كتاب "في ظلال القرآن" على "الوورد"

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع نعيمان
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

نعيمان

New member
إنضم
31/12/2005
المشاركات
351
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
بسم الله الرّحمن الرّحيم
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمّا بعد:
فقد اطّلعت على مشاركة الأستاذ الفاضل عادل محمّد الّذي يتحفنا دوماً بهداياه الرّائعة النفيسة هنا في الموقع أو على بُرُدنا الإلكترونيّة؛ ومن ضمنها:
في ظلال القرآن؛ على هذا الرّابط:
http://vb.tafsir.net/showthread.php?t=7409&highlight=%D9%E1%C7%E1+%C7%E1%DE%D1%C2%E4
؛ ولكن اشتكى الإخوة من عدم فتح الرّابط، وكذلك حاولت أن أفتح فلم يعمل؛ وقد وفّقني الله في الحصول على هذا الكتاب مطبوعاً على برنامج الوورد فأسأل الله تعالى أن ينفع به من طلب منه النّفع، وأن يهدي به من طلب الهداية، وأن يبارك فيمن يصوّب ما جانب سيّداً رحمه الله تعالى فيه الصّواب. وجعل ذلك في موازينهم أجمعين.
وأبعد الله تعالى من لا همّ له إلا التّطاول على أصحاب المبادئ والثّوابت ومن يموتون دونها حبّاً في الله ورسوله والأمّة المسلمة المباركة.​
http://vb.tafsir.net/showthread.php?t=7409&highlight=%D9%E1%C7%E1+%C7%E1%DE%D1%C2%E4
 
بارك الله تعالى بك د نعيمان . وهذا ليس غريب عنك وأنت من محبي الشهيد الحي رحمه الله تعالى . وجزا الله قاتله ما يستحق .
 
وفيكم بارك أيّها الإخوة الأفاضل: تيسير وإشراقة جيلي والخطّابيّ.
حاولت تحميل ملفّاته المضغوطة؛ ولكن البطء أحياناً -مع أنّه لا بطء في الإمارات- وأظنّ البطء من تلقّي الموقع للتّحميل.
فسأحاول في وقت يكون فيها الزّحام خفيفاً لأنزّله كاملاً بإذن الله تعالى.
 
بارك الله فيك أخي الفاضل نعيمان على هذه المشاركة ولكن الروابط لا تعمل ويظهر مكانها صفحة عامة لذا أرجو التأكد من الروابط لكي نحمل الملف ونستفيد منه في البحوث القرآنية.
 
بارك الله فيك أخي الفاضل نعيمان على هذه المشاركة ولكن الروابط لا تعمل ويظهر مكانها صفحة عامة لذا أرجو التأكد من الروابط لكي نحمل الملف ونستفيد منه في البحوث القرآنية.
وفيك بارك الله يا أستاذة سمر
أنا لم أضع إلا رابطاً واحداً قديماً من مشاركة سابقة لأخينا الفاضل عادل محمّد، وهو رابط كما نوّهت سابقاً لا يعمل.
وسأُنزِل بإذن الله تعالى الملفّات واحداً إثر آخر، فإن لم أستطع أرسلتها كلّها على بريدك -إن أذنت- وأنت تنزلينها رضي الله عنك وأرضاك ونفع بك.​
 
هذه هي ستّة ملفّات من أصل ستّة عشر من غير المقدّمة.
آمل أن يخبرني أحد الأحبّة أنّها قد نزلت عنده وفتحت ملفّاتها رضي الله عنم وأرضاكم.​
 
وهذه أربعة أخيرة مع المقدّمة.​
 
عودة
أعلى