قال تعالى : { ما كان إبراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلماً } آل عمران
عند تلاوة الأيات التي فيها أخبار وقصص الأنبياء أجد كثيراً ما ينسب الإسلام لإبراهيم عليه السلام
ونحن مأمورون بتباع الحنيفية ملة إبراهيم
فما معنى هذا التخصيص؟ ولما ؟
أعلم أن الأنبياء جميعاً يحملون الدعوة إلى التوحيد والدين الخالص
لكن التصريح والاتباع لإبراهيم فقط
أرجو التوضيح التفصيلي فهو أفضل لفهم المعنى بارك الله في الجميع
عند تلاوة الأيات التي فيها أخبار وقصص الأنبياء أجد كثيراً ما ينسب الإسلام لإبراهيم عليه السلام
ونحن مأمورون بتباع الحنيفية ملة إبراهيم
فما معنى هذا التخصيص؟ ولما ؟
أعلم أن الأنبياء جميعاً يحملون الدعوة إلى التوحيد والدين الخالص
لكن التصريح والاتباع لإبراهيم فقط
أرجو التوضيح التفصيلي فهو أفضل لفهم المعنى بارك الله في الجميع