أبو صفوت
فريق إشراف الملتقى العلمي
السلام عليكم
ذكر المفسرون بعد ذكرهم لمناسبة الآيات من سورة القيامة من قوله ( لا تحرك به لسانك)إلى قوله تعالى( ثم إن علينا بيانه )للسورة أن قوله تعالى (ثم إن علينا بيانه ) يستدل به على ما ذهب إليه الجمهور من جواز تأخير البيان عن وقت الخطاب لما تقتضيه ثم من التراخي ؟ فما هو وجه الاستدلال من الآية على ذلك وهل هناك فرق بين هذه القاعدة المذكورة وبين القاعدة التي تقول تأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز
ذكر المفسرون بعد ذكرهم لمناسبة الآيات من سورة القيامة من قوله ( لا تحرك به لسانك)إلى قوله تعالى( ثم إن علينا بيانه )للسورة أن قوله تعالى (ثم إن علينا بيانه ) يستدل به على ما ذهب إليه الجمهور من جواز تأخير البيان عن وقت الخطاب لما تقتضيه ثم من التراخي ؟ فما هو وجه الاستدلال من الآية على ذلك وهل هناك فرق بين هذه القاعدة المذكورة وبين القاعدة التي تقول تأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز