ناصر عبد الغفور
Member
بسم الله الرحمن الرحيم
ما النكتة في هذا العطف؟
يقول الله تعالى:"لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (91) وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ (92)". -التوبة-
لا ريب أن الذين أتوا النبي صلى الله عليه وسلم ليحملهم فاعتذر إليهم هم ممن لا يجد النفقة، فالنفقة في الجهاد تشمل الزاد والراحلة.
وقد سبق ذكر من لا يجد ما ينفق للخروج إلى تبوك. ثم عطف الله عليهم أولائك الذين لم يجدوا راحلة تبلغهم .
فالعطف هنا من عطف الخاص على العام.
والسؤال: ما النكتة في هذا العطف؟
هل هو بيان حالهم وشدة تأثرهم وبكائهم لاعتذار النبي صلى الله عليه وسلم لهم وما يدل عليه من قوة يقينهم وصدقهم؟
السؤال للنقاش بارك الله فيكم.
ما النكتة في هذا العطف؟
يقول الله تعالى:"لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (91) وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ (92)". -التوبة-
لا ريب أن الذين أتوا النبي صلى الله عليه وسلم ليحملهم فاعتذر إليهم هم ممن لا يجد النفقة، فالنفقة في الجهاد تشمل الزاد والراحلة.
وقد سبق ذكر من لا يجد ما ينفق للخروج إلى تبوك. ثم عطف الله عليهم أولائك الذين لم يجدوا راحلة تبلغهم .
فالعطف هنا من عطف الخاص على العام.
والسؤال: ما النكتة في هذا العطف؟
هل هو بيان حالهم وشدة تأثرهم وبكائهم لاعتذار النبي صلى الله عليه وسلم لهم وما يدل عليه من قوة يقينهم وصدقهم؟
السؤال للنقاش بارك الله فيكم.