قال الله عز وجل ( قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ [color=993366]رَبِّ [/color]شَقِيّاً) (مريم:4)
وقال سبحانه ( وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ [color=993366]رَبِّي [/color]شَقِيّاً) (مريم:48)
فما سبب اختلاف الكلمتين في الآيتين من حيث اللفظ ؟
وبناء على قول بعض أهل العلم أن ما زيد في مبناه زيد في معناه ، فما المعنى الزائد في اللفظين الزائديين ؟
والسؤال ينسحب أيضا على الفرق
بين قوله سبحانه ( مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ [color=993333]الْمُهْتَدِي [/color]وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (لأعراف:178)
وبين قوله سبحانه ( وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ [color=993366]الْمُهْتَدِ [/color]وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُرْشِداً) (الكهف:17)
[color=993366][glow=99CC66][blink]؟[/blink][/glow][/color]
وجزاكم الله كل خير ...
وقال سبحانه ( وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ [color=993366]رَبِّي [/color]شَقِيّاً) (مريم:48)
فما سبب اختلاف الكلمتين في الآيتين من حيث اللفظ ؟
وبناء على قول بعض أهل العلم أن ما زيد في مبناه زيد في معناه ، فما المعنى الزائد في اللفظين الزائديين ؟
والسؤال ينسحب أيضا على الفرق
بين قوله سبحانه ( مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ [color=993333]الْمُهْتَدِي [/color]وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (لأعراف:178)
وبين قوله سبحانه ( وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ [color=993366]الْمُهْتَدِ [/color]وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُرْشِداً) (الكهف:17)
[color=993366][glow=99CC66][blink]؟[/blink][/glow][/color]
وجزاكم الله كل خير ...