مؤلفات في دراسات قرانية للدكتور عبد الجبار زيدان

مرشد محمد

New member
إنضم
15/04/2011
المشاركات
45
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
الإقامة
الامارات - عجمان
الدكتور عبد الجبار فتحي زيدان الموصلي من محافظة نينوى عالم قدير يدعى بسيبويه الحدباء ومؤلفاته تشهد بتمكنه من علم النحو والصرف وخدمتها لكتاب الله وهو متواضع جدا للعلم والعلماء التقيته مرارا محافظا على صلاة الجماعة الفجر خاصة اهدي الي هذه الاصدارات احببت التعريف بها وفقه الله وهي ما يلي :
1- مواعظ اسلامية .
2- دروس اسلامية .
3- اعجاز القران الكريم .
4- بين الماضي والحاضر قصائد اسلامية .
5- المشاكلة بين واو الحال وواو المصاحبة في النحو العربي .
6- ما في القران دراسة نحوية .
7- دراسات في النحو القراني طبعة اولى سنة 2009 .
8- من مزاعم النحاة طبعة ثانية 2010 نشره مكتب الجيل العربي في الموصل -جديد .
9- النصب على نزع الخافض والتضمين من بدع النحاة والمفسرين وهو قراءة جديدة ودراسة تطبيقية لشواهد قرانية مختارة طبعة اولى 2010 - جديد -.
 
ثالثا :مزاعم النحاة :


من مزاعم النحاة_2.doc - 4shared.com - document sharing - download - •|
وهذه مقدمة الكتاب :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ ، والْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ، مَـلِكِ يَوْمِ الدِّينِ ، والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلَى مُحَمَّدٍ رَسُولِ الله ، وخاتَمِ النَّبيين ، وعَلَى آلِهِ وأصْحابِهِ أجْمَعِين ، من الأنصارِ والمهاجرين ، والذين اتبعوهم بإحسانٍ إلى يومِ الدِّين وبعد ، فهذا كتابي : من مزاعم النحاة ، أسأل الله ، جلَّ شأنه ، أن ينفع به الباحثين والدارسين ، وأسأله سبحانه ، أن يتقبَّله منِّي عملاً خالصًا لوجهه الكريم ، اللهمَّ آمين .
مما لا شك فيه أنَّ التراث النحوي الذي ورثناه من أجدادنا النحاة ، يعد صرحًا كبيرًا ساميًا مترامي الأطراف ، ينم عن عظم الجهود وأصالة الأفكار التي سُخِّرت لبنائه ، وجعلته بهذا الشموخ الذي يفخر به كل عربي ومسلم يعتز بلغة القرآن ، إلاَّ أنَّ هذا الصرح تخللته ثغرات أحدثها ما زعمه النحاة من أقوال مختلقة ، مخالفة للحقيقة ومجانبة للصواب ، مر الكلام على كثير منها في رسالة الماجستير ، وأطروحة الدكتوراه ، وفي كتابي : دراسات في النحو القرآني ، ومن هذه المزاعم : إجماعهم على مجيء (لا) زائدة في مواضع في القرآن الكريم ، واتفاقهم على أنَّ الجمل بعد النكرات المحضة ، لا تعرب إلاَّ صفات ، ، وإعرابهم النعت المقطوع مفعولاً به ، أو خبراً ، وإصرارهم على أنَّ المنصوب الثاني لـ(ظنَّ) وأخواتها مفعول به وليس بحال ، وعدهم (مَنِ) الموصولة من المعارف ، وقولهم بأنَّ المفعول معه لا يكون إلاَّ منصوبًا .
يتبع البقية ......
 
ذكريات مع سيبويه الموصل

ذكريات مع سيبويه الموصل

جزاك الله تعالى عنا خيراً أستاذنا الكريم ، لقد التقيت الدكتور عبد الجبار كذا مرَّة في الموصل عندما كنت أقرأ القرآن الكريم بقراءاته على الشيخ الفاضل إبراهيم المشهداني والشيخ إبراهيم الحيالي في جامع الطالب ، عمَّره الله ، وقد كان مثالاً للأستاذ والباحث والعالم الغيور على عربية القرآن وعلومها ، وهذه شهادة حق وليست تزكية ، ومجرد تذكر الدكتور عبد الجبار يأخذني إلى أيام وساعات وشهور مباركة عشتها في رحاب مدرسة العلوم ( جامع الطالب ) مع صحبة طيبة ، يذكرونك بالله ، ويحثونك على طلب العلم وبذله ، فبارك الله تعالى فيك وفي أستاذنا الدكتور عبد الجبار ووفقنا جميعاً لما يحبه ويرضاه .
 
سيتم تنزيل بقية مؤلفات الشيخ وقد اجاز لي الدكتور ذلك في منتديات التفسير والالوكة وبالمناسبة الشيخ ابراهيم الحيالي هو اخي وهو عالم الموصل في علم القرءات وهو الان يحاول ان يضم علوم الالة الى جمعية قراء الموصل لاجل ان يكون المجيز متمكنا من فهم معاني القران ووجوه القرءات ...وقد اصبت في قولك عن الدكتور بانه سيبويه الموصل لا بل العراق لولا الاستاذ العلامة النحوي فاضل السامرائي حفظه الله ورعاه ....
 
عودة
أعلى