بعد اطلاعي على ما سطره أخونا الشثري عن محاسن جامع البيان للحسيني الشافعي، التمع في ذهني عِلق نفيس من عوالي كتب التفسير، وهو تفسير البسيط للواحدي. وإني كلما أجلت ناظري فيه قلت كم كان مؤلفه مصيبا لمحز الصواب بتسميته إياه بالبسيط، ولا أكاد أجافي الحق إذا قلت: إنه لم يؤلف مثله منذ بداية معارج القرن الخامس حتى زمن تأليف أبي حيان لبحره الذي طمى بحور مَن قبله.
ولكـن... مما يبخع النفس أنه لا يزال حَليس المكتبات الجامعية، ولذا قلت المنتفعة به في بحوثهم.
وإني لأرجو من طلبة العلم في مدينة الرياض حيث أقيم ممن في حوزته هـذا التفسير أو بعضه أن يمكنني من استنساخه، وله من الشكر بسيـطه !
وهذا هو بريدي: [email protected]
ولكـن... مما يبخع النفس أنه لا يزال حَليس المكتبات الجامعية، ولذا قلت المنتفعة به في بحوثهم.
وإني لأرجو من طلبة العلم في مدينة الرياض حيث أقيم ممن في حوزته هـذا التفسير أو بعضه أن يمكنني من استنساخه، وله من الشكر بسيـطه !
وهذا هو بريدي: [email protected]