يذكر أهل علوم القرآن أن القرآن الكريم لم يستعمل "أعين" إلا للدلالة على العين الباصرة ،
نحو : ((الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري))
ولم يستعمل "عيون" إلا في عين الماء ،
نحو : ((في جنات وعيون))
فما دلالة هذا الاختصاص..
لماذا اختصت كل صيغة بمعنى معين..؟
هل لذلك نكتة بلاغية أو لغوية..؟
من مرت به فائدة في ذلك ، فليفدنا ، كتب الله له الأجر
نحو : ((الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري))
ولم يستعمل "عيون" إلا في عين الماء ،
نحو : ((في جنات وعيون))
فما دلالة هذا الاختصاص..
لماذا اختصت كل صيغة بمعنى معين..؟
هل لذلك نكتة بلاغية أو لغوية..؟
من مرت به فائدة في ذلك ، فليفدنا ، كتب الله له الأجر