[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم [/align]
السلام عليكم
في قصة سيدنا موسى والخضر
" أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ "
" وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا(80) فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا(81)
" وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا(82)} "
ألاية الاولى (( أَعِيبَهَا )) ، ألاية الثانية (( فَخَشِينَا . فَأَرَدْنَا )) ، ألاية الثالثة (( فَأَرَادَ رَبُّكَ ))
سؤالي إخواني في ألاية الثانية هو من هم المعنيون اللذين خشوا أن يرهق الغلام والديه فارادوا أن يبدل لهما ربهما أخر .
كذلك على ماذا تدل الكلمات (( تفسر )) التي وضعتها بين قوسين أعلاه . ليس المقصود بالتفسير النصي .
هل ما فهمته من قرائتي أن :
الخضر لديه من الله عز وجل القدرة (( أو كلف من الله جل جلاله )) في ألاية ألاولى هنا شخص واحد قرر .
أخرين لديهم من الله عز وجل القدرة (( أو كلفوا من الله جل جلاله )) في ألاية الثانية هنا مجموعة من ألاشخاص قرروا .
الشكر الجزبل
السلام عليكم
في قصة سيدنا موسى والخضر
" أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ "
" وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا(80) فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا(81)
" وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا(82)} "
ألاية الاولى (( أَعِيبَهَا )) ، ألاية الثانية (( فَخَشِينَا . فَأَرَدْنَا )) ، ألاية الثالثة (( فَأَرَادَ رَبُّكَ ))
سؤالي إخواني في ألاية الثانية هو من هم المعنيون اللذين خشوا أن يرهق الغلام والديه فارادوا أن يبدل لهما ربهما أخر .
كذلك على ماذا تدل الكلمات (( تفسر )) التي وضعتها بين قوسين أعلاه . ليس المقصود بالتفسير النصي .
هل ما فهمته من قرائتي أن :
الخضر لديه من الله عز وجل القدرة (( أو كلف من الله جل جلاله )) في ألاية ألاولى هنا شخص واحد قرر .
أخرين لديهم من الله عز وجل القدرة (( أو كلفوا من الله جل جلاله )) في ألاية الثانية هنا مجموعة من ألاشخاص قرروا .
الشكر الجزبل