يذكر كثير من المفسرين أن الريح تفرد في القرآن الكريم إذا كانت في مقام العذاب ، نحو : (ريح صرصر عاتية) (الريح العقيم)
وتجمع في سياق الرحمة : (الله الذي يرسل الرياح بشرا بين يديه) ، ويستدلون بقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : (اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا)
فهل هذا القول على إطلاقه ؟
وماذا عن الآيات التي جمعت فيها الريح وهي في سياق الرحمة : ( حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة ..) ؟
وماذا عن الحديث السابق أهو صحيح ، وهل الاستشهاد به يقوي ذلك القول ؟
أسئلة تحتاج إلى المدارسة .. وكم أود أن يشاركنا أهل الحديث للدلو بدلوهم حول صحة الحديث ..
وتجمع في سياق الرحمة : (الله الذي يرسل الرياح بشرا بين يديه) ، ويستدلون بقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : (اللهم اجعلها رياحا ولا تجعلها ريحا)
فهل هذا القول على إطلاقه ؟
وماذا عن الآيات التي جمعت فيها الريح وهي في سياق الرحمة : ( حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة ..) ؟
وماذا عن الحديث السابق أهو صحيح ، وهل الاستشهاد به يقوي ذلك القول ؟
أسئلة تحتاج إلى المدارسة .. وكم أود أن يشاركنا أهل الحديث للدلو بدلوهم حول صحة الحديث ..