لماذا لا نتعلم ؟!

إنضم
17/04/2013
المشاركات
70
مستوى التفاعل
0
النقاط
6
الإقامة
فلسطين
الموقع الالكتروني
quran.ksu.edu.sa
لماذا لا نتعلم ؟!ـ أبو مالك وائل العوضي
1381422412_191035.jpg

لماذا نرى الناس تستثقل التعلم؟
لا أقصد العلم الشرعي فقط، وإنما أقصد التعلم عموما، تعلُّم أي شيء مفيد في الحياة.
لو بحثت عما كُتب في فضل العلم فستجده غالبا يدور حول العلم الشرعي فقط، وثوابه العظيم، وأجره الجزيل، وفائدته الكبيرة، وهذا أعطى للناس انطباعا أن (التعلم) أمر خاص بطلبة العلم الشرعي فقط، وأن بقية الناس ليسوا بحاجة إلى مزيد من التعلم.
والحقيقة خلاف ذلك؛ فإن الإنسان أيا كان مجاله بحاجة إلى التعلم ما دام حيا!
وقديما قيل لبعض العلماء: إلى متى يحسن بالإنسان أن يتعلم؟ فقال: ما حسنت به الحياة!
وكثير من الناس لديه استعداد لقضاء عشر ساعات في أداء عمل ما بطريقة خاطئة، بدلا من قضاء عشر دقائق فقط في تعلم الطريقة الصحيحة لأدائه!

التلميذ بعد انتهاء الدراسة، لماذا لا يحاول أن يتعلم شيئا جديدا؟
الطالب بعد انتهاء الجامعة، لماذا لا يحاول أن يوسع ثقافته بالقراءة؟
الباحث بعد حصوله على الدكتوراه، لماذا لا يريد أن يستزيد من العلم في تخصصه؟
الموظف في عمله، لماذا لا يتعلم المزيد عن وظيفته بحيث يؤديها بطريقة أفضل؟
الطبيب في مستشفاه، لماذا لا يطلع على البحوث الطبية الجديدة حتى يكون أداؤه أحسن؟

ولست أعني أن كل الناس تاركة للتعلم كما لا يخفى، فهناك كثير من الناس تحب التعلم، وتتشوق للمزيد من العلم في تخصصها وفي غير تخصصها، لكن هذا الكثير يظل قليلا جدا إذا قيس إلى بقية الناس.
بعض المهارات من المهم لمعظم الناس أن يتعلموها؛ مثل الكتابة على برنامج الوورد، ومثل البحث في شبكة

الإنترنت، فهذان الأمران يحتاج إليهما عامة الناس في هذا العصر؛ لأنهما يوفران عليهم الكثير من الوقت، لكن مع الأسف لا تكاد تجد أحدا يحاول أن يبذل بعض الجهد في تعلم هذه الأشياء، إلا إن كان لها علاقة وثيقة بعمله.
معظم الدارسين في الماجستير والدكتوراه وغيرهما يبحثون عمن يكتب لهم رسائلهم العلمية وينسقها على الوورد، ويضيع الوقت والجهد في التعديل والمراجعة والتصحيح، مع أن الباحث لو بذل القليل من الجهد في تعلم الكتابة على الوورد؛ لوفر على نفسه كل هذا الجهد، ولاستفاد استفادة عظيمة في هذا البحث وفي غيره.
وكثير منهم أيضا يبحث عمن يصحح له رسالته لغويا ونحويا وإملائيا، فلماذا لا يبذل القليل من الجهد في تعلم مبادئ النحو واللغة والإملاء؟ سوف تكون استفادته أكبر، وسوف تكون ثقته ببحثه أعظم، ولن يُضطر إلى الاعتماد على غيره من المصححين الذين لا يَعلم مقدار علمهم باللغة والنحو.
أليس من المضحك أن يكتب بعض المديرين رسائله وخطاباته على أوراق بخط اليد، ثم يضيع وقته في البحث عن سكرتير يكتب له هذه الأشياء على الوورد، ثم يضيع وقتا آخر في البحث عن مساعد يرسلها له بالبريد الإلكتروني؟ ثم يضيع وقتا ثالثا فيمن يتابع له الردود، ثم يضيع وقتا رابعا فيمن يطبع له هذه الردود ليقرأها على ورق مطبوع؟!

دع هذا جانبا، وأخبرني: لماذا لا نتعلم لغة أخرى؟
أعرف بعض الناس، يتحسر على أنه لم يتعلم الإنجليزية، ويبحث دائما عن الكتب المترجمة ليكمل بها هذا النقص، وهو على هذه الحالة منذ سنوات!
لماذا لا تبدأ الآن في التعلم؟ هل تظن أن الوقت قد فات ؟ كلا
خذ هذه القاعدة: الوقت لا يفوت أبدا في تعلم الأشياء الجديدة!
والإنسان ما عاش فهو بحاجة إلى مزيد من التعلم؛ لأن العلم كثير والعمر قصير، ولا سيما في عصرنا هذا، الذي صار التطور العلمي فيه من أسرع ما يكون، فالحاجة عظيمة لتعلم استعمال الاختراعات الجديدة، والأجهزة الحديثة التي صار استعمالها ضرورة من ضرورات الحياة.

أنت أيها الرجل، وأنت أيتها المرأة أنت أيها الصغير، وأنت أيها الكبير
أنت أيها العالم، وأنت أيها الجاهل أنت أيها الوزير، وأنت أيها الغفير
جميعكم بحاجة إلى المزيد والمزيد من التعلم؛ من أجل مزيد من الرقي، ومن أجل مزيد من نفع أنفسكم ونفع مجتمعكم.
وإذا كان هذا في عامة الناس، فهو في طلبة العلم الشرعي وعلمائه أوضح وأظهر، فهم أكثر الناس حاجة إلى الاستزادة من العلم؛ لأن الخطر في خطئهم أعظم، والزلل بسبب كلامهم أكثر، وقديما قال سفيان بن عيينة: أعظم الناس حاجة إلى التعلم أكثرهم علما! لأن الخطأ منه أقبح.

دع هذا جانبا، وأخبرني: لماذا لا تتعلم أساسيات الطب؟
ألا تعلم أنك قد تنقذ حياة إنسان بالقليل من العلم في هذا الباب؟
لماذا لا تتعلم مبادئ المحافظة على الصحة؟ من الطعام المناسب وممارسة الرياضة ونحو ذلك؟
هل تعلم أن هذا قد يجنبك الكثير من الأمراض، ويجعلك تمارس حياتك بنشاط حتى في كبر السن؟
لماذا لا تثقف نفسك وتقرأ بعض الكتب الثقافية العامة؟
ألا تشعر بالضيق عندما يسألك ابنك أو أخوك أو صديقك عن معلومة ما، فلا تعرف؟
- يا أبي .. ما عجائب الدنيا السبع؟
- يا أمي .. متى كانت الحرب العالمية الثانية؟
- يا أخي .. من الذي اخترع التليفون؟
هل تعلم أن من يواظب على القراءة والثقافة والتعلم لا يصاب غالبا بأمراض الشيخوخة المتعلقة بالأداء العقلي؟ مثل الخرف وفقدان الذاكرة ونحو ذلك؟

إذا كنت مديرا، فلماذا لا تزيد من ثقافتك في المجال الإداري؟ هل يلزم أن تعطيك الشركة دورة تدريبية تكلفها الكثير، وتصرف لك فيها مكافأة وبدلات لتنوير عقلك؟!
إذا كنت عاطلا عن العمل، فقبل أن تصب نقمتك وغضبك على المجتمع والدولة التي لم تحقق لك طموحك بفرصة العمل المناسبة، اسأل نفسك: لماذا لا أتعلم حتى أكون مثل فلان؟ ولماذا لا أثقف نفسي حتى أكون مثل علان؟! هل فكرت يوما أن الإشكال يمكن أن يكون فيك أنت وليس في المجتمع ولا الدولة؟!
لماذا يجد ألوف الشباب فرص العمل ولا تجد أنت؟ قد يكون هناك إشكال أو خلل في الأنظمة، لكن هذا لا ينفي أن الجزء الأكبر من المشكلة يرجع إليك أنت، فالسماء لا تمطر ذهبا ولا فضة، فلا بد أن تبذل الجهد وتتميز؛ حتى تجد لك مكانا في عالم اليوم فضلا عن عالم الغد.

بعضهم يقول: أنا أبحث عن عمل، فساعدني!
فتقول له: هل تجيد الكمبيوتر؟ يقول: لا
فتقول له: هل تجيد الإنجليزية؟ يقول: لا
فتقول له: هل تجيد الكتابة واستعمال الأوفيس؟ يقول: لا
تقول له: معك شهادة عالية؟ يقول: لا
طيب، قل لي بربك: هل الخلل هنا في المجتمع أو فيك؟!

والأمر ليس متوقفا على التعلم من أجل الحصول على وظيفة جيدة أو راتب عال، بل التعلم والثقافة والقراءة ضرورة من ضرورات الحياة التي لا يكون الإنسان حقيقا بصفة الإنسانية إلا بها.
فالقراءة ليست فقط هواية أو وسيلة لتمضية الوقت، فهي الغذاء لعقلك، والدواء لجهلك، والحياة لفكرك .. بتركها قد تموت وأنت لا تدري!

وإن من شرف العلم أنه قد ينفع صاحبه حتى وإن كان كافرا!
تأمَّل قصة سحرة فرعون لما ألقوا حبالهم فلقفتها عصا موسى، ماذا حصل؟
لم يؤمن في هذا الموقف إلا هؤلاء السحرة!! لماذا؟
لأنهم كانوا أعلم الناس بالسحر في هذا الوقت، ولذلك فهم يعلمون حق العلم أن ما رأوه أمامهم ليس من السحر، وأنه فوق قدرة البشر، فإذا كان هذا حال أحد العلوم المذمومة كالسحر، فما بالك بالعلوم المحمودة؟!

إن الشغف بالمعرفة، وحب الاطلاع على الجديد، والاستزادة من العلم؛ من صفات الإنسان الجيد، ولا شك أن هذا سينفع صاحبه يوما ما، إن لم يكن في حاضره ففي مستقبله، وإن لم يكن في أخراه ففي دنياه.
اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا علما، وبلغنا من العلم النافع آمالنا.
 
شيخ العمود
مدرسة لتعليم العلوم الإسلامية بقيم حاكمة أهمها ستة (الشغف والاحترام والحرية التعليمية والتدرج والتكاملية ومركزية المسجد).
مدرسة شيخ العمود
الوصف
مدرسة غير ربحيّة, رسالتنا: تعليم العلوم الإسلامية لغير المتخصصين بدراستها بوسائل مختلفة.
القيم الحاكمة
إننا نتحرك بمجموعة من القيم الحاكمة التي نرى أن في عودتها للمنظومة التعليمية صلاحا للدين والدنيا ,وأهم هذه القيم ستة هي :
1- الحرية التعليمية.
2- الشغف.
3- احترام المعلم.
4- التدرج.
5- التكاملية.
6- مركزية المسجد.
المقصد : إنطلاقا من رؤيتنا لشمولية مقاصد الإسلام عقيدة و شريعة و تزكية و عمرانا ،لذلك راعينا أن نضم مختلف ألوان العلوم الشرعية و الإنسانية و التطبيقية لإحداث تكاملية بين العلوم ،وأن يتم التعليم بوسائل تخاطب العقل و الوجدان معا، وتلبي احتياجات واقع الأمة ،علي إيدي متخصصين ،وبأسس منهجية و علمية, كما تستهدف مدرسة شيخ العمود أيضا إعادة التواصل المفقود بين علماء الأمة و شبابها ،و الذي كان فقده نكالا علي الطرفين .
الاسم
ومن هنا كان اسم "شيخ العمود" الذي يلقي في بالنا بصورة ذلك الشيخ العالِم عند عموده وطلابه الملتفين من حوله يتفاعل معهم ويأخذون عنه العلم والأخلاق معا.
العلوم
والعلوم التي يتم تدرسيها في شيخ العمود تدور في أربع دوائر رئيسية هي
أولا : العلوم الشرعية (العقيدة, الفقه, التزكية, أصول الفقه, علوم اللغة, المنطق, علوم القرآن والتفسير, علوم الحديث).
ثانيا : علوم اللغة العربية (النحو، الصرف، البلاغة، الأدب، العروض، الخط، الإملاء).
ثالثا: العلوم الإنسانية (الاجتماع, علم النفس, الاقتصاد, الفلسفة, السياسة, الآداب, الفنون).
رابعا: العلوم الطبيعية (الطب, الصيدلة, النبات, الحيوان, الميكانيكا, الفيزياء, الكيمياء, الرياضيات, الفلك).
المشروعات
هذا ويتم تقديم ونشر العلوم في مدرسة شيخ العمود من خلال مسارين أساسيين هما
1- المسار التعليمي
وذلك من خلال مشروع الدورات, وفيه مستويات خمسة هي التعريفي ثم التمهيدي ثم الأول ثم الثاني ثم الثالث.
2- المسار التثقيفي ويشتمل على المشروعات الآتية
أولا: مشروع الندوات, والقصد منه زيارة مكان تجمع تلقائي للجمهور مثل الجامعات والنوادي وغيرها لإلقاء محاضرة واحدة في موضوع ما.
ثانيا: مشروع الفيديوهات التعليمية, وهدفه اختصار العلوم في سلاسل من الفيديوهات القصيرة ونشرها على الإنترنت وغيره.
ثالثا: مشروع الصور التعليمية, وهدفه اختصار العلوم في سلاسل من الصور تحمل كل سلسلة عنوانا مختلفا, ويتر نشر الصور على الإنترنت.
مشروع الدورات
يهدف هذا المشروع إلى تعريف الشباب المسلم بالعلوم التي يجب عليهم أو يستحب لهم تعلمها ولا يعرفون الطريق الصحيح أو المنهجية المناسبة للتعلم فنقوم بترتيب دورة علمية مختصرة للتمهيد لدراسة هذا العلم ثم يتم عقد دورات لاحقة أكثر تخصصية فتكون المستويات التعليمية في النهاية خمسة مستويات (تعريفي، تمهيدي, أول, ثاني, ثالث) ولكل مستوى عدد من الساعات التعلمية المقررة في كل علم وينبغي عليه حضور هذه الساعات واجتياز أحد قياسات التحصيل المختلفة قبل الالتحاق بالمستوى التالي بداية من المستوى الأول أما المستوى التعريفي فيعفى من هذا الشرط لما لهذا المستوى من طبيعة تثقيفية.
ترتيب الدورات في المسار التعليمي
- المستوى التعريفي
- المستوى التمهيدي
- المستوى المبتدئ (المتون).
- المستوى المتوسط.
- المستوى المتقدم.
=====================
الأساتذة المدرسون في شيخ العمود هم:
أولا: العلوم الشرعية
1- الأستاذ الدكتور حسن الشافعي – رئيس مجمع اللغة العربية، وكبير مستشاري شيخ الأزهر.
2- الأستاذ الدكتور محمد مهنا – مستشار شيخ الأزهر.
3- الأستاذ الدكتور سيف الدين عبد الفتاح – أستاذ النظرية السياسية.
4- الأستاذ الدكتور يوسف إبراهيم يوسف – مدير مركز صالح كامل للاقتصاد الإسلامي، جامعة الأزهر.
5- الأستاذ الدكتور جمال فاروق الدقاق – كلية الدعوة الإسلامية،جامعة الأزهر.
6- الأستاذ الدكتور محمد أبو سيد أحمد – كلية الشريعة والقانون، جامعة الأزهر.
7- الدكتور أشرف عبد الفتاح سعد الدين المكاوي إمام و خطيب بوزارة الأوقاف.
8- الدكتور محمد السيد الحنبلي – كلية الشريعة والقانون، جامعة الأزهر.
9- الدكتور عمرو الورداني – أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
10- الدكتور أسامة السيد الأزهري – المشرف على مكتب رسالة الأزهر.
11- الدكتور أحمد نبوي الأزهري - كلية أصول الدين - جامعة الأزهر.
12- الدكتور هشام الكامل – إمام مسجد الظاهر بيبرس، القاهرة.
13- الدكتور عصام الصاري – كلية الشريعة والقانون،جامعة الأزهر.
14- الدكتور عادل عبد الفضيل عيد – المدرس المساعد بكلية الشريعة والقانون، جامعة الأزهر.
15- الدكتور هشام القاضي، كلية الشريعة والقانون، جامعة الأزهر.
16- الشيخ أحمد سعد الأزهري – مدير مركز الإحسان بلندن.
17- الشيخ أحمد الدمنهوري – كلية أصول الدين، جامعة الأزهر.
18- الشيخ محمد عوض المنقوش – كلية أصول الدين، جامعة الأزهر.
20- الشيخ فهمي عبد القوي – أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
21- الشيخ عمرو الشال – أمين الفتوى بدار الفتاء المصرية.
22- الشيخ علاء عبد الحميد – كلية الشريعة والقانون،جامعة الأزهر.
23- الشيخ ناجي رشوان - أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
23- الشيخ أنس السلطان – كلية الشريعة والقانون،جامعة الأزهر.
24- الشيخ حمد الله الصفتي - الرابطة العالمية لخريجي الأزهر.
25- الشيخ حازم الكيلاني -
26- الدكتور عبد الله عجمي - أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ومدير إدارة الفتوى الهاتفية.
ثانيا: علوم اللغة العربية
1- الدكتور محمد عبد الفتاح الخطيب – كلية اللغة العربية،جامعة الأزهر.
2- الأستاذ حاتم الأنصاري. – كلية دار العلوم، جامعة القاهرة.
3- الأستاذ عمرو شكري – كلية دار العلوم، جامعة الأزهر.
4- الشيخ أحمد سعد الأزهري – مدير مركز الإحسان بلندن.
5- الشيخ عماد الدين صلاح – أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية.
6- الدكتور خالد فهمي - مدير دار الكتب المصرية.
ثالثا: العلوم الإنسانية
1- الأستاذ الدكتور سامي عمر - أستاذ الأنثروبولوجيا بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.
2- الأستاذ مدحت ماهر الليثي – مدير مركز الحضارة للدراسات السياسية.
3- المهندس أيمن محمد عبد الرحيم – باحث في التاريخ، والحضارة، ومتخصص في هندسة اللغة.
4- الأستاذ وليد جلال – اقتصاد وعلوم سياسية، جامعة القاهرة، ومحاضر ومدرب متخصص في مهارات التواصل.
5- المهندس محمود الجمل - محاضر ومدرب متخصص في التنمية البشرية.
6- الأستاذ عبد المجيد الأسود - مدرس الفيزياء بالجامعة الأمريكية والباحث في شؤون التربية.
رابعا: العلوم الطبيعية
--------
فريق العمل
مجموعة من الشباب المتطوع بينهم تنوعات مـختلفة في الثقافة والتعليم ويجمعهم حب العلم والعلماء والعمل على الإصلاح التعليمي والتربوي في الأمة.
======================
وسائل الاتصال
صفحتنا على الفيس بوك www.facebook.com/sheikhalamoud
حسابنا على تويتر https://twitter.com/sheikhalamoud
قناتنا على يوتيوب https://www.youtube.com/sheikhalamoud
بريدنا الإلكتروني [email protected]
رقم المحمول 01006518581
ونسأل الله تعالى التوفيق والقبول.
مدرسة شيخ العمود.
تدريس العلوم الإسلامية لغير المتخصصين بدراستها؛ بوسائل متعددة.
01006518581
[email protected]
 
عودة
أعلى