محمد محمود إبراهيم عطية
Member
زار الشاعر الديبلوماسي الحلبي عمر بهاء الدين الأميري رحمه الله صديقاً له في بيته
دخلت ابنته متبرجة متزينة ،، ولم تكن تتجاوز السادسة عشرة وكان أبوها معجبا بجمالها ؛ فطلب من الأميري أن يصف هذا الجمال !
نظر الأميري إلى البنت الجميلة البسيطة ، وأبيها المتغرب في أفكاره وتوجهاته ، فقال :
دخلت ابنته متبرجة متزينة ،، ولم تكن تتجاوز السادسة عشرة وكان أبوها معجبا بجمالها ؛ فطلب من الأميري أن يصف هذا الجمال !
نظر الأميري إلى البنت الجميلة البسيطة ، وأبيها المتغرب في أفكاره وتوجهاته ، فقال :
فُقتِ الغزالة في جميعِ صِفاتها ... وتجمَّعت كلُّ المحاسنِ فيكِ
لكِ جــيدُها وعـيونُها ونِفـارُها ... أمّا ( القرونُ ) فإنها لأبـيـكِ
لكِ جــيدُها وعـيونُها ونِفـارُها ... أمّا ( القرونُ ) فإنها لأبـيـكِ