سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينات
سؤال : لماذا يجعل الله هذه الأمور الثلاث مقدمة في السورة
الجواب :"لعلكم تذكرون"
أي حتى نتذكر تلك المقدمة عندما نبدأ في قراءة هذه السورة أو الاستماع لها فتصحبنا تلك المقدمة من بداية السورة إلى نهايتها ، فيا أيها المسلم انتبه لذلك الإعلان "لعلكم تذكرون"
فالله يذكرك بثلاثة أمور ... وأول تلك الأمور أن السورة أنزلها هو ... من هو ؟
إنه رب السماوات إنه رب العرش إنه ذو العلياء والمعارج
إنه الله الذي إذا تكلم صعقت الملائكة كأن كلامه سلسلة على صفا ، فوجب عليك أن تحضر سمعك وقلبك واهتمامك ، فالله يتكلم ... الله من عليائه ينزل سورة ، ومن بداية هذه السورة يذكرك الله بأنه هو أنزلها
( سورة أنزلناها ... "لعلكم تذكرون")
فما كان ذلك التذكير من بداية السورة إلا لأجل أن لا تسرح بعيدا أثناء القراءة أو الاستماع لتلك السورة ، فإنما هي رسالة أنزلها ملك الأكوان لتتمعن وتتأمل فيما سيأتي من آيات تلك السورة
فيا لها من مقدمة ملفتة
سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون
"لعلكم تذكرون"
الله يأمرك أن تتذكر منذ بدايتك لقراءة هذه السورة أو بداية الاستماع لها ، أن السورة مفروضة "وفرضناها"
فوجب عليك أن تأخذ بأحكامها التي ستأتي مع الآيات تباعا في تلك السورة
فمن بداية السورة يذكرك بفريضة تلك السورة ( ... وفرضناها ... لعلكم تذكرون ) ...
سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون
فالله يأمرك أن تتذكر منذ بدايتك لقراءة هذه السورة أو الاستماع لها بأن السورة فيها آيات بينات كل آية بينة واضحة ...
فما فائدة أن يذكرك الله بأن كلامه واضح ؟
حتى تفهمه مباشرة بدون عناء ذهني ، فتعمل به مباشرة
"لعلكم تذكرون"
فيا له من تذكير يشد الانتباه منذ البداية لما سيأتي من آيات تلك السورة
"لعلكم تذكرون"
.....
فما رأي أهل العلم بذلك التفسير لأول آية ؟
سؤال : لماذا يجعل الله هذه الأمور الثلاث مقدمة في السورة
الجواب :"لعلكم تذكرون"
أي حتى نتذكر تلك المقدمة عندما نبدأ في قراءة هذه السورة أو الاستماع لها فتصحبنا تلك المقدمة من بداية السورة إلى نهايتها ، فيا أيها المسلم انتبه لذلك الإعلان "لعلكم تذكرون"
فالله يذكرك بثلاثة أمور ... وأول تلك الأمور أن السورة أنزلها هو ... من هو ؟
إنه رب السماوات إنه رب العرش إنه ذو العلياء والمعارج
إنه الله الذي إذا تكلم صعقت الملائكة كأن كلامه سلسلة على صفا ، فوجب عليك أن تحضر سمعك وقلبك واهتمامك ، فالله يتكلم ... الله من عليائه ينزل سورة ، ومن بداية هذه السورة يذكرك الله بأنه هو أنزلها
( سورة أنزلناها ... "لعلكم تذكرون")
فما كان ذلك التذكير من بداية السورة إلا لأجل أن لا تسرح بعيدا أثناء القراءة أو الاستماع لتلك السورة ، فإنما هي رسالة أنزلها ملك الأكوان لتتمعن وتتأمل فيما سيأتي من آيات تلك السورة
فيا لها من مقدمة ملفتة
سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون
"لعلكم تذكرون"
الله يأمرك أن تتذكر منذ بدايتك لقراءة هذه السورة أو بداية الاستماع لها ، أن السورة مفروضة "وفرضناها"
فوجب عليك أن تأخذ بأحكامها التي ستأتي مع الآيات تباعا في تلك السورة
فمن بداية السورة يذكرك بفريضة تلك السورة ( ... وفرضناها ... لعلكم تذكرون ) ...
سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون
فالله يأمرك أن تتذكر منذ بدايتك لقراءة هذه السورة أو الاستماع لها بأن السورة فيها آيات بينات كل آية بينة واضحة ...
فما فائدة أن يذكرك الله بأن كلامه واضح ؟
حتى تفهمه مباشرة بدون عناء ذهني ، فتعمل به مباشرة
"لعلكم تذكرون"
فيا له من تذكير يشد الانتباه منذ البداية لما سيأتي من آيات تلك السورة
"لعلكم تذكرون"
.....
فما رأي أهل العلم بذلك التفسير لأول آية ؟