ما هي التفاسير القديمة أو المعاصرة المهتمة بتفسير اختلافات القراءات اختلافات معاني ؟

عمر محمد

New member
إنضم
24/12/2011
المشاركات
805
مستوى التفاعل
1
النقاط
18
العمر
33
الإقامة
القاهرة
السلام عليكم
أرجو ارشادي للتفاسير المعتمدة لمعرفة معاني القرآن الناتجة عن اختلافات القراءات
إذ اختلاف القراءات كما هو معلوم نوعين :
اختلاف لهجات : وهذا لا تؤثر في المعنى كميم الجمع والإمالة والتقليل وتسهيل الهمزة أو التحقيق فيها
اختلاف معاني: مثل التقديم والتأخير وتغيير الإعراب والزيادة والنقصان

وسبب السؤال عن تفسير يهتم بالشق الثاني من اختلافات القرّاء والرواة
هو الآية 110 سورة يوسف
حيث وجدت تفسير يقول أن " وظنّوا أنهم قد كذبوا " بتشديد الذال وتخفيفها
فقيل: قراءة التشديد يعني أن ظن الرسل أن قومهم كذبومهم، فالضمائر الثلاثة للرسل والظن يقين وقيل: قراءة التخفيف يعني أن ظن المرسل إليهم أن الرسل قد كذبوا عليهم، فالضمائر الثلاثة للمرسل إليهم والظن شك

ووجه عدم اقتناعي بهذا التفسير لقراءة التخفيف أن قبل هذا المقطع يقول الله " حتى إذا استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا "

والقاعدة في اللغة العربية أن الضمير يعود على آخر مذكور
وبالتالي فالضمير في " أنهم " يعود على الرسل قولاً واحداً لأنهم آخر مذكور

أرجو الرد على ذلك

وإرشادي للتفاسير المعتمدة المهتمة بالقراءات .
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل تقصد من ذلك قراءة الكوفيون (فيه أثم كثير) و غيرهم (فيه أثم كبير)
و قوله تعالى ((يقص,يقض) الحق و هو خير الفاصلين) و (بضنين,بظنين) و ما شابهها ؟
 
نعم
وقُتِلوا وقاتلوا
وقاتلوا وقُتِلوا
فتلقى آدم من ربه كلمات بقراءتيها سورة البقرة
فتبينوا فتثبتوا سورة الحجرات
ما هي التفاسير المهتمة ببيان ذلك ؟
 
أخي : ما معنى كلمة " ربما " ؟ هل قرأت هذه التفاسير أم لا ؟ هل حضرتك مجاز في الشاطبية أم لا ؟ حفظك الله، أم أنك سمعت أحد علماء القراءات يوصون به ؟
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كلمة ربما لان لم اقرا التفسيرين الا شيء القليل من الاول و لكن الثاني ليس بحوزتي و لكن من متابعتي كتب القراءات و خاصة الشواذ كان دائما يشير الى الوجيز و روح المعاني و احكام القران فهي التي تختص بالتفسير و ذكر القراءات
 
تفسير الطبري فيه توجيه للقراءات (اقرأ توجيه قوله في سورة الفاتحة "مالك يوم الدين، مَلِك يوم الدين") ولكن فيه كثير من الإعراض عن بعض القراءات الصحيحة مع انه يفسر كثيرا من القراءات ويوجهها. وهو لا يفسر القرآن على قراءة حفص بل قراءة اخرى.
وفي توجيه القراءات كتب مخصوصة تجد بعضها ههنا
 
عودة
أعلى