لفظ الجلالة في القرآن ، إعجاز عددي يتحداكم

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
01/06/2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
لفظ الجلالة ( الله ) في القرآن الكريم​

ورد لفظ الجلالة ( الله ) في القرآن 2699 مرة .
هذا العدد يسمح بقسمته إلى نصفين عدد كلّ منهما 1349 ،تتوسطهما المرة رقم 1350.
أي هكذا : 1349 -1- 1349 .
ما وجه الإعجاز العددي في موقع المرة المتوسطة ؟
: المرة رقم 1350( الوسط ) جاءت في الآية رقم 31 سورة هود ، الرقم العام لهذه الآية هو 1504 ، وهذا العدد عبارة عن : 32×47 .
( الرقم العام للآية يكون بعدّ آيات القرآن ابتداء من الآية الأولى البسملة في سورة الفاتحة ) .
ما عدد آيات القرآن التالية لهذه الآية وحتى نهاية المصحف ؟
الجواب : 4732 ( 6236-1504 = 4732 ) .
- تأملوا العددين جيدا : 4732 ، 32 × 47 .
أليست مفاجأة ؟ .
ألا تشعرون بعظمة هذا الترتيب ؟
لكأن الآية 31 سورة هود تخبرنا بعدد آيات القرآن التالية لها وحتى نهاية المصحف ؟
ليس هذا فقط ، ولنا عودة للتدبر في موقع الآية 31 سورة هود ثانية .
 
لفظ الجلالة ( الله ) في القرآن الكريم​

ورد لفظ الجلالة ( الله ) في القرآن 2699 مرة .
هذا العدد يسمح بقسمته إلى نصفين عدد كلّ منهما 1349 ،تتوسطهما المرة رقم 1350.
أي هكذا : 1349 -1- 1349 .
ما وجه الإعجاز العددي في موقع المرة المتوسطة ؟
: المرة رقم 1350( الوسط ) جاءت في الآية رقم 31 سورة هود ، الرقم العام لهذه الآية هو 1504 ، وهذا العدد عبارة عن : 32×47 .
( الرقم العام للآية يكون بعدّ آيات القرآن ابتداء من الآية الأولى البسملة في سورة الفاتحة ) .
ما عدد آيات القرآن التالية لهذه الآية وحتى نهاية المصحف ؟
الجواب : 4732 ( 6236-1504 = 4732 ) .
- تأملوا العددين جيدا : 4732 ، 32 × 47 .
أليست مفاجأة ؟ .
ألا تشعرون بعظمة هذا الترتيب ؟
لكأن الآية 31 سورة هود تخبرنا بعدد آيات القرآن التالية لها وحتى نهاية المصحف ؟
ليس هذا فقط ، ولنا عودة للتدبر في موقع الآية 31 سورة هود ثانية .
بارك الله فيك اخي الكريم فعلا ملاحظه عدديه مدهشه فشكرا لك واتمني منك بشكل شخصي ان تزيدنا من المعلومات في موضوع اعجازالترتيب في لفظ الجلاله قدر استطاعتك لانه من المواضيع المبهره لي في الاعجاز القراني وجزاكم الله خيرا
 
لفظ الجلالة ( الله ) في القرآن الكريم​

ورد لفظ الجلالة ( الله ) في القرآن 2699 مرة .
هذا العدد يسمح بقسمته إلى نصفين عدد كلّ منهما 1349 ،تتوسطهما المرة رقم 1350.
أي هكذا : 1349 -1- 1349 .
ما وجه الإعجاز العددي في موقع المرة المتوسطة ؟
: المرة رقم 1350( الوسط ) جاءت في الآية رقم 31 سورة هود ، الرقم العام لهذه الآية هو 1504 ، وهذا العدد عبارة عن : 32×47 .
( الرقم العام للآية يكون بعدّ آيات القرآن ابتداء من الآية الأولى البسملة في سورة الفاتحة ) .
ما عدد آيات القرآن التالية لهذه الآية وحتى نهاية المصحف ؟
الجواب : 4732 ( 6236-1504 = 4732 ) .
- تأملوا العددين جيدا : 4732 ، 32 × 47 .
أليست مفاجأة ؟ .
ألا تشعرون بعظمة هذا الترتيب ؟
لكأن الآية 31 سورة هود تخبرنا بعدد آيات القرآن التالية لها وحتى نهاية المصحف ؟
ليس هذا فقط ، ولنا عودة للتدبر في موقع الآية 31 سورة هود ثانية .
إعجاز عددي واضح على اجتهاد العد الكوفي،،، وسؤالي لماذا: لا يعد: "اللهم" من لفظ الجلالة: مع عدِّنا مثل: تالله، بالله، فلله، أبالله، وما يشبه ذلك؟
 
" وَلَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْرًا اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ "

تلك هى الآية 31 من سورة هود
ولكن لفظ الجلالة قد ورد فيها ثلاث مرات
فأى تلك المرات هى التى احتلت موقع المرة المتوسطة ؟

 
وسؤالي لماذا: لا يعد: "اللهم" من لفظ الجلالة: مع عدِّنا مثل: تالله، بالله، فلله، أبالله، وما يشبه ذلك؟
إذا أذِن لى أخى الأستاذ جلغوم ، أجيب عن سؤال الأخ الكريم

لا يُعد " اللهم " من لفظ الجلالة ؛ لأن لفظ ( اللهم ) ليس اسم علم مثل ( الله ) تبارك اسمه ، فلا يصح مثلاً أن تقول : إن اللهم على كل شىء قدير
وإنما تقول : إن الله على كل شىء قدير
 
اللهم

اللهم

إذا أذِن لى أخى الأستاذ جلغوم ، أجيب عن سؤال الأخ الكريم

لا يُعد " اللهم " من لفظ الجلالة ؛ لأن لفظ ( اللهم ) ليس اسم علم مثل ( الله ) تبارك اسمه ، فلا يصح مثلاً أن تقول : إن اللهم على كل شىء قدير
وإنما تقول : إن الله على كل شىء قدير
شكر الله لك سرعة تجاوبك إلا أني ألفت نظرك إلى إعادة النظر في السؤال فلعل هناك شيئا لم تنتبه له!
 
" وَلَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْرًا اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ "

تلك هى الآية 31 من سورة هود
ولكن لفظ الجلالة قد ورد فيها ثلاث مرات
فأى تلك المرات هى التى احتلت موقع المرة المتوسطة ؟

هي المرة المتوسطة في الآية
 
لفظ الجلالة ( الله ) في القرآن الكريم​

ورد لفظ الجلالة ( الله ) في القرآن 2699 مرة .
هذا العدد يسمح بقسمته إلى نصفين عدد كلّ منهما 1349 ،تتوسطهما المرة رقم 1350.
أي هكذا : 1349 -1- 1349 .
ما وجه الإعجاز العددي في موقع المرة المتوسطة ؟
.
لنتأمل العدد 1349 .
إنه يتألف من العددين 49و13 ..
عددان حاصل طرحما 36 ، وحاصل جمعهما 62 .
والآن : قرّبوا بين العددين 36و62 ...
وأخبروني ماذا ترون ؟
هل فعلتم ؟
لنذهب الآن إلى أول سورة وآخر سورة في ترتيب المصحف :
أول سورة هي الفاتحة : عدد آياتها 7 ، وعدد كلماتها 29 .
آخر سورة في ترتيب المصحف هي سورة الناس : عدد آياتها 6 ، وعدد كلماتها 20 .
وبذلك يكون : مجموع عددي الكلمات : 49 ، ومجموع عددي الآيات 13 .
مرة أخرى : قربوا بين العددين .
هل رأيتم العدد : 1349 ؟
المسألة من زاوية أخرى :
مجموع العددين في سورة الفاتحة : 36 .
مجموع العددين في سورة الناس : 26 .
مجموع العددين 36و26 : 62 ...
ولنا عودة إن شاء الله
 
الأخ الفاضل عبدالله جلغوم سلمه الله
أرجو ألا تبخلوا بالجواب عن سؤالي السابق،،،فجوابك له مذاق خاص بحكم التخصص والمعرفة الواسعة في هذا المجال.
 
شكر الله لك سرعة تجاوبك إلا أني ألفت نظرك إلى إعادة النظر في السؤال فلعل هناك شيئا لم تنتبه له!
أخى الكريم ، هل هى أحجية ؟!!
بالله عليك كن واضحاً وافصح عما تعنى قولاً واحداً
فإن جوابى عن سؤالك كان جواباً صحيحاً ومباشراً
فما الذى تريده غير هذا ؟!
ولقد مر أخونا الأستاذ جلغوم على السؤال والجواب معاً دون أن يعلق بشىء ( ؟؟!! )
 
المستفتي

المستفتي

أخى الكريم ، هل هى أحجية ؟!!
بالله عليك كن واضحاً وافصح عما تعنى قولاً واحداً
فإن جوابى عن سؤالك كان جواباً صحيحاً ومباشراً
فما الذى تريده غير هذا ؟!
ولقد مر أخونا الأستاذ جلغوم على السؤال والجواب معاً دون أن يعلق بشىء ( ؟؟!! )
الأخ العليمي المصري،،،لا تغضب فمن حق المستفتي أن يختار من يريد أن يفتيه،،،لا تقليلا من شأنك...ولا تستغرب أيضا من عدم العجلة من الأخ عبدالله جلغوم والمرور بدون تعليق، فسيأتيك بالأخبار من لم تزود
 
...ولا تستغرب أيضا من عدم العجلة من الأخ عبدالله جلغوم والمرور بدون تعليق، فسيأتيك بالأخبار من لم تزود
معنى كلامك هذا أنك تعرف الجواب عن سؤالك
بل وتعلم أن الأخ عبد الله جلغوم يعرفه كذلك !!
وعليه فإنه ليس بسؤال ولا بفتوى
حسناً ، فلننتظر
 
الأخ الفاضل عبدالله جلغوم سلمه الله
أرجو ألا تبخلوا بالجواب عن سؤالي السابق،،،فجوابك له مذاق خاص بحكم التخصص والمعرفة الواسعة في هذا المجال.
ليس عندي ما أزيده على جواب أخينا الحبيب العليمي
 
لنتأمل العدد 1349 .
إنه يتألف من العددين 49و13 ..
عددان حاصل طرحما 36 ، وحاصل جمعهما 62 .
والآن : قرّبوا بين العددين 36و62 ...
وأخبروني ماذا ترون ؟
هل فعلتم ؟
لنذهب الآن إلى أول سورة وآخر سورة في ترتيب المصحف :
أول سورة هي الفاتحة : عدد آياتها 7 ، وعدد كلماتها 29 .
آخر سورة في ترتيب المصحف هي سورة الناس : عدد آياتها 6 ، وعدد كلماتها 20 .
وبذلك يكون : مجموع عددي الكلمات : 49 ، ومجموع عددي الآيات 13 .
مرة أخرى : قربوا بين العددين .
اخي الكريم بارك الله فيكم وزادك علما لي ملاحظات واريد ان اري راريكم
مجموع الاعدادفي الرقم 1349 =9+4+3+1=17
مجموع الاعداد في الرقم 6236 عدد ايات القران =6+3+2+6= 17
والعدد17له ايضا اهميه منه ان عدالركعات المفروضه علي المسلم في اليوم
لو كان الرقم غير ذلك مثل 1348او1347 لن تتحقق هذه الملاحطه مع الملاحظات السابقه التي ذكرتموها وهي ان 49+13=62
49-13=36 صفهم يعطينا 6236 عدد ايات القران
ملاحظه اخري العدد 19 هوالمحور الرئيسي في ترتيب القران
عدد ايات سورة الفاتحه 7 وعدد يات سورة الناس 6
صفهم يعطي67 وهو العددرقم 19في ترتيب الاعداد الاوليه
عدد كلمات سورة الفاتحه 29 وعدد كلمات سورة الناس 20
عند صف عدد ايات وعدد كلمات سورة الفاتحه يعطي الرقم 297
عند صف عددايات وعددكلمات سورة الناس يعطي الرقم 206
206-297=91 وهوعكس العدد19 وهناك بحث للاخت ايمان محمدكاظم عن اهمية العدد 91 في ترتيب القران
 
اللهم

اللهم

ليس عندي ما أزيده على جواب أخينا الحبيب العليمي
جزاك الله خيرا يا عبدالله جلغوم:
أجمع اللغويون على أن:" اللهم" أصله "يا الله"
والراجح:أن الميم المشددة في" اللهم" عوض عن حرف النداء المحذوف، كما قال ابن مالك في الخلاصة "الألفية":
والأكثر اللهم بالتعويض ... وشذّ يا اللهم في قريض
وعليه فلفظ" اللهم" الوارد خمس مرات في القرآن يدخل في لفظ الجلالة بعد إبعاد الزائد منه كما استبعدناه من: "فلله" "وتالله و"بالله" و"أبالله" وما يشبه ذلك، هذا إذا كان المقصود بلفظ الجلالة جميع صوره،،، وللباحث أن يضع منهجا انتقائيا يناسبه ثم يوضح ذلك بقواعد علمية فلا للشمولية عندئذ! وشكرا.
 
جزاك الله خيرا يا عبدالله جلغوم:
أجمع اللغويون على أن:" اللهم" أصله "يا الله"
والراجح:أن الميم المشددة في" اللهم" عوض عن حرف النداء المحذوف، كما قال ابن مالك في الخلاصة "الألفية":
والأكثر اللهم بالتعويض ... وشذّ يا اللهم في قريض
وعليه فلفظ" اللهم" الوارد خمس مرات في القرآن يدخل في لفظ الجلالة بعد إبعاد الزائد منه كما استبعدناه من: "فلله" "وتالله و"بالله" و"أبالله" وما يشبه ذلك، هذا إذا كان المقصود بلفظ الجلالة جميع صوره،،، وللباحث أن يضع منهجا انتقائيا يناسبه ثم يوضح ذلك بقواعد علمية فلا للشمولية عندئذ! وشكرا.
على هذا فكلمة مثل " اللاهوت " تعتبر من ألفاظ الجلالة .
يا رجل ، جميع الباحثين والدارسين يعلمون أن اللهم ليست لفظ للجلالة ..
ثم ألم تلاحظ أي فرق بين الألفاظ التي استشهدت بها واللفظ " اللهم " ؟
وهل كنت تهدف من كل هذه الأسئلة التي حبكتها لتصل إلى القول " وللباحث ان يضع منهجا انتقائيا ............؟
إذا كنت زعلان أضف اللهم إلى عدد مرات لفظ الجلالة ونم قرير العين مرتاح الفؤادِ ..
 
اللاهوت!!!

اللاهوت!!!

على هذا فكلمة مثل " اللاهوت " تعتبر من ألفاظ الجلالة .
يا رجل ، جميع الباحثين والدارسين يعلمون أن اللهم ليست لفظ للجلالة ..
ثم ألم تلاحظ أي فرق بين الألفاظ التي استشهدت بها واللفظ " اللهم " ؟
وهل كنت تهدف من كل هذه الأسئلة التي حبكتها لتصل إلى القول " وللباحث ان يضع منهجا انتقائيا ............؟
إذا كنت زعلان أضف اللهم إلى عدد مرات لفظ الجلالة ونم قرير العين مرتاح الفؤادِ ..
لا تغضب فتفقد الصواب،،،وتنسى أن لفظ "اللاهوت ليس من ألفاظ القرآن الكريم، وإلى هنا ألتزم بطلبك فأنام قرير العين مرتاح الفؤاد بعد ما تبين أنك لا تتحمل النقد العلمي ،،، وإنما تريد أن يسلم لقولك بعجره وبجره.والسلام على من اتبع الهدى، وشكرا.
 
لا تغضب فتفقد الصواب،،،وتنسى أن لفظ "اللاهوت ليس من ألفاظ القرآن الكريم، وإلى هنا ألتزم بطلبك فأنام قرير العين مرتاح الفؤاد بعد ما تبين أنك لا تتحمل النقد العلمي ،،، وإنما تريد أن يسلم لقولك بعجره وبجره.والسلام على من اتبع الهدى، وشكرا.
1- نحن نناقش هل لفظ " اللهم " من ألفاظ الجلالة ،بغض النظر إن كان هذا اللفظ في القرآن أو في رواية .
2- لفظ " الله " هو لفظ الجلالة سواء في القرآن أو في غيره .
3- الألفاظ التي أوردتها : بالله ، تالله ، والله ...، الزوائد المتصلة بها اتصلت في أولها على عكس " الميم " التي حولتها إلى لفظ مستقل جديد .
4- جميع الباحثين، ومؤلفو المعاجم لا يعتبرون اللهم من ألفاظ الجلالة ، فإن كنت ترى أنك أهل للنقد العلمي ، فأنت توجه نقدك إلى الجميع وليس لي ، فلست أنا المتفرد بعدم اعتبار " اللهم " من ألفاظ الجلالة .
 
بعد إذنكم؟

بعد إذنكم؟

سلام عليكم ورحمة الله:
لأول مرة أعرج وأمر على هذه الصفحة في الملتقى، -عذرا-، وشكرا لكل من أراد خيرا وفائدة لأخوانه، ولكن.
ليحرص الجميع على أن يكون شعارهم الأول قوله تعالى {إِنَّمَا الـمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ}. وقوله صلى الله عليه وسلم {...ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا..}.
غاية ما يكون من ذكر مسائل الإعجاز العددي، بيان عظمة القرآن الكريم، وأنه من عند الله حقا، فعل فرض صحة ما يقال، ما فائدة الاستكثار من هذا الكلام؟، وهل نحن في شك منه؟، ... ثم ما حدود ذلك أنبقى على الدوام في مثل هذا الكلام، ... ما حده ونهايته؟؟؟...
ألا يرى إخواني الكرم أنه من غير اللائق الاستكثار من هذه الأمور التي أكثر كلامها غير مضبوط بضابط كلي ولا أغلبي،...
ثم -بارك الله فيكم- لا يشغلنكم الاستكثار منه عن قراءته وتدبره، فقد عرفت أناس ممن اشتغل بها الأمر وجاوز الحد فيه، لا يقرأ القرآن إلا والآلة الحاسبة بيده؟؟، ...
قال ابن العربي رحمه الله (إن الشيطان لما عجز عن إشغال المؤمنين عن القرآن الكريم أشغلهم به عنه)، أشغلهم بمثل هذه الأمور عن تدبره والعمل به، والدعوة إليه، والجهاد به، والتحاكم إليه، ....
ثم اعلم أخي الكريم أن المسلم بحسن ظنه في الله سبحانه وفي القرآن الكريم، يتلمس من الأرقام والأعداد والحسابات ما يتفق، ويعتبر ذلك من المعجزات...، فإذا جاء حاسد حاقد سيء الظن بالله تعالى وبالقرآن وأمكنه دهاؤه من استخراج أرقام وحسابات تتفق مع كفره وحسده، فماذا يعد ذلك؟...اللهم إنا نسألك علما نافعا، ونعوذ بك مما لا ينفع منه... والعلم عند الله تعالى
 
الأستاذ عبد الله وفقك الله وكتب أجرك في حرصك على إبراز عظمة القرآن
وعندي سؤال أبطرحه عليك دون خلفية سابقة : هل الإعجاز العددي يقوم على علم قطعي أم ظني ؟
 
سلام عليكم ورحمة الله:
لأول مرة أعرج وأمر على هذه الصفحة في الملتقى، -عذرا-، وشكرا لكل من أراد خيرا وفائدة لأخوانه، ولكن.
ليحرص الجميع على أن يكون شعارهم الأول قوله تعالى {إِنَّمَا الـمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ}. وقوله صلى الله عليه وسلم {...ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا..}.
غاية ما يكون من ذكر مسائل الإعجاز العددي، بيان عظمة القرآن الكريم، وأنه من عند الله حقا، فعل فرض صحة ما يقال، ما فائدة الاستكثار من هذا الكلام؟، وهل نحن في شك منه؟، ... ثم ما حدود ذلك أنبقى على الدوام في مثل هذا الكلام، ... ما حده ونهايته؟؟؟...
ألا يرى إخواني الكرم أنه من غير اللائق الاستكثار من هذه الأمور التي أكثر كلامها غير مضبوط بضابط كلي ولا أغلبي،...
ثم -بارك الله فيكم- لا يشغلنكم الاستكثار منه عن قراءته وتدبره، فقد عرفت أناس ممن اشتغل بها الأمر وجاوز الحد فيه، لا يقرأ القرآن إلا والآلة الحاسبة بيده؟؟، ...
قال ابن العربي رحمه الله (إن الشيطان لما عجز عن إشغال المؤمنين عن القرآن الكريم أشغلهم به عنه)، أشغلهم بمثل هذه الأمور عن تدبره والعمل به، والدعوة إليه، والجهاد به، والتحاكم إليه، ....
ثم اعلم أخي الكريم أن المسلم بحسن ظنه في الله سبحانه وفي القرآن الكريم، يتلمس من الأرقام والأعداد والحسابات ما يتفق، ويعتبر ذلك من المعجزات...، فإذا جاء حاسد حاقد سيء الظن بالله تعالى وبالقرآن وأمكنه دهاؤه من استخراج أرقام وحسابات تتفق مع كفره وحسده، فماذا يعد ذلك؟...اللهم إنا نسألك علما نافعا، ونعوذ بك مما لا ينفع منه... والعلم عند الله تعالى
لماذا كل هذا الظن السيء بالإعجاز العددي ؟
بما أنك المتخصص بالقراءات، فلدي ما أخبرك به ليس انتقاصا من القراءات ولا من تخصصك ..
إن 99،99 بالمائة من المسلمين لا يعرفون شيئا عن القراءات ، ولا تعنيهم ، ولن يخسروا شيئا بسبب الجهل بها ، ولن تقلل من ايمانهم بالقرآن ، ولم اسمع أن أحدا منهم قد آمن بالله وبكتابه بسبب تعدد هذه القراءات ...
فماذا ستحكم عليهم ؟ هل ستأمر بجلدهم ؟ أم ستحرمهم من الجنة ، لتخلو الجنة لك وللمتخصصين في القراءات ؟
إن كان الإعجاز العددي لا يعنيك ، فبعض وجوه الإعجاز لا تعني سواك .. وما لا يعجبك قد يعجب غيرك . والكل خاسر في جانب ما ...
فلا تنتقص من جهود غيرك ، ولا تدعي أنك مالك العلم النافع المفيد .. وتقرر للناس ما ينفعهم وما يضرهم ، وما يجب أن يعرفوه ، وكما قلت لك إن ما تشغل به نفسك وتعتز به لم يسمع عنه الملايين .
 
جزاك الله خيرا يا عبدالله جلغوم:
أجمع اللغويون على أن:" اللهم" أصله "يا الله"
.
اخانا الكريم انت تتكلم عن المعني ونحن نتكلم في شيء اخر وهو اللفظ لفظ الله اذكان اساس منهجنا هو المعني فلك حق الاعتراض ولذلك استاذ جلغوم لايستخدم اسلوب انتقائي فهو وجد ظاهره واضحه قويه في اهم الفاظ القران وهو الله واكثرلفظ في القران اما اللهم فهي معني لغوي وهنا نفتح الباب امام الكثير من الالفاظ مثل اله بمعني الله وغيرها اذن المساله التي اختارها استاذ جلغوم فيها تحديد ودقه وليس نداء لله بمعني يالله
 
سلام عليكم ورحمة الله:
لأول مرة أعرج وأمر على هذه الصفحة في الملتقى، -عذرا-، وشكرا لكل من أراد خيرا وفائدة لأخوانه، ولكن.
ليحرص الجميع على أن يكون شعارهم الأول قوله تعالى {إِنَّمَا الـمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ}. وقوله صلى الله عليه وسلم {...ولا تباغضوا وكونوا عباد الله إخوانا..}.
غاية ما يكون من ذكر مسائل الإعجاز العددي، بيان عظمة القرآن الكريم، وأنه من عند الله حقا، فعل فرض صحة ما يقال، ما فائدة الاستكثار من هذا الكلام؟، وهل نحن في شك منه؟، ... ثم ما حدود ذلك أنبقى على الدوام في مثل هذا الكلام، ... ما حده ونهايته؟؟؟...
ألا يرى إخواني الكرم أنه من غير اللائق الاستكثار من هذه الأمور التي أكثر كلامها غير مضبوط بضابط كلي ولا أغلبي،...
ثم -بارك الله فيكم- لا يشغلنكم الاستكثار منه عن قراءته وتدبره، فقد عرفت أناس ممن اشتغل بها الأمر وجاوز الحد فيه، لا يقرأ القرآن إلا والآلة الحاسبة بيده؟؟، ...
قال ابن العربي رحمه الله (إن الشيطان لما عجز عن إشغال المؤمنين عن القرآن الكريم أشغلهم به عنه)، أشغلهم بمثل هذه الأمور عن تدبره والعمل به، والدعوة إليه، والجهاد به، والتحاكم إليه، ....
ثم اعلم أخي الكريم أن المسلم بحسن ظنه في الله سبحانه وفي القرآن الكريم، يتلمس من الأرقام والأعداد والحسابات ما يتفق، ويعتبر ذلك من المعجزات...، فإذا جاء حاسد حاقد سيء الظن بالله تعالى وبالقرآن وأمكنه دهاؤه من استخراج أرقام وحسابات تتفق مع كفره وحسده، فماذا يعد ذلك؟...اللهم إنا نسألك علما نافعا، ونعوذ بك مما لا ينفع منه... والعلم عند الله تعالى
اخي رضوان انت تقول علي فرض صحة الاعجاز العددي ولكنننا لانحتاج الي الاكثار منه اليس علينا تدبر اسرار القران اذا كان حقيقي اجعله الله تبارك وتعالي في القران بدون فائده الايمكن ان يكون وسيله لاهتداء من لايعلمون العربيه الي الاسلام ايمنع عنهم احد وسائل الدعوه اليس هذا ذنب.كما تقول علينا ان نمتنع عنه حتي لايستخدمه اعداء القران ولكن هذا رشاد خليفه فقد طلب حذف اياتان لايتفقوا مع حساباته فجاء الكثير من باحثي الاعجازالعديد باقوي رد عليه ينسف تلفيقاته واثبتت انه كان خطا اذا لم يكون هناك من يبحث بامانه في الاعجاز العددي مثل الاستاذ جلغوم ربما اضل انحراف خليفه الكثيرمن الناس اذن ماتراه وسيله للتشكيك هو اهم وسائل الدفاع عن القران وهذا رابط يوضح انحرافات خليفه وكيفية الرد عليها
http://vb.tafsir.net/tafsir33709/
 
"دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمّ وَتَحِيّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ"

"دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمّ وَتَحِيّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ"

اخانا الكريم انت تتكلم عن المعني ونحن نتكلم في شيء اخر وهو اللفظ لفظ الله اذكان اساس منهجنا هو المعني فلك حق الاعتراض ولذلك استاذ جلغوم لايستخدم اسلوب انتقائي
أشكرك على الوساطة:لو كان المنهج عد لفظ" الله" مفردا بدون أي زيادة لكان مقبولا، وعندئذ فلا يدخل مثل: "فلله" أبالله" " وتالله" أما أن يعد لفظ الجلالة بجميع صوره بعد استبعاد الزائد منه فيقال: لا أعد لفظ الجلالة" اللهم" لأن الميم زادت في الأخير...فذاك هو علم الانتقاء وحق الانتقاء وعين الانتقاء!
اما اللهم فهي معني لغوي
هذا يحتاج منك إلى تحرير فما المعنى اللغوي للفظ: "اللهم" في القرآن الكريم؟. وشكرا
 
التعديل الأخير:
الأستاذ عبد الله وفقك الله وكتب أجرك في حرصك على إبراز عظمة القرآن
وعندي سؤال أبطرحه عليك دون خلفية سابقة : هل الإعجاز العددي يقوم على علم قطعي أم ظني ؟
الأخ الكريم
الإعجاز العددي عندي يعني إعجاز الترتيب القرآني ،ويمكنني تعريفه : بأنه استخدام القرآن للعدد ( علم الرياضيات ) في الربط بين سوره ، وآياته ، وكلماته ، وحروفه ، بعلاقات ، وأنظمة رياضية محكمة ، ناطقة بصدق النبوة ، ومصدر القرآن .
فكما أن كل شيء في الكون يخضع لترتيب ونظام رياضي ،ابتداء من الذرة وما هو أصغر ، وانتهاء بالمجرة ،فالترتيب القرآني كذلك .
وفي ذلك دليل مادي على صدق النبوة والرسالة ، ذلك أن هذا النمط من الترتيب خاص بالقرآن ، ولا مثيل له ، ولا يمكن محاكاته ..
ولا تلتفت إلى ردود بعضهم نحو قولهم : إن مثل هذه العلاقات هي في متناول البشر ، بل مما يمكن ايجاده في أي كتاب ، وتشبيه آخرين لما في القرآن بما يذكره بعضهم من أمثلة في الكتب السماوية الأخرى .. القرآن شيء مختلف تماما .
ولهذا أقول : في الوقت الذي أعتقد فيه أن العدد 19 هو عدد محوري في بناء الترتيب القرآني ، أعتقد أيضا أنه لو أن كل سورة في القرآن جاءت من عدد محدد من الآيات هو 19 أو مضاعفاته ، فلا أعد ذلك إعجازا ، لأن ذلك في متناول البشر فرادى أو جماعات ..ولذلك أيضا فلا أعتد بالدراسات التي ترى أن العدد 19 هو ما يمثل الإعجاز العددي في القرآن وحصر المسألة في هذا الجانب ..
أو في أي عدد آخر .
الترتيب القرآني يجمع مثلا بين الأعداد الصحيحة والأعداد الأولية والإسفينية ، في الربط بين سور القرآن وآياته ، وهذه الظاهرة تحديدا لا يمكن أن تجد لها مثيلا في أي كتاب ..ولا يمكن الزعم أنها من إنتاج عصر نزول القرآن أو حتى التي تليه ، إنها من علوم العصر الحديثة ..
 
أشكرك على الوساطة:لو كان المنهج عد لفظ" الله" مفردا بدون أي زيادة لكان مقبولا، وعندئذ فلا يدخل مثل: "فلله" أبالله" " وتالله" أما أن يعد لفظ الجلالة بجميع صوره بعد استبعاد الزائد منه فيقال: لا أعد لفظ الجلالة" اللهم" لأن الميم زادت في الأخير...فذاك هو علم الانتقاء وحق الانتقاء وعين الانتقاء!
اخي الفاضل اشكرك انا ايضا لخلقكم كلنا نجتهد والصواب والثواب عندالله مااراه بوضح انك عندما تري كلمات مثل(فلله-ابالله -وتالله)بدون دخولها في اي جمله يظهر المقصود بوضوح تام وهو الله اسم علم اسم الجلاله الاله المعبود وهي في اي جمله نفس المعني امااللهم فلها معان كثيره كل معني حسب الجمله وهنا رابط قاموس المعاني لكمة اللهم
ظ…ط¹ظ†ظ‰ ظƒظ„ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ظ… ظپظٹ ظ‚ط§ظ…ظˆط³ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ†ظٹ. ظ‚ط§ظ…ظˆط³ ط¹ط±ط¨ظٹ ط¹ط±ط¨ظٹ ظ…طµط·ظ„طط§طھ طµظپطط© 1
عندما قال اللغويين انها تتكون من (الله والميم ) والميم بدل ياء النداء وتعني يالله وذلك لان سياق الجمل التي اتت فيها في القران كانت دعاء بمعني يالله ولذلك هناك اختلاف بين كلمة اللهم نحتاج الي جمله حتي نفهم معناها وباقي الكلمات الاخري
 
أستاذ عبد الله قرأت اجابتك وأعدت قراءتها ولم أجد فيها جوابا لسؤالي، وإنما أردت معرفة براهين الإعجاز العددي هل هي من قبيل القطعيات أو الظنيات ؟؟
 
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على سيدنا محمد وسلم تسليما

اخوتي في الله، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لعلي أجيب عن بعض الأسئلة التي طرحها بعض الاخوة، وأبدا بالأخ عبد الواحد وسؤاله :
أستاذ عبد الله قرأت اجابتك وأعدت قراءتها ولم أجد فيها جوابا لسؤالي، وإنما أردت معرفة براهين الإعجاز العددي هل هي من قبيل القطعيات أو الظنيات ؟؟
فأقول وبالله التوفيق :
إن كنت، أخي الحبيب، تحكم على ترتيب القرآن الذي هو عليه اليوم أنه ظني، وماهو بالظني، فكل كلام جلغوم ظني.. وإن كان غير ذلك وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم الآية ويأمرهم بوضعها في مكانها فكل ما يحدث به جلغوم قطعي وماهو إلا وصف للترتيب الذي عليه القرآن..

لو كان المنهج عد لفظ" الله" مفردا بدون أي زيادة لكان مقبولا، وعندئذ فلا يدخل مثل: "فلله" أبالله" " وتالله" أما أن يعد لفظ الجلالة بجميع صوره بعد استبعاد الزائد منه فيقال: لا أعد لفظ الجلالة" اللهم" لأن الميم زادت في الأخير...فذاك هو علم الانتقاء وحق الانتقاء وعين الانتقاء!

كلام جميل، أخي الحبيب موسى، لكن تنقصه الدقة.. ألا ترى أخي أن الحروف الزائدة أول كلمة الله والتي هي : فــ و أ وتــ يمكن أن نصلها بأي كلمة أخرى فنقول مثلا : بكتابي .. فلما.. والتاء إذا أضيفت عند من يعتبرها من حروف المعاني.
والتاء هذه توضح لك اللبس الذي وقعت فيه..
فضمير المخاطب : أنت يرى بعض النحاة أنه جمع من كلمتين فالضمير هو أن والتاء حرف زائد للخطاب.. فأصل الضمير أن وليست التاء داخلة فيه.. هو قول بعض النحاة.. فإذا أخذنا بمثله سأخاطبك أن لا أنت قياسا بما قلت أن أصل اللهم.. يا الله فلنا أن نعتبرها كذلك في العد..
والحرف إذا زيد فإنما يزاد لمعنى.. فإن جردت اللهم من الميم لتصبح الله فما المعنى الذي أضافته الميم للفظ الله هنا حتى أصبح اللهم.. قلت إن معناها يا.. التي هي للنداء فهل لك أن تضيفها لغير كلمة الله لتعني بها النداء كأن أناديك فأقول موسم أو سليمانم عوض أن أقول يا موسى ويا سليمان..
أرأيت الفرق ؟
وفقني الله وإياك

غاية ما يكون من ذكر مسائل الإعجاز العددي، بيان عظمة القرآن الكريم، وأنه من عند الله حقا، فعل فرض صحة ما يقال، ما فائدة الاستكثار من هذا الكلام؟، وهل نحن في شك منه؟، ... ثم ما حدود ذلك أنبقى على الدوام في مثل هذا الكلام، ... ما حده ونهايته؟؟؟...
ألا يرى إخواني الكرم أنه من غير اللائق الاستكثار من هذه الأمور التي أكثر كلامها غير مضبوط بضابط كلي ولا أغلبي،...
ثم -بارك الله فيكم- لا يشغلنكم الاستكثار منه عن قراءته وتدبره، فقد عرفت أناس ممن اشتغل بها الأمر وجاوز الحد فيه، لا يقرأ القرآن إلا والآلة الحاسبة بيده؟؟، ...
قال ابن العربي (إن الشيطان لما عجز عن إشغال المؤمنين عن القرآن الكريم أشغلهم به عنه)، أشغلهم بمثل هذه الأمور عن تدبره والعمل به، والدعوة إليه، والجهاد به، والتحاكم إليه، ....
ثم اعلم أخي الكريم أن المسلم بحسن ظنه في الله سبحانه وفي القرآن الكريم، يتلمس من الأرقام والأعداد والحسابات ما يتفق، ويعتبر ذلك من المعجزات...، فإذا جاء حاسد حاقد سيء الظن بالله تعالى وبالقرآن وأمكنه دهاؤه من استخراج أرقام وحسابات تتفق مع كفره وحسده، فماذا يعد ذلك؟...اللهم إنا نسألك علما نافعا، ونعوذ بك مما لا ينفع منه... والعلم عند الله تعالى
وفقك الله لما يحب أخي الفاضل،
فأما إن جاء حاسد حاقد سيء الظن بالله تعالى وبالقرآن فلا تخف، فلن يمكنه دهاؤه من استخراج أرقام وحسابات تتفق مع كفره وحسده، وإن التبس عليك أمر حقود في مثل هذا فتعالى نبطل أرقامه وحساباته.. أما ما يكتب الأستاذ الحبيب عبد الله جلغوم فليس دهاء منه ولا كثرة علم بمسائل الرياضيات، فإني أعلم منه بالرياضيات، وهو أعلم مني باللغة وبعدد آي القرآن.. قلت ليس دهاء منه ولكنه نور وفتح من الله عليه.. وإني والله أغبطه على هذه النعمة.. وأسال الله له التوفيق.. والله ما رايته تدخل في عدد آي فحرّفه أو بدّله وإن كنت وقتها لنهيته وزجرته.. ولكنه يصف إحكاما لله تعالى في آيات كتابه.. فإن جاءك أحد يصف لك الشمس والقمر وعظيم حكمة الله في صنعته وخلقه ألك أن تقول له : لا تكثر من ذلك والله يأمرنا أن ننظر في ملكوته ونتفكر..
ثم ما الذي أوهمك أن لا يكون النظر في عدد الآي وصفة ترتيب الكتاب ليس تدبرا للقرآن ؟
إذن ما بال النبي صلى الله عليه وسلم حريص على أمر كتبته أن يضعوا الآيات في موضعها الذي نزل به الوحي من الله ؟

يغفر الله لي ولكم
عمارة سعد شندول
 
اكرمكم الله دائما دكتور عماره فدائما استفيد ويستفيدالاخوه من علمكم وندعو الله ان يزيد في الامه من العلماء امثالكم
 
استاذنا الفاضل/عبد الله جلغوم
فى معجم الفاظ القران لعبد الباقى عد لفظ الجلاله مرفوعا ونصوبا ومجرورا ولم يذكر اللهم فيه
بالله عليك استمر فى شرحك انت رجل قل ان نرى مثلك علما واتقانا وتوفيقا
 
استاذنا الفاضل/عبد الله جلغوم
فى معجم الفاظ القران لعبد الباقى عد لفظ الجلاله مرفوعا ونصوبا ومجرورا ولم يذكر اللهم فيه
بالله عليك استمر فى شرحك انت رجل قل ان نرى مثلك علما واتقانا وتوفيقا

ومن مظاهر الإعجاز العددي في العدد 2699

العدد 2699 هو عدد أولي . إنه العدد رقم 393 في ترتيب الأعداد الأولية .
ما وجه الإعجاز العددي في العدد 393 ؟
العدد 393 هو عبارة عن : 3× 131 .
العدد 131 هو العدد الأولي رقم 67 في ترتيب الأعداد الأولية .
العدد 67 هو عدد أولي .
إنه العدد رقم 19 في ترتيب الأعداد الأولية .
[ لاحظوا هنا إحدى خصائص العدد 2699 ]
ماذا نجد إذا بحثنا عن المرات الثلاث لورود لفظ الجلالة ذوات الترتيب 19و67و131 في المصحف ؟ :
1- المرة رقم 19 لورود لفظ الجلالة جاءت في الآية رقم 55 سورة البقرة :
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (55)
2- المرة رقم 67 وردت في الآية رقم 112 سورة البقرة :
بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ (112)
3- المرة رقم 131 وردت في الآية رقم 194 سورة البقرة :
الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ (194)
ما وجه الإعجاز العددي في هذه الآيات الثلاث :
إن مجموع تراتيبها هو : 55 +112 + 194 = 361 .
العدد 361 عبارة عن : 19 × 19 .
 
الاستاذ الفاضل عبد الله
نرى دائما العدد 9 يتكرر فى الابحاث المتعلقه بلفظ الجلاله مثل 2699 و2990 و299
 
لفظ الجلالة ( الله ) في القرآن الكريم​

ورد لفظ الجلالة ( الله ) في القرآن 2699 مرة .
هذا العدد يسمح بقسمته إلى نصفين عدد كلّ منهما 1349 ،تتوسطهما المرة رقم 1350.
أي هكذا : 1349 -1- 1349 .
ما وجه الإعجاز العددي في موقع المرة المتوسطة ؟
: المرة رقم 1350( الوسط ) جاءت في الآية رقم 31 سورة هود ، الرقم العام لهذه الآية هو 1504 ، وهذا العدد عبارة عن : 32×47 .
( الرقم العام للآية يكون بعدّ آيات القرآن ابتداء من الآية الأولى البسملة في سورة الفاتحة ) .
ما عدد آيات القرآن التالية لهذه الآية وحتى نهاية المصحف ؟
الجواب : 4732 ( 6236-1504 = 4732 ) .
- تأملوا العددين جيدا : 4732 ، 32 × 47 .
أليست مفاجأة ؟ .
ألا تشعرون بعظمة هذا الترتيب ؟
لكأن الآية 31 سورة هود تخبرنا بعدد آيات القرآن التالية لها وحتى نهاية المصحف ؟
ليس هذا فقط ، ولنا عودة للتدبر في موقع الآية 31 سورة هود ثانية .


*- لنتأمل العدد 4732 ثانيةً .

يؤلف الرقمان في طرفيه العدد 42 ، والرقمان في الوسط العدد 73 ..
هل لهذين العددين انعكاس في ترتيب سور القرآن ؟
إذا بحثنا عن السورة رقم 73 في ترتيب المصحف ، سنجد أنها سورة المزمل ، وآياتها 20 .
إذا بحثنا عن السورة رقم 73 بالعد من آخر المصحف ، أي بصورة معكوسة ، ، سنجد أنها سورة الشورى، وآياتها 53 .
وبذلك يكون مجموع عددي الآيات في السورتين : السورة رقم 73 من أول المصحف ، والسورة 73 من آخره ، هو : 73 .
والمفاجأة المذهلة أن سورة الشورى هي السورة رقم : 42 .
أليست مفاجأة أيضاً ؟
 
أجمع اللغويون على أن:" اللهم" أصله "يا الله"
[FONT=&quot]أولاً : دعوى الإجماع خاطئة ، فليس صحيحاً أن اللغويين قد أجمعوا على ما ذكرت ، بل الثابت أن تأصيل لفظ " اللهم " من مواضع الخلاف المشتهرة بين البصريين والكوفيين ، وما ذكرته أنت أخى هو مذهب البصريين فحسب ، وأرجع تكرما إلى أمهات كتب النحو واللغة لتعرف ذلك ( أنظر مثلاً : الإنصاف ، والتبيين ، وغيرها ، وأنظر كذلك ما أورده الفخر الرازى بتفصيل واسع عند تفسيره للآية 26 من آل عمران ، وبسطه لرأى الإمام الفراء )[/FONT]​
[FONT=&quot]ثانياً : لو كان ما تقوله صحيحاً ، لما جاز أن يكون للفظة " اللهم " استعمالاً آخراً غير النداء ، لكن من الثابت أن لها ثلاثة استعمالات مختلفة [/FONT]​
[FONT=&quot]قال الحافظ العيني في عمدة القاري ( 2/21 ) : [/FONT]​
[FONT=&quot](( اللهم تستعمل على ثلاثة أنحاء :[/FONT]​
[FONT=&quot]الأول : للنداء المحض وهو ظاهر[FONT=&quot] والثاني[/FONT][FONT=&quot] : للإيذان بندرة المستثنى كما يقال : اللهم إلاَّ أن يكون كذا [/FONT][/FONT]​
[FONT=&quot]والثالث[FONT=&quot] : البدل على تيقن المجيب في الجواب المقترن به كقولك لمن قال " أزيد قائم " : اللهم نعم أو اللهم لا ))[/FONT][/FONT]​
[FONT=&quot]وكذلك جاء في المعجم الوسيط (1/25) :[/FONT]​
[FONT=&quot](( اللهم كلمة تستعمل في النداء مثل يا الله ، وقد تجيء بعدها " إلا " فتكون للإيذان بندرة المستثنى مثل : اللهم إلا أن يكون كذا ، أو للدلالة على تيقن المجيب للجواب المقترن به مثل اللهم نعم[FONT=&quot] ))[/FONT][/FONT]​
[FONT=&quot]وعليه تكون دعوى إجماع اللغويين التى ادعيتها غير صحيحة[/FONT]​
[FONT=&quot]ويظل تعليل أصل هذا اللفظ مفتوحاً على احتمالات عديدة ومتنوعة[/FONT]​
[FONT=&quot]من ذلك مثلاً ترجيح العلامة " ابن عاشور" فى تفسيره " التحرير والتنوير" [FONT=&quot]أن لفظ اللهم منقول من العبرانية أو القحطانية وأن أصله "لاهم" مرادف " إله "[/FONT][/FONT]​
[FONT=&quot]كما أن [FONT=&quot]من ألفاظ الجلالة فى اللغة العبرية[/FONT][FONT=&quot] لفظ " ايلوهيم "[/FONT][/FONT]
[FONT=&quot]Elohim[/FONT]​
[FONT=&quot]و[FONT=&quot]الذى يرى فيه بعض الباحثين أصل لفظ " اللهم "[/FONT][/FONT]​
[FONT=&quot]وهناك احتمال آخر أن تكون (إيلوهيم) مركبة من لفظتين هما : إيل + هيم[FONT=&quot] ، ويقابلها فى العربية : إله + هم ، أى : إلههم ، بمعنى : إله الناس ، أو إله الجميع ، على النداء له عز وجل ، أى : يا إله الناس ، وهو رأى له وجاهته
[/FONT]
[/FONT]​
[FONT=&quot]يضاف إلى ذلك أن المعاجم الأجنبية تشير إلى التقارب بين[FONT=&quot] ألفاظ :[/FONT][FONT=&quot] " إلوهة " في العبرية ، و" إلاهة " في الآرامية ، و" إله " في العربية[/FONT][FONT=&quot].[/FONT]
[/FONT] [FONT=&quot]وهذه الإحتمالات تجعل أصل لفظ " اللهم " أقرب إلى لفظ " إله " منه إلى الإسم العلم " الله " عز وجل
[/FONT] [FONT=&quot]من كل ما سبق يتبين أن من الخطأ القطع بأن " اللهم " مركبة من : الله + م [FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]هذا ، والله أعلم[/FONT]

[/FONT] [FONT=&quot]ملحوظة : لم أكتب هذه المداخلة للإنتصار لرأى بعينه فى الجدل الذى ثار هاهنا حول أصل " اللهم " ، ولكن كتبته تحرياً للفائدة العلمية
[/FONT] [FONT=&quot]وبارك الله فى الجميع[/FONT]
 
[FONT=&quot]أولاً : دعوى الإجماع خاطئة ، فليس صحيحاً أن اللغويين قد أجمعوا على ما ذكرت ، بل الثابت أن تأصيل لفظ " اللهم " من مواضع الخلاف المشتهرة بين البصريين والكوفيين ، وما ذكرته أنت أخى هو مذهب البصريين فحسب ، وأرجع تكرما إلى أمهات كتب النحو واللغة لتعرف ذلك ( أنظر مثلاً : الإنصاف ، والتبيين ، وغيرها
.
جزاك الله خيرا على الإفادة، اختصارا، فكلامنا في لفظ" اللهم" الذي في القرآن. والخلاف بين الكوفيين والبصريين ينصب على ما زاد على يا الله
فالبصريون يرون الميم عوضا عن ياء النداء، والكوفيون يعتبرون المميم عوضا عن جملة: أصلها: أمنا بخير، فقال في الإنصاف:"أما الكوفيون فاحتجوا بأن قالوا: إنما قلنا ذلك لأن الأصل فيه "يا الله أمَّنا بخير" إلا أنه لما كثر في كلامهم وجرى على ألسنتهم حَذَفُوا بعض الكلام طلبًا للخفة، والحذف في كلام العرب لطلب الخفة كثير" ...ثم قال:وأما البصريون فاحتجوا بأن قالوا: إنما قلنا ذلك لأنا أجمعنا أن الأصل "يا ألله" ... كل من الفريقين يثبت لفظ"يا الله" في: اللهم" وانتبه-كرما- لما تحته خط
 
من مظاهر الإعجاز العددي في العدد 2699
العدد 2699 هو عدد مرات ورود لفظ الجلالة في القرآن الكريم .​
هذا العدد هو عدد أولي ، إنه العدد الأولي رقم 393 .
- عدد آيات القرآن الكريم هو 6236 .
ماذا لو قمنا بالعد ابتداء من الآية الأولى " البسملة " وحتى ننتهي إلى الآية رقم 2699 ..
إنها الآية رقم 26 في سورة المؤمنون ( قَالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ (26) ) .. لندع الآية الكريمة الآن ، فليست موضوع مشاركتنا هذه ..ولكن تاملوا فيها ما استطعتم .
السؤال : ما عدد آيات القرآن التالية لهذه الآية وحتى نهاية المصحف ؟
الجواب : 3537 .
ما وجه الإعجاز العددي في هذا العدد ؟
الجواب : إنه من مضاعفات العدد 393 . ( رقم ترتيب العدد 2699 بين الأعداد الأولية ) .
( العدد 2699 معجزة عددية قائمة بذاتها ، ولمن لم يدرك بعد ، فرشاد خليف قد زعم الزيادة في سورة التوبة للوصول إلى العدد 19 ، ومن المسلمين من يريد إضافة اللفظ " اللهم " إلى هذا العدد ، يحسب بذلك أنه يهدم العلاقة المتمحورة حول العدد 19 ، وانا أقول : كلاهما قد ضلّ الطريق ، والرد على خليفة لا يكون بهذه الصورة ) .
 

[FONT=&quot]من كل ما سبق يتبين أن من الخطأ القطع بأن " اللهم " مركبة من : الله + م [FONT=&quot]
[/FONT]
[FONT=&quot]هذا ، والله أعلم[/FONT]

[/FONT] [FONT=&quot]ملحوظة : لم أكتب هذه المداخلة للإنتصار لرأى بعينه فى الجدل الذى ثار هاهنا حول أصل " اللهم " ، ولكن كتبته تحرياً للفائدة العلمية
[/FONT] [FONT=&quot]وبارك الله فى الجميع[/FONT]
جزاك الله خيرا استاذ عليمي اجابه نموذجيه فبارك الله فيكم
 
من مظاهر الإعجاز العددي في العدد 2699
العدد 2699 هو عدد مرات ورود لفظ الجلالة في القرآن الكريم .​
هذا العدد هو عدد أولي ، إنه العدد الأولي رقم 393 .
- عدد آيات القرآن الكريم هو 6236 .
ماذا لو قمنا بالعد ابتداء من الآية الأولى " البسملة " وحتى ننتهي إلى الآية رقم 2699 ..
إنها الآية رقم 26 في سورة المؤمنون ( قَالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِمَا كَذَّبُونِ (26) ) .. لندع الآية الكريمة الآن ، فليست موضوع مشاركتنا هذه ..ولكن تاملوا فيها ما استطعتم .
السؤال : ما عدد آيات القرآن التالية لهذه الآية وحتى نهاية المصحف ؟
الجواب : 3537 .
ما وجه الإعجاز العددي في هذا العدد ؟
الجواب : إنه من مضاعفات العدد 393 . ( رقم ترتيب العدد 2699 بين الأعداد الأولية ) .
( العدد 2699 معجزة عددية قائمة بذاتها ، ولمن لم يدرك بعد ، فرشاد خليف قد زعم الزيادة في سورة التوبة للوصول إلى العدد 19 ، ومن المسلمين من يريد إضافة اللفظ " اللهم " إلى هذا العدد ، يحسب بذلك أنه يهدم العلاقة المتمحورة حول العدد 19 ، وانا أقول : كلاهما قد ضلّ الطريق ، والرد على خليفة لا يكون بهذه الصورة ) .
احسنت اخي الكريم الاعجازالعددي والاحصائي احدي الوسائل القويه للدعوه الي غير المسلميين واحدي اسلحة الدفاع عن القران
 
احسنت اخي الكريم الاعجازالعددي والاحصائي احدي الوسائل القويه للدعوه الي غير المسلميين واحدي اسلحة الدفاع عن القران

الإعجاز في العدد 2699 : الفرق بين العددين 99و26​

كنت قد نشرت في موضوعي عن إعجاز العدد 37 ( الذي لم يكتمل ) ما يلي :

يتألف العدد 2699 من صفّ العددين 99و26 . عددان الفرق بينهما 73 .
ونجد في الحقائق التالية -في ترتيب سور القرآن وآياته – ما يؤكد صحّة تحليل العدد 2699 إلى العددين 99و26 :
استخدم القرآن العددين 99و26 ، مرة للدلالة على موقعي ترتيب سورتين ، ومرة للدلالة على عددي الآيات في سورتين . ما هي هذه السور ؟
1. العددان 99و26 رقما ترتيب :
إذا بحثنا عن السورة رقم 26 في ترتيب المصحف،سنجد أنها سورة الشعراء المؤلفة من 227آية، فإذا بحثنا عن السورة رقم 99 ، سنجد أنها سورة الزلزلة السورة المؤلفة من 8 آيات . ما وجه الإعجاز العددي ؟
إن الفرق بين عددي آيات السورتين هو 219 (227-8)،وهذا العدد من مضاعفات العدد 73 ، فهو يساوي : 73×3 . ( ويقرأ من الجهتين ) .
2. العددان 99و26 عددا آيات :
إذا بحثنا عن السورة المؤلفة من 99 آية ، سنجد أنها سورة الحجر السورة رقم 15 في ترتيب المصحف ، فإذا بحثنا عن السورة المؤلفة من 26 آية، سنجد أنها سورة الغاشية السورة رقم 88. ما وجه الإعجاز العددي ؟
إن الفرق بين العددين 88و15 هو : 73 .

جاءني الاعتراض من أحد أنصار رشاد خليفة ، وهؤلاء يرون أن عدد مرات ورود لفظ الجلالة هو 2698 ؛ لأن هذا العدد من مضاعفات العدد 19 ، فأما العدد 2699 فليس من مضاعفات العدد 19 .
ماذا قال : العدد 98 رقم ترتيب سورة البينة ، وعدد آياتها 8 ، والعدد 26 هو ترتيب سورة الشعراء وآياتها 227 .
وبذلك 227 - 8 = 219 . أي : 3× 73 . وهذا يثبت صحة العدد 2698 .
( لقد نسي أن الفرق بين العددين 98و26 ليس 73 ) .
ولكن رددت عليه بأن يتأمل تراتيب السور الأربع :
الزلزلة - الشعراء - الحجر - الغاشية
إن مجموع تراتيب السور الأربع هو 228 .
(99 + 26 + 15 + 88 = 228 ) .
العدد 228 عبارة عن : 2×114 ، وهو كذلك عدد من مضاعفات العدد 19 ( 12×19 ) .
وهذا ما لا يتحقق لو اعتبرنا العدد 2698 وسورة البينة . فالعلاقة هنا أكمل وأروع . وإن كان الهدف الوصول إلى العدد 19 ، فقد وصلنا إليه وإلى العدد 114 أيضا دون تحريف أو تغيير .
* أليس هذا هو الرد الكافي الشافي على كل من يوظف العدد القرآني لأغراض مشبوهة ؟ أم أن السكوت هو دائما من ذهب ؟
 
هل مكافأتي هي خصومة البعض لما أرد به على المفترين على القرآن ؟
أنتركهم يفعلون ما يفعلون دون التصدي لهم وبيان مزاعمهم الباطلة ؟
العجيب أن أخانا فضيلة الدكتور عبدالرحمن الشهري لا يرى فرقا بين ما يكتبه عبدالله جلغوم وما استخلصه البعض من معلقة لبيد .. ولا يرى في ما كتبناه جديداً !
الله أكبر .
هل كنا نرسم على الماء ؟
 
هل مكافأتي هي خصومة البعض لما أرد به على المفترين على القرآن ؟
أنتركهم يفعلون ما يفعلون دون التصدي لهم وبيان مزاعمهم الباطلة ؟
العجيب أن أخانا فضيلة الدكتور عبدالرحمن الشهري لا يرى فرقا بين ما يكتبه عبدالله جلغوم وما استخلصه البعض من معلقة لبيد .. ؟
اخي الكريم انت قيمه علميه وفكريه كبيره وباحث متميز عند من تدبر الاعجاز العددي وراي ابهاره واهميته وأن المستقبل له باذن الله والحمدلله المؤيديين يزدادوا لهذا النوع من الاعجاز فاستمر اخي الكريم في طريقك ودعنا نري معك روعة الاعجاز في كتاب الله العظيم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية نابعة من القلب للأخ الفاضل عبدالله جلغوم ولأعضاء الملتقى
الأخ الفاضل عبدالله جلغوم ، بعد ما أخذ بي إكتشافكم الرائع نحو محاولة أن يبنى على إكتشافكم المبارك ما يمكن أن يضيف المنفعة ، إتضح لي وجود أربع حالات أخرى تنطبق عليها الخاصية التي ذكرتها في مساهمتك الكريمة ، وهذه الحالات هي :
الرقم العام للآية____المتبقي حتى نهاية المصحف حاصل الضرب للشطرين
1504___4732___47 * 32
1892___4344___43 * 44
2660___3576___35 * 76
2944___3292___32 * 92
3038___3198___31 * 98
هل هناك ما يمكن إضافته في هذا الخصوص ، وتقبل شكري الفائق على ما تتفضل به أستاذي الكريم
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية نابعة من القلب للأخ الفاضل عبدالله جلغوم ولأعضاء الملتقى
الأخ الفاضل عبدالله جلغوم ، بعد ما أخذ بي إكتشافكم الرائع نحو محاولة أن يبنى على إكتشافكم المبارك ما يمكن أن يضيف المنفعة ، إتضح لي وجود أربع حالات أخرى تنطبق عليها الخاصية التي ذكرتها في مساهمتك الكريمة ، وهذه الحالات هي :
الرقم العام للآية____المتبقي حتى نهاية المصحف حاصل الضرب للشطرين
1504___4732___47 * 32
1892___4344___43 * 44
2660___3576___35 * 76
2944___3292___32 * 92
3038___3198___31 * 98
هل هناك ما يمكن إضافته في هذا الخصوص ، وتقبل شكري الفائق على ما تتفضل به أستاذي الكريم
الأخ الكريم عبدالعزيز
كنت قد قررت بيني وبين نفسي ان أنقطع عن الكتابة في هذا الملتقى ،بعد ان رأيت الدكتور الفاضل عبد الرحمن الشهري يساوي بين ما اكتبه من إعجاز الترتيب القرآني وبين ما جاء به بعضهم من أعداد في معلقة لبيد ، وهو ما لا يتوقع من مثله ..فلا أستبعد بعد هذه المساواة أن يسأل سائل : هل يجوز قراءة بعض أبيات من معلقة لبيد في الصلاة ؟
اكتشافك الرائع هذا خطوة رائعة في الاتجاه الصحيح .. هو ما اضطرني للرد عليه .
فتابع ، ولكن كن على استعداد أن تتقبل وتتحمل نكد المشاغبين والمعارضين والكارهين والنائمين وذوي القلوب المقفلة .
 
السلام عليكم أخي الفاضل
ثق تمام الثقة ، بأن ساحات المنتديات ليست هي المقياس الصحيح لمدى قبول فكرة أو أمر ما، وثق كذلك أني من المتابعين القدامى لمساهماتك الرائعة منذ عدة سنوات ، ومتذوق حاذق لمشاركاتك المتفردة لنفائس الإعجاز العددي
إمضي أخي الكريم وأعلم أن أمثالي كثر ، وإن إختفوا أمام الشاشات ينتظرون ما تجود به بين حين وآخر
وفقك الله وزادك علما .
 
السلام عليكم أخي الفاضل
ثق تمام الثقة ، بأن ساحات المنتديات ليست هي المقياس الصحيح لمدى قبول فكرة أو أمر ما، وثق كذلك أني من المتابعين القدامى لمساهماتك الرائعة منذ عدة سنوات ، ومتذوق حاذق لمشاركاتك المتفردة لنفائس الإعجاز العددي
إمضي أخي الكريم وأعلم أن أمثالي كثر ، وإن إختفوا أمام الشاشات ينتظرون ما تجود به بين حين وآخر
وفقك الله وزادك علما .
بارك الله فيك اخي الكريم عبدالعزيز .اهلا ومرحبا بك في ملتقي اهل التفسير واتطلع ان اري المزيد من المشاركات لكم
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى