عمر محمد
New member
السلام عليكم
أرجو ارشادي للتفاسير المعتمدة لمعرفة معاني القرآن الناتجة عن اختلافات القراءات
إذ اختلاف القراءات كما هو معلوم نوعين :
اختلاف لهجات : وهذا لا تؤثر في المعنى كميم الجمع والإمالة والتقليل وتسهيل الهمزة أو التحقيق فيها
اختلاف معاني: مثل التقديم والتأخير وتغيير الإعراب والزيادة والنقصان
وسبب السؤال عن تفسير يهتم بالشق الثاني من اختلافات القرّاء والرواة
هو الآية 110 سورة يوسف
حيث وجدت تفسير يقول أن " وظنّوا أنهم قد كذبوا " بتشديد الذال وتخفيفها
فقيل: قراءة التشديد يعني أن ظن الرسل أن قومهم كذبومهم، فالضمائر الثلاثة للرسل والظن يقين وقيل: قراءة التخفيف يعني أن ظن المرسل إليهم أن الرسل قد كذبوا عليهم، فالضمائر الثلاثة للمرسل إليهم والظن شك
ووجه عدم اقتناعي بهذا التفسير لقراءة التخفيف أن قبل هذا المقطع يقول الله " حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا "
والقاعدة في اللغة العربية أن الضمير يعود على آخر مذكور
وبالتالي فالضمير في " أنهم " يعود على الرسل قولاً واحداً لأنهم آخر مذكور
أرجو الرد على ذلك
وإرشادي للتفاسير المعتمدة المهتمة بالقراءات .
أرجو ارشادي للتفاسير المعتمدة لمعرفة معاني القرآن الناتجة عن اختلافات القراءات
إذ اختلاف القراءات كما هو معلوم نوعين :
اختلاف لهجات : وهذا لا تؤثر في المعنى كميم الجمع والإمالة والتقليل وتسهيل الهمزة أو التحقيق فيها
اختلاف معاني: مثل التقديم والتأخير وتغيير الإعراب والزيادة والنقصان
وسبب السؤال عن تفسير يهتم بالشق الثاني من اختلافات القرّاء والرواة
هو الآية 110 سورة يوسف
حيث وجدت تفسير يقول أن " وظنّوا أنهم قد كذبوا " بتشديد الذال وتخفيفها
فقيل: قراءة التشديد يعني أن ظن الرسل أن قومهم كذبومهم، فالضمائر الثلاثة للرسل والظن يقين وقيل: قراءة التخفيف يعني أن ظن المرسل إليهم أن الرسل قد كذبوا عليهم، فالضمائر الثلاثة للمرسل إليهم والظن شك
ووجه عدم اقتناعي بهذا التفسير لقراءة التخفيف أن قبل هذا المقطع يقول الله " حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا "
والقاعدة في اللغة العربية أن الضمير يعود على آخر مذكور
وبالتالي فالضمير في " أنهم " يعود على الرسل قولاً واحداً لأنهم آخر مذكور
أرجو الرد على ذلك
وإرشادي للتفاسير المعتمدة المهتمة بالقراءات .