أريد من الأخوة الكرام فائدة بسيطة جداً حول المناسبة بين الآيتين من سورة التغابن بين قول الله تعالى فيي الآية الأولى ( له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ) ولآية التي تليها مباشرة ( هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن والله بما تعملون بصير )
وما هو مصدر هذه المناسبة أي من أي تفسير أو كتاب
أسأل الله تعالى أن يرزق كل من يساعدني على إيجاد هذه المناسبة العلم النافع
تحياتي
أبو عمار
وما هو مصدر هذه المناسبة أي من أي تفسير أو كتاب
أسأل الله تعالى أن يرزق كل من يساعدني على إيجاد هذه المناسبة العلم النافع
تحياتي
أبو عمار