الحمد لله وبعد:
فإن من نعمة الله تعالى بالـحَدَث أن يوفِّقه لمصاحبة أهل العلم والسنة في هذا الزمان..، وأنا عن نفسي أتحدث؛ فمنذ ارتبطت علاقتي بهذا الشيخ العزيز-عبد الرحمن- من خلال هذا الملتقى القرآني الكبير، إلا واستفدت من عِلما وخُلقا..، ولو عددنا جهود الشيخ في خدمته لكتاب ربه سبحانه لاحتاج منا ذلك إلى مؤلفات، ولست مبالغا ولا مغاليا إن قلت إنه لا يُعلم في هذا الزمن المعاصر من سخَّر لسانه وقلمه في باب الدراسات القرآنية مثل الأستاذ القدير: الشهري (الشهير)، حتى ارتبط اسمه بهذا الباب المبارك ارتباط البخاري بالحديث أو الطبري بالتفسير.
وصدق من قال: لا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذوو الفضل. وكذلك من جهل شيئا عاداه، فليهنأ لك العلم يا فضيلة الشيخ، ولا عزاء للشامتين والشانئين.
فإن من نعمة الله تعالى بالـحَدَث أن يوفِّقه لمصاحبة أهل العلم والسنة في هذا الزمان..، وأنا عن نفسي أتحدث؛ فمنذ ارتبطت علاقتي بهذا الشيخ العزيز-عبد الرحمن- من خلال هذا الملتقى القرآني الكبير، إلا واستفدت من عِلما وخُلقا..، ولو عددنا جهود الشيخ في خدمته لكتاب ربه سبحانه لاحتاج منا ذلك إلى مؤلفات، ولست مبالغا ولا مغاليا إن قلت إنه لا يُعلم في هذا الزمن المعاصر من سخَّر لسانه وقلمه في باب الدراسات القرآنية مثل الأستاذ القدير: الشهري (الشهير)، حتى ارتبط اسمه بهذا الباب المبارك ارتباط البخاري بالحديث أو الطبري بالتفسير.
وصدق من قال: لا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذوو الفضل. وكذلك من جهل شيئا عاداه، فليهنأ لك العلم يا فضيلة الشيخ، ولا عزاء للشامتين والشانئين.