*كتاب فك أسرار ذي القرنين ويأجوج ومأجوج …

باحثة علم

New member
إنضم
06/09/2009
المشاركات
647
مستوى التفاعل
0
النقاط
16
131alsh3er.gif



*كتاب فك أسرار ذي القرنين ويأجوج ومأجوج …
لمؤلفه :

حمدي بن حمزة أبو زيد ،
عضو مجلس الشورى السعودي
..

في 543 صفحة بما فيها ملحقات الصور والخرائط ..

كتاب جميل بمحتواه الفريد …

يجمع بين الأحداث التاريخية وتفسير القرآن الكريم برؤية جديدة …

ومنطق واضح شامل …

اتبع المؤلف أسلوب البحث والتحليل مع الأدلة والبراهين …

رغم كثرة المعلومات فيه وتشعبات الموضوع إلا أنه وضع النقاط على الحروف …

من المواضيع الشيقة في الكتاب :

*من هو ذو القرنين ؟
*سر برك المياه الحامية في المحيط الهندي ..
*جزر المالديف هي موقع مغرب الشمس ..
*نفرتيتي زوجة اخناتون ..
*استنباطات هامة من قصة الرجل المؤمن الواردة في سورة غافر ..
*أسباب سقوط حكم الفراعنة وقيام حكم الهكسوس …
*لماذا تأتي الشمس من المشرق ؟!
*رحلتي إلى مطلع الشمس …
*علم الكيمياء وتقنية المواد في بناء ردم يأجوج ومأجوج …
وغيرها من المواضيع الدسمة (: …

http://www.islam4m.com/book/asrar.zip

 
مع تقديري لوجهة نظر الأخت الكريمة حول هذا الكتاب
لكن لا أعتقد أن هذا الكتاب يرقى إلى أن يكون كتابا علميا مبنيا على الأدلة والبراهين​
 
سود المؤلف أكثر من مئتي صفحة ليقول إن ذا القرنين هو اخناتون بن فرعون موسى وقال إن القرآن يتفق مع الروايات التاريخة في ذلك ، ولكن حين تدقق في الكلام لا تجد أدلة لا من القرآن ولا من التاريخ ، ثم في نهاية البحث يذكر أن اخناتون قد هرب سرا من مملكته خوفا من طغيان كهنة آمون وذهب يبحث عن مغرب الشمس ومطلعها وهذا نجده في الصفحة 235- 242 . وهذا كلام لا يتفق مع ما توحي به القصة القرآنية من أن ذا القرنين كان قويا ويملك من الأسباب الشيء الكثير.
على أي حال الكتاب في نظري حشاه مؤلفه بكلام ومواضيع أحيانا كثيرة لا تجد بينها رابط ، ومضمونه لا يتفق مع عنوانه على الاطلاق.
هذه وجهة نظري وربما يرى غيري خلافها.
مع شكري وتقديري لأختنا الفاضلة باحثة علم على جهودها الطيبة في تزويد الملتقى بكثير من الرسائل والكتب النافعة.
 
سود المؤلف أكثر من مئتي صفحة ليقول إن ذا القرنين هو اخناتون بن فرعون موسى وقال إن القرآن يتفق مع الروايات التاريخة في ذلك ، ولكن حين تدقق في الكلام لا تجد أدلة لا من القرآن ولا من التاريخ ، ثم في نهاية البحث يذكر أن اخناتون قد هرب سرا من مملكته خوفا من طغيان كهنة آمون وذهب يبحث عن مغرب الشمس ومطلعها وهذا نجده في الصفحة 235- 242 . وهذا كلام لا يتفق مع ما توحي به القصة القرآنية من أن ذا القرنين كان قويا ويملك من الأسباب الشيء الكثير.
على أي حال الكتاب في نظري حشاه مؤلفه بكلام مواضيع أحيانا كثيرة لا تج بينها رابط ، ومضمونه لا يتفق مع عنوانه على الاطلاق.
هذه وجهة نظري وربما يرى غيري خلافها.
مع شكري وتقديري لأختنا الفاضلة باحثة علم على جهودها الطيبة في تزويد الملتقى بكثير من الرسائل والكتب النافعة.

ماشاء الله بارك الله فيك أستاذي الكريم وحضرتك معك الحق وأشكر حضرتك جدا على الإضافة التي وضحت لي الكثير
وأنا سعيدة بعرض وجهة نظرك هنا من أجل الإستفادة كي يعرف الجميع الصواب عن هذا الكتاب والله المستعان وأكرر أسفي للجميع
 
عودة
أعلى