لماذا نكتب في ملتقى أهل التفسير؟ أرجو التثبيت.

إنضم
01/11/2010
المشاركات
156
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
العمر
37
الإقامة
القاهره - مصر
الموقع الالكتروني
www.facebook.com

المشايخ الأفاضل /
الإخوة الأماجد /
لماذا نكتب في ملتقى أهل التفسير؟
سؤال وددت لو أطرحه علي نفسي وحضراتكم ، وكنت أنوى أن أفعل ذلك لكننى وجدت الموضوع قد طُرح في ملتقي إخواننا وأحبابنا (ملتقي أهل الحديث) فطمعت فى أن أعرضه (مع تصرف بسيط) في ملتقانا من أجل النفع ، ولعلنا نذكّر بعضنا ، ونتعاهد نياتنا ، ونجدد إخلاصنا .... لعلنا أن ننجو .


فالشاهد ... والأهم ... والألزم :

أن نسأل الله تعالى أن يكون ما نكتبه ( كتّاب الملتقى ) في صفحات هذا الملتقى المبارك خالصا لوجهه تعالى ، وأن يكون حجة لنا ... لا حجة علينا .

ونعوذ بالله تعالى أن يكون ما يكتب أو بعضه أو أحد حروفه .... لغير الله تعالى وأن يغفر لنا زلاتنا .

وأن يجعل كتاباتنا في موازين حسناتنا .

ونسأله تعالى أن يُلهمنا جميعا الصواب ، والبعد عن الهوى والزيغ .

وبانتظار المشايخ الفضلاء بارك الله فيهم .​
 
السلام عليكم ورحمة الله
أخي الكريم ربما تقصد بسؤالك لماذا الكتابة في الملتقى المفتوح؟
وهو سؤال ربما تجد الاجابة عنه عند أحد مشرفي الملتقى،
و أرى أن سؤالا اخر مطلوباً كذلك هو كيف أستفيد مما يكتب في هذا الملتقى،دون أن تكون لدي رغبة في الكتابة فيه ؟
والله الموفق.
 
السلام عليكم ورحمة الله
أخي الكريم ربما تقصد بسؤالك لماذا الكتابة في الملتقى المفتوح؟
بل أقصد في الملتقي عامه ، وهذا سؤال واضح لايحتاج إلي مغزى غير واضح.
أما عن الإستفاده من المواضيع التى تعرض في الملتقي فإن هذا موضوع آخر ، فالكلام هنا عن الكتابه لا القراءه .
 
شكر الله لك أخي الفاضل على سؤالك هذا ولعلنا جميعا نتوقف عنده للإجابة عليه إجابة صادقة مع أنفسنا أولاً ثم مع الآخرين.
وأنا أؤيد سؤال أخي الفاضل أمين الشنقيطي لأن الكتابة في الملتقى المفتوح قد خرجت منذ فترة عن محور السؤال الذي سألته أخي الفاضل ولعل الحاجة للإجابة من قبل الأعضاء الذين يكتبون فيه صارت حاجة ملحة جدًا.
أسأل الله تعالى أن يلهمنا الصواب دائمًا أبدًا.
 
بارك الله فيك أخى الفاضل مصطفى صلاح الدين .
رغم أنى لم أكتب ذلك فى موضوع لكن أقول ( إنما الأعمال بالنيات ، و إنما لكل امرىء ما نوى )
نسأل الله - عزوجل - أن يرزقنا الإخلاص فى القول والعمل .​
 
وأنا أؤيد سؤال أخي الفاضل أمين الشنقيطي لأن الكتابة في الملتقى المفتوح قد خرجت منذ فترة عن محور السؤال الذي سألته أخي الفاضل ولعل الحاجة للإجابة من قبل الأعضاء الذين يكتبون فيه صارت حاجة ملحة جدًا.
السؤال يشمل الملتقي عموما ، ولعل في طرح إخوتى الكرام لهذا التساؤل خيراً.
لكن سؤالى قصدت به تجديد النيات و تذكير من لم يكن قد نوى أصلا نسياناً منه .
 
أتمنى أن يلقى سؤالك آذاناً صاغية وقلوباً مخلصة حتى نجدد النيات ونكتب ما يرضي الله تعالى عنا مما نستفيد منه نحن وغيرنا فهذا هو الهدف من الكتابة وهذه أمانة في أعناقنا علينا أن نحسن أداءها في كل حين.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
فتحياتي للإخوة الكرام، وأرجو من الله أن نكون جميع ممن يستمع القول فيتبع أحسنه،
وسؤال الأخ الكريم مصطفى صلاح الدين سلمه الله في محله،
وملتقى أهل التفسير ،بحسب خبرته الطويلة،وسمعته المميزة يحتاج الجميع فيه إلى التوقف قليلا عند الكتابة،او التوجيه فيه،
وكماقيل: ولاتكتب بخطك غير قول يسرك في القيامة أن تراه
ولي أمل أن يتأنى الإخوة المشرفون في الملتقى في تصفية ورد بعض الكتابات العاجلة أحيانا،
والعمل على مراسلة أصحابها بسبب كتابتهم لمشاركتهم، ومصيرها بعد ذلك،
ولعل الإخوة يكررون دائما قبل الكتابة في الملتقى قراءة (ضوابط الكتابة) المثبتتة في أعلى بوابة الملتقى المفتوح.والله الموفق.
 
مجال القرآن وعلومه من المجالات الكبيره بل هى أشق المجالات وأشرفها لذا أعتقد أنه من الأفضل الجميع حتى المشرفين علي الملتقي (بعد أن يأذنوا لي قطعاً في أن أدرج سيرتهم) أن يعملوا علي تذكير أنفسهم وغيرهم بهدفهم في الملتقي ليس في مجال الكتابه فقط بل في القراءه أيضا وفي المشاركات بل حتي في توجيه الشكر للمشاركين حتى نحافظ علي ملتقانا المبارك ، وجزاكم الله خيرا.
 
أستغفر الله وأتوب إليه

جزاك الله خيراً
 
أخي الكريم مصطفى صلاح الدين سلمك الله
أشكركم على سؤالكم أعلاه، فهو سؤال ملهم لمن يقرأه ويتأمله،
فكلما حاولت الكتابة في الملتقى تساءلت لماذا أكتب؟ (فملتقى التفسير وسيلة إعلامية علمية)؟ولماذا لا أقرأ فقط؟
ثم بررت ذلك: بطلب المدارسة العلمية كماقيل فأدم للعلم مدارسة فحياة العلم مدارسته،
أومسألة أسترشد بها، أو مشكلة فهمتها كانت سببا في تنفيذ فكرة بحث،أوعظة،أو علم انتفع به،أو تعارف أفوزبه، أو شعور أفيض به،أوشكر لمن أسدى إلي نصيحة أوتوجيها ونحوذلك.
وقبل هذا وذاك طلب رضا الله عزوجل، وكسب فضل جماعة المسلمين، وتكثير سوادهم، ومعرفة حالهم، والدعاء لهم.
فجزاك الله خيرا،ووفقنا لجميع لما يحبه ويرضاه.
 
عودة
أعلى