(ل،م،ن) رخوة؟! أم متوسطة؟!

إنضم
11/07/2012
المشاركات
604
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
الإقامة
العراق
[FONT=&quot]السلام على أهل الكلمة الصادقة ومجودي الحرف ومتذوقيه...
[/FONT]
[FONT=&quot]؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot]نحن نعلم ان الرخاوة: جريان الصوت عند النطق بالحرف؛ لضعف الاعتماد على مخرجه.[/FONT]
[FONT=&quot]جريان الصوت أي استمراره وعدم انقطاعه – ان شئت- [/FONT]
[FONT=&quot]أليست الرخاوة تصف جريان صوت الحرف الذي نسمعه جميعا، وانا استطيع ان امد صوتي بحروف النون والميم واللام إلى ان ينقطع نفسي ، تماما كالشين والسين والصاد والزاي والثاء والفاء والحاء وغيرها.[/FONT]
[FONT=&quot] فلماذا عُدّت ضمن الحروف المتوسطة بين الشدة والرخاوة (لن عمر)؟؟!![/FONT]
[FONT=&quot] ولِمَ لَمْ تصنف ضمن الحروف الرخوة لتبقى الحروف المتوسطة هي العين والراء بامتياز ؟؟؟؟؟!!!!![/FONT]
[FONT=&quot]فهل كان التصنيف معتمدا على وصف المخرج(ما يسمى بالاعتراض الجزئي) لا وصف الصوت المسموع؟! [/FONT]
[FONT=&quot]هب ان الصوت في اللام والميم والنون خرج من غير محل التقاء عضوي النطق مخرجياً، لكن الصوت يجري، ولا يهم الأذن عند السماع ان يكون مصدر الصوت جاءها من هنا او هناك.[/FONT]
حياكم الله جمبعا.
[FONT=&quot][/FONT][FONT=&quot][/FONT]
 
[FONT=&quot]السلام على أهل الكلمة الصادقة ومجودي الحرف ومتذوقيه...
[/FONT]
[FONT=&quot]؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟[/FONT][FONT=&quot][/FONT]
[FONT=&quot]نحن نعلم ان الرخاوة: جريان الصوت عند النطق بالحرف؛ لضعف الاعتماد على مخرجه.[/FONT]
[FONT=&quot]جريان الصوت أي استمراره وعدم انقطاعه – ان شئت- [/FONT]
[FONT=&quot]أليست الرخاوة تصف جريان صوت الحرف الذي نسمعه جميعا، وانا استطيع ان امد صوتي بحروف النون والميم واللام إلى ان ينقطع نفسي ، تماما كالشين والسين والصاد والزاي والثاء والفاء والحاء وغيرها.[/FONT]
[FONT=&quot] فلماذا عُدّت ضمن الحروف المتوسطة بين الشدة والرخاوة (لن عمر)؟؟!![/FONT]
[FONT=&quot] ولِمَ لَمْ تصنف ضمن الحروف الرخوة لتبقى الحروف المتوسطة هي العين والراء بامتياز ؟؟؟؟؟!!!!![/FONT]
[FONT=&quot]فهل كان التصنيف معتمدا على وصف المخرج(ما يسمى بالاعتراض الجزئي) لا وصف الصوت المسموع؟! [/FONT]
[FONT=&quot]هب ان الصوت في اللام والميم والنون خرج من غير محل التقاء عضوي النطق مخرجياً، لكن الصوت يجري، ولا يهم الأذن عند السماع ان يكون مصدر الصوت جاءها من هنا او هناك.[/FONT]
حياكم الله جمبعا.
[FONT=&quot][/FONT][FONT=&quot][/FONT]
أخي الكريم، لا فرق بين حروف "لن عمر" وكلها بينية، أما جريان صوتك في النون والميم واللام كحروف الرخاوة فقد كان مجرد خروج عن الطبيعة - إن صح تعبيري - وإن حاولتَ أن تمد صوتك في العين والراء أيضا، فلا مانع!! ألم تر أن المتهوع يجري صوته في العين أكثر؟؟ فهل نقول إن العين من حروف الرخاوة؟؟.
شيخنا الفاضل معذرة لم أرد السلام لأني لم أتصف بتلك الصفات بعد، فكان الأولى أن لا تقيد السلام ليشمل الجميع.
أشكرك جزيل الشكر، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
كان من المفترض أن تكون هذه الحروف من الحروف الشديدة ؛ لقرع اللسان للحنك الأعلى ، مما يؤدي إلى حبس الصوت ، مثلها مثل الطاء والدال والتاء ، ولكن لما وجد الصوتُ منفذًا يتسرب منه = اكتسبت الحروف شيئا من الرخاوة ، فالنون الميم شديدان ، وجد الصوت معهما منفذا من الخيشوم يتسرب منه ، لذا وصفت بالرخاوة ، واللام كذلك ، انحرف الصوت ليتسرب من جانبي الفم ، وبسبب ذلك الانحراف اكتسبت شيئا من الرخاوة ، والراء كذلك كان من المفترض أن تكون شديدة ، ولكنها لما تكررت = وجد الصوت منفذا من بين طرف اللسان يتسرب منه ، ولولا خروج الصوت من الخيشوم(الغنة ) في النون والميم ، والانحراف في اللام ، والتكرار في الراء لكانت هذه الحروف شديدة ، فوصفت هذه الأحرف بالبينية بهذين الاعتبارين .
لذا قال الإمام مكي رحمه الله : " فالراء حرف قوي ؛ للتكرير الذي فيه ، وهو شديد أيضا ، وقد جرى فيه الصوت لتكرره ، وانحرافه إلى اللام ؛ فصار كالرخوة لذلك " الرعاية : 70 .
وقال أيضا : " وقيل : إنما سميت الراء منحرفة ؛ لأنها في الأصل من الحروف الشديدة ، لكنها انحرفت عن الشدة إلى الرخاوة ، حتى جرى معها من الصوت ما لا يجري مع الشديدة ؛ لانحرافها إلى اللام ، وللتكرير الذي فيها ، ولولا ذلك لم يجر معها الصوت عند النطق بها " 71 .
وقال أيضا : " أما اللام فهو من الحروف الرخوة ، لكنه انحرف به اللسان مع الصوت إلى الشدة ، فلم يعترض في منع خروج الصوت اعتراض الشديدة ، ولا خرج معه الصوت كله خروج الرخوة " 71 .
وقد ذكر مع حرف الميم نفس الكلام تقريبا ، فلينظر ، يلاحظ ان مكيا رحمه الله جعل الأصل في اللام الرخاوة وليس الشدة كما فهمتُ ، وجعل الأصل في الراء الشدة وليس الرخاوة كما ذكرتُ ، وعليه فإن قول الإمام مكي رحمه الله عن الراء _ في موضع آخر _ : " فهو من الحروف الرخوة ، ولأنه انحرف عن الرخاوة إلى الشدة " غير سديد ؛ لأن الأولى أن يقال : انحرف عن الشدة إلى الرخاوة ، بناء على ما سبق نقله ، ولعله سبق قلم ، أو خطأ ناسخ والله أعلم .
والسلام عليكم .
 
الاستاذ الصومالي شكرا على تعليقك على الموضوع
الاستاذ احمد بوركت على النقل الممنهج وعلى وضعك بصمة مشاركة على الموضوع
طبعا انا لم أشرك الراء في مصيبتي فمصيبتي في الثلاثة(ل ن م)
اذن استنتج ان الواضع الاول لمصطلح التوسط وصف ميكانيكية لحظة خروج صوت الحرف ، ولم يصف الصوت المسموع للاذن.
ونحن متفقون ان المسموع يجري بلا انقطاع.
وهنا سؤالان بل وأكثر:
1- هل الصفات وصف لمخرج أم صوت الحرف؟
2- هناك مَن أضاف (واي) للمتوسطة الخمسة فتصبح(لم يرو عنا)، فهل فهم المُضيف من التوسط ما يقوله مكي رحمه الله ونقله الشيخ احمد نجاح حفظه الله؟ طبعا لا، لان الثلاثة المضافة من أرخى الحروف الرخوة.
هل ضابط التوسط كان مبهما؟
3- هل أستطيع وضع الضاد طبق هذا الوصف ضمن المتوسطة؟ الحقيقة لقد فعلت ولكن أود الاستئناس بردودكم العلمية.
دمتم خدمة للكتاب ومنزله والمنزل عليه وتاليه والعامل به
 
أما إضافة الألف والواو والياء ضمن الحروف المتوسطة فأول من قال به تصريحا ابن جني ،حيث قال : " والحروف التي بين الشديدة والرخوة ثمانية أيضا وهي الألف والعين والياء واللام والنون والراء والميم والواو ويجمعها في اللفظ لم يرو عنا وإن شئت قلت لم يروعنا وإن شئت قلت لم يرعونا وما سوى هذه الحروف والتي قبلها هي الرخوة" سر صناعة الإعراب 1/61 .
وتبعه على ذلك مكي رحمها الله ، فقال : " الرابع الحروف الرخوة ، وهي : ثلاثة عشر حرفا ، . . . وهي : ما عدا الشديدة المذكورة ، ماعدا هجاء قولك : " لم يرو عنا " الرعاية : 59 .
ويبدو أن ابن جني رحمه الله استنتج ذلك من كلام سيبويه ، حيث عد سيبويه الحروف الرخوة ثلاثة عشر حرفا ، ولم يذكر معها حروف ( لم يرو عنا ) فقال : " ومنها الرخوة وهي: الهاء، والحاء، والغين، والخاء، والشين، والصاد، والضاد، والزاي، والسين، والظاء، والثاء، والذال، والفاء. وذلك إذا قلت الطس وانقض، وأشباه ذلك أجريت فيه الصوت إن شئت "
وأنكر ذلك المرعشي رحمه الله فقال : " وزاد في الرعاية الواو والياء والألف البينية ، وأتى في جمعها بقوله : " لم يرو عنا " وصرح بأن حروف الرخو ثلاثة عشر ، فظهر أن في هذه الحروف الثلاث اختلافا في أنها من الحروف الرخوة أو من الحروف البينية ، . . . لكن أقول : كيف يكون الألف المدية من البينية مع أنها أكمل حروف الرخوة رخاوة ؟!! ؛ إذ معنى الرخاوة اللين وجريان الصوت " بيان جهد المقل :73 .
وأنكر توسط هذه الحروف الدكتور غانم قدوري الحمد ، مستندا إلى علل توسط حروف اللين فقال : " وإذا كانت المتوسطة تتميز باعتراض آلة النطق للنفس في مخارجها لكن النفس يجد طريقه من موضع آخر ؛ فإن إدراج الألف والواو والياء معها غير مناسب ؛ لأن هذه الحروف الثلاثة أوسع الحروف مخارج ، ولا ينطبق عليها تعريف التوسط " شرح الجزرية : 296 .
يلاحظ من كلام الدكتور غانم أنه جعل الشدة بناء على اعتراض آلة النطق ، والرخاوة بناء على خروج النفس من محل آخر ، وهو ما تقدم ذكره ، ونقله عن مكي رحمه الله .
وقد قرره المرعشي أيضا في بيان جهد المقل فقال : " واعلم أن جريان الصوت في البينية دون جريانه في الرخو ، لكن جريانه في ثلاث منها ليس في المخرج ، وهي النون والميم واللام ، أما الأوليان فالجاري فيهما الغنة ، وهي تجري من الخيشوم ، واللسان لاصق فيهما لموضع الحرف ، فإذا أمسكت أنفك لم يجر فيهما الصوت البتة. . . أما اللام فاللسان لاصق فيها لموضعه ، وإنما يجري الصوت من الطرفيين المجاورين للمخرج " 73 .
وكلام المرعشي عن توسط اللام يعضد ما قد ذكرته سابقا من أن الأصل في اللام الشدة وليس الرخاوة خلافا لما ذكره مكي رحمه الله .
ثم اطلعت بعد ذلك على كلام لسيبويه يؤكد فيه ان الأصل في اللام الشدة فقال : " ومنها المنحرف، وهو حرفٌ شديد جرى فيه الصوت لانحراف اللسان مع الصوت، ولم يعترض على الصوت كاعتراض الحروف الشديدة، وهو اللام " الكتاب .
وعلى هذا السياق مشى أبو الحسن الرماني في شرح الأصول فقال : " وما عدا الشديدة على وجهين : شديد يجري فيه الصوت ، ورخوة . أما الشديد الذي يجري فيه الصوت؛ فحرف يشتد لزومه لموضعه ثم يتجافى به اللسان عن موضعه ؛ فيجري فيه الصوت لتجافيه وهي: الراء واللام والنون والميم والعين " نقلا عن أبي شامة .
وإن كان قوله عن أن الأصل في العين الشدة يحتاج إلى إعادة نظر .
العجيب أن مكيا رحمه الله _ مع كثرة ذكره للصفات _ لم يتعرض لصفة التوسط بتعريف ،حتى نقف على سبب لإلحاق الألف والواو والياء بالتوسط ، ويحتاج الأمر إلى بحث لنعلم أول من عرفها بأنها عدم كمال انحباس مع عدم كمال جريان .
أما العين فلا أعلم سببا لإلحاقها بالتوسط ، حتى أن سيبويه في حديثه عن هذه الأحرف ذكر عللا لرخاوة وشدة كل حرف من هذه الأحرف ، باستثناء العين فلم يذكر بيانا واضحا في سبب توسطها سوى قوله : " وأما العين فبين الرخوة والشديدة، تصل إلى الترديد فيها لشبهها بالحاء " .
الأمر الذي جعل الدكتور غانم يميل إلى كونها من الحروف الرخوة فقال : " ولا تضح صفة التوسط في العين ، وإذا لاحظنا إجماع العلماء على عد الحاء رخوة ، وهي أخت العين في المخرج ، وشريكتها في الصفات عد الجهر ؛ فإن ذلك يرجح عدها مع حروف الرخوة " 296 .
وأشار الدكتور غانم في الهامش _ مُسْتَنَدًا لكلامه _ إلى مرجعين ، منهم الرعاية لمكي ، حيث قال مكي رحمه الله : " والعين تخرج من أول المخرج . .. . وقد ذكرنا أنها من الحروف المجهورة الرخوة " 99 .
رغم أنه في عد الحروف الرخوة لم يذكرها ، بل واستثناها منها ، كما مر نقله ، وعبر بعد ذلك بصيغة التضعيف فقال : " ويقال : إن فيها بعض الشدة " 99 .
لعل في هذه المشاركة بعض الإجابات عن أسئلتك يا دكتور ، والأمر يحتاج إلى مزيد بحث ، ولعل لنا عودة إن يسر الله ذلك .( بالطبع لنا أعود ، فقد ضعيت علي المراجعة اليوم يا رجّال )
وأعتذر ؛ الكلام لم يأت مرتبا .
والسلام عليكم .
 
لعل في هذه المشاركة بعض الإجابات عن أسئلتك يا دكتور ، والأمر يحتاج إلى مزيد بحث ، ولعل لنا عودة إن يسر الله ذلك .( بالطبع لنا أعود ، فقد ضعيت علي المراجعة اليوم يا رجّال )
وأعتذر ؛ الكلام لم يأت مرتبا .
والسلام عليكم .
بالعكس جاء الكلام مرتبا وفوق المرتب، فسلمك الله يا أخي واستاذي وآسف على إشغالك، وأطلبك الرد على توسط الضاد، بعد العودة المحمودة المتيسرة ان شاء الله.
اذن استنتجنا ان هناك ارتباكا واضحا في اعتماد الضابط الذي يحدد توسط الحرف بين الرخاوة والشدةن لاسيما ان مدعي بينية (واي) من جهابذة الفن.
واذا اعتمدنا ضابط البينية عند مكي رحمه الله:
(الشدة بناء على اعتراض آلة النطق ، والرخاوة بناء على خروج النفس من محل آخر ) فليس خروج النفس في العين والراء من محل آخر بل هو من نفس موضع التضييق.
أما ضابط الرماني:
(
الشديد الذي يجري فيه الصوت؛ فحرف يشتد لزومه لموضعه ثم يتجافى به اللسان عن موضعه ؛ فيجري فيه الصوت لتجافيه) فاشتراطه اللسان يخرج الميم والعين ، ولكن- لعلمي انه لايقصد باللسان حصرا بل لدور اللسان الكبير في ادارة كفة الامور في مملكة المخارج - سأرجع الميم والعين، وان ذكره كلمة (فيجري فيه) أي في موضعه يخرج النون والميم واللام لخروج الصوت من موضع آخر. ولكن اشراك العين سيسمح باشراك بقية الحروف الرخوة ففي كل مخارجها اعتراض يجري معه الصوت الا الألف.

والذي أراه أن البينية تنبيء عن حيرة الواصف للصوت اللغوي ، فلا يستطيع وصفه بالشديد لعدم انقطاع الصوت ولو ضغط موضع اعتماده أكثر لأصبح شديدا، ولا يستطيع وصفه بالرخو لانه لو استرخى لأعطى صوتا آخر غريبا.
جرب ضغط العين بزيادة بموضعه لانحبس، وجرب تركه مسترخيا بتقليل الضغط بموضعه لسمعت صوتاً لا عينياً.
وكذلك الراء فهو ذو صوت لحظي بكرّة واحدة تمنع وصفه بالرخو -لعدم جريان الصوت براء بل بصوت مبهم- وتمنع وصفه بالشديد لانه بلا تكريرته لا نسمع راءً.
وهنا يجب اعادة النظر بضادنا الحالية.
وكل ما قلته وصف لصوت الحرف ناتج عن ميكانيكية مصاحبة لخروجه، مهما كانت وضعية وتضاريس مخرجه.
فطبقا لهذا الضابط فاللام والنون والميم رخوة لاستمرار الصوت وان تغير اتجاه النفس.
اما اذا عتمدنا ضابط انحراف الصوت عن موضعه فالمتوسطة هي اللام والنون والميم فقط ولا دخل للراء والعين.
ولا أعتقد ان الآراء القديمة ملزمة لنا بما لا نقتنع به لان جهابذة منهم لم يوافقوا بعضهم بعضا ، فالذائقة الصوتية تختلف عند الناس ولو اختلاف الأذواق لبارت السلع(بسمة).
هذا رأيي أراه الآن صوابا ويحتمل الخطأ وانتظر التصحيح.




 
بالعكس جاء الكلام مرتبا وفوق المرتب، فسلمك الله يا أخي واستاذي وآسف على إشغالك، وأطلبك الرد على توسط الضاد، بعد العودة المحمودة المتيسرة ان شاء الله.
شكر الله لكم سيدي ، لا أرى توسط الضاد ؛ إذ ليس فيها ثمت صوت يجري ، ولو جرى معها في نطقك صوت ؛ فهو صوت خارج من الخيشوم .
بوركتم .
 
لا أرى توسط الضاد ؛ إذ ليس فيها ثمت صوت يجري ، ولو جرى معها في نطقك صوت ؛ فهو صوت خارج من الخيشوم
آسف ثانية لإشغالك يا من آنستني بردك
اذن فضادنا الحالية(وأعني بها غير العراقية) شديدة بامتياز.
ملاحظة : صنفتُ سابقا ضادنا العراقية(ضاد القراء وليس ضاد العوام) بالمتوسطة(مجرد رأي).
 
عودة
أعلى