التخفيف على أمة محمد صلى الله عليه وسلم هي الحكمة الكبرى من هذه المراجعة ، وقد حصل التخفيف ولله الحمد ، فخففت الصلوات المفروضة من خمسين إلى خمس مع بقاء الثواب.
وقد بحث العلماء في الحكم التي يمكن أن تستنبط من تلك القصة والمراجعة غير هذه الحكمة الكبرى في شرحهم لحديث الإسراء والمعراج في كتب الحديث وكتب السيرة فيمكن مراجعتها كفتح الباري وغيره.