته نص الإجازة ويوقع على ذلك بعذ ذكره لليوم والتاريخ ويشهد على ذلك بعض الشيوخ ،كما هو موجود في السنغال ،
أو تكون مكتوبة على اللوح الخشبي الذي كان يحفظ فيه الطالب كما رأيت ذلك في الجزائر واحتفظت بنموذج منها قدم لي هدية من إحدى زوايا حفظ القرآن في الجزائر

وإنني أدعو الباحثين الراغبين في الدراسات القرآنية للتوجه إلى بحث في هذا الموضوع من خلال تتبع الإجازات المخطوطة وتنقيحها من الإمام ابن الجزري إلى يومنا هذا .
 
من أين نبدأ

من أين نبدأ

من أين نبدأ من أين نبدأ من أين نبدأ
أساتذتنا الكرام ،
من أين نبدأ
في موضوع نحو عالمية الموقع
http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=7298
كان اقتراح
ومن خطوات عالميته أرى :
1- إعداد فهرس عالمي بذكر مخطوطات التفسير في العالم .
وذلك بذكر أسماء مخطوطات التفسير في السعودية ، مصر ، المغرب ...... ألمانيا ، أمريكا ... ( يدخل الآن الميسر ، وكلما نحصل على قائمة نضعها داخل الفهرس الرئيسي )
2- إعداد فهرس بما طبع مبينًا دار النشر وبلدها وبينات عن الكتاب .
3- أعداد فهرس ما رفع على الشبكة العنكبوتية pdf ، وورد .
4- باب لذكر المخطوطات التي تحقق حاليًا حتى يترك التالي للسابق مجهوده ولا يتكرر الجهد في شيء واحد وخاصة أن المجال واسع ....
...................
فما رأي الأخوة
وكان رد دكتورنا الكريم عبد الرحمن الشهري أعانه الله تعالى
1- توفير المعلومات أولاً . وهذه سهلة لوجود فهارس المخطوطات أو معظمها عندي أو عند غيري من الباحثين كفهرس آل البيت لكتب التفسير والتجويد والقراءات والمصاحف وعلوم القرآن ، وهناك فهارس كثيرة غيرها للمخطوطات في أنحاء العالم ، فلا أكاد أرى فهرساً للمخطوطات في الدراسات القرآنية إلا وأشترية من أي مكتبة أو معرض للكتاب . لكن يبقى لدينا مشكلة في حقوق نشر هذه الفهارس الكترونياً دون إذن المؤسسات أو الأفراد الذين قاموا بحصرها ابتداءً .

2- تصميم قاعدة بيانات ممتازة وسهلة وخفيفة على الانترنت في الوفاء بهذا الغرض
وكان أن رددت عليه
بأن الأمر يسير المبرمج موجود ومدخلو البيانات موجودون
وينقصنا البيانات التي هي عنده بفضل الله تعالى
وقلنا : نضع تصور لقاعدة البيانات في شهرين
وناشدت أساتذة كرام بأن يرسلوا فهارس مخطوطات بلدهم للدكتور عبد الرحمن الشهري
ولعلها قد انقضت المدة .
ولم يحدث شيئًا فيما أتصور .
يا أساتذة يا كرام إن قاعدة البيانات ستوفر أربعة أخماس الرحلات المكلفة ( والرحلة ضرورية )

أساتذتنا الكرام الرحلة وإن كانت مطلوبة وجدًا إلا أنه يسبقها أشياء
فالراحل إلى المغرب قد يتكلف سفره مثلاً 5000 ريال ( أقول بالأقل ) بينما لو تفضل الأستاذ أحمد بزوي بأن يقوم بمثل هذا تطوعًا في بلده فإنه سيوفر قسطًا كبيرًا ماديًا ومعنويًا .
وما يحدث مع المغرب يحدث مع مصر مع .....
فالأول مناشدة الأعضاء في البلدان المختلفة ، وأقصد الدكاترة لما لهم من قدرة على مخاطبة الجهات الحكومية في تلك البلدان .
فأظن أن هذه الخطوة سابقة لإرسال الوفود العلمية والتي أقر بأنها ضرورية .
فلو تصورنا أن الجمعية العمومية حفظها الله هي الأم التي منها سينطلق الباحث
بدلاً من الانطلاق العشوائي نعد له قاعدة البيانات التي على أساسها سينطلق .
وممكن بالنسبة لما لفت إليه الأنظار دكتورنا الفاضل يحيى الغوثاني بأن هناك مخطوطات متناثرة هنا وهناك أن يجعل لمن يدل على مخطوطة هكذا مقابل مادي رمزي للصاحب المخطوطة والدال عليه فيكون هناك تشجيع للبعض ببذل كم من الجهد والوقت للبحث عن المخطوطات .
ولن يكون أبدًا هذا المقابل بمقدار عشر رحلة باحث قد لا يجد شيئًا .
 
جزاكم الله خيراً جميعاً ،على هذه الإضافات النافعة ، وسوف نصوغ المشروع بعد أخذ أكبر قدر ممكن من الاقتراحات والأفكار ليكون مشروعاً عملياً يمكن تطبيقه بإذن الله .
ما زلنا ننتظر المزيد من الأفكار فلا تبخلوا علينا يا أهل الخبرة والعناية .حفظكم الله .
 
فكرة رائعة
والذي أراه أن التنقيب عن المخطوطات يحتاج إلى صبر وسعة بال , وأحيانا إلى مترجم وقد لا حظت ذلك عند زيارتي لمكتبة السليمانية في تركيا , ولذا فتكليف شخص للسفر مكلف ماديا وربما لا يأتي بكل ما يراد منه , والحل هو الاستعانة بمن هو مقيم في نفس البلد ويصرف له مرتب , ويطال برفع تقارير شهرية دورية عن العمل , وعندي لكم أخ كريم مقيم في اسطنبول معه اللغة التركية وشهادة الدكتوراه في التاريخ .
 
الله يا دكتور أحمد

الله يا دكتور أحمد

جميل يا دكتور أحمد ، هذه هي بداية المشوار .
وأفضل الأول الندب التطوعي من الأخوة الأفاضل ثم من وقف على شيء ويريد التكلفة وليس المتاجرة يكون خيراأ ، ثم في الآخر خالص التعيين من على بعد بشرط إعطاء المقابل ثم يأخذ المقابل .
والله الموفق
ولكن في البداية خاااااالص قاعدة البيانات التي من على أساسها نبدأ في البحث .
 
فكرة رائعة وآراء ينبغي العناية بها

فكرة رائعة وآراء ينبغي العناية بها

-أرحب بمشروع الدكتور عبد الرحمن، وهو مشروع جبار، يحتاج إلى تضافر جميع الجهود، ولا ينبغي الإستهانة بجهود الأفراد ولا الاستغناء عن خدمات الهيئات الحكومية.
-أؤكد على آراء الأستاذ مصطفى علي، فهو-على ما يبدو- من أهل الخبرة في جمع المخطوطات، فإن ذلك من أشق الأعمال العلمية، وأكثر الباحثين معاناة هم الذين يقومون بجمع المخطوطات -رغم ما يجدونه من متعة البحث-.أرجو أن تأخذوا رأي الأستاذ بجدية، وعناية أكبر..
-يمكن الاستعانة بمخابر المخطوطات التابعة للجامعات الإسلامية، فعلى سبيل المثال، يوجد مخبر المخطوطات لشمال إفريقيا والمغرب العربي، تابع لكلية العلوم الإنسانية والحضارة الإسلامية(جامعة وهران-الجزائر)، وهناك مخابر مماثلة على مستوى الجامعات الأخرى، أرجو الاستفادة من ذلك.
 
جزى الله خيراً كل من أعان مسلماً.
وأُذكِّر أننا نستطيع الاستفادة من طلبة الجامعة الإسلامية بالمدينة الذين عادوا إلى بلدانهم، ولا زال زملاؤهم السعوديون متواصلين معهم، سواء أكان هؤلاء الزملاء في مصر أو المغرب أو تركيا أو اليمن.
وبالاستفادة من هؤلاء:
-نتجاوز أولا كثيراً من عقبات العنصرية التي نواجهها أحياناً موظفي المكتبات في تلك الدول.
-كما نتجاوز الجشع المالي أيضاً لبعض الموظفين.
-ونتخلص من تكاليف السفر والإقامة والترجمة.
إلى غير ذلك.
ولا مانع من إعطاء هؤلاء الزملاء أتعابهم، وأظن ن كثيراً منهم سيحتسب الأجر.
كما أني أظن أن الحصول على مصورات للمخطوطات (ورقية أو رقمية) أولى وأجدى من كتابة التقارير عنها.
 
مشروع رائع

مشروع رائع

منذ زمن نتمنى ظهور مثل هذه المشاريع التي تخدم التراث الإسلامي - واقترح إفتتاح مركز في أم القرى تجمع فيه كافة المخطوطات مع التنسيق مع الجامعات والكليات للعمل في هذا المركز كعمل تطوعي خدمة لكتاب الله _والإرسال باسم هذا المركز إلي جميع إنحاء العالم الإسلامي للتعاون معه-
 

الأخ العزيز د. عبد الرحمن الشهري
الأخوة الأعزاء
السلام علكم ورحمة الله وبركاته.

مشروع جدّ رائع، يحتاج إلى صبر وأناة.
وقد عملت منذ فترة في تحقيق عدد من المخطوطات، وكنت أسعى جاهدا إلى فهرسة شاملة للمخطوطات، تلمّ شتاتها، ولكن جهد فرد لا يكفي، ونحتاج إلى جهد فريق عبر عمل مؤسسيّ، والفهرسة ليست يسيرة، فكم عانى كثير من محققي المخطوطات في فهرستها من أمثال: د. محمود الطناحيّ، و د. صلاح المنجد ، و غيرهما كثير، معاناة سفر ومعاناة تنقيب وتدقيق وتمحيص، ...
فأن نقوم بعمل كهذا دفعة واحدة فيه المعاناة ما فيه، ولا يعرف هذه المعاناة إلا من سلك طريق التحقيق، ولكن اسمحوا لي بإبداء رأي لعلّه يحقّقق لنا شيئا مما أطمح وتطمحون له،
أقترح بأن يجري العمل بعمل برمجيّة خاصة توضع في هذا الموقع الكريم تتيح لكل باحث يدخله إضافة ما يريد من معلومات دقيقة يسجلها الباحث باسمه، تحت راية هذا المنتدى، والعمل في هذه البرمجيّة يتناول:
1. المخطوطات: اسمها، واسم مؤلفها، ومكان وجوده، ورقمها، وعدد صفحاتها، و...........
مع الإشارة لها إن كانت مطبوعة مع ذكر توثيق المطبوعة: اسمها، واسم المؤلف، واسم المحقق، ومكان نشرها ، و.................
3. علماء التحقيق، وتحقيقاتهم .

ففي هذا، حفاظ على جهد كل باحث أضاف شيئا، مع إثبات عنوانه للمراسلة لغايات علميّة.

[align=center]
والله ولي التوفيق [/align]
 
جزاكم الله خيراً جميعاً على تجاوبكم مع هذه الفكرة ، وإضافاتكم القيمة لها .
وأبشركم أنه قد وردتني عروض متعددة على بريدي للقيام بهذا العمل ، وقد تبرع أحد محبي العلم وفقه الله بدعم أحد الباحثين الخبراء في المخطوطات للسفر لإحدى البلاد الغنية بالمخطوطات هذه الإجازة الصيفية للبدء في هذا المشروع وتقويم العمل خلال هذه البداية ، وهل من الممكن تحقيقه بالشكل الذي نطمح إليه أم لا ؟ ولعله يكون في هذه البداية ما يدفع للاستمرار بإذن الله .
أسأل الله ألا يحرمهما الأجر والثواب ، والنية الصادقة تبلغ بالمؤمن ما لا يبلغه العمل .
في 25/5/1428هـ
 
خزانة التراث موسوعة مخطوطات الكترونية

--------------------------------------------------------------------------------

خزانة التراث» تحتضن فهارس المخطوطات الإسلامية في كل العالم
في إطار اهتمام مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية بالتراث، وعمله على العناية به بعدد من الوسائل، قام بإنشاء مجموعة من القواعد المعلوماتية منها قاعدة للكتب المحققة والمنشورة، وقاعدة للرسائل الجامعية، وقاعدة بحثية لتعريف الباحث بالكتب والدوريات والرسائل التي تناولت موضوع بحثه، أو تلك التي تصلح أن تكون مرجعًا أو مصدرًا لبحثه. وتتويجًا لهذا الجهد، أنشأ المركز قاعدة باسم «خزانة التراث» تشتمل على فهارس المخطوطات الإسلامية في جميع المكتبات والخزانات ومراكز المخطوطات في العالم، وتمت إتاحتها للباحثين والدارسين، تيسيرًا عليهم، لما تشتمل عليه من معلومات عن أماكن وجود المخطوطات وأرقام حفظها في المكتبات والخزائن العالمية، حتى بلغ عد عناوين هذه المخطوطات أكثر من 50 ألف عنوان.
وتمت صياغة المعلومات وإعدادها ضمن برنامج بحثي شامل سهل مواكب لتطورات عالم تقنيات المعلومات، ووضعها في قرص مدمج يعمل على نظام ويندوز، مما يسهل كثيرًا على جميع الباحثين، وخصوصًا أولئك الذين لا تتاح لهم فرص الاتصال المباشر بالمركز.
وهناك مداخل بحث متعددة يستطيع الباحث من خلالها الوصول إلى المعلومة التي يريدها بكل يسر وسهولة.
وتتجاوز «خزانة التراث» حاجز اللغة، باشتمالها على ترجمة للمعلومات المكتوبة بلغات متعددة كالفارسية والتركية والإنجليزية والألمانية والإيطالية، كما تتفادى الصياغة المنهجية الموحدة التي اتبعت في ترتيب الفهارس الاختلافات المنهجية في أسلوب التعامل مع مثل هذه الفهارس.
ويبذل المركز جهدًا كبيرًا لعلاج ما قد يكون من قصور، بتلقي ملاحظات الباحثين وآرائهم، والعمل في الوقت نفسه على البحث والتنقيب، مع استمرار التحديث والإضافة.
تطلب «خزانة التراث» من إدارة التسويق:
ص.ب 51049 الرياض 11543
هاتف:4611208
ناسوخ:4650857

منقول من أهل الحديث
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=638082#post638082
 
فكرة المشروع ممتازة ونسأل الله ان يتمها على خير
بحكم إقامتي بصنعاء وعلاقتي مع وكيل وزارة الثقافة لقطاع المخطوطات الشيخ سام بن يحيى بن حسين الأحمر وتعاونه مع الباحثين في الحصول على المخطوطات من الدار فأي مخطوط يطلب من هذه الدار سنبذل الجهد في إخراجه.
وهم حاليا عندهم مشروع كما أخبرني الشيخ سام وهو فهرسة المخطوطات كلها لأن المفهرس حاليا قليل جدا وقد عثروا على مخطوطات كثيرة في المكتبات الخاصة وهم حاليا يقومون بترميمها وفهرستها وتصويرها رقميا ليسهل على الباحثين الوصول إليها.
كذلك بالنسبة لمؤسسة زيد بن علي الثقافية كما أخبرني قبل أيام أحد الموظفين فيها أنهم يعملون فهرسة جديدة لما عندهم من المخطوطات وسآخذ الفهرس وإن شاء الله أنزله في الموقع وأي مخطوط يطلب منهم سنتعاون في إخراجه.
 
مؤيد للمشروع

مؤيد للمشروع

مشروع مهم جدا للعلماء والباحثين

وأضيف للمكتبات المقترحة

1- مكتبة مسجد الإمام الحسين رضي الله عنه

2-مكتبة مسجد السيدة زينب رضي الله عنها

3- مكتبة الجامع الأزهر

وفقكم الله لإنجاح هذا المشروع الضخم
 
الحمد لله رب العالمين
الفكرة جيدة وقد اقترحتها عدة مرات على عميد المكتبات بالجامعة الإسلامية بالمدية المنورة ولكن لم أجد منه الحماس لذلك - مع تكرار الطلب - ولا شك أن المكتبات تزخر بالمخطوطات المجهولة النسبة والتي بحاجة إلى باحث متخصص يتوصل إلى اثبات نسبتها ، وكذلك هناك كم هائل من المخطوطات العربية مفهرسة بغير العربية،وهناك كم أيضا من المخطوطات لم يفهرس أصلا .
وكل ما ذكرته قد رأيته ووقفت عليه فليس هو مجرد افتراض أو تخمين.
وهذا المشروع يحتاج إلى بداية ومن ثم يتطور ويكتمل ، ولو وضعت العقبات في الطريق وفرضت الإحتمالات فلن ينجح ، فالبدار البدار والأمور ميسورة والتعامل مع المكتبات العربية والشرقية والغربية سهل جدا ، والتصوير ميسور ولكن لابد من معرفة المطبوع والمحقق غير المطبوع وما يجري تحقيقه حتى لا تذهب الجهود سدى، ,
ثم لا بد من تحديد جهة تجمع فيها تلك المخطوطات بحيث يسهل على الجميع الوصول إليها ، فإن أهل مصر يصعب عليهم ما في تركيا مثلا والعكس كذلك ، وأهل المغرب يصعب عليهم ما في السعودية والعكس كذلك ، وأهل كل بلد يصعب عليهم ما في البلد الآخر فلو جمعت المخطوطات في مكان واحد فلربما صعب على غير أهل هذا البلد الوصول إليها وعليه تبقى المشكلة ، وهذا يستدعى تحديد الجهة التي ستتولى تبني المشروع ورسم الطريق الأسهل الذي يمكن الجميع من الوصول للمطلوب.
على كل الفكرة جيدة أسأل الله أن ترى النور عاجلا​
 
جزاكم الله خيراً وبارك فيكم .
أشكر أخي إبراهيم الفقيه على عرضه للتعاون معنا في تنفيذ هذا المشروع في اليمن الذي يحتفظ بعدد كبير من مخطوطات الدراسات القرآنية الثمينة، وسنتواصل حول هذا المشروع إن شاء الله .
أخي الأستاذ الدكتور صالح الفايز : قد أعددنا أوراق هذا المشروع، وسوف نتولى القيام به في مركز تفسير للدراسات القرآنية ونسأل الله أن يمدنا بعونه وتوفيقه، وسأعرض عليك ما نتوصل إليه لمعرفتنا بخبرتكم وفقكم الله ونفع بكم .

الإثنين 16/7/1431هـ
 
السلام عليكم يا د. عبد الرحمن
هل يسر الله بشيء في هذا المشروع الكبير ؟
 
السلام عليكم
لا تفوتكم بعض الدول الإفريقية مثل تشاد فهي تضم مخطوطات جمة
وكذلك مورتيانيا ففيها كم هائل
ولا تنسوا اليمن
 
بسم الله الرحمن الرحيم
قبل سنة ظهر تقرير في أحد القنوات الفضائية
عن بلد داغستان
تضمن الحديث فيه عن الكتب والمؤلفين , وعن المكتبات .
فهي تضم آلاف الكتب المخطوطة لم تظهر إلى النور .

**​
 
أنا الآن في زيارة خاصة لأستانبول ، وقد زرت المكتبة السليمانية وغيرها من مكتبات تركيا وقابلت عدداً من القائمين عليها ، ولقيت بعض الإخوة في استانبول وغيرها من الباحثين وناقشت معهم هذا المشروع ، وأرجو أن ييسر الله تحقيق هذا المشروع بحصر المخطوطات القرآنية التي لم تنشر من قبل في المكتبات التركية وهي كثيرة جداً ومهمة ومليئة بالنفائس التي لم تنشر من قبل حسب تقديرات الخبراء ، ثم تصويرها وإتاحتها بين يدي المحققين من الباحثين والباحثات في القرآن وعلومه حول العالم إن شاء الله بطريقة منظمة تحفظ الحقوق للسابق من الباحثين .
أسأل الله للجميع التوفيق والسداد في خدمة كتابه الكريم .
السبت 7 شوال 1433هـ
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا الآن في زيارة خاصة لأستانبول ، وقد زرت المكتبة السليمانية وغيرها من مكتبات تركيا وقابلت عدداً من القائمين عليها ، ولقيت بعض الإخوة في استانبول وغيرها من الباحثين وناقشت معهم هذا المشروع ، وأرجو أن ييسر الله تحقيق هذا المشروع بحصر المخطوطات القرآنية التي لم تنشر من قبل في المكتبات التركية وهي كثيرة جداً ومهمة ومليئة بالنفائس التي لم تنشر من قبل حسب تقديرات الخبراء ، ثم تصويرها وإتاحتها بين يدي المحققين من الباحثين والباحثات في القرآن وعلومه حول العالم إن شاء الله بطريقة منظمة تحفظ الحقوق للسابق من الباحثين .
أسأل الله للجميع التوفيق والسداد في خدمة كتابه الكريم .
السبت 7 شوال 1433هـ


[align=justify]بارك الله فيكم يا أبا عبد الله على هذه الجهود العظيمة في خدمة القرآن الكريم وطلابه، خطوات مباركة ومشاريع عملاقة نسأل الله أن ينفع بها ويجزل لكم الأجر المثوبة، وأن يريكم ثمرتها في أنفسكم وأبنائكم عاجلاً وآجلاً، فنعم التجارة الرابحة مع الله ومع كتابه الكريم.
وأود الإشارةَ إلى أن بعض المهتمين بمخطوطات علوم القرآن لهم إسهامات طيبة في معرفة المخطوطات بتركيا من حيث المكتبات والفهارس، وأخصّ بالذكر منهم الشيخ عاصم جنيد الله والأستاذ الدكتور محمد العواجي والأستاذ الدكتور صالح الفايز وغيرهم، وهؤلاء الثلاثة أعضاء بهذا الملتقى المبارك، ولهم جهود يعلمها مَن يُوفق للتعامل معهم فيما يتعلق بالمخطوطات في تركيا وفي غيرها، فأقترح أن يتم التواصل معهم عند تحقيق هذا المشروع وترجمته واقعاً ملموساً.
كما أقترح أن يشمل المشروع في مراحله المتتابعة دُولاً أخرى، كأوزبكستان وإيران والهند وغيرها، ففيها ذخائر عظيمة، تنتظر الأيدي المباركة لتمسح عنها غبار الإهمال والنسيان، ولا أظن أن أمراً كهذا يغيب عنكم، ولكن كتبته تذكيراً.
وقد أكرمني الله بزيارة المكتبة السليمانية مرتين خلال العام الحالي والعام المنصرم أثناء إعداد بحث الدكتوراه، ووقفتُ فيها على كنوز عظيمة رغم حداثة تجربتي وقلة بضاعتي، ولا يكدر الصفو فيها إلا أن قاعدة بياناتها باللغة التركية فحسب، فيبقى المُلِم باللغتين العربية والإنجليزية عاجزاً عن الوصول إلى مراده إلا من خلال وسيط تركي، وكنتُ خلال زيارتي لها أسترجع في ذاكرتي ما قرأتُه في هذا الموضوع عن فكرة المشروع المبارك، فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

نفع الله بهذه الجهود الطيّبة المباركة، وسهّل للقائمين على هذا المشروع أمرهم، وجعلنا وإياهم من خدمة كتابه وأهل كتابه، إنه سميع مجيب.
الجمعة 19 ذي القعدة 1433هـ[/align]​
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد أكثر من سبع سنوات على كتابة هذه الفكرة هنا، لقيتُ خبيراً بالمخطوطات، ومولعاً بتتبعها في كل مكانٍ يمكن أن يكون فيه مخطوطات لأي علم من علوم الإسلام، وقد عثرت عنده على عدد هائل من المخطوطات القرآنية النادرة التي لم تطبع من قبل، ومخطوطات لكتب كثيرة من المطبوعات التي طبعت على نسخ وحيدة في حين يوجد لها عشرات النسخ المخطوطة النفيسة التي بعضها بخطوط مؤلفيها أو منقولة منها. حيث يوجد لديه نسخ ثمينة جداً لتفسير الطبري غير التي نشر عنها في تحقيقاته السابقة، ومثله تفسير البغوي والبيضاوي والكشاف وغيرها من كتب التفسير والدراسات القرآنية المهمة.
وقد ظهر لي بعد رؤية جهد هذا الباحث الدؤوب أن الأفراد قد يفوقون الدول في تقديم مثل هذه الخدمات الثمينة لطلاب العلم، حيث بلغت المخطوطات التي يملك مصوراتها الأصلية الملونة الواضحة أكثر من أكبر دور المخطوطات في العالم الإسلامي حسب تقديره هو.
وأرجو أن ييسر الله لنا في مركز تفسير تنفيذ هذا المشروع وخدمة الباحثين في الدراسات القرآنية بالتعاون مع هذا الباحث وأمثاله من عشاق المخطوطات.
السبت 2 شعبان 1435هـ
 
عودة
أعلى