مؤتمر «الضروريات الملحة للبحوث القرآنية في العصر الحديث»

زمزم بيان

New member
إنضم
27/02/2012
المشاركات
569
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
جدة
الموقع الالكتروني
bayian.blogspot.com
مؤتمر «الضروريات الملحة للبحوث القرآنية في العصر الحديث»


انطلاق مؤتمر «الضروريات الملحة للبحوث القرآنية في العصر الحديث» في ألمانيا




انطلقت فعاليات مؤتمر «الضروريات الملحة للبحوث القرآنية في العصر الحديث» الدولي، أمس الجمعة ۱۷ أكتوبر، في العاصمة الألمانية «برلين» وتستمر لمدة ۳ أيام.


ويقام هذا المؤتمر بدعم المستشارية الثقافية الإيرانية في ألمانيا، وبالتعاون مع مؤسسة الدراسات الإسلامية في برلين، ومجموعة «كوربوس كورانيك» البحثية من مدينة «بوتسدام» الألمانية، وجامعة برلين الحرة.
ويناقش في هذا المؤتمر، عدد من أبرز الباحثين القرآنيين من ألمانيا، وايران، وسائر الدول كالنمسا، وإنجلترا، وأميركا ضروريات البحوث القرآنية في العصر الحديث.
وكان المقرر أن يتم في المؤتمر إلقاء 18 محاضرة من قبل عدد من البروفسورات والأساتذة الجامعيين، بينهم رئيس مجموعة «كوربوس كورانيك» البحثية البروفيسور أنجليكا نيورث بوصفه أحد أبرز الباحثين القرآنيين في ألمانيا، ورئيس معهد الأخلاق والدراسات المقارنة التابع لجامعة برلين الحرة البروفيسور مشائيل بونغارد.
بالإضافة إلی أنه يتحدث في هذا المؤتمر، كل من رئيس المركز الإسلامي بمدينة هامبورغ الألمانية آية الله رمضاني، وأستاذ جامعة فيينا البروفيسور حميد كثيري، أستاذ مؤسسة الإمام الخميني(قدس) للبحث والتعليم بمدينة قم الإيرانية البروفيسور لغن هاوزن، ورئيس مؤسسة «الشريعة الاسلامية» بمدينة «مونستر» الألمانية البروفيسور مهنات خورشيده، والباحث القرآني الإيراني الشهير مرتضی كريمي نيا، والمستشار الثقافي الإيراني في ألمانيا الشيخ مهدي إيماني بور، ورئيس مؤسسة الدراسات الاسلامية في برلين «مهدي اصفهاني».
ويشار الى أنه تستمر فعاليات مؤتمر «الضرورات الملحة للبحوث القرآنية في العصر الحديث» الدولي حتى يوم الأحد 19 أكتوبر.
مصدر الخبر: ايكنا
 
أيسر طريق ممهدة لاشاعة عقيدة الرفض والدعاية للايديولوجية الصفوية بين الجيلين الثاني والثالث من الأقلية الاسلامية هناك هو التشويش على فهمهم للقرآن وذلك بتمويل من "المستشارية الثقافية الايرانية في ألمانيا"!!!ومشاركة من يسمون أنفسهم "آيات الله" ممن لا يذكر الأتباع أسماءهم سوى متبوعة بـ"قدس...روحه".
هذه السياسة أطلقها الرافضة في بلجيكا،وأكثر المسلمين هناك مغاربة (مالكية) يعتبر الصالحون منهم أصغر البدع في الاعتقاد مخرجة عن الملة.
والتعليق على الأسماء المشاركة طويل أقف على واحد منها هو:
"رئيس مؤسسة «الشريعة الاسلامية» بمدينة «مونستر» الألمانية البروفيسور مهنات خورشيده..."

اسمه مضبوطا (مهند خورشيد).
وظيفته:منسق برنامج دراسات اسلامية موجهة بمونستر لعملية اندماج الأقليات المسلمة هناك،وحسب موقع قنطرة الألماني فهو يطمع أن يقوم بين المسلمين في هذه الولاية بما قام به المجمع الفاتيكاني الثاني بالنسبة للكاثوليكية.
مذهبه الفكري:صورة مصغر لنصر أبوزيد (يمكن الرجوع الى كتابه "الاسلام رحمة")...
يتبع
 
احترامي للدكتور عبدالرزاق هرماس... و مع الاحترام يستوقفني اختياره للمفرادات التي يعبر بها عن أفكاره ، و منها التالي في المشاركة اعلاه،
((مذهبه الفكري:صورة مصغر لنصر أبوزيد ))
التعليق: كثرت الصور و من المهم التمرس على تكوين ملكة لتمييز الصور و ربطها بأصولها.


التساؤل و ليس السؤال:
كيف يمكن إرجاع العديد من الصور المصغرة التي تحمل اسماء إسلامية و التي تحمل أفكار ظاهرها "إسلامي " و مضمونها العليم اعلم به، الى أصولها التي تستمد منه أفكارها؟؟؟
 
الفرق بين البروفيسور و المقاول السياسي !!!

دأبت كثير من الحكومات الغربية لأجل تنفيذ سياساتها لدمج الأقليات المسلمة الحاصلة على جنسيتها في مجتمعاتها الى اتخاذ اجراءات عديدة منها ما يتعلق بموضوع "الدين".
ففي فرنسا حاولت الجمهورية الخامسة قبل أكثر من 20 سنة توظيف عدد من مواطنيها ولو كانوا غير مسلمين لتأطير المسلمين هناك فيما يتعلق بالاسلام، فشلت المحاولة فتم تعويضها بسياسة "اللجان"،كلما أثير أمر:سواء أكان "الحجاب"أو"ذبح الأضاحي"أو"بدء الشهور القمرية"...أحدثت وزارة الداخلية لجنة مثل لجنة ستازي التي تكلمت عنها سابقا.
أما على مستوى التتبع اليومي،فقد أحدث "معهد الدراسات السياسية" يرأسه الخالد في منصبه: "كيبيل"،الذي أصبح يتكلم اليوم في كل ما يتعلق بالاسلام داخل وخارج فرنسا على السواء.

بالنسبة لألمانيا أحدثت وزارات "شؤون الاندماج" بعدد من الولايات الألمانية مراكز "للاسلام" أو "للفقه الاسلامي" بجوار عدد من الجامعات مهمتها صناعة اسلام على مقاس الولايات الألمانية!!!

في جامعة توبينجن مثلا قسم عريق للدراسات العربية ترأسه سنوات طوالا المستشرق رودي باريت.
وفي المدة الأخيرة أفتتح في توبنجن أيضا "مركز الفقه الاسلامي" يشرف عليه عمر حمدان.
الوظيفة التي أفنى فيها باريت - مثل غيره من المستشرقين-حياته هي "العمل الأكاديمي" أي البحث أيا كان نوعه،ومن هنا سمي البروفيسور باريت...
الوظيفة التي يمارسها الآن حمدان هي الجلوس في المكتب والرد على الرسائل الالكترونية أو حضور اجتماعات وزارة شؤون الاندماج،كما تفعل المراكز البروتستانتية والكاثوليكية فيما يتعلق بالمسيحيين وغالبا ما يكون موضوع اللقاءات هو السؤال عن وسائل اعداد "حفنة" من الوعاظ المحليين الذين يمكن أن يخدموا في مشروع ادماج الأقلية المسلمة في الثقافة الألمانية...

وهذه صورة احدى حلقات تكوين هؤلاء "الكوادر" في علوم القرآن...
attachment.php


والصفوية المعاصرون يبحثون لأنفسهم عن أماكن لاستنبات عقيدة الرفض، والبيئة الغربية أفضل حقل تجارب بالنسبة لهم،سيستدعون الكاسيات العاريات ...والى جانبهن يجلس من يعتبرون أنفسهم "البروفيسورات"ممثلي "الآيات"للكلام عن البحث في القرآن ...،وفاتورة النشاط تؤدى من ميزانية سفارة الجمهورية...من هنا التوغل في المؤسسات الثقافية الغربية للتنظير للاسلام "الشيعي"أو لنحلة الصفوية.
 
الأستاذ هرماس المحترم ،
بيننا اتفاق تام في هذه المسألة .
الأستاذ باريت توفي قبل ٣١ عاما . وكان الأستاذ van Ess بعده بخبرته وعلمه الواسع في علم الكلام والحديث وغيرهما .
أما التطورات الأخيرة المشار إليها في بعض الكليات في الولايات الألمانية ، فهي من التوجيهات السياسية لها ، فلا أغمس لساني فيها لأنها لا تدخل من باب الاستشراق الأكاديمي على الاطلاق .
أما التأثير هذه الجهات المذكورة على الاستشراق الأكاديمي أو مكانتها فيه ، فلا أرى منه شيئا جديرا بالذكر .
 
الاستاذ هرماس المحترم ،
إلى جانب الاتفاق بيننا كما ذكرت أود إضافة تعديل بسيط .
لا أحد في البلاد يريد (ادماج الأقلية المسلمة في الثقافة الألمانية ) . بل ، الهدف هو إدماج تلك الأقليات في المجتمع واجتناب عزلتها بعدم إلحاحها على تبني الثقافة الألمانية .
 
قول أستاذنا الدكتور موراني (لا أحد في ألمانيا الاتحادية يريد إدماج الأقلية المسلمة في الثقافة الألمانية ) لا يشهد له المثال الآتي من الواقع ، فما يعلن على ألسنة السياسيين شيء وما تطبقه الجهات التنفيذية شيء آخر تماما :
جاء في جريدة الشرق الأوسط اللندنية هذا الخبر :
في خطوة تبدو متناقضة مع توجهات مجلس وزراء داخلية الولايات الألمانية الرامية لتعزيز اندماج المسلمين في المجتمع، أعلنت ولاية بادن فورتمبيرغ (جنوب) اعتمادها «استفتاء» من 30 سؤالا يستطلع آراء المسلمين الراغبين في التجنس، حول قضايا الدين والإرهاب والمرأة والديمقراطية وغيرها. وفي حين اعتبرت متحدثة رسمية باسم حكومة الولاية هذه الاسئلة ضرورية لمعرفة مواقف المسلمين من الدستور الألماني، قال الدكتور نديم الياس، رئيس المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا، ان الأسئلة تتناقض مع مضامين الدستور الألماني، واعتبره مساسا بكرامة المسلم.
وكانت حكومة شتوتغارت (عاصمة بادن فورتمبيرغ)، قد أعلنت اعتماد الأسئلة الثلاثين مع مطلع العام الجديد، وقالت ان الغرض منها هو مساعدة وزارة داخلية الولاية في استطلاع آراء الراغبين في التجنس حول قضايا الدستور والديمقراطية وغيرهما.
ويشار الى ان المشمولين بهذه الاسئلة هم المسلمون المنتمون الى الدول الـ 57 الاعضاء في منظمة المؤتمر الاسلامي، دون المتحدرين من جنسيات اخرى او معتنقي ديانات اخرى. وقالت المتحدثة الرسمية باسم حكومة الولاية «من حق الدولة أن تعرف ما إذا كان الراغب في الحصول على الجنسية الألمانية يقر الدستور». وبهذه الاسئلة، تريد سلطات ولاية بادن فورتمبيرغ معرفة مواقف المتقدمين للحصول على الجنسية من قضايا مثل الإرهاب، وضرب الزوجة، والقتل غسلا للعار، وحق البنت في الدراسة، واستخدام العنف ضد أبناء الديانات الأخرى. ومن هذه الأسئلة مثلا:
ـ كيف سيكون رد فعلك إذا قدم اليك ابنك الاكبر وقال إنه شاذ جنسيا ويعتزم الاقامة مع رجل آخر؟
ـ ماذا ستفعل كأب أو أخ إذا جاءت ابنتك أو شقيقتك للمنزل وقالت إنها تعرضت لتحرش جنسي؟
ـ ما رأيك إذا تزوج رجل في ألمانيا بامرأتين في نفس الوقت؟
ـ ما رأيك في الاطروحة القائلة ان الديمقراطية هي أسوأ أشكال الحكم التي نعرفها لكنها أفضل الموجود؟
ـ هناك العديد من الأحزاب والمنظمات المحظورة في المانيا. هل تقبل الانتماء إلى واحدة منها؟
ـ الرياضة وتعلم السباحة من صلب التعليم في ألمانيا، هل تسمح بمشاركة ابنتك فيها؟ واذا كان الجواب لا، فلماذا؟.
وتعرضت هذه الخطوة التي أقدمت عليها حكومة شتوتغارت، الى انتقاد العديد من الجمعيات والمراكز الاسلامية في المانيا، اضافة الى بعض زعماء الحزب الديمقراطي الاشتراكي. وقالت اوته فوغت، زعيمة الحزب الاشتراكي في ولاية بادن فورتمبيرغ، ان هذه الخطوة «لا تعبر عن تسامح ضد الأجانب، ولا عن رغبة صادقة في دمجهم في المجتمع». واعتبرت فوغت، مثلاً السؤال «هل تفضل عيادة طبيب أم طبيبة؟»، تعبيرا عن سياسة الكيل بمكيالين، لأن حكومة شتوتغارت بهذا السؤال تطالب بمواقف ليبرالية تجاه الجنسين من المسلمين وتتخذ في ذات الوقت مواقف متشددة من المثليين.
ومن جانبه، قال نديم الياس، في اتصال أجرته معه «الشرق الأوسط»، ان هناك ثلاثة اعتراضات أساسية لدى المجلس المركزي للمسلمين على الخطوة التي اتخذتها حكومة شتوتغارت، فهي اولاً، تكشف عن سياسة تمييز ظاهرة لأنها تتوجه إلى المسلمين فقط رغم انهم لا يشكلون سوى 40% من مجموع الراغبين في التجنس في ألمانيا، وثانيا، هذه الاسئلة لا تسأل الراغب في التجنس عن آرائه وضميره، بل تطالبه فقط بأن يكون على معرفة بالدستور والقانون، وثالثا، تنطوي الأسئلة على أحكام مسبقة ضد المسلمين، و«هذه أحكام كنا نسمعها من الحاقدين في الشارع، ومن المؤسف أن تقوم حكومة ولاية بتجذيرها بين المسلم والألماني».
ووصف الياس الاسئلة المتعلقة بضرب النساء والقتل غسلا للعار بأنها «وقحة»، لأنها تصور بأن الاسلام يقتصر على هذه الامور فقط. وأكد رئيس المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا بأنه تم تكليف مكتب محاماة لإعداد دراسة قانونية عن مدى تناقض الاسئلة المطروحة مع مبادئ الدستور الألماني، على ان تقدم الدراسة مع المقترحات إلى المجلس في موعد اقصاه يوم الثلاثاء المقبل الياس قائلا: «هدفنا الرئيسي هو دفع حكومة بادن فورتمبيرغ لإلغاء هذه الاسئلة، واذا لم يحدث ذلك فاننا لن نتردد في تقديم شكوى لدى المحكمة الدستورية».
ويقطن في المانيا البالغ عدد سكانها 82 مليون نسمة، نحو 3.5 مليون مسلم غالبيتهم من تركيا (نحو مليونين)، وتوجد تجمعات المسلمين في المدن الكبرى خصوصا مثل برلين وميونيخ وهامبورغ وفرانكفورت. وتفيد أرقام وكالة الامن الداخلي بأن في المانيا نحو 32 ألف مسلم متشدد.
 
مع الاعتذار لصاحبة الموضوع عن هذا الشطط، وإن كان أستاذنا الشيخ الدكتور عبدالرزاق هرماس قد أوفاه حقه في نظري .
 
على فكرة من الأشياء التي لفتت انتباهي في مقال «الضروريات الملحة للبحوث القرآنية في العصر الحديث»، و التي لها علاقة بالقران و الدراسات القرانية:




((وبالتعاون مع مؤسسة الدراسات الإسلامية في برلين، ومجموعة «كوربوس كورانيك» البحثية من مدينة «بوتسدام» الألمانية، وجامعة برلين الحرة.))


((بينهم رئيس مجموعة «كوربوس كورانيك» البحثية البروفيسور أنجليكا نيورث بوصفه أحد أبرز الباحثين القرآنيين في ألمانيا،))
الاستشراق ، corpus coranicum، coranica.
 
كتب د. موراني المحترم،
١- ((أما التطورات الأخيرة المشار إليها في بعض الكليات في الولايات الألمانية ، فهي من التوجيهات السياسية لها ، فلا أغمس لساني فيها لأنها لا تدخل من باب الاستشراق الأكاديمي على الاطلاق .))


٢- ((لا أحد في البلاد يريد (ادماج الأقلية المسلمة في الثقافة الألمانية ) . بل ، الهدف هو إدماج تلك الأقليات في المجتمع واجتناب عزلتها بعدم إلحاحها على تبني الثقافة الألمانية .))


كيف يمكن الجمع بين مضمون المكتوب في (١) و (٢)؟


هذا تساؤل و ليس سؤال.
 
هذا شاهد من أهلها يقر بسياسة التضييق التي تتخذ على نطاق غربي واسع.
Joel Fetzer and Abdur-Rahman AbouAlmajd in dialog about Muslims in the west.
جويل فيتزر وعبد الرحمن أبو المجد في حوار عن المسلمين في الغرب
يقول البروفيسور فيتزر" وعمومًا، فإنَّني أزعم أنَّ قوة ردِّ الفِعل تعتمد على قوَّة الإجراءات المضادة للمسلمين مِن قِبل النظام ككل، حيث إنَّ النظام يستوعبُ المسلمين نسبيًّا وأحوالهم مقبولة نسبيًّا؛ ولذلك يميل المسلمون الأوروبيُّون إلى استخدامِ وسائلَ معتدلة لتحقيقِ أهدافهم، بينما المجتمعات التي ترفُض المسلمين وتعزلهم في أماكنَ محكمة الغَلْق ليعانوا الفقرَ والتمييز، تجعل المسلمين أكثرَ يأسًا وأكثر ميلاً إلى اللجوء إلى أفعال متطرِّفة."
 
عودة
أعلى