زياد السماعيل
New member
- إنضم
- 20/05/2012
- المشاركات
- 5
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
- العمر
- 34
- الإقامة
- الرياض
- الموقع الالكتروني
- twitter.com
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
استمعت مرة لحلقة التفسير المباشر لسورة البقرة مع الشيخ: عويض العطوي..
فخطر في بالي تساؤل:
هل سورة البقرة هي أفضل سور القرآن بعد أمه(الفاتحة)؟
بما أنه لا دليل -فيما أعلم- على ذلك فلا يمكن لأحد القطع بذلك.
ولكني وجدت مزايا وخصائص مما ذكر الشيخ وغيره لسورة البقرة، لم يجتمع مثلها في غيرها -فيما أعلم-.
وهي:
1-أنها (سنام) القرآن.
2- أنها إحدى الزهراوين.
2-وهي (أطول) السور.
3-وفيها (أعظم) آية في القرآن -آيةالكرسي-.
4-وفيها (آخر) آي القرآن نزولا على الصحيح (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله).
5-وآخر آيتين فيها "من قرأهما في ليلة كفتاه"،وأنها تنزلت"من كنز تحت العرش".
وفي الحديث:((أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك: فاتحة الكتاب، وخواتيم سورة البقرة، لن تقرأ بحرف منهما إلا أعطيته))
فقُرِنَت أخر آيتين فيها بأعظم سور القرآن.
6-فضلا عن جمعها لأصول الإيمان وأركان الإسلام.
7-وإذا كان الفاتحة أعظم السور فلذلك افتتح القرآن بها، فإن البقرة هي ثاني سور القرآن!!
ومما يدل على عظمة هذه السورة أن ابن عمر رضي الله عنه تعلمها في (8) سنين.!
وتعلمها أبوه عمر رضي الله عنه في (10) سنين!
ولا غرابة.!! فإنها تنزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم في ((10)) سنين! أي طيلة العهد المدني تقريبا!!
صحيح أن سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن والكافرون ربع القرآن، لكن هذا لاعتبارات أخرى والله أعلم.
بحثت عن المسألة بشكل سريع فلم أجد من تكلم عن ذلك..
إن كان لدى أحدكم علم فلا يحرمنا لا حرمه الله جزيل الأجر.
استمعت مرة لحلقة التفسير المباشر لسورة البقرة مع الشيخ: عويض العطوي..
فخطر في بالي تساؤل:
هل سورة البقرة هي أفضل سور القرآن بعد أمه(الفاتحة)؟
بما أنه لا دليل -فيما أعلم- على ذلك فلا يمكن لأحد القطع بذلك.
ولكني وجدت مزايا وخصائص مما ذكر الشيخ وغيره لسورة البقرة، لم يجتمع مثلها في غيرها -فيما أعلم-.
وهي:
1-أنها (سنام) القرآن.
2- أنها إحدى الزهراوين.
2-وهي (أطول) السور.
3-وفيها (أعظم) آية في القرآن -آيةالكرسي-.
4-وفيها (آخر) آي القرآن نزولا على الصحيح (واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله).
5-وآخر آيتين فيها "من قرأهما في ليلة كفتاه"،وأنها تنزلت"من كنز تحت العرش".
وفي الحديث:((أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك: فاتحة الكتاب، وخواتيم سورة البقرة، لن تقرأ بحرف منهما إلا أعطيته))
فقُرِنَت أخر آيتين فيها بأعظم سور القرآن.
6-فضلا عن جمعها لأصول الإيمان وأركان الإسلام.
7-وإذا كان الفاتحة أعظم السور فلذلك افتتح القرآن بها، فإن البقرة هي ثاني سور القرآن!!
ومما يدل على عظمة هذه السورة أن ابن عمر رضي الله عنه تعلمها في (8) سنين.!
وتعلمها أبوه عمر رضي الله عنه في (10) سنين!
ولا غرابة.!! فإنها تنزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم في ((10)) سنين! أي طيلة العهد المدني تقريبا!!
صحيح أن سورة الإخلاص تعدل ثلث القرآن والكافرون ربع القرآن، لكن هذا لاعتبارات أخرى والله أعلم.
بحثت عن المسألة بشكل سريع فلم أجد من تكلم عن ذلك..
إن كان لدى أحدكم علم فلا يحرمنا لا حرمه الله جزيل الأجر.