كل جمع في اللغة العربية ينتهي آخره بألف مقصورة فهو جمع لصفة فيها علة.
هذه بعض الأمثلة : أسرى ، مرضى ، سكارى ، كسالى ، حمقى ، حيارى ، موتى ، هلكى ، قتلى ... .
فالأسير جمعها أسرى لأن صفة الأسر علتها ( تقييد الحركة).
والمريض جمعها مرضى والعلة في الصحة،
والسكارى علتهم في فقدان التركيز والتوازن.
والكسالى علتهم هي الخمول والتهاون وهكذا كل صفة ينتهي جمعها بألف مقصورة تدل على أن الصفة فيها علة.
كان من الحكمة أن يسمى أتباع المسيح ب ( الأنصار) لأنه قال : من أنصاري إلى الله؟ فاستجاب الحواريون لأمره ، أما الذين جاؤوا بعد ذلك فقد أزلهم الشيطان من بعد ما جاءتهم البينات فوسوس لهم : ما فعل عيسى كل تلك العجائب إلا لأنه إله أو ابن إله ، فتبنى أتباعه هذه الفكرة ، وهذه هي العلة التي حولت صفتهم من أنصار إلى نصارى.
هذه بعض الأمثلة : أسرى ، مرضى ، سكارى ، كسالى ، حمقى ، حيارى ، موتى ، هلكى ، قتلى ... .
فالأسير جمعها أسرى لأن صفة الأسر علتها ( تقييد الحركة).
والمريض جمعها مرضى والعلة في الصحة،
والسكارى علتهم في فقدان التركيز والتوازن.
والكسالى علتهم هي الخمول والتهاون وهكذا كل صفة ينتهي جمعها بألف مقصورة تدل على أن الصفة فيها علة.
كان من الحكمة أن يسمى أتباع المسيح ب ( الأنصار) لأنه قال : من أنصاري إلى الله؟ فاستجاب الحواريون لأمره ، أما الذين جاؤوا بعد ذلك فقد أزلهم الشيطان من بعد ما جاءتهم البينات فوسوس لهم : ما فعل عيسى كل تلك العجائب إلا لأنه إله أو ابن إله ، فتبنى أتباعه هذه الفكرة ، وهذه هي العلة التي حولت صفتهم من أنصار إلى نصارى.