أ.د عبد الفتاح محمد خضر
New member
أهل الملتقى المفتوح حياكم الله
أطرح عليكم قضية لاستطلاع آرائكم وأقوالكم فيها فأقول:
لعلنا نلمس جميعاً أننا كباحثين عندما نقدِّم بحثا نذكر العبارة الآتية :
وهذا العمل أرجو به وجه الله تعالى .
أو أتقرب به إلى الله تعالى.
أو اخترته لأسد به مكانا شاغرا في المكتبة القرآنية مثلا.
أو كم تعبت في إعداده ، ويعلم الله أنني بذلت فيه جهداً أرجو أن ينفعني ـ سبحانه ـ به في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ..
ولا نجد أحداً قط ـ على حد علمي ـ يقول:
ـ قمت بهذا العمل لنيل درجة كذا
ـ أو لتحقيق الجائزة الفلانية.أو ابتغاد المثوبة ونيل الدرجة العلمية..
ـ أو ...................... صحيح أنه لا يتنافي أن يكون المقصد هو الثواب كذا الترقي الدنيوي معاً أو الثواب ونيل الجائزة.
والسؤال: ما العلة في حجب العبارات التي تستهدف الغاية من العمل ـ في الأعم الأغلب ـ كنيل الدرجة أو الحصول على الجائزة، هل لأن ذكر ذلك عيب ؟! هل لأنه مقصد دني فلا يحسن ذكره؟! هل يعتقد أن ذكر هذا يذهب الثواب؟ ! هل لأن صاحبه لو صرَّح سيُحتقر؟! وهل عندما يخفي في نفسه مقصداً هو الأوفر حظاً يكون منافقاً ؟ هل.....
مرحباً بآرائكم في هذه القضية
أطرح عليكم قضية لاستطلاع آرائكم وأقوالكم فيها فأقول:
لعلنا نلمس جميعاً أننا كباحثين عندما نقدِّم بحثا نذكر العبارة الآتية :
وهذا العمل أرجو به وجه الله تعالى .
أو أتقرب به إلى الله تعالى.
أو اخترته لأسد به مكانا شاغرا في المكتبة القرآنية مثلا.
أو كم تعبت في إعداده ، ويعلم الله أنني بذلت فيه جهداً أرجو أن ينفعني ـ سبحانه ـ به في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ..
ولا نجد أحداً قط ـ على حد علمي ـ يقول:
ـ قمت بهذا العمل لنيل درجة كذا
ـ أو لتحقيق الجائزة الفلانية.أو ابتغاد المثوبة ونيل الدرجة العلمية..
ـ أو ...................... صحيح أنه لا يتنافي أن يكون المقصد هو الثواب كذا الترقي الدنيوي معاً أو الثواب ونيل الجائزة.
والسؤال: ما العلة في حجب العبارات التي تستهدف الغاية من العمل ـ في الأعم الأغلب ـ كنيل الدرجة أو الحصول على الجائزة، هل لأن ذكر ذلك عيب ؟! هل لأنه مقصد دني فلا يحسن ذكره؟! هل يعتقد أن ذكر هذا يذهب الثواب؟ ! هل لأن صاحبه لو صرَّح سيُحتقر؟! وهل عندما يخفي في نفسه مقصداً هو الأوفر حظاً يكون منافقاً ؟ هل.....
مرحباً بآرائكم في هذه القضية