ورد في حاشية مقدمة التفسير لابن قاسم رحمه الله ، في الصفحة : 135 ، تحت باب: ( سبب الاختلاف ) ما يلي:
سَبَبُ الاخْتِلاَفِ
مِنْهُ: مَا مُسْتَنَدُهُ النَّقْلُ ، أَوِ الاِسْتِدلَالُ ، والمَنْقُولُ: إمَّا عَنِ المعصومِ ، أوْ لَا. فَالَمقْصُودُ: وَإذَا جَاءَ عَنهُ مِن جِهَتَيْنِ ، أَو جِهَاتٍ ، مِنْ غَيرِ تَواطُؤٍ ، فَصَحِيحٌ ، وَكَذا المَرَاسِيلُ ، إذا تَعَدَدَتْ طُرُقُها ، وَخَبَرُ الوَاحِدِ ، إذا تَلَقَّتْهُ الأُمَّةُ بِالقَبولِ ، أَوْجَبَ العِلمَ.
فهل العبارة التي تحتها خط مستقيمة بهذا السياق ؟
آمل من المشايخ الكرام الإيضاح بشيء من التفصيل ، وجزاكم الله خيرًا.
سَبَبُ الاخْتِلاَفِ
مِنْهُ: مَا مُسْتَنَدُهُ النَّقْلُ ، أَوِ الاِسْتِدلَالُ ، والمَنْقُولُ: إمَّا عَنِ المعصومِ ، أوْ لَا. فَالَمقْصُودُ: وَإذَا جَاءَ عَنهُ مِن جِهَتَيْنِ ، أَو جِهَاتٍ ، مِنْ غَيرِ تَواطُؤٍ ، فَصَحِيحٌ ، وَكَذا المَرَاسِيلُ ، إذا تَعَدَدَتْ طُرُقُها ، وَخَبَرُ الوَاحِدِ ، إذا تَلَقَّتْهُ الأُمَّةُ بِالقَبولِ ، أَوْجَبَ العِلمَ.
فهل العبارة التي تحتها خط مستقيمة بهذا السياق ؟
آمل من المشايخ الكرام الإيضاح بشيء من التفصيل ، وجزاكم الله خيرًا.