عبد الرحمن أبو المجد
Member
كيف يُنتصر للقرآن عالميًا؟!
الانتصار للقرآن على الصعيد العالمي مطلوب بإلحاح، ومن لديه لغة من لغات الفرنجة الحية توجعه البحوث التي تتسابق وتتكاثر في مهاجمته والتقليل من قيمته، الدراسات الإسلامية عامة بعد11/9 صارت الأكثر سخونة، وصار الاهتمام بالقرآن أكثر اشتعالًا واهتمامًا، واستلابًا، وصارت قدسيته وسماويته الأكثر انتهاكًا ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ويلح السؤال كيف الانتصار للقرآن عالميًا؟!
ولا يعذر حتى من لا يملُك لغةً من التقدم والانتصار للقرآن كتاب الله، في التقدم بالنصيحة والحكمة...
أضف إلى ذلك الأرضية الفرنجة نفسها مهيئة للتنفير من القرآن بحساسية شديدة وعصبية قوية واندفاع مر وأهوج،لاسيما في بلاد العم سام سيد القوم الآمر الناهي،ذكر لي بروفيسور كارل ارنست ماكاد يكلف طلابه الجدد بجامعة نورث كارولينا في مدينة تشابل هيل بقراءة كتاب الاقتراب من القرآن، وهو كتاب مختصر حول السور المكية، والكتاب من تأليف مايكل سيلز حتى وجد الجامعة كلها محاصرة بقضايا فيدرالية عاجلة، وهجوم شبكات تليفزيونية حاد وعاصف، بالغت القضايا في اتهامه وبالغت البرامج في اتهامه بأنه يدعوا الطلاب لاعتناق الإسلام.
كيف يُنتصر للقرآن عالميًا؟!
توجعني مرارة الأبحاث تتزايد وتزايد عاصفة ضد القرآن...
يؤلمني المخطط المتصاعد إنتاجه ضد القرآن
قولوا لي شيئًا يمسح حسرتنا ....دمعتنا يفرحنا ... ويشجعنا ويؤكد للأقوام جميعًا بأنا لا زلنا أحياء نتنفس بالقرآن
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.
الانتصار للقرآن على الصعيد العالمي مطلوب بإلحاح، ومن لديه لغة من لغات الفرنجة الحية توجعه البحوث التي تتسابق وتتكاثر في مهاجمته والتقليل من قيمته، الدراسات الإسلامية عامة بعد11/9 صارت الأكثر سخونة، وصار الاهتمام بالقرآن أكثر اشتعالًا واهتمامًا، واستلابًا، وصارت قدسيته وسماويته الأكثر انتهاكًا ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ويلح السؤال كيف الانتصار للقرآن عالميًا؟!
ولا يعذر حتى من لا يملُك لغةً من التقدم والانتصار للقرآن كتاب الله، في التقدم بالنصيحة والحكمة...
أضف إلى ذلك الأرضية الفرنجة نفسها مهيئة للتنفير من القرآن بحساسية شديدة وعصبية قوية واندفاع مر وأهوج،لاسيما في بلاد العم سام سيد القوم الآمر الناهي،ذكر لي بروفيسور كارل ارنست ماكاد يكلف طلابه الجدد بجامعة نورث كارولينا في مدينة تشابل هيل بقراءة كتاب الاقتراب من القرآن، وهو كتاب مختصر حول السور المكية، والكتاب من تأليف مايكل سيلز حتى وجد الجامعة كلها محاصرة بقضايا فيدرالية عاجلة، وهجوم شبكات تليفزيونية حاد وعاصف، بالغت القضايا في اتهامه وبالغت البرامج في اتهامه بأنه يدعوا الطلاب لاعتناق الإسلام.
كيف يُنتصر للقرآن عالميًا؟!
توجعني مرارة الأبحاث تتزايد وتزايد عاصفة ضد القرآن...
يؤلمني المخطط المتصاعد إنتاجه ضد القرآن
قولوا لي شيئًا يمسح حسرتنا ....دمعتنا يفرحنا ... ويشجعنا ويؤكد للأقوام جميعًا بأنا لا زلنا أحياء نتنفس بالقرآن
اللهم قد بلغت اللهم فاشهد.