أبو صفوت
فريق إشراف الملتقى العلمي
السلام عليكم
بدأت سورة الإخلاص بالفعل ( قل ) وقد بحثت عن الحكمة في البدء بقل في كتب التفسير فوجدت سببين
قال الطاهر بن عاشور في التحرير والتنوير 15/580 في تفسير سورة الكافرون بأن ذلك : للاهتمام بما بعد القول بأنه كلام يراد إبلاغه إلى الناس بوجه خاص منصوص فيه على أنه مرسل بقول يبلغه .
2. نقل القاسمي عن الشهاب أن السر في ذلك : أن المأمور به سواء كان معينا أم لا مأمور بالإقرار بالمقول فأثبت القول ليدل على إيجاب مقوله ولزوم الإقرار به على مر الدهور . تفسير القاسمي 9/570
فهل من أحد يتفضل علينا بتوضيح معنى هذين السببين زيادة في الإيضاح وهل هما مقبولان أم أن عليهما اعتراضات وملاحظات؟
بدأت سورة الإخلاص بالفعل ( قل ) وقد بحثت عن الحكمة في البدء بقل في كتب التفسير فوجدت سببين
قال الطاهر بن عاشور في التحرير والتنوير 15/580 في تفسير سورة الكافرون بأن ذلك : للاهتمام بما بعد القول بأنه كلام يراد إبلاغه إلى الناس بوجه خاص منصوص فيه على أنه مرسل بقول يبلغه .
2. نقل القاسمي عن الشهاب أن السر في ذلك : أن المأمور به سواء كان معينا أم لا مأمور بالإقرار بالمقول فأثبت القول ليدل على إيجاب مقوله ولزوم الإقرار به على مر الدهور . تفسير القاسمي 9/570
فهل من أحد يتفضل علينا بتوضيح معنى هذين السببين زيادة في الإيضاح وهل هما مقبولان أم أن عليهما اعتراضات وملاحظات؟