مخطوطة بها آيات من القرآن الكريم في أمريكا تدل على اكتشاف المسلمين لأمريكا قبل كولومبوس

إنضم
18/05/2011
المشاركات
1,237
مستوى التفاعل
1
النقاط
38
وصول المسلمين إلى قارة أمريكا
وخرائطهم لها قبل كولومبس

فؤاد سزكين


http://web.uni-frankfurt.de/fb13/igaiw/vortrag/Amerika.pdf


6987C3F9-19CB-41E3-A7A3-BDDC5E2CB86E
 
مافهمت تعليق الأستاذ موراني ؟
أنا جئت برابط ترجمة إلى العربية !
وهو جاء برابط الأصل بالألمانية !!
ثم ماذا ؟!
 
ورد في المشاركة :
[غرد الدكتور محمد الهدلق هذا اليوم قائلا :
اكتشاف أثري هام في القارة الأمريكية
مخطوطة لآيات قرآنية مكتوبة بخط كوفي عمرها خمسة قرون
أي قبل اكتشاف كولومبوس للقارة الأمريكية ]...
الخبر كاملا نشر منذ شهور في موقع جامعة ليفريول بالانجليزية
و الوثائق ترجع الى القرن التاسع الميلادي أي أن عمرها 11 سنة وقد سبق التعرض للموضوع في الملتقى
 
سيدي محمد آل الأشرف:

1-الخبر اذا جاء موثقا يكتسب قيمة معرفية لأننا نعرف مصدره.
2-واذا كان المصدر جامعيا ازدادت قيمته لارتباط الجامعات بالبحث...خصوصا في الولايات المتحدة...

وهذا الخبر تناولته عدد من المواقع والمدونات بالعالم العربي فمسخته...خاصة وأن الكثيرين -مع كامل الأسف-لا يقرؤون حتى مضمنه باللغة الأجنبية...
وحسبك من ذلك ما ورد أعلاه بأن عمر الرقعة خمسة قرون وفي موقع الجامعة أنه يرجع الى القرن التاسع الميلادي أي الثاني الهجري...بمعنى أن عمره 12 قرنا ؟؟؟ فمن أين جاءت(خمسة قرون )هل من الرأس أو من الكراس...أو من مسخ الأخبار؟؟؟
وللاستزادة ها هو ملخص هذه القصاصة التي نشرها موقع ليفيربول بتاريخ 25/11/2014م والتوثيق هنا حتى يتيسر للمتابعين الرجوع الى المصدر:
((( بعثة من جامعة [رود ايلاند] الأمريكية تشتغل بالآثار يرأسها البروفيسور ايفان يورييسكو عثرت أخيرا في موقع حفري شرق امريكا على أربعة هياكل عظمية متلاشية مع تسعة أواني فخارية قديمة ضمنها اثنان عثر في داخل الأول على الرقعة المكتوبة المرفقة وفي داخل الثاني عثرعلى خليط من الحبوب الجافة غير المعروفة.
حولت الرقعة الى د.كريم بن فلاح من [جامعة ماساشوست] الأمريكية الذي انتهى في البحث الى أن الأمر يتعلق برقعة مصحف بالخط الكوفي ترجع الى القرن التاسع الميلادي.
أما الحبوب الجافة فقد حولت الى مختبر التحليل لمعرفة المصدر الذي جاءت منه.
ويقول المقال أدناه أن الاكتشاف سيقلب (مسلمات) تتعلق بالتاريخ الأمريكي،وباكتشاف القارة الأمريكية...)))
أما رقعة المصحف الكوفي المعنية أعلاه فقد كتبت فيها الآيتان 120-121 من سورة التوبة:
-الوجه [ان الله لا يضيع أجر المحسنين]
-الظهر [و لا كبيرة ولا يقطعون واديا الا كتب لهم ليجزيهم الله].
و لا زالت الأبحاث الأركيلوجية جارية حول الاكتشاف بالولايات المتحدة...
 
"الترجمة" العربية المزعومة ليست ترجمةً للأصل الألماني !
جميع الخرائط التي عرضها سزجين في الجزء ١٣ على ٣٦ (!) صفحة في "تأريخ التراث العربي" (٢٠٠٦) متأخرة .
 
د. موراني
هاقد عدت إلى اللمز
رويدك .. لا تجد ماتفرح به فلست أنا المترجم وقد أحلتك إلى رابط !!
ومن جهتي لا أنظر في كلامك حتى (( تعد )) وتبين لي أوجه الخطأ في الترجمة فإن وافقتك عليها بذلت جهدي في الوصول لمترجمها وإبلاغه بملاحظاتكم الترجمية وحثثته على شكركم عليها ..
 
أهذا هو التعامل مع النصوص؟
"الترجمة" ليس إلا على صيغة محاضرة ألقيت بالقاهرة عام ٢٠٠٥ . إقرأ ما جاء على الصفحة الأولى ! الدراسة الكاملة بالألمانية وهي مقتبس من ج ١٣ من تأريخ التراث العربي . إقرأ أيضا ما جاء هناك على الصفحة الأولى بالألماني !
 
الأخ الدكتور عبدالرزاق هرماس رعاه الله
أفهم من غضبك هذا أن الإشكال عندك منحصر في ذكر أن المكتشف عمره خمسة قرون وليس اثنا عشر قرنا.
وأن المكتشف يدل فعلا على وصول المسلمين إلى القارة الأمريكية قبل كولومبس بقرون إلا أن يظهر جديد في جامعة روود آيلاند .
أليس كذلك ؟
فإن كان ذلك كذلك
فأنا لا أذكر من جاء بالرقم هل هو الدكتور الهدلق في تغريدته أم أنا ونسبتها إليه خطأ ؟
وفي كلا الحالين فالخطأ مردود وإن كنت أنا مورد الرقم فهو سهو لا أذكر من أين نشأ عندي !
وأستغفر الله لي وللدكتور الهدلق ولك .
 
يبدو لي أن هذا الخبر مكذوب تماماً !
الرابط في المشاركة الأولى يحيل إلى موقع worldnewsdailyreport
وهو موقع ينشر الأخبار المكذوبة Fake news
والمخطوطة التي يتكلم عنها الموقع منشورة بتاريخ 13 فبراير 2013 على هذا الموقع:

حيث يذكر هذا الموقع أنها تعود لأستاذ فنون إسلامية
في باريس لا الولايات المتحدة !
ولقد رأيت أستاذنا غانم الحمد يقتبس ما نشره الفاضل د. هرماس الذي يحيل إلى موقع جامعة ليفربول فأين نشرت جامعة ليفربول عن خبر هذا الاكتشاف ؟؟
نرجوا التثبت بارك الله فيكم.
 
أستاذي الأخ أحمد وسام شاكر
مانقلت تغريدة الدكتور محمد الهدلق إلا لأهمية ماجاء فيها كما أني وجدته مشتهرا ، فإن كان الخبر مكذوبا فأقم الدليل على ذلك حتى لا يعتد به أحد .
بارك الله في جهودكم .
 
مرحباً أستاذ محمد..
في ما ذكرته كفاية إن شاء الله لبيان بطلانه.
يكفي فقط أن تأخذ جولة في الموقع المشار إليه ليتبين لك أنه موقع ساخر.
هذه مواقع معروفة على الشبكة تُسمى بـ News Satire تنشر أخباراً على سبيل السخرية وما أكثرها على الشبكة !!
ومثل هذه المواقع كما تعلم لا تعد مصدراً موثوقاً.
وفقكم الله
 
الله أعلم، فقد يكون الخبر صحيحاً لكن يخفونه ! فهم غير مؤتمنين، فمخطوطات قمران قد أخفيت عن الأعين ٤٠ سنة بدعوى الترميم والإصلاح!
 
مخطوطات قمران معروضة على أعلى مستويات عرض التراث في المتحف الاسرائيلي بالقدس .
وغير المعروض منها موزعة في جامعات ومعاهد الأبحاث في العالم .
 
مخطوطات قمران معروضة على أعلى مستويات عرض التراث في المتحف الاسرائيلي بالقدس .
وغير المعروض منها موزعة في جامعات ومعاهد الأبحاث في العالم .
نعم هذا صحيح ولكن هذا حدث بعد ٤٠ عاماً من اكتشافها!
فمن الصعب تصديق إخفاءها ٤٠ عاماً بحجة الإصلاح والترميم!
ولعلهم كاليهود الأوّل الذين جعلوا الكتاب الذي جاء به موسى قراطيس يبدونها ويخفون كثيراً! كما أخبر الله عنهم. فلا أثق بأولئك الصهاينة حتى يثبت خلاف ذلك.
 
رأيك الشخصي لا يهمّ .
والباقي غير صحيح .
الصحيح (وهذا يهم) أنّ اكتشاف المخطوطات وغيرها من الأدوات والقبور في خربة قمران يعود إلى عام ١٩٤٧ وما بعده حتى ١٩٥٦ - ١٩٥٨ . تم افتتاح "مزار الكتاب" - الخاص بالمخطوطات من "البحر الميت" - في منطقة المتحف بالقدس عام ١٩٦٥ ، أي ١٨ عاما بعد الاكتشافات الأولى .

الدراسات والمنشورات العلمية الأولى للمخطوطات صدرت عام ١٩٥٠-١٩٥١ . أين الإخفاء ؟

تقول : هذا حدث بعد ٤٠ عاماً من اكتشافها!
هذا كلام فارغ .
من أين تأتي بهذا الكلام الذي لا أساس له ؟ ولماذا تذيع على المشاركين أخبارا ومواقفَ غير صحيحة ؟
 
لا يعد دليلا أن تنشر جهة ساخرة عن أمر ما أن الأمر في أصله كذب !
ولعلك تقرأ كلام الإخوة قبلك ..
 
دكتور موراني المحترم
مع حرصنا على نشر المعلومات المدعمة بالبراهين والأدلة، إلا أن ذلك يجب أن يكون في صياغته هادئاً لنصل للمقصود، وأراك محتداً في ذلك مثل قولك:
رأيك الشخصي لا يهمّ ..
هذا كلام فارغ ..
لماذا تذيع على المشاركين أخبارا ومواقفَ غير صحيحة ؟

وأشكر لك متابعتك للحوارات العلمية وإثرائها..
وأشكر باقي الإخوة على هذا الحوار المفيد وننتظر منه المزيد..
 
الدكتور حاتم القرشي المحترم :
السؤال في محله :
ولماذا تذيع على المشاركين أخبارا ومواقفَ غير صحيحة ؟
ونظرا إلى ما قدمتُه من البراهين والوقائع والسؤال يتطلب الإجابة أو الاعتراف بالخطأ على الأقلّ .
وشكرا .
 
تقول : هذا حدث بعد ٤٠ عاماً من اكتشافها!
هذا كلام فارغ .
من أين تأتي بهذا الكلام الذي لا أساس له ؟ ولماذا تذيع على المشاركين أخبارا ومواقفَ غير صحيحة ؟
ماهذه الحماسة في الدفاع عن اليهود؟! أو قد خالطتك عقد الدونية كالتي اجتاحت نصارى أمريكا " التوراتيين"؟
والذين ما انفكوا في تمجيد أي شيء صادر من " شعب الله المختار"!
اليهود خانوا الله من قبل ، وفعلهم مع أنبيائهم مشين ففريقاً كذبوا وفريقاً يقتلون ، وفلسفتهم في الحياة ( ليس علينا في الأميين سبيل) ، فهم بالأصل عندي ليسوا ثقات حتى يثبت العكس، هذا أولاً.

ثانياً : مصدري في المعلومة هو الفيلم الوثائقي الصادر عن مؤسسة
(National Geographic) الأمريكية الشهير، والمُنتج عام ٢٠٠٦
بعنوان (the truth behind the dead sea scrolls)
والذي أنتج بصدد كشف سر هذه المخطوطات!



سأحاول تفريغ ماجاء فيه وذلك من الدقيقة ١٢ إلى الدقيقة ١٤
تقديراً وليس دقة ،جاء في الفيلم الآتي
(The modern story of scrolls is a clock and dagger thriller, filled with secrets and parcels passed in the dark of night set against a back drop of politics and war)
قلت: المناخ العام التي وجدت فيها المخطوطات كان حرجاً جداً، وهم وجدوها في الأراضي الفلسطينية الغير محتلة قبل إعلان دولة الشؤم ! وهو بالتأكيد ما كان له أثر وانعكاس في قضية اليهود ككيان!

ثم بدأ الدكتور Eric Cline بالتحدث....
، ثم بدأ القاص في الفيلم الحديث عن السوق السوداء ، والمكاسب السياسية والدينية من خلال هذه المخطوطات ، ثم قال القاص
( In 1954, pieces of scroll appeared for sale in America in the classified ads of the Wall Journal Street. And ad listed four of the Dead Sea Scrolls for sale as " an ideal gift to an educational or religious institutions it was spotted by an Israeli archaeologist who purchased them anonymously for 250,000 $
,
The world expected the museum scholars to patch the pieces together quickly and published the result.
Instead, the scholars in Jerusalem took their time 40 years worth
)
الدقيقة 14:10
هذا الشاهد !

نتابع
( the delay led grumbling and suspicion the scholars had found something they wanted to hide)
قلت : قد يكون ذلك صحيحاً !

نتابع
(Not so, say the people responsible for the complex task )

ثم أخذت Pinina Shore -المسؤلة في قسم الآثار الإسرائيلي-، بالتبرير وأن حالة المخطوطات كانت رديئة جداً ، مما استلزم هذا الوقت الطويل حتى نشرها.... الخ ، وطبعا الفيلم طعّم ذلك بالصور ليُقنع المشاهد بذلك!

===============
ملاحظة : لو كان رأيي الشخصي لقلت بالفم الملآن أنه رأيي الشخصي، ولو كنت مخطئاً سأتراجع عن خطئي دون تردد
لأن الحق قديم !

لمشاهدة الفيلم
http://channel.nationalgeographic.c...isodes/the-truth-behind-the-dead-sea-scrolls/
 
أنا لا أدافع عن أحد لا بالحماسة ولا بغيرها ... بل قدمت لك التفاصيل حول الاكتشاف ، المنشورات الأولى حتى افتتاح المتحف "مزار الكتاب" وذلك ما بين ١٩٤٧ - ١٩٥٠-١٩٥١ حتى افتتاح المعرض الدائم ١٩٦٥ . هذه هي الوقائع فلا مجال فيها لـ٤٠ عام "إخفاء" . لم أتحدث عن تهريب المخطوطات ، ولا عن الجوانب السياسية التي تغمس لسانك فيها بلا فائدة .
كنت أظن بك الاعتماد على مصادر علمية ولا على ما نشره هذه الجمعية ذات العلم المبسّط لملايين .

وللعلم : ترميم المخطوطات وإضافة قِطَع إلى قطع أخرى تكميلا بعضها لبعض ما زال جاريا حتى اليوم .
 
الشاهد ماسطرته باللون الأحمر !
ولو كان الترميم وإظهار النتائج يُنشران توازياً؛
لما احتاجت رئيسة قسم الآثار في المتحف إلى التبرير !
ولما احتيج إلى إضافة هذا القول في الفيلم:

(the delay led grumbling and suspicion the scholars had found (something they wanted to hide
 
الرجاء: التركيز على المزعومة : " ٤٠ سنة إخفاء..." وهذا القول طرحته هنا ، وهو قول غير صحيح .
كما كتبت بمناسبة أخرى : أمامك طريق طويل في الدراسة ، وأضيف : طريق شاق . خاصة عندما تنطلق من أخبار الجميعة مثل هذه . بدلا من ذلك ينبغي أن تقوم بدراسة المنشورات الأولى في مجلدين عام ١٩٥٠-١٩٥١ .
 
لا
أنا احاسب مع الناقل الذي يضيف على ما نقله أحكامه المسبقة
كما قلت: أمامك طريق طويل ....


[تمت المشاركة باستخدام تطبيق ملتقى أهل التفسير]
 
أنت وشأنك إذاً ، واستنتاجاتك لا علاقة لي بها
تفول ( إضافة .... أحكام .... مسبقة )
آقول :
هذه من كيسك يادكتور !، ولا علاقة لي بها من قريب أو بعيد ، سئمت من شخصنتك للمواضيع ، والنفس المتعالي الذي تكتب فيه!
 
أخي الأستاذ محمد عبدالله،
أظن تلك الخرائط التي إعتمد عليها السيد سزكين عُلق عليها في مقالة عام 1995 من طرف السيد J. Sollewijn Gelpke عندما قال:
“The presence of ‘the land of Brazil’ on this map is reminiscent of the 1513 map of Piri Reis. Both maps inspired several wild theories which, – as far as the Javanese map is concerned- were disproved by Cortesāo. The inclusion of information about Brazil testifies to the efficiency of Arab commercial and scientific intelligence, and to the rapid spread of new information in maritime Asia.”

المهم أنها نظرية تقبل الخطأ والصواب، وتستحق - على الأقل - أن تذكر في مقررات مادة التاريخ المدرسية، إلى جانب الفايكينج طبعا. هذا ما عندي من تعليق، والله أعلم.
 
للتو انتهيت من مسح سريع على كتاب
(the deception of the dead sea scrolls)
لمؤلفه (Michael Baigent)
ماجستير في الدراسات الدينية والتصوف من جامعتي شيكاغو و ولاية نيو يورك،

وقد قيل في الصفحة الأولى للكتاب هذا :
(The oldest Biblical manuscripts in existence, the Dead Sea Scrolls were found in caves near Jerusalem in 1947, only to be kept a tightly held secret for nearly fifty more years, until the Huntington Library unleashed a storm of controversy (in 1991 by releasing copies of the Scrolls
فهم هنا زادوا المدة إلى قريب من خمسين عاماً !

وقد أوضح المؤلف في طيات كتابه كيف أن خيوطاً رهيبة بشقيها الديني والسياسي كانت قد تداخلت على المخطوطات منذ اكتشافعا وحتى نشرها على الملأ، ولم يسلم من هذا حتى كبار " الأكاديميين " صفحة ١٠و ١١

قلت : لا أستبعد أن فلترة رهيبة قد حصلت في ذلك الوقت !

في الصفحة ٦٧ ذكر كلاماً مهماً ، ومن ضمنه هذا
(There is no prospect whatever of all the Qumran material, or even a reasonable part of it, appearing by 1993)

مما يدل على أن الحالة " الرومانسية " التي ذكرها الدكتور موراني عن عرض المخطوطات بقوله:
مخطوطات قمران معروضة على أعلى مستويات عرض التراث في المتحف الاسرائيلي بالقدس . وغير المعروض منها موزعة في جامعات ومعاهد الأبحاث في العالم .
هي محض خيال ! ، فقد أتى على هذا العرض
" العالي المستوى" ردحاً من الدهر خفياً ،في دهاليز الصهيونية بشقيها النصراني واليهودي ! ولا نعلم ماذا حصل على وجه الدقة !؟ ، وعلى مايبدو فإن يهود ونصارى اليوم! هم أنفسهم يهود ونصارى الأمس!

===============
بالنسبة للمخطوطة الموجودة في أمريكا ، ما أزال أعتقد أنه من الممكن أن يكون الخبر صحيحا والله أعلم.
، فقد علمنا مؤخراً أن كولومبوس رأى مسجداًعند وصوله للقارة الجديدة ، لكن هم فسروها أنه أراد ذلك مجازاً!
 
الطالب (كذا في ملفه) عبد الله الأحمد يقول :
مما يدل على أن الحالة " الرومانسية " التي ذكرها الدكتور موراني عن عرض المخطوطات ...
أرجوك أن تتفضل بمراجعة صحة عباراتك وأحكامك المسبقة المتعلقة بما كتبتُه .
لم أقُل إنّ جميع مخطوطات البحر الميت معروضة . "مزار الكتاب" في المتحف ليس الحالة " الرومانسية " ، بل هو الواقع الذي تشكّ فيه لسبب ما ربما بسبب قلة معرفتك . . أنا شخصيا قمت بالزيارة لهذا المتحف ولـ"ـمزار الكتاب " (افتتاح عام ١٩٦٥ !) عدة مرات .
وكذلك عبارتك : " محض خيال " خارج المعايير الأدبية في الحوار ، ومرفوض . فانتبه .
 
لم أنكر أبداً انها معروضة الآن مذ بداية النقاش ، ولم يكن هذا محور النقاش ( لا أدري لم تصر على تكرار هذا ؟)

النقاش يدور :
قبل عرض المخطوطات ، هل مرت بحالة من الإخفاء ؟
الجواب : نعم وبشكل أكيد، ومصادري في ذلك ماسُطر أعلاه ، بل ذكر مايكل صاحب الكتاب أنها وصلت للمحاكم لانتزاعها معرفياً من براثن بعض المتحكمين فيها، وأنصح بمراجعة الصفحات ٣٤ و٣٥

هل مرت بفلترة ما؟
الجواب الله أعلم ، فالحالة الدينية والسياسية في ذلك الوقت تنبيء بالكثير.
===========
كلامك الخارج عن النقاش ( لن أغمس لساني فيه).
 
أولا لم يكن هناك إخفاء ٤ سنوات كما زعمت
ثانيا :
الدراسات الأولى العلمية نشرا ٣ سنوات بعد الاكتشاف الاول عام ١٩٤٧
ثالثا :
المؤلف المذكور ليس عالما ولم يدرس في أمريكا كما تزعم بل كان صحفيا ومصورا ومدرسا وماسونيا وكتبه في مجال العلم المبسط سعرها. اليوم ما بين يورو واحد وخمسة
لا "رومانسية" ولا أشياء خيالية
رابعا :
انتقل من جوجل الى دراسة جدية قبل ان تزعم أمورا لا أساس لها
وبهذا اكتفي معك نظرا الى عباراتك السيئة ( أنظرأعلاه) في حوارك


[تمت المشاركة باستخدام تطبيق ملتقى أهل التفسير]
 
بالنسبة للتعريف بالكاتب ، فأعتذر عن الخطأ، فقد نقلت سيرة الشريك له في التأليف ، وعلى كل سأضع ماجاء في الكتاب نصاً
(MICHAEL BAIGENT graduated from Canterbury University, Christchurch, New Zealand. RICHARD LEIGH followed his degree from Tufts University with postgraduate studies at the University of Chicago and the State University of New York at Stony Brook. Together the authors have also written Holy Blood, Holy Grail; The Messianic Legacy; and The Temple and the Lodge. Both writers live in (England.

التصحيف كان مني وأعتذر عن ذلك ، نقلت سيرة شريكه في تأليف الكتاب (Richard Leigh)
فالثاني هو الحاصل على الدرجة من جامعتين في أمريكا وهو دكتور .

بالنسبة كونه عالما أو ليس عالماً ، فهذه ( لن أغمس لساني فيها)

وكا قلت في موطن آخر ( على الرحب والسعة) ، لكن أرجو أن لا تظن يوما أني سألتزم
( بمعاييرك الذوقية في الحوار) فلكل وجهة هو موليها.

بالنسبة لنصيحتك لي في الاستمرار بالدراسة والسير على هذا الطريق الطويل : قلت لك سابقاً هي محل تقدير بالنسبة لي، وهي في محل الاعتبار.

===========
تقول ( كما زعمت )
للتصحيح : هم زعموا، فتحاسب معهم !
ونعم وبالفم الملآن : لا أؤمن بالحالة " الحالمة " التي سطرتها في طريقة عرض المخطوطات ! ومن كان ذا لب وعرف وقت اكتشافها ، سيعرف بالتأكيد أن ماسطره مايكل هو في أغلب الظن حقيقة!
=============
إضافة :هل تعرف الدكتور Robert Eisenman؟
ماذا كان محور حملته التي قادها؟ وضد من؟
 
محمد عبدالله آل الأشرف :
حواري مع هذا "الطالب" (حسب ملفه) انتهى وأتمنى له التوفيق في الدراسة بحماسة أقل....
أما الإشارة إلى هذه "الدراسة" : لا أجد فيها مصدرا واحدا لما جاء فيه . يعني : مصدرا علميا ، وبالإحالة على دراسات أخرى في هذا المجال...إلخ. كما تعوّدنا عليه في الأبحاث العلمية .....
وفي حينه أتساءل ، وبالحق كما أظنّ ، ما هو السبب لهذا الاهتمام بذلك التراث في هذا الملتقى ؟ بصرف النظر عن أهمية هذا التراث ما هو علاقته بـ"ـالانتصار للقرآن" ؟ مجرد سؤال فقط.
 
الأستاذ الدكتور موراني
أرفقت الملف لمن أراد مزيد اطلاع باللغة العربية على مايدور من نقاش هنا .
وشكرا للتنبيه .
 

بارك الله فيك وزادك الله علماً !
لعل الصفحات ٩٣، ٩٤، ٩٥ تختصر الأمر على القاريء الكريم .
وأكرر : على مايبدو أن يهود ونصارى اليوم لا يختلفون عن أسلافهم!

================
أضيف : أن هذا الاستطراد في موضوع مخطوطات قمران، إنما أتى مبنياً على خبر
مخطوطة المصحف المكتشفة في أمريكا!
فلو كان الخبر صحيحا؛ فهل من الممكن إخفاؤه ؟
الجواب : لدينا تاريخ للقوم !

والأستاذ الهرماس موجود ،فلعله يفيدنا فيما يتعلق بصحة الخبر.
===============
لفتة: عندما ذكر الرئيس التركي الحالي اردوغان " أن المسلمين هم أول من وصل أمريكا"
بدا الإعلام الغربي في التعامل مع التصريح بشكر ساخر ومتهكم
ثم ثنوا أن كولمبوس عندما قال أنه رأى مسجداً ، إنما أراد ذلك مجازاً!
قلت : لولا تصريح الرئيس التركي لما علمت أن كولمبوس قال هذه الكلمة بغض النظر هل
أراد المجاز أم الحقيقة!.
 
حوار ممتع - رغم ميله للعنف اللفظي أحياناً - إلا أنه مفيد في كثير من جوانبه..
 
عودة
أعلى