جاء في الواضحة لعبد الملك بن حبيب الاندلسي , في كتاب الحج منها ,
الخبر التالي :
وحدثني الحزامي عن يحيى بن سليم عن عبد الله بن خثيم قال : جئنا وهب بن منبه نعوده وهو بمكة , فاستسقى بعضنا ماء زمزم فشفى من ماء زمزم , فقال بعضهم : لو استعذبت يا ابا عبد الله , فقال : ما لي من شراب ولا وضوء ولا غسل من حين أدخل مكة غيرها ,
واني لأجدها في كتاب الله برة شراب الابرار واني لأجدها في كتاب الله المضنونة ضنّ بها لكم ,
ثم قال : والذي نفسي بيده لا يردها عبد مسلم فيشرب منها حتى يستضلع الا أورثته شفاء وأخرجت عنه داء .
أنظر أيضا في هذا المعنى : أخبار مكة للازرقي , ج 2 و ص 39 ( المطبعة الماجدية . مكة المكرمة . 1352 هجرية .
السؤال الى العلماء بالقرآن :
ما هو المعنى لهذه الاحالة على كتاب الله ؟
لو تكرمتم بتوضيح هذا الخبر وشرحه
احتراما
موراني
الخبر التالي :
وحدثني الحزامي عن يحيى بن سليم عن عبد الله بن خثيم قال : جئنا وهب بن منبه نعوده وهو بمكة , فاستسقى بعضنا ماء زمزم فشفى من ماء زمزم , فقال بعضهم : لو استعذبت يا ابا عبد الله , فقال : ما لي من شراب ولا وضوء ولا غسل من حين أدخل مكة غيرها ,
واني لأجدها في كتاب الله برة شراب الابرار واني لأجدها في كتاب الله المضنونة ضنّ بها لكم ,
ثم قال : والذي نفسي بيده لا يردها عبد مسلم فيشرب منها حتى يستضلع الا أورثته شفاء وأخرجت عنه داء .
أنظر أيضا في هذا المعنى : أخبار مكة للازرقي , ج 2 و ص 39 ( المطبعة الماجدية . مكة المكرمة . 1352 هجرية .
السؤال الى العلماء بالقرآن :
ما هو المعنى لهذه الاحالة على كتاب الله ؟
لو تكرمتم بتوضيح هذا الخبر وشرحه
احتراما
موراني